فاز الأهلى..
وفاز الزمالك..
وفازت مصر!
وخرجت المباراة بين قطبى الكرة المصرية كما طالبنا بالضبط، مباراة بين «الزمهلاوية» لصالح مصر.
ضرب الفريقان مثالا فى الانضباط والروح الوطنية العالية.. وكان وراءهم جمهور متعطش للكرة، متعطش للتشجيع المثالى (...)
ماذا ستفعل الأندية في حالة رفض الجهات الأمنية عودة النشاط الكروي؟
سؤال صعب جدا، والإجابة تبدو أصعب لأن إعارة كل لاعبي الأندية إلي الخارج مسألة تبدو مستحيلة، في ظل تراجع مستوي اللاعب المصري في الآونة الأخيرة بعد توقف النشاط وتقدم مستويات اللاعبين (...)
نتيجة مباراة الأهلى الأولى فى البطولة الأفريقية أمام مازيمبى الكونغولى، ونتيجة مباراة الزمالك أمام تشيلسى الغانى فى نفس البطولة هى التى أشعلت الموقف فى المباراة التى من المفترض أن تقام خلال أيام.. الغريب أن الحظ هو الذى أوقع الناديين فى مجموعة (...)
على استحياء يعود النشاط الكروى مرة أخرى، هذه المرة على مستوى الأندية، يشارك الأهلى والزمالك فى بطولة الأندية الأبطال للدورى... وللأسف وقع الناديان فى مجموعة واحدة لتزداد الأمور صعوبة لكليهما!
يلعب الأهلى والزمالك بدون جمهور أيضا لأن الأوضاع (...)
فى غفلة كروية خرجت مصر من البطولة الأفريقية فى تصفياتها الأولى للمرة الثانية على التوالى.. لم يهتم الجمهور المصرى كالعادة فى الأيام الأخيرة بهذه النتيجة الصعبة لأنه كان مشغولاً بأشياء أخرى أكثر أهمية بالنسبة له، فالكرة بعيدة كل البعد عن اهتمامات (...)
تصوروا فريقنا القومى انهزم فى أول مباراة له فى التصفيات المؤهلة لنهائيات أفريقيا التى ستقام فى يناير القادم فى جنوب أفريقيا! ولم تثر هذه الهزيمة أى رد فعل فى نفوس المشاهدين ومشجعى كرة القدم، تماما كما لم يثرهم فوز نفس الفريق فى تصفيات كأس العالم (...)
المواهب الفزة لم يعد لها مكان ظاهر.. الكرة الجماعية هى الأساس، كل الفريق نجوم.. الاستثناءات فى المواهب أصبحت محدودة جدا، ولم تعد تفرق فى الأداء الجماعى لأى فريق الذى هو فعلا الطابع المميز للكرة الحديثة.
وربما لم تشد البطولة الأوروبية الجمهور (...)
لم يكن أمام الزمالك إلا أن يرضخ لمنطق العقل، ويرفض استقالة المعلم حسن شحاتة بعد أن كان قد قبلها فى اجتماع سابق!
هذا القبول للاستقالة لاقى رفضا شعبيا كبيرا، وعلى المستوى الرسمى أيضا اقتسم أعضاء مجلس الإدارة فى الزمالك ما بين مؤيد ومعارض لهذه (...)
ما حدث فى مصر فى الأسبوع الماضى أشبه بالمعجزة!
انتخابات بحق وحقيق .. تنافس شرس لم يتضح الفائز النهائى إلا فى اللحظات الأخيرة من السباق.. وحتى هذا الفوز لم يكن نهائيا، وكان لابد من جولة إعادة جديدة، ليتم حسم الأمور!
ارتضينا بالصندوق حكما، (...)
كنت أتمنى أن يغامر الأهلى قليلا ويختار مختار مختار بدلا من الاعتماد على حسام البدرى الذى جرب حظه مع الأهلى سابقا، ولم يلق القبول الشعبى بالشكل المطلوب رغم الإنجازات التى حققها مع الأهلى.
فالبدرى افتقد كيمياء وكاريزما الحب مع الجماهير ومع (...)
الوضع الكروى مرتبك..
مثله مثل الوضع السياسى.. ولن يستقر الوضع الكروى إلا بعد استقرار أحوال البلد.. وهذا أمر مشكوك فيه على الأقل فى المدى القريب.. ولهذا لم يكن غريبًا أن يبدأ المحترفون فى الأندية الكبيرة فى البحث عن بدائل من الآن. وهكذا قرأنا أن (...)
مرة أخرى يؤكد جوزيه أن عناده أحيانا لا يجدى.. بل ربما يسبب كوارث ومشاكل لا حصر لها.
المرة الوحيدة تقريبا والتى نجحت فيها خطة عناد جوزيه كانت مع فلافيو، الذى أصر على إشراكه مع الأهلى، وصبر عليه أكثر من عام، وأثبت بعدها أنه مهاجم جيد ويستحق الصبر (...)
لماذا يجازف الأهلى بالتجديد للمدرب البرتغالى مانويل جوزيه؟
الحقيقة أن جوزيه نفد بجلده من هذا الموسم الذى كان صعباً عليه جدا، وكان شبه مستحيل أن ينفرد بالقمة ويفوز بالبطولة!
