◄ دولة التلاوة خطوة تعيد الاعتبار لصوت القرآن وتراث التلاوة المصرية
◄ أول منصة تلفزيونية كبرى لاكتشاف ورعاية جيل جديد من القراء
◄ المسابقة محاولة منظمة لإحياء مدرسة كاملة صنعت تاريخًا فريدًا في العالم العربي والإسلامي
◄ الداعية مصطفى حسني: «دولة (...)
يُعد العنف الأسري، من أخطر الظواهر الاجتماعية، التي تهدد النسيج الأسري والمجتمع ككل، فهو يحدث خلف أبواب مغلقة، حيث يتحول البيت من ملاذ للأمان والدفء إلى مسرح للمعاناة والأذى النفسي والجسدي.
يتجلى هذا العنف بأشكال متعددة، بدءًا من الإهمال والتقليل من (...)
◄ خبير: الذكاء الاصطناعي سيستولي على الوظائف.. ومن يلتزم بتعلم أدواته وتطبيقها لن يشعر بأي تهديد
◄ الفرق بين الاستمرار والإقصاء لن يصنعه الذكاء الاصطناعي بل قدرة الفرد على استيعابه واستغلال إمكاناته
◄ الذكاء الاصطناعي يهدف لإلغاء المهام الصغيرة (...)
"انا مش عايز أعمل فيلم وأنا خايف".. جملة أطلقها الفنان عمرو يوسف في ندوة صحفية عن فيلمه الجديد " السلم والثعبان" ردا على سؤال صحفي بشأن احتواء الفيلم على ألفاظ خادشة للحياء ولا تعبر عن المجتمع المصري.
الحقيقة أن رد عمرو يوسف على سؤال الصحفي الجرئ (...)
◄الإحصاء: بلغ عدد مركبات التوك توك 10.41 مليون في 31 ديسمبر 2024 مقابل 9.95 مليون مركبة في 31 ديسمبر 2023
◄ 186 ألفًا و918 عدد مركبات التوك توك المرخصة على مستوى الجمهورية
◄ خبير فندقي: التوك توك العدو الأكبر للسياحة في العصر الحالي وتسبب في اختفاء (...)
لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد تقنية حديثة، بل قوة محركة تعيد رسم ملامح الاقتصاد وسوق العمل حول العالم، تتجه الأنظار إلى تأثيره المتزايد على الوظائف التقليدية، خصوصًا تلك التي تشغلها النساء.
بينما يتوسع الذكاء الاصطناعي في التحليل والإنتاج، تتصاعد (...)
على مر الأزمنة سعت المرأة إلى المساواة مع الرجل في سوق العمل، ولكن في زمن الذكاء الاصطناعي، أصبحت القضية لا تعد بعدد المناصب، أو نسب المساركة، بل بقدرة كل طرف على مواكبة ثورة الذكاء الاصطناعي التي تعيد رسم خريطة العمل والمهارات حول العالم، حيث لم (...)
في كل مرة يثقل فيها الإرهاق كتفي، وأجد نفسي غارقة بين المهام اليومية التي تتكرر بلا توقف، كأنها أوامر برمجية محفوظة في نظام ذكاء اصطناعي، أطرح على نفسي السؤال ذاته:
هل هذه حياة... أم برنامج إلكتروني أجبرت على تنفيذه؟
هل أنا إنسانة... أم مجرد روبوت (...)
◄ مطور تقني: كل نظام ذكاء اصطناعي له سلسلة قرارات بشرية تبدأ من اختيار البيانات مرورًا بكيفية تصنيفها وتنظيفها
◄ استشاري ذكاء اصطناعي: الوصول إلى ذكاء اصطناعي عادل تمامًا أمر غير ممكن.. وبناء نماذج محلية تفهم الثقافة واللهجات العربية يقلل التحيز
◄ (...)
الآلة تفكر.. إذا أنا موجودة، في زمن الذكاء الاصطناعي، لم يعد الإنسان حرا في خياراته اليومية، بدءا من الأغنية التي يسمعها وحتى الخبر الذي يصدقه، وصولا لمشترياته.
مخير بالاسم مسير بالبيانات، في كل يوم نتصفح مواقع التواصل الاجتماعي، ونشاهد المنشورات (...)
«من أسواق الخضار في أحياء روما الشعبية، إلى مقاعد القمم الدولية».. هكذا سطّرت جورجيا ميلوني رئيس وزراء إيطاليا، واحدة من أكثر قصص الصعود السياسي إثارة في أوروبا المعاصرة، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: كيف خرجت امرأة من الهامش لتصبح أول رئيسة وزراء في (...)
وثيقة السلام التي تم توقيعها في قمة شرم الشيخ، عبارة عن ورقة واحدة جمعت أربعة زعماء، الرئيس عبدالفتاح السيسي، وأمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالإضافة إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ليست مجرد وثيقة بل الغوص في (...)
في غزة، لا يقاس الدمار بعدد البيوت التي هدمت فقط، بل بعدد الأحلام والذكريات التي دفنها الركام، ومع فجر كل يوم جديد، ينبش الأهالي في الأنقاض، ويخرجون منها حاملين ما تبقى من صور وذكريات، تعينهم على استكمال الحياة، وتبعث في قلوبهم الأمل.
ورغم ما تركته (...)
◄ د. نصر عبد الكريم: الدول العربية يجب أن تتحرك لتعزيز الخطة المصرية باستخدام الأدوات الدبلوماسية والاقتصادية
◄ د. إكرام بدر الدين: مصر لها الدور الأعظم في تهيئة دول العالم للاعتراف بدولة فلسطين
◄ وزير العدل الفلسطيني: إطلاق اسم مصر على أكبر ميادين (...)
«ستوري بوت» خدمة جديدة تقدمها «بوابة أخبار اليوم» إلى قرائها، حيث نرشح لبرامج الذكاء الاصطناعي موضوع يهم الناس، ونطلب منه كتابة قصة صحفية عنه، دون تدخل من العنصر البشري.
في عالمٍ صار فيه القرار السياسي والمشهد الإعلامي يتقاطعان مع قدرات الخوارزميات، (...)
من أرض الحضارة التي علمت الدنيا الكتابة والفكر والفن، تمتد اليوم أيدي مصر، لتقود واحدة من أهم المنصات الثقافية في العالم. وفي ذكرى نصر أكتوبر، توجت مصر حضورها الثقافي والعالمي باختيار واحد من أبناءها لرئاسة منظمة اليونسكو، لتتحدث الثقافة العالمية (...)
في لحظة فارقة من تاريخ الأمة، وعبر أثير إذاعة لا تنام، انطلق صوت النصر من القاهرة إلى كل بيت في مصر، ليعلن للعالم أن العبور قد بدأ وأن الكرامة قد عادت، ولم تكن الجبهة وحدها مشتعلة بالنيران، بل كان في القاهرة جبهة أخرى، خلف الميكروفونات، حيث خاضت (...)
تستعيد مصر في هذه الأيام، واحدة من أعظم صفحات المجد والفخر في تاريخ الأمة، ذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة عام 1973، التي جسدت ملحمة بطولية سطرها جنود القوات المسلحة المصرية بدمائهم الطاهرة وعزيمتهم التي لا تلين.
اقرأ أيضا | على خط النار :يوميات (...)
تصدرت مصر المشهد الدولي، بجهودها المستمرة في الوساطة بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، وساهمت بشكل كبير في تقديم مقترحات لوقف إطلاق النار، مما جعلها شريكًا أساسيًا في جهود التوصل إلى تهدئة وحل مستدام للنزاع.
ومن خلال الدعم السياسي والدبلوماسي (...)
في آخر الزمان، زمن السوشيال ميديا والذكاء الاصطناعي، انتشرت الحياة الموازية، وأصبح من السهل أن نصنع لأنفسنا حياة افتراضية كاملة الملامح والذكريات.
ذكريات لم نعشها
بضغطة زر، وبإشارة إصبع، نحصل على صور محسنة، بشرة ناعمة، ملامح مثالية، وجسم رشيق يضاهي (...)
بسرعة الصاروخ دخل الذكاء الاصطناعي حياتنا واجتاح شتى المجالات، استخدمه البعض وغرق في أدواته الكثير؛ ولكن لم يسلم المشاهير من ذلاته.
من اعتذارات مشبوهة إلى صور مركبة، وكتب نسبت لمشاهير الكتاب، لم يكن لها وجود من الأساس، وضع الذكاء الاصطناعي مشاهير في (...)
لم تكن شوارع التجمع الخامس في القاهرة الجديدة، تعرف أن وراء إحدى لافتاتها البيضاء قصة تُعيد للأذهان مشاهد من مسلسل «وش وضهر».
عيادة تبدو أنيقة من الخارج، لافتة لامعة، طبيب يجلس خلف مكتبه بثقة مرتديًا البالطو الأبيض، ومرضى يدخلون ويخرجون حاملين أوراق (...)
بين الدموع والركام، ظهر طفل يحمل أخاه على كتفه ويبحث عن أمه، ليتحول إلى رمز عالمي للمأساة، قبل أن تمتد يد مصر لتنتشله مع أسرته من أتون القصف وتعيد إليهم الحياة.
◄ صرخة الإنسانية
iframe allow="accelerometer; autoplay; clipboard-write; (...)
لم تكن نبروه تعرف أن مساء ذلك اليوم سيظل محفورًا في ذاكرتها كأحد أبشع فصولها.. أب يُفترض أن يكون السند، يتحوّل إلى قاتل يطارد البراءة داخل بيته، ويترك مدينة بأكملها غارقة في صدمة لا تنتهي.
- الطعنة الأولى.. زوجة لا تعود
في محل أدوات منزلية صغير (...)
في قاعة المحكمة، وقفت وهي تحتضن وليدتها التي لم يمضِ على قدومها سوى أيام. كانت الطفلة تبكي جوعا، وحزنا على قدرها التي ولدت فيه، بينما عينا الأم متعلقتان بالأرض، تتفادى نظرات الحضور التي تنهشها. القاضي يتلو التهمة: قتل زوجها وأطفاله الستة، جميعًا (...)