أعلن حلف شمال الأطلسي اليوم الثلاثاء، أنه سيعقد في 20 أبريل، أول اجتماع رسمي له مع روسيا منذ العام 2014، لبحث الأزمة الأوكرانية ومسائل أمنية أخرى.
وقالت ناطقة باسم الحلف لوكالة «فرانس برس»، «تم التوصل إلى الموعد عبر توافق متبادل»، وذلك بعدما أعلن (...)
البحث عن وسلية لتوصيل الأطفال إلى المدارس، كانت دوما أحد أسباب معاناة الأسرة المصرية مع بداية كل عام دراسي جديد، المعاناة التي لا تنتهي بوجود "باص المدرسة"، الذي يكون علي الأغلب كامل العدد، أو يحتاج لميزانية خاصة تكون عبئا على كاهل الأسرة، اتخذت (...)
"رياح الصليب"، 3 أيام تحفظ تاريخها الإسكندرية عن ظهر قلب، أول نوة في فصل الخريف، ونهاية الصيف، "نوة هواء" اعتادها الإسكندرانية في كل عام متقبلين رياحها الغربية، لكنها هذه المرة فاجئتهم بما لم يتوقعونه، وما لم تحط بأخباره محليات المدينة الساحلية، (...)
في يوم يفرح فيه المواطنون بقدوم عيد الأضحى، ويتبادلون عبارات التهنئة، كان محمد عاطف مع أسرته عائدا من زيارة عائلية إلى منزله في شارع خالد بن الوليد بميامي الإسكندرية، عندما وجد تجمعًا لمواطنين أسفل إحدى العمارات المجاورة لمنزله، يشاهدون شابًا يقف (...)
"محاولات مستمرة للتطوير واجتهادات دائمة للتغيير" سعت إليها وزارة التربية والتعليم لإصلاح حال منظومة المدارس إلا أنَّ هذه الجهود لم تصل بعد لمدرسة "السعدية البحرية الابتدائية، بمركز بلقاس بمحافظة الدقهلية، التي بات حالها أشبه بالكارثة.
في بداية كل (...)
استغلال المناسبات الدينية لم يعد حكرًا فقط على الإخوان، ولم تعد رشاوي الزيت و السكر فقط قادرة على جلب أصوات الناخبين، فبهذا العام تصدر «كيلو اللحم» تلك المناسبة.
«محمد المنصوري»، المرشح الذي غاب عن جدول المرشحين الصادر عن اللجنة العليا، ثم عاد إليه (...)
"ديسمبر 2014"، كان اللقاء الأول للرئيس مع مجموعة من شباب الإعلاميين، لقاء تصدر أخبار وسائل الإعلام المقروءة و المسموعة، أسماء تظهر لأول مرة في اجتماعات الرئاسة، "حفاوة بالغة من جانب الرئيس و أذن استمتعت بعناية لكل ما يقال، و الذي كان أغلبه يقال لأول (...)
في انتظار العيد، يستعد المصريون لأيام مختلفة، والحصول على إجازة سعيدة هو غاية الجميع، لكن البعض الآخر، يحمل همًا ليس في الحسبان، حيث شهد، اليوم الإثنين، وقفة احتجاجية على الطريق الدائري بفيصل؛ احتجاجًا على الانقطاع المتواصل للمياه.
لأربع أيام (...)
نظم 60 عاملًا في بورسعيد، اليوم الