أعلن أسامة نبيه مدرب نادي الزمالك التقدم باستقالته عبر صفحته على موقع فيس بوك احتراماً لنفسه ولجماهير نادي الزمالك العظيمة .
وكتب نبيه عبر صفحته على فيس بوك :«جماهير نادى الزمالك العظيمه يعلم الله انى حاولت كثيرا أن أقوم بحل مشاكل الفريق وتواصلت (...)
أعلنت مسابقة لجنة التحكيم الدولية للدورة ال36 لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى الذى تختتم أعماله الليلة من منطقة سفح الأهرامات والتى تترأسها الفنانة يسرا فوز المخرجة اليونانية مارجريتا بجائزة احسن مخرج التى اعلنها المخرج المصرى خالد يوسف.
وتسلمت (...)
أعلنت لجنة التحكيم الدولية للدورة ال36 لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى الذى تختتم أعماله الليلة من منطقة سفح الاهرامات، برئاسة الفنانة يسرا، عن حصول فيلم "باب الوداع" من مصر على جائزة الهرم الدولية كأحسن فيلم.
وقدمت الفنانة غادة عبد الرازق، جائزة (...)
أعلنت الفنانة يسرا، رئيس لجنة التحكيم الدولية لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته ال36، والذى يختتم أعماله الليلة من منطقة سفح الاهرامات، عن حصول الفيلم الإيرانى "ملبورن"، على جائزة الهرم الذهبى لأحسن فيلم.
وكان الفنان المصرى خالد أبو النجا، (...)
قال الدكتور جابر عصفور، وزير الثقافة، إنهم نجحوا فى تحدى تنظيم مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، موجها شكره للناقد الفنى سمير فريد رئيس المهرجان وأعضاء لجنة التحكيم.
وأضاف عصفور أن مصر ورثت حضارة عظيمة، حيث افتتح المهرجان فى القلعة وهى رمز للحضارة (...)
يهبنا الله- عز وجل- فرصًا عديدة للتغيير والتغيُّر؛ يحدث هذا مع بداية كل تقويم، وعند حلول عيد الميلاد الشخصى، وفى الأعياد الوطنية والدينية والشعبية والرسمية... يضاف إلى هذه القائمة الكبيرة عيد الزواج أو ذكرى أول لقاء، وربما تاريخ بدء العمل، أو التعرض (...)
فريقنا فى كأس العالم لا يكاد يمر على المصريين يوم دون وقوع ضحايا، والناس مختلفون على كل شىء، بما فى ذلك الاختلاف على من يُصَنَّف غريقًا أو قتيلاً أو شهيدًا... نختلف على الأحياء والأموات، ونختلف على المفاهيم والتعريفات والمعايير والأولويات، تزداد (...)
هو أحد مدربى التنس الناجحين فنياً وإدارياً، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بتأسيس النشء وتأهيلهم فكرياً ونفسياً وبدنياً حتى يصبحوا أبطالاً أو لاعبين متميزين من جميع الجوانب.
التقيته على باب النادى، وسرنا خطوات معاً، لا أتذكر بداية الحديث، لكننا وصلنا (...)
يبدو أن حكام مصر جميعاً ما زالوا متأثرين بفكرة «علبة المسامير القديمة»، وهى تلك العلبة الصدئة التى تستخدم للاحتفاظ بالمسامير القديمة لحين الاحتياج إليها فى إصلاح ضلفة شباك أو مفصلة باب أو رجل كرسى أو جانب صندوق الطاولة، أو تعليق صورة «جدو» على (...)
ويظل الباب مفتوحاً أمام كل إنسان ليقرر ما يختار لنفسه: أينضم إلى الشرفاء وينتصر للحق والعدل ويدعم الخير والجمال، أم يفضل أن يكون خسيساً فى حظيرة الشر والظلم والقبح والخداع؟ صراع أبدىّ يدور فى عقل الإنسان وينعكس بالضرورة على تصرفاته وسلوكه!
كانت هذه (...)
أظن أن زوجتى ستعتبر هذا المقال هو أفضل هدية تلقتها طوال زواجنا الذى تجاوز عمره ربع القرن.. كنت أتمنى أن يكون تاريخ نشره أقرب إلى عيد ميلادها حتى أستغله وأهرب من الهدية، ولكن -مع بُعده عن كل التواريخ العائلية- أضع فيه أملاً كبيراً فى زيادة رصيدى (...)
على الرغم من كل ما يقال عن تراجع وانحسار الدولة البوليسية فى مصر، فإن بعض آثارها والكثير من ملامحها وأشباحها ما زال يتراقص على الساحة، ويذكرنا بأن أمنياتنا فى التحرر لن تتحقق إلا بتعقب كل هذه المظاهر السلبية والقضاء عليها.
فى عصر ما قبل المدنية تفنن (...)
لا يختلف أحد على أن الغش عارٌ على أمة أكرمها الله بخاتم المرسلين سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- الذى قال: «من غشّنا فليس منا»! كلمات قليلة ذات دلالة عظيمة، ببساطة: الغش ممنوع نهائياً.
تذكرت الحديث الشريف وأنا أقرأ أخبار الامتحانات التى تبدأ الشهر (...)
أكاد أسمعهم يرددونها طوال الوقت، تماماً كما يحدث فى فصول الحضانة والابتدائى.. يرفعون أياديهم، ويتدافعون، وعلى لسان كل منهم: «أنا.. أنا»، وعندما يختار المدرس عدداً منهم للإجابة أو المشاركة فى عمل ما، يبكى الآخرون جميعاً، فيحار فى أمرهم، ويعدهم بالدور (...)
لا أعنى به الوجه الآخر الذى أحاول ويحاول الكثيرون غيرى إخفاءه عن عيون الآخرين، فهذا قبح تتضاءل خطورته أمام القبح الذى أعنيه؛ ذلك لأننا -على الأقل- نحاول السيطرة عليه، ونعيش فى حالة سعى دائم لتغيير ملامحه حتى لا يفضحنا إذا ظهر يوماً رغماً عنا.. أما (...)
تأملت الجرائم المتزايدة فى ظل تراخى قبضة الدولة التى طالبنا بإعادة صياغتها، لتتوقف عن البطش والغدر والقهر.. قامت الثورة، وفشلت خطة إجهاضها بسحب الشرطة وإعادتها عجينة رخوة!
حقق التراخى قدراً من أحلامنا، ولكنه أدى أيضاً إلى تراجع شديد فى معدلات الأمان (...)
أحب الابتكار والإبداع والاختراع، وأقبل الخروج عن المألوف، بل وبعض الممارسات التى يراها البعض ضرباً من الجنون وفقاً لدعوة «اتجنن»، وغيرها من دعوات التطوير والتغيير والتحديث والمعاصرة التى بلغت ذروتها عندما تَوحّد الشعب المصرى لينتج ثورته الكبرى فى (...)
أيًّا كان موقفك من الانتخابات؛ تأييداً أو رفضاً أو تحفظاً، فإن المؤكد هو أن «انتخابات قوم عند قوم فوائد»!
مرة أخرى، دعنا من المواقف التى تداخلت وتشابكت وتعقدت.. وبغض النظر عن التصريحات المتعجلة وتلك المتباطئة، فإنى أريد أن ألفت نظرك إلى جانب إيجابى (...)
نويت أن أكتب هذا الأسبوع فى أمر شديد الأهمية، دون أن ألجأ إلى استخدام ألفاظ ملتهبة، ولا عبارات متفجرة.. لا أحذّر أو أُنذر أو أُنبّه أو أُطْلق «صفارة» الخطر.. لا أصرخ ولا أضرب على المنضدة، فقد ثبت لى أن الكثير من هذا يذهب سُدًى، وأن الهمس الهادئ يكون (...)
باغتنى (يعنى فاجأنى) بسؤاله: ما سر الساقية؟ قلت: أى سر؟ قال: أتحتفل بعشر سنوات على افتتاحها، وما زلت تصر على الاحتفاظ بالأسرار لنفسك؟ قلت: مهلاً.. أهو سر واحد الذى تسأل عنه، أم عدة أسرار؟ قال: لِمَ المراوغة؟ من حقك أن تحتفظ بالأسرار لنفسك، وكنت (...)
منذ اندلاع شرارة الثورة، والحديث عن الحدين «الأدنى والأعلى للأجور» لم يتوقف، وفى كل مناسبة مهمة من مناسبات التنافس السياسى يداعب الجميع أحلام الشباب بإطلاق الوعود فى ذلك الموضوع الجوهرى..
حدث هذا أيام الانتخابات البرلمانية، وحدث أيضاً عند الانتخابات (...)
مرض عابر ألمَّ بى، علمنى شيئاً عجيباً.. جهلى بالمرض جعلنى أظن أن روحى توشك أن تُقبض، فما كان منى إلا الإكثار من ترديد الشهادة والاستغفار، أملاً فى عفو الله ورحمته.. لم تصعد روحى بعدُ، بأمر الله وحده، فها أنا أكتب مقالاً أسجل فيه درس هذه (...)
مخيفة تلك القصة غير المؤكدة التى ترجع ظهور كرة القدم إلى قيام الجيوش الآسيوية المنتصرة بتناقل رؤوس قادة أعدائهم بالأقدام، كمظهر من مظاهر الاحتفال الهمجى البشع!
فى فترات توقف الحروب المعروفة بالهدنة حاولوا تقليد الرأس البشرى بصناعة جسم مكور من جلد (...)
لم يختلف أحد عليه، حتى هؤلاء الذين أنكروا بعثته.. إنه النبى الأمين خاتم المرسلين سيدنا محمد بن عبدالله -صلى الله عليه وسلم- الذى اخترت حبه قبل أن أدرك أن إيمانى لا يكتمل إلا بحبه مقترناً بحب الله، صلى الله عليه وسلم، وهدانا لاتباعه وطاعته.
انبهرت به (...)
فى منطق ملاكمة المحترفين والمصارعة الحرة وبعض الألعاب القتالية غير المسئولة يُعد الضرب فوق الرقبة مشروعاً، على عكس الضرب تحت الحزام الذى يُحظر بشكل حاسم ورادع!
تأملت هذا الأمر، ولاحظت أن الرياضات المحترمة لا تسمح بضرب الرأس العارى، كما لا تسمح (...)