تأخر فتح بعض اللجان الانتخابية في مدينة بورسعيد عن موعدها المقرر في التاسعة صباحا اليوم.
وشهدت اللجان الانتخابية هدوء كبيرا مع بداية اليوم، وتواجد عدد كبير من الإعلاميين والصحفيين أمام باب لجنة مدرسة "أشتوم الجميل"، وسط غياب الناخبين. وتشهد معظم (...)
حرصت محافظة بورسعيد، على الاستعانة بمكبرات الصوت وال DJ أمام جميع مقرات اللجان الانتخابية بالمحافظة، وتثبيتها بجوار أكمنة الجيش، وتشغيل الأغاني الوطنية من بينها "تسلم الأيادي"، وأغاني نانسي عجرم، وحسين الجسمي؛ وذلك بهدف حث المواطنين وتشجيعهم على (...)
فتحت اللجان الانتخابية بمحافظة بورسعيد أبوابها، صباح اليوم، استعدادًا لاستقبال الناخبين، في اليوم الثاني للمرحلة النهائية للانتخابات البرلمانية.
وشهدت اللجان هدوءًا ملحوظًا بسبب ضعف إقبال الناخبين، وسط توقعات بزيادة الإقبال ليلًا وفقًا لطبيعة (...)
شيع مئات المواطنين ببورسعيد، جثمان أحد شهداء حادث رفح الإرهابي، في جنازة عسكرية، انطلقت من مسجد عبدالرحمن لطفي، وجابت العديد من الشوراع بالمدينة، وتقدم الجنازة محافظ بورسعيد، ومدير الأمن، والعديد من القيادات التنفيذية والأمنية.
في مشهد جنائزي مهيب، (...)
أظهرت نتائج الفرز الأولية بلجنة مدرسة الثانوية بنات، بحي العرب، بالدائرة الأولى ببورسعيد، حصول "محمود رسمي" على 71 صوتا، فيما حصل "محمود عبده حسين" على 59 صوتا، و"عبدالرحمن بصلة" على 15 صوتا، و"أسامة موسى" 10 أصوات، و"إبراهيم محمد أحمد" 3 (...)
أظهرت نتيجة الفرز بلجنة رقم 55 بمدرسة بورسعيد الثانوية، بحي العرب، بالدائرة الأولى ببورسعيد، حصول محمود رسمي على 61 صوتًا، فيما يلاحقه محمود حسين ب 58 صوتًا، واحتدت المنافسة بين المرشحين المذكورين على مقعد الدائرة الأولى.
أعلنت اللجنة المشرفة على (...)
شهدت لجان المغتربين بمحافظة الإسماعيلية حضورا كثيفا من قبل المواطنين الذين وجدوا منذ الصباح الباكر أمام اللجان وتراصوا فى طوابير طويلة امتدت إلى عشرات الأمتار حول مدرستى إبراهيم عثمان وفاطمة الزهراء رغم حالة التفاوت وهدوء الإقبال على التصويت فى (...)
عقارب الساعة تقترب من العاشرة مساء، محيط المحافظة يفيض بالأهالى الغاضبين، سيارة ربع نقل تتوسط المتظاهرين، تعتليها مجموعة من الشباب يتحدثون عبر ميكروفون إلى الأهالى يطلبون منهم تسجيل أسمائهم لمن يرغب فى المشاركة فى قطع منافذ بورسعيد الرئيسية، الأول (...)
أشرف طارق دياب سليم، 27 سنة، أحد المتهمين الذين صدر حكم ببراءتهم فى قضية مذبحة استاد بورسعيد، يروى فى حوار ل«الوطن» تفاصيل سنة كاملة قضاها خلف القضبان، يقتله الشعور بالضياع وأنه لن يخرج مرة أخرى، وربما حكم عليه بالإعدام.
■ ما الاتهامات التى وجهت (...)
«كريم أرزقى، شغّال باليومية فى البلاط، لسه عريس، متجوز من 8 شهور بس ومراته حامل فى الشهر السادس، حسبى الله ونعم الوكيل فى الداخلية اللى قتلته»، كلمات قالها والد الشهيد كريم السيد عطعوط الذى توفى يوم الجمعة إثر إصابته ب3 طلقات رصاص فى الجسم والرأس (...)
قضية واحدة، وقاضٍ واحد، ومتهمون كثيرون، وأحكام تنوعت بين الإعدام والسجن والبراءة، وردود فعل متباينة، ومشاعر مختلفة بين أهالى الحاصلين على أحكام الإعدام، والحاصلين على أحكام البراءة، وبين الحزن المتشبث ببصيص أمل، تمسكت فيه أم محمد قوطة، أحد المحكوم (...)
ما زالت بورسعيد تحت وطأة الغليان، أهالى المدينة الباسلة لا يتوقفون عن الذود عن بلدتهم منذ الفصل الأول فى الحكم يوم 26 يناير الماضى، سقط العشرات وأصيب المئات ودخلت المحافظة ذات الموقع التاريخى فى عداوة مع النظام والداخلية، وبات كلا الطرفين يترقب سقوط (...)
