تحليل الحمل بالكلور، من الاختبارات الحمل المنزلية الشائعة بين الكثير من النساء، نظرًا لتوافر المبيض بشكل دائم في المنزل، لاستخدامه في غسل الملابس وتنظيف الأرضيات.
في التقرير التالي، يستعرض "الكونسلتو" طريقة إجراء تحليل الحمل بالكلور ومدى دقة نتائجه (...)
إيه الفوضى اللى احنا عايشنها.. فوضى يعجز اللسان والقلم عن وصفها.. كل واحد يعمل عنتر زمانه يطلع علينا ويخبط تصريح! واحد طلع وعمل تصريح بأن الجيش المصرى هو اللى قتل 16 جنديا فى رفح! وبعدها بفترة طلع أمين حزب الحرية والعدالة فى سوهاج وكتب على صفحته أنه (...)
كانت عقارب الساعة تشير إلى التاسعة من مساء الاثنين الماضى.. وكانت منطقة الطالبية من ناحية فيصل مزدحمة كعادتها بالسيارات والمواطنين!.. وكانت مقاهى المنطقة كعادتها أيضا شبه مشغولة بالكامل كنت ومجموعة من الاصدقاء نجلس داخل واحدة منها.. واحد من الذين (...)
قدر مصر أن تبقى على مر الزمان الحصن المنيع الذى إن سقط -لاقدر الله- سقط كل ما حولها من بلدان.. وقدر مصر على مر الزمان أن تدفع ثمن أخطاء الآخرين وفشلهم ويكون الثمن من قوتها وقوت ابنائها! وبالطبع يكون جيش مصر خير أجناد الأرض - كما وصفهم خاتم الأنبياء (...)
الإحساس نعمة.. وأى نعمة .. إنها من أفضل النعم التى ينعم بها الله على الانسان فإذا فقدها تحول إلى واحد من أصحاب القلوب القاسية التى هى كالحجارة أو أشد قسوة فلماذا يكون أصحاب القلوب القاسية الذين فقدوا نعمة الإحساس أشد قسوة من الحجارة؟ يصف المولى عز (...)
رسائل القراء التى اتلقاها كل فترة تشعرنى بأن الشارع المصرى على علم ووعى تام بكل ما يدور حوله.. وأن المواطن غير مغيب عن الأحداث وأنه يتابع ويرصد ويفسر كل الأحداث بطريقته الخاصة! من بين الرسائل التى وصلتنى رسالة موقعة باسم سيد إبراهيم مصطفى من (...)
هل يأتى عيد الميلاد.. ولا أقول لجيرانى وأصدقائى وأحبابى من الإخوة المسيحيين كل سنة وأنتم طيبين.. وعيد ميلاد سعيد عليكم وعلينا.. هل يحل عيد الميلاد المجيد وأقابل جارى المسيحى وأنا «قالب سحنتى وضارب بوذ» ولا أهنئه بالعيد لأن تهنئة المسيحيين بعيدهم (...)
غرقت شوارع مصر فى مياه الأمطار.. وتسببت الشوارع المعجونة فى الطين فى وقف حال الناس! لم يتمكن الكثير من الموظفين من الوصول إلى مقار عملهم.. وتأخر الطلبة عن تأدية الامتحانات الجامعية والمدرسية! وقد أثبت «الغرق» فى مياه الأمطار أن شيئا فى مصر المحروسة (...)
مصر لمن؟ سؤال سأله من قبلنا ونسأله اليوم وعندما أنظر إلى أحفادى أسأل نفسى.. يا ترى أى مستقبل ينتظرهم؟ مصر بتاريخها العريق الممتد عبر مئات القرون التى خلت.. تقاطر على حكمها الفراعنة والأباطرة والملوك والرؤساء ورغم غلظة وقسوة بعض من حكمها وتحكم فى (...)
لا إله إلا الله وحده لا شريك له يحيى ويميت وهو على كل شىء قدير.. لا إله إلا الله لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه.. الموت علينا حق.. وكل نفس ذائقة الموت ومن لطف الله بعباده أن كل شىء يولد صغيراً ثم يكبر إلا الحزن فإنه يولد كبيراً ومع مرور الأيام يقل (...)
القارئ العزيز.. معذرة إذا كان كلامى يزيد من أوجاعك ويرفع ضغطك ويزيد من نسبة السكر فى دمك!.. أنا عارف أنك «مش ناقص» وكل واحد فيه «اللى يكفيه»، وأنا مثلك أعانى من ارتفاع ضغط الدم.. وأتعاطى الدواء كل صباح! ولكن ما باليد حيلة.. قدر ومكتوب.. قدر أن نخرج (...)
من الممكن ومن الجائز إذا غاب خطيب الجمعة لأى سبب أن يصعد المنبر أحد المصلين فى جعبته بعض المعلومات الدينية ليلقى الخطبة ويؤم المصلين.. ولكن ليس من الممكن إذا غاب قائد الطائرة أن يدخل أحد الركاب ليست لديه فكرة عن قيادة الطائرات إلى كابينة القيادة (...)
هل يستطيع الرئيس محمد مرسى الافلات بمصر من قبضة وهيمنة أمريكا؟ وهل تكون زيارته للصين وإيران بداية الخروج إلى آفاق وعوالم جديدة ودول مؤثرة أهملنا التعامل معها لسنين طويلة!! سلمنا فيها عقالنا لقوة واحدة.. وأغلقنا عقولنا وعيوننا فلا تفكير إلا فى (...)
