«لمجلس الإدارة أن يقرر دعوة الجمعية العامة كلما دعت الضرورة إلي ذلك، وعلي مجلس الإدارة أن يدعو الجمعية العامة العادية إلي الانعقاد إذا طلب إليهم مراقب الحسابات أو عدد المساهمين يمثل 5% من مالك الأسهم الاسمية علي الأقل بشرط أن يوضحوا أسباب الطلب «هذا (...)
«يمرض ولا يموت»، هكذا الحال في القطاع العقاري بالسوق المحلي.. منذ ثورة 25 يناير والقطاع العقاري يتعرض لضربات متتالية عقب سقوط نظام «مبارك» وفتح ملف القطاع والأراضي التي حصل عليها بعض رجال الأعمال ب «تراب الفلوس» وتسهيلات لم يتخيلها أحد.
دخول الملف (...)
الحد من انهيارات البورصة وتقليص خسائرها وقت الأزمات، هذه أحلام صغار المستثمرين الذين يدفعون فاتورة التراجعات الحادة عند كل أزمة
سياسية أو اقتصادية، ربما ذلك الأمل يتحقق مع تفعيل آلية صانع السوق وصناديق المؤشرات الذى يعمل على تحقيق التوازن فى السوق (...)
لا حديث في مجتمع سوق المال طوال الأيام الماضية إلا عن اتجاه شركة «بايونيرز القابضة للاستثمارات المالية» الاستحواذ علي 60٪ من أسهم مجموعة «رؤية» للاستثمار العقاري بقيمة مبدئية مليار جنيه.
الصفقة المزمع تمويلها بجزء نقدي وجزء عن طريق زيادة رأسمال (...)
«أسهم التجزئة تشعل الحرب الكلامية في البورصة» هكذا وصل الحال في سوق الأسهم خلال اليومين الماضيين، فمنذ قيام البورصة للسماح للأسهم التي تقل أسهمها عن 5 ملايين سهم وأجتاحت حمي المضاربات والتلاعبات الأسهم وسجلت العديد من الشركات ارتفاعات جنونية قد تضر (...)
لا حديث فى مجتمع سوق المال والعاملين بالقطاع المالى غير المصرفى طوال الأيام الماضية سوى قانون الامتثال الضريبى «فاتكا»، والذى أصدرت هيئة الرقابة المالية القرار رقم 1 لسنة 2014 لتطبيقه على حملة الجنسية الأمريكية المالكين لأصول خارج الولايات المتحدة (...)
«اقتنص قطاع الأغذية الصدارة من حيث الارتفاعات في العام الماضي بتحقيقه ارتفاعا بنسبة 78٪، وكان مركز الوصيف من نصيب الموارد الأساسية بنسبة 45٪، وحل ثالثا البنوك مسجلا 33٪» هكذا حسم الصراع بين القطاعات الثلاثة في استقطاب المستثمرين لشراء أسهم الشركات (...)
ساعات ويطوي الزمان صفحة من صفحاته، يلملم 2013 أوراقه مودعا عاما بحلوه ومره، خلاله شهدت البورصة أحداثا كانت لها تداعياتها الإيجابية والسلبية علي السوق..
اكتوت مؤشرات السوق قبل 30 يونية بنار الإخوان الذين مارسوا كل أعمال التطفيش للمستثمرين الكبار من (...)
عودة ياسين منصور رئيس «بالم هيلز»، وقبول الطعن في حبس أحمد عز رئيس مجموعة شركات عز السابق، وتصريحات آل ساويرس بضخ أموال جديدة في السوق
إخلاء سبيل زهير جرانة في أرض «جمشة»، مسلسل البراءات المتتالية لنجلي الرئيس المخلوع جمال وعلاء مبارك أحداث مغايرة (...)
اتجاه الرقابة المالية لقيد الشركات الخاسرة فى البورصة كارثة، وتتعارض مع سوق المال الكفء، إذ إنه غير مقبول أن يتم إدراج شركات فى أول طرح لها وقوائمها المالية خاسرة، وغير منطقى أن تحول الرقابة المالية أموال صغار المستثمرين فى البورصة إلى حقل (...)
توزيعات الأرباح علي المساهمين في البورصة كلمة السر في استقطاب شرائح جديدة من المستثمرين إلي شركة دون أخرى، ولعملية التوزيع أكثر من صورة قد تكون كوبونات نقدية أو توزيعات أسهم مجانية أو الاثنتين معاً، وكل ذلك بهدف جذب فئات جديدة من المستثمرين مما (...)
يخطئ من يعتقد أن زيادة رؤوس أموال الشركات بالبورصة قد تفيد المستثمرين وحملة أسهم الشركة أو في صالحهم، فالاستفادة الحقيقية تكون حال تحديد الشركة خطة استراتيجية تهدف إلي التوسع في مشروعات الشركة تخدم المساهمين في المستقبل.
العديد من الشركات تقوم (...)
«تخارج أم تبديل مراكز مالية أم تلاعب» هكذا أدق وصف لمبيعات أعضاء مجالس إدارة شركات البورصة في الجلسات الماضية تحولت بين عشية وضحاها مشتريات مجالس إدارة الشركات الي عمليات بيعية مكثفة دون مبررات منطقية.
هذه العمليات وضعت مجالس الإدارات في موقف (...)
«فتش عن العامل النفسى فى صعود البورصة وتسجيلها أرقاماً قياسية لم تسجلها منذ اندلاع شرارة ثورة 25 يناير، حينما فقدت 70 مليار جنيه قبل جمعة الغضب، تنفست البورصة الصعداء وتحولت حالة التشاؤم التى سيطرت على المستثمرين طوال حكم الإخوان إلى تفاؤل الأسبوع (...)
التيارات الإسلامية تحدد الملامح وتحسم الصراع علي انتخابات عضوية مجلس إدارة البورصة، هكذا الدلائل تشير الي أول انتخابات للبورصة في الجمهورية الثانية بمجرد إغلاق باب الترشيح الخميس الماضي بدأ المرشحون التحرك لاستقطاب أكبر عدد من الشركات العاملة (...)
منذ أسبوعين وعد الدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء بتنفيذ صفقة «هيرمس.. كيو» قبل انتهاء موعدها المحدد له 3 مايو الماضى.. وكان تصريح «قنديل» رداً علي تساؤل رجال الأعمال خلال زيارته للدوحة. وبعدها أكد أسامة صالح، وزير الاستثمار أنه يجري مراجعة بعض (...)
«ما أشبه الليلة بالبارحة» هكذا بات المشهد فى المجال الاستثمارى منذ أن وصل الإخوان فى السلطة، يوماً بعد الآخر يزداد المشهد الاستثمارى تعقيداً فى ظل حالة عدم الاستقرارالتى صارت شعار المرحلة الحالية ونهضة الإخوان التى تطرح بشركات الحكومة فى البورصة.. (...)
«كانت شركات التقييم المالي الكبري من أمثال «موديز» و«ستاندارد آند بورز» من الأسباب الرئيسية للأزمة المالية العالمية عام 2008، إذ إن هذه الشركات قامت بالمغالاة في تقييم الأوراق المالية المغطاة بالأصول العقارية، وبالتالي سهل حصولها علي غطاء تأميني (...)
كانت جلسة الأربعاء الماضى فى قضية البنك الوطني عاصفة قلبت الموازين رأساً على عقب، بعد إلغاء التحفظ على 20 مليار جنيه قيمة أموال 23 من كبار رجال الأعمال العرب والمصريين المتعاملين بالبورصة.
رغم أن القرار جاء فى مصلحة المتهمين والمتحفظ، فإن الخسائر (...)
«النهضة إبادة للبورصة» هذا هو أدق وصف لسوق المال منذ سيطرت الإخوان علي مقاليد الحكم، ومن وقت تولي إدارة البلاد والبورصة لم تر خيراً، وباتت صناعة سوق المال مهددة بالانهيار تماماً في ظل تعرض العديد من شركات السمسرة إلي الإفلاس وفقدان المتعاملين بالسوق (...)
معركة جديدة تشعل شارع الشريفين وتحديداً مبنى البورصة فمع إصرار الدكتور محمد عمران رئيس البورصة الذى يحتل رقم 22 فى ترتيب رؤساء البورصة على الرحيل وترك منصبه بعدما تيقن أن المرحلة لم تعد ملائمة، ولهذا قدم استقالته للدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء وفى (...)
منذ الأزمة المالية العالمية نهاية 2008 وشركات «البيزنس» لم تتغير أحوالها.. الصورة واحدة والأداء في نتائج أعمالها سيئ بسبب الضربات المتتالية والأزمات المستمرة، وضع الشركات الحكومية كانت أو الخاصة «لا يسر عدو ولا حبيب».
وتداعيات ثورة يناير التي ضربت (...)
«تحول جذري في سياسات البورصة» هذا كان من أهم مكاسب ثورة يناير.. رغم الظروف والتحديات التي واجهها سوق المال عقب الثورة، فإن البورصة قامت بتعديل استراتيجيتها وإعادة هيكلتها فنياً وإدارياً باعتبار أن سياستها دخلت في الإصلاح.
كان من أهم الإصلاحات القيام (...)
«اختلافهم رحمة. طالما أن الاختلاف في مصلحة السواد الأعظم من صغار المستثمرين».. فقد ظلت عملية فرض ضرائب علي الأرباح الرأسمالية بالبورصة مثل النار التي تحت «الرماد» بمجرد «النبش» بها تتأجج من جديد لتحرق الجميع.
منذ أربع سنوات وتتكرر بين الحين والاخر (...)
«إن من تهرب من الضرائب سيدفعها والشركات التى غيرت أنشطتها ستدفع الفارق» هكذا علق الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية فى احتفالات أكتوبر الماضي وان الدولة لها مستحقات لدى 5 شركات تناهز 100 مليار جنيه.
راحت الحكومة تفتش في ملفاتها ودفاترها القديمة عن (...)