الحلو حياتي وروحي وأقوله إيه؟ إيه ؟ إيه؟
يحار الواحد، ماذا يقول في مئوية هذا الهرم الفني العملاق؟ هذا النهر المتدفق الصافي منبعا ومصبا؟ هذا النغم العذب الذي يخاطب الروح والقلب والعقل مرتكزا في الذاكرة كمقام موسيقى آسر؟ هذا المجدد الذي نهل من روح (...)
في سماء ملعب "يكاتر ينبرج أرينا"، بمدينة "يكاتربنرج" شمال شرق روسيا، يحلق علم مصر والفراعنة،غدًا الجمعة، أمام علم دولة أوروجواي، أصغر دولة من حيث عدد السكان، تمكنت من الفوز ببطولة كأس العالم.
يحمل الفراعنة أمال وطموحات 100 مليون مصري، ستتوجه أنظارهم (...)
"جوهري.. جوهري" أشهر هتاف للجماهير المصرية، كانت تضج به الشوارع والميادين، احتفالًا بالانجازات والبطولات، التي حققها المدرب المصري محمود الجوهري؛ الذي شارك في حرب أكتوبر 73 كضابط أشارة، وبعد تحرير الأرض اتجه للتدريب، ليحقق ما لم يحققه مدرب قبله، (...)
تضاربت الأنباء عن مراسم، دفن الرئيس السابق لليمن علي عبد صالح، ففي الوقت الذي أكدت فيه وسائل إعلام، دفنه ليلا على ضوء مصباح، وبحضور 5 أشخاص فقط من عائلته، نفي المتحدث الإعلامي باسم الحوثيين، إجراء عملية الدفن، مؤكداً أن جثمان صالح مازال في الثلاجة، (...)
وقفوا في طوابير طويلة، وتزاحموا للحصول علي جرعة من عقار " البنسلين"، تصرف بموجب أوراق رسمية، في بعض المنافذ، التي حددتها وزارة الصحة، مثل صيدلية "الإسعاف"، لمواجهة أزمة اختفاء الدواء الأساسي، لعلاج الحمى الروماتيزمية، وبعض أمراض القلب.
مشهد تزاحم (...)
أكد عدد من الخبراء في مجال تصنيع الدواء، أن مصر تمتلك كل الإمكانيات الحقيقية، لإنشاء "هيئة عليا للدواء"، وتأسيس صناعة دواء وطنية، تساهم بنسبة كبيرة في السوق، لمواجهة أزمة الدواء في مصر، والمافيا التي تتحكم في المريض المصري، بممارسة احتكارية ورفع (...)
يرتدي زيًا أحمر مميزًا، ويغطي وجهه شعر أبيض أشيب، يستقل عربة تجرها الغزلان، تسير على الجليد، يوزع الهدايا في عيد الميلاد، إنه "بابا نويل" الذي تحول من حكاية في خيال الأطفال، لشخصية كارتونية ودمية تباع وتشتري، ينتظرها الملايين سنويًا.
بالرغم من أن (...)
علي أرفف الصيدليات، الممتلئة عن آخرها بالعقارات الطبية، توجد أدوية خطرة، تم وقف تداولها بالخارج، أو وضع محاذير على استخدامها، بموجب قرارات من الشركات المنتجة لها؛ ولكن مازالت تستخدم في مصر بشكل واسع، مثل أدوية البرد والمضادات الحيوية، وهو ما يمثل (...)
داخل فواخير مصر القديمة، وخلف مكينة بدائية الصنع، يجلس "عم السيد" الراجل الخمسيني، الذي يعمل بتركيز شديد، يحرك بقدمه قرصا خشبيا لإدارة المكينة، وفي ذات الوقت يصنع بيديه؛ تحفة فنية من الطين، مختلفة الأشكال والألوان، بداية من "القلة القناوي وأواني (...)
كان الرسول محمد صلي عليه وسلم خلقه القرآن، مهد الطريق للدعوة بالموعظة الحسنة، أسر القلوب بالحب والرحمة، وأيده الله بجنوده وملائكته، حتى بلغ الأمانة وكشف الغمة، فكان هدية مالك الخلق للأمة.
عرفته "قريش" بالصادق الأمين، الكريم ابن الأكرمين، واحتار في (...)
انقسم عدد من الخبراء، علي طريقة معالجة واستغلال، حادث مجزرة "الروضة" إعلاميًا، ففي الوقت الذي أكد البعض، ضرورة توثيق الحادث بفيلم وثائقي، وبثه للعالم لكشف حقيقة ما حدث، حذر آخرون من إعادة إنتاج الحادث، أكدوا أن ما يمكن أن يقدمه لنا الحادث، هو نسيانه (...)
لم يجد الرئيس الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة، اسمًا أهم من اسم الفنان المصري محمد فوزي، بالنسبة للشعب الجزائري، ليطلقه علي المعهد الوطني العالي للموسيقي بالعاصمة الجزائرية، كنوع من رد الجميل للفنان، الذي أهدى اللحن هدية لشعب الجزائر.
وتقديراً لدور (...)
وصف اللواء مجدي البسيوني، مساعد وزير الداخلية الأسبق، والخبير الأمني، عملية الهجوم علي مسجد "الروضة"، أثناء صلاة الجمعة، أمس، بأنه إفلاس من الجماعات الإرهابية، التي تسعي للانتقام، من الضربات الاستباقية، التي وجهتها عناصر تنفيذ القانون، من الشرطة (...)