القصة التى أرويها جرت أحداثها بإحدى قرى مركز كرداسة محافظة الجيزة.. هذه القصة رواها لى أحد أصحاب مستودعات البوتاجاز وكان توقيت حدوثها خلال الأيام القليلة الماضية ومازالت فصولها مستمرة حتى الآن.. تقول الحكاية إن مجموعة من الشباب الملتحى دخل على صاحب (...)
والفجر، وليال عشر، والشفع والوتر، والليل إذا يسر» صدق الله العظيم بحق هذه الليالى العشر الطيبة التى أقسمت بها يارب.. أتوجه إليك رافعاً أكف الضراعة.. مبتهلاً.. وداعياً.. وراجيا.. أسألك يارب وأتوسل إليك باسمك الطاهر الأعظم الذى إذا دعيت به أجبت وإذا (...)
لكى نأكل لابد أن ننتج.. ولكى ننتج لابد أن نأكل.. هذه معادلة صحيحة وليست فزورة!.. فلكى يحصل الإنسان على قوته وقوت أولاده لابد أن يعمل وينتج حتى يحصل على عائد يمكنه من الانفاق.. ولكى يعمل ويبذل الجهد فلابد أن يتغذى لأن الغذاء هو الوقود الذى يمد أجساد (...)
اتفقنا أو اختلفنا مع سيادة المستشار النائب العام فلابد أن نقر أنه قامة ومكانة.. أنا لا أتحدث عن عبدالمجيد أو عبدالحميد ولكن اتحدث عن المهنة.. عن المنصب يعنى إيه تذهب مجموعة إلى مكتب النائب العام تحاصره وتهتف بسقوطه وتطالب بعزله! والغريب والعجيب أنهم (...)
مازال الناس يحبون عبدالناصر رغم مرور 42 عاما على وفاته.. أنا واحد من هؤلاء الناس البسطاء الذين يحبون عبدالناصر بل ويعشقونه! والناس فيما يعشقون مذاهب.. وحبى وحب غيرى لعبدالناصر لم يأت من فراغ.. كنا نشعر كطبقة متوسطة وما دون ذلك أن عبدالناصر واحد (...)
القصة التى أرويها جرت أحداثها بإحدى قرى مركز كرداسة محافظة الجيزة.. هذه القصة رواها لى أحد أصحاب مستودعات البوتاجاز وكان توقيت حدوثها خلال الأيام القليلة الماضية ومازالت فصولها مستمرة حتى الآن.. تقول الحكاية إن مجموعة من الشباب الملتحى دخل على صاحب (...)
لا يعرف الكثير من شبابنا وبالذات شباب الألتراس شيئا عن البرازيل سوى أنها الدولة الأشهر فى العالم فى لعبة كرة القدم! وقد يسخر البعض منى ويقولون لى «ياعم سمعنا صمتك»! وهل يعرف شبابنا شيئا عن بلدهم حتى تلومهم لأنهم لا يعرفون شيئا عن البرازيل! وإذا كان (...)
تعودت كل صباح.. وقبل خروجى من المنزل.. شأنى شأن الكثير من المصريين قراءة بعض آيات القرآن الكريم وبعض الأدعية.. ولكننى فى هذا الصباح قرأت آيات أكثر ورددت الدعاء أكثر من مرة والسبب أننى ذاهب إلى إدارة المرور لتجديد رخصة سيارتى! فهذا المشوار بالنسبة لى (...)
ستة عشر من خيرة شباب مصر اغتالتهم اياد غادرة.. قد يهون علينا أن هؤلاء الفتيان شهداء وهم عند ربهم احياء يرزقون.. ولكن الطريقة الخسيسة والندالة التى تمت بها العملية الغادرة هى التى اشعلت النار فى قلوب المصريين وكمواطن مصرى أريد أن أسأل.. هل كتب علينا (...)
أهم حاجة فى حياتنا هذه الأيام أن ترضى عنا «الست» آن باترسون والأخت «هيلاري» وأخونا فى الله الرجل البركة باراك أوباما! الأخت «هيلاري» حلت أو ستحل علينا بطلعتها البهية فى زيارة رسمية لتفقد أحوال الرعية والتأكيد من ان الديمقراطية فى مصر تطبق على (...)
انتهت انتخابات الرئاسة.. فاز الدكتور محمد مرسى وخسر الفريق أحمد شفيق وكان الفارق أقل من 2٪! وإذا كنا نهنئ الفائز فإننا نشد على يد الذى لم يوفق ونقول له «خيرها فى غيرها» وكنت على قدر المسئولية وانت تعلن قبول النتيجة بسلوك الانسان المتحضر الذى ارتضى (...)
تحولت العلاقة بين مجلسي الشعب والوزراء من تعاون مفترض أن يحدث إلي خناقة!! وانقطعت حرارة الاتصال بين رئيسي المجلسين دكتور سعد الكتاتني ودكتور كمال الجنزوري ليصبح الشعب المصري بالنسبة لهما خارج نطاق الخدمة!.. الاختلاف بين رئيسي المجلسين وصل إلي مرحلة (...)