نظم حزب مستقبل وطن بالشرقية، اليوم السبت، احتفالية شارك بها أكثر من 3 آلاف شاب من أبناء المحافظة، احتفاء بالعيد القومي لمدينة " صان الحجر" ومرور 80 عاما على اكتشاف المقابر الملكية بها.
صرح بذلك، أحمد صفوت السعيد، سكرتير عام الشعبة العامة للأسمدة (...)
القشعريرة التي تصيب بدنك حين ترى ذلك المبنى الأبيض، لمجرد وجود لافتة سوداء برائحة الموت، فضلا عن الهواء المنبعث من بين جدران الغرف الباردة، ربما كانا أسباب كافية للإشفاق على قرار الأخ الذي رفض بلا تردد تشريح جثة شقيقته، والاكتفاء بتصريح الدفن، (...)
استجابت وزارة التضامن الاجتماعي، اليوم الخميس، لما نشرته "بوابة الأهرام"، تحت عنوان: "من المؤبد لرصيف المنيل.. يسري يفقد ضالته ويجدها عند الكلاب"، ووافقت على نقل الرجل المسن "يسري"، إلى دار إيواء لكبار المسنين لرعايته صحيا ونفسيا واجتماعيا، تحت (...)
لم تخجل "دعاء" طالبة الثانوية العامة الحاصلة على المركز العاشر شعبة أدبي من الحديث عن مهنة والدها الذي يعمل حارس عقار بحي مدينة نصر، ورغم فرحتها التي طغت عليها الدموع والزغاريد، إلا أنها تتقدم خطوة وتتراجع خطوات في قرار الالتحاق بكلية الاقتصاد (...)
بعيدا عن منزله وأسرته.. قرر ترك مدينته بمحافظة القليوبية والتوجه نحو العاصمة، حيث مدرسة المتفوقين الثانوية بنين بالقاهرة، بعد أن اجتاز كافة الشروط، لتبدأ رحلة جديدة من تحمل المسئولية والمثابرة التي انتهت بصراخ أمه في أذنه وهي تقول "الحق يا أحمد (...)
عام كامل من الجهد والإرهاق عانت خلاله الأسرة الصغيرة المكونة من أب وأم وتوأم جاء بعد مشقة وصبر دام ل 13 عاما من الصبر وانتظار إرادة الله، إلا أن الطالبة المتفوقة "ندى" قررت أن تنهي مشقة العام بفرحة عارمة، وأن تتوج أبويها بتاج تفوقها بعد حصولها على (...)
المهندسة ماريان عوض، فتاة الثلاثين التي لقبت ب"فراشة المسيح" من فرط حركتها وحيويتها، اللذين كانا سببًا قويا في ترقيتها وتقلدها مناصب عدة، وهي أيضًا الحسناء التي اختبرتها الظروف فرسبت كل المعوقات أمام إرادتها، حين قررت تحويل المحنة إلى منحة ربانية (...)
2017.. عام مضى لعب فيه دور البطولة آلة الحرب التي خلفت ملايين الضحايا من الأطفال، ومع تصاعد وتيرة العنف والصراعات السياسية، والمجازر الدموية، التي يشهدها العالم، من دول استعمارية أو أخرى تطمح في الهيمنة على مقدرات الشعوب بنشر الفزع والرعب عبر "بعبع" (...)
نعى الكاتب الصحفي صلاح منتصر، رحيل الكاتب الصحفي والنقيب الأسبق، إبراهيم نافع، أثناء تشييع جثمان الفقيد من داخل بهو مؤسسة الأهرام، اليوم الأربعاء، قائلا: "خسارتي كبيرة اليوم، حيث فقدت صديقا أغلى من الماس، صاحب البصمة الكبيرة التي لن تتكرر في عالم (...)
قال الكاتب الصحفي خالد ميري، رئيس تحرير مؤسسة أخبار اليوم، إن رحيل الكاتب الصحفي والنقيب الأسبق إبراهيم نافع، الذي تم تشييع جثمانه اليوم الأربعاء، من داخل مؤسسة الأهرام، خسارة كبيرة؛ لأنه لم يكن قلمًا إعلاميا فحسب، ولكنه كان مناضلا من أجل القلم (...)
قال عبد المحسن سلامة، نقيب الصحفيين ورئيس مجلس إدارة الأهرام، إن "الصحافة العربية اليوم، فقدت أحد أعلامها برحيل إبراهيم نافع، وخسارة الأهرام فيه فادحة"، واصفا الفقيد بأنه كان "سند الأهرام وعمودها الفقري".
وأضاف "سلامة"، أثناء مشاركته في تشييع جنازة (...)
تغلبت دموع الكاتب الصحفي محمد عبدالكريم، مدير تحرير الأهرام سابقا وابن شقيقة الراحل الكاتب الصحفي إبراهيم نافع، وهو ينعاه اليوم الأربعاء، أثناء تشييع جنازته من مقر مؤسسة الأهرام، قائلا:"رحم الله "نافع" الذي حظي بقسط كبير من اسمه".
وأضاف "عبدالكريم" (...)
نعى محمود كامل، الكاتب الصحفي وعضو نقابة الصحفيين، اليوم الأربعاء، أثناء تواجده في تشييع جثمان الكاتب الصحفي الراحل، ابراهيم نافع، من مقر مؤسسة الأهرام التي ينتمي إليها الفقيد، قائلا: "أرواح القامات لا تُفقد برحيل الأجساد"، مؤكدا أن تاريخ "نافع" (...)
لم يكن تدافع وتسابق جموع الصحفيين اليوم الأربعاء، أمام جثمان الكاتب الصحفي الراحل إبراهيم نافع، فقيد الصحافة العربية، الذي تواجد جسدًا من دون روح، للمرة الأخيرة، مودعًا مؤسسة "الأهرام"، التي كانت بمثابة الأم الحاضن لطموح وأحلام الفتى الطائر في سماء (...)
لم يخبر أحدًا "كارتر" أنه على موعد مع حدثٍ جللٍ سيسطر اسمه بحروف من الذهب والأبانوس، كما لم يتوقع أنه سيكون أول شخص، تطأ قدماه مقبرة الفرعون الشاب، منذ أكثر من 3000 عام، وأن المصريين ينتظرهم كنز عملاق من مقتنيات "توت عنخ آمون"، أحد ملوك العصر الذهبي (...)
إعلانات مكررة تحتل أعمدة الإنارة بأشهر كباري العاصمة، "بانارات" عملاقة استباحت مساحات شاسعة من الطرق العامة ولافتات لم تراع حق المارة وقائدي المركبات في طريق آمن- مشاهد باتت مكررة لطالما شوهت المنظر الحضاري بأهم الأماكن الحيوية في مصر ومحافظاتها، (...)
"هيئة الرقابة الإدارية" اسم بات هو الأشهر بين أجهزة الدولة الرقابية، المعنية بضبط الأداء، والضرب بيد من حديد على أيدي الفاسدين، أيا كانت مواقعهم ودرجاتهم الوظيفية، من خلال حملات مفاجئة تجوب بها محافظات الجمهورية.
مجهودات لا تتوقف، وحملات يومية (...)
أباريق ماء نحاسية طليت بماء الفضة، تقف جنبًا إلى جنب من مشكاة عجوز تم تعليقها بجوار قباب وزخارف من بقايا إرث الفاطميين، بجوار مشغولات فريدة و قطع نحاس أحمر وأصفر سحب البساط من تحت أقدامها لتتقدم صناعة الألومونيوم بأوانيه العملاقة وقدور الفول التي (...)
قدمان منتفختان أثقلت كاهله حتي شلت حركته بالكُلية، مع وزن بات فوق المحتمل جعله لا يفارق فراشه، ينام في وضع الجلوس ويقضي حاجته في نفس موضع جلسته، في ظل حالة صحية تتراجع وأعباء مادية تتضاعف.
يحمل" وحيد" أطنانًا من الترهلات والأوبئة، وجلدًا خشن يخيف (...)
عبد الناصر أهدانا النكسة والسادات أهدانا الإخوان للتخلص من الشيوعيين
أخاف الاقتراض وأخشى على مصر من عفوية "سحر نصر"
الناس في مصر تُقيم الرئيس ب"بطنها" وإذا لم ننصف مبارك نبقى"مانستاهلش"
برلمان سرور كان فيه قيادات واعية وبرلمان عبد العال "كي جي (...)
"شيطنة الإعلام" سلاح على رقبة الدولة سواء بالتطرف أو التحزب
مأساة القمح تبدأ من التطبيع
أرفض وصاية التيارات السياسية على الشعب لتحديد المصير
على الدولة احترام حق الإعلام في الحصول على المعلومة
مصر تتحدث إلى نفسها إعلاميًا ونحتاج لإعلام بكل لغات (...)
3 يوليو 2013 تتويجًا لعمري والسيسي أنقذ مصر
مرسي لم يكن إلا واجهة تحركها أطماع ومخططات أكبر من حجمه
الشعب لديه قدرة فائقة علي غربلة وفرز كل من يدعي الزعامة والبطولة
الأزهر الشريف لم ينجح في تجديد خطاب ديني مستنير
بعض الوزراء لم يكونوا عونًا لطموحات (...)
في جلباب يشير إلى هويته الصعيدية، ملطخ بالكثير من الأصباغ المستخدمة في تلميع أحذية زبائنه، وعمامة بيضاء كبيرة تعلو رأسه أكسبتها عوادم السيارات لونًا رماديًا، اتخذ الرجل المُسن جلسته التي اعتاد عليها لسنوات كثيرة لم تسعفه ذاكرته حصرها، يجاوره عكاز (...)
تحول إلى "أسطورة" في عالم الجريمة، رغم قصر قامته ونحالة جسده، وأتاح له السلاح الأبيض ممارسة كل ما من شأنه مخالفة الأعراف والقوانين على طريقة "إبراهيم الأبيض".
تبدأ حكاية توبة "عيد" قبل عامين، بعد استماعه في ميكروباص بالصدفة لأحد أشرطة الشيخ (...)
بينما تسلق الصغير"سمسم" أحد أعمدة الإنارة بالطريق العام، ليسرق التيار الكهربائي منها، عبر وصلات مخالفة، يزين بها عربة الفول الخشبية الخاصة به، يقف على الجانب الآخر المعلم "خالد" الذي فقد اتزانه وطرح عمامته الرمادية أرضًا ليشرع في الدخول بمشاجرة (...)