رغم الغياب الأمنى الذى تشهده محافظة بورسعيد، بعد انسحاب قوات الشرطة من جميع شوارع المدينة، طالب بعض أهالى بورسعيد بإلغاء قرار النائب العام بإعطاء حق الضبطية القضائية للمواطنين، وأشاروا إلى خطورته لأنه يعطى للجماعات الإسلامية غطاء قانونياً لتصفية (...)
مع وقوع إصابات إثر اشتباكات المتظاهرين مع قوات الأمن، كان يبرز دور سيارات الإسعاف والمستشفيات التى استقبلت خلال أيام الاشتباك الأخيرة مئات المصابين، وكان من بينهم إصابات خطيرة، اضطرت تلك المستشفيات إلى تحويلهم إلى مستشفيات أخرى فى محافظات (...)
«المتهم الحقيقى فى القضية هو مصر كلها».. هكذا قال محمد صالح البرنس، أحد الحاصلين على حكم البراءة فى قضية استاد بورسعيد، القضية التى رفض طرفاها، المتهمون وأهالى المجنى عليهم، أحكامها. الساعات الأولى ل«البرنس»، الذى روى شهادته ليوم 26 يناير، رصدتها (...)
صلى «عبدالحليم» صلاة الجنازة على الشهيد «عبدالرحمن أبوالعربى» بمسجد «مريم» وشارك فى حمل نعشه إلى المقابر، لكن لم يتخيل أنه سيلحق ب«عبدالرحمن» وسيُصلَى عليه بنفس المسجد وسيُحمل إلى نفس المقابر ويُدفن بها بجوار شهداء حرب 56. تشابهت ظروف وفاته مع ظروف (...)
شهدت محافظة بورسعيد أمس السبت، حالة من الغضب فى أعقاب جلسة النطق بالحكم على المتهمين من أبناء المحافظة فى القضية المعروفة باسم «مذبحة استاد بورسعيد» التى راح ضحيتها 74 من شباب ألتراس أهلاوى فى الأول من فبراير 2012، وكانت أحكام الإعدام على 21 من (...)
سادت حالة من الغضب، أمس بين أهالى مدينة بورسعيد بعد النطق بالحكم فى قضية «مجزرة الألتراس»، ووصف الأهالى الحكم بأنه مسيس، وظلم أبرياء من أهالى المدينة، وتحركوا فى مسيرات متفرقة لغلق المعديات، فيما تحرك العشرات بمراكب داخل القناة مرددين هتافات: (...)
شوارع المدينة خالية إلا من مدرعات الجيش، وأفراده المسلحين، بزيهم المموه، المحلات مغلقة رغم بلوغ عقارب الساعة العاشرة صباحاً، وفى مقهى صغير، جازف بفتح أبوابه وقت النطق بالحكم، فيما أنزل بابه «الصاج» بما يسمح بالكاد لأحدهم بالمرور تحته محنياً، فيما (...)
مشهد صوت إطلاق قنابل الغاز، والخرطوش لا يتوقف، عدد المتظاهرين فى محيط مديرية الأمن قليل جداً، حالات الكر والفر فى الشوارع الجانبية مستمرة طوال الليل، قوات الجيش متمركزة فى الجهة اليمنى من ديوان عام المحافظة، سيارات الإسعاف متوقّفة فى أماكنها تنتظر (...)
قال بعض أهالى المتهمين فى مجزرة استاد بورسعيد إنهم لن يتحملوا سماع الحكم النهائى على أبنائهم اليوم السبت فى منازلهم بعد تضارب الأنباء حول مصير تأجيل الحكم من عدمه، وعبروا عن اقتناعهم أن الله سيظهر الحق وينجى أبناءهم من حبل المشنقة.
تقول والدة «محمد (...)
احتجز المتظاهرون في ميدان "المسلة" ببورسعيد، شخصًا، قالوا إنه من أفراد الداخلية، وانهالوا عليه العشرات بالضرب.
وحاولت قوات الجيش المكلفة بتأمين محافظة بورسعيد، تخليص المحتجز من أيدي المتظاهرين، لكن محاولاتهم باءت بالفشل، إلى أن نجح مواطنون في تخليصه (...)
أدخنة الغاز المسيل للدموع تغطى أرجاء المكان، عمليات الكر والفر لا تتوقف لليوم السابع على التوالى أمام مديرية أمن بورسعيد، سيارات الإسعاف متوقفة على الجانبين الأيمن والأيسر من مبنى ديوان عام محافظة بورسعيد، جميع الأنوار به مطفأة، لا يوجد به من الداخل (...)
ما يزيد على الأربعين يوماً، ولا تزال بورسعيد تعيش أجواء من الكر والفر، والرفض و«العصيان» الذى أعلنته المدينة منذ أسبوعين تقريباً، ضد النظام الحاكم، احتجاجات يرى البدرى فرغلى، أحد الرموز السياسية بمحافظة بورسعيد، أنها لن تنتهى إلا «بتقديم من أطلقوا (...)
مرت ساعة على تلقيه خبر وفاة ابنه «عبدالرحمن» إثر سقوط لوح رخامى على رأسه وشطره شطرين، ثانيةً يدق هاتف الأب «السيد العربى»، على الطرف الآخر من الهاتف أحد الصحفيين الذين كانوا فى موقع الحادث؛ حيث سقطت الكتلة الرخامية على رأس «عبدالرحمن» وشطرته وفرغته (...)