كان الأهلى قد بدأ الموسم بصفقات ناجحة جدا، اعتقد البعض أنها ستكون (...)
شكل الفريق القومى المصرى غير مريح.. مبارياته الودية الأخيرة فى دبى لا تبشر بالخير.. والحقيقة أن برادلى المدير الفنى الأمريكى واللاعبين أيضا كلهم معذورون.
فالدورى متوقف، والنشاط كله متوقف، ولا توجد أية فرصة لاختبار القدرات للاعبين، ولا أى فرصة (...)
أثار الاعتداء الذي شنه مجهولون علي الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح المحتمل لرئاسة الجمهورية, مساء أمس الأول علي الطريق الدائري بالقاهرة, عاصفة من ردود الفعل الغاضبة. استنكرت جماعة الإخوان المسلمين الحادث الذي تعرض له الدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح (...)
كان كل شىء متوقعا، فحالة الاحتقان الكروية كانت واضحة للكل، ومع ذلك لم يتحرك أحد، وأصر الجميع على استمرار الدورى فى وقت لم يكن مناسباً على الإطلاق لإقامته، وإذا أقيم كان لابد من إجراءات غير التى كانت وأدت إلى وقوع الكارثة!
لا أحد يبحث عن المسئول (...)
اكتملت قوة الزمالك.. عمرو زكى وميدو ورزاق وجعفر.. وربما يعود المحمدى، وهناك خطط لضم المزيد فى المستقبل. ليست هناك أى حجة إذن، تحت قيادة المعلم حسن شحاته المبروك المحظوظ، للفوز بالبطولة الحلم.
استقرار إدارى لم يشهده الزمالك منذ فترة طويلة، (...)
استطاع الزمالك أن يدعم صفوفه بصفقات شتوية جديدة، ربما تكون عاملا حاسما فى زيادة قوته الضاربة من أجل الحصول على اللقب الغائب منذ سنوات!
لم يستطع الأهلى أن يجارى الزمالك هذا الشتاء فى أى صفقة، ربما لأن الأهلى كان قد سبق الزمالك بصفقات صيفية كانت (...)
هل انصلح حال الأهلى ؟
فجأة هكذا وبدون أى مقدمات، يتحول الأهلى إلى فريق عالمى، فريق أوروبى، لدرجة أننا سمعنا وصفا من مدرب الفريق الألمانى لأداء الفريق الأهلى بأن مباراة بايرن ميونخ مع الأهلى فى قطر كانت أشبه بمباريات بطولات أوروبا للأندية (...)
وعندما بدأت الحياة تدب في لاعبي الأهلي، وشعرنا أن هناك فريقا كرويا بجد، إذ بالجماهير المحلاوية تفسد كل شيء، وتنزل أرض الملعب لتنهي الأمل في أن نشاهد الأهلي، يلعب، ويقلب الهزيمة إلي نصر مستحق!
جوزيه لم يجد نفسه حتي الآن، هو يجرب ويجرب، ومازال (...)
ما الذى أضافته قناة ميلودى سبورت الجديدة إلى سوق الفضائيات الرياضية؟ وما الذى أضافته قناة النهار الرياضية أيضا؟
الإجابة.. لا شىء !
فى الحقيقة، ليس هناك أى فارق بين ميلودى سبورت، ومودرن سبورت، الرياضية2، وبرامج دريم الفضائية، والنهار (...)
عاد ممدوح عباس للزمالك، وتنازل مرتضى منصور، من أجل الزمالك لا من أجل ممدوح عباس!
هل تنتهى مشاكل الزمالك عند هذا الحد؟ نتمنى طبعاً، فالزمالك الطرف الثانى من منظومة الكرة المصرية، التى بدونها تختل الموازين، وتميل الكفة لطرف واحد، وهو بالتأكيد ما (...)
سمير زاهر
مرة أخري.. هل يكتمل الدوري؟
الواقع حتي الآن لا يبشر بالخير، ولا يبشر بأن مبارياته ستكتمل بسلام!
الألتراس الأهلاوي، والوايت نايتس الزملكاوي، يهددون، ويكررون تهديداتهم، والأمن يرضخ لهذه التهديدات، وينقل مباريات، ويؤجل أخري لأجل (...)
هل كل ما ينشر في الصفحات الرياضية في الصحف اليومية، وفي المواقع الإلكترونية هراء؟! كلام لا أساس له من الصحة.. هل يمكن أن يجلس الصحفي أو المراسل علي مكتبه، يمسك بقلمه ويخط قصة خرافية، أو ينقر علي الكمبيوتر بكلام وهمي؟ واضح ذلك!
لأننا غالبا ما نقرأ (...)
فيما عدا مباريات تصفيات أوليمبياد لندن 2012 فالأحداث الرياضية فى خمول شديد لدرجة أن كل البرامج الرياضية اليومية التى تملأ فضائياتنا توارت إلى الخلف ولدرجة أن مقدمى بعض هذه البرامج تقدموا بجرأة ليحولوا برامجهم الرياضية إلى برامج سياسية ولما لا فالكل (...)