كان مسجد الظاهر "بيبرس"، بمنطقة الأزبكية، قبل بدء مشروع ترميمه، يضيء ويزين الميدان الذي سمي باسمه، بوسط القاهرة التاريخية، أما الآن فقد تحول المسجد، لمكان مهدم معتم، تنتشر بداخله المياه الجوفية، وتسكنه الكلاب والحيوانات الضالة، ولم يترك للمصلين إلا (...)
بالقرب من مستشفي القصر العيني، التي يصطف أمامه، عدد كبير من المرضي الفقراء، الذين لا يستطيعون تدبير نفقات العلاج، يقف "وليد" تاجر الحيوانات الألفية، وأمام كميات من طعام، القطط والكلاب، التي تنفق عليها بعض فئات المجتمع، مبالغ مالية للعناية بها، في ظل (...)
يقف خلف عربة حديدية، تم تصميمها بشكل مبتكر، لبيع الأطعمة السريعة السندوتشات، وبالقرب منه تقف خطيبته، وصاحبة فكرة مشروعه البسيط، لشق طريقهما في الحياة، وتدبير تكاليف الزواج، دون انتظار مساعدة من أهليهما، أو التعيين في الحكومة.
اسمه علاء عبد الله، (...)
عندما وقف الزعيم الراحل، جمال عبدالناصر، في ميدان المنشية، وسط حشد جماهيري كبير، ليعلن تأميم قناة السويس، كتم العالم أنفاسه؛ مصر الثورة تتحدي القوي الدولية، وتفرض سيادتها وقوتها علي قناة السويس، شريان التجارة العالمية.
كان القرار بمثابة الصدمة للقوي (...)
عندما أصدرت الحكومة، قرار تعويم الجنيه، عاش مستوردو الأحذية أيامًا عصيبة، ولم يكن أمامهم سوي خوض مغامرة التصنيع، بالاعتماد علي الأيدي العاملة المصرية، التي عانت لسنوات طويلة من البطالة، بسبب الغزو الصيني للصناعة، لتتحول "منطقة باب الشعرية" بوسط (...)
لم يكن والد الطفل "زياد"، يتوقع أن يصاب نجله بخلع مفصلي بالذراع، نتيجة تعد معلمة اللغة العربية، بمدرسة النصر الإعدادية بدمياط، عليه بالضرب خلال الحصة ب"المقشة"، ليعود الطفل لمنزله، وهو يعلق ذراعه علي كتفه، مصابًا بكدمات وسحجات.
واقعة الاعتداء على (...)
كانت سمية طارق، المعروفة إعلامياً باسم "فتاة المول"، تمارس حياتها بشكل طبيعي، قبل أن تفاجأ أثناء سيرها في الشارع، بالشخص المتهم بالتحرش بها منذ عامين، يقترب منها، ويتعدي عليها بسلاح أبيض، ليحدث بها إصابة، تشوه وجهها انتقاماً منها.
"سمية" هي فتاة (...)
رصدت "بوابة الأهرام" فيديو لمجموعة من طلبة المرحلة الإعدادية، يلعبون كرة القدم، مستخدمين زجاجة مياه، داخل محطة مترو أنفاق "حدائق المعادي"، غير عابئين بخطورة ذلك علي حياتهم، أو عدم قانونية ذلك، لاسيما أنهم كانوا يلعبون، داخل حرم المترو.
مشهد لعب طلاب (...)
تجرع كوب ماء، وصلى الفجر، واقتيد بعدها لتنفيذ حكم الإعدام؛ لتنتهي حياة سيد قطب على منصبة عشماوي؛ وتبقى أفكاره ترسم الطريق للسلفية الجهادية، التي خرجت من عباءتها، جماعات التطرف الديني، التي أرهقت العالم وأراقت الدماء.
منذ 51 عامًا، في فجر الإثنين، 29 (...)
علي طريقة أحمد زكي، في فيلم البيضة والحجر، صعد نجم علاء حسانين، النائب البرلماني السابق في عالم السياسة، وارتبط بالحزب الوطني المنحل، ورجال أعمال مبارك.
النائب البرلمان السابق، الذي ألقت مباحث الجيزة القبض عليه، بتهمة النصب والاحتيال، على رجل (...)
في الطريق للمدبح القديم، بمنطقة زينهم، افترش مجموعة من النسوة الأرض، ووضعن أمامهن أواني كبيرة من الألمونيوم، امتلأت عن أخرها ب "السقط" أو أكسسوارات اللحوم، ممبار وكرشة ولحمة رأس، وأشياء أخري، هي لحمة الغلابة في عيد الأضحي.
"السقط" لحمة الغلابة في (...)
أسفل كوبري "أبو الريش"، بالقرب من محطة مترو السيدة زينب، تراصت مجموعة من الأكشاك الحديدية، مثل علب الكبريت، بعيداً عن أنظار المارة، في شارع قصير بسوق الكتاب.
هنا يوجد نجيب محفوظ، ويوسف السباعي، وإحسان عبد القدوس، والعقاد، وطه حسين، وغيرهم من نجوم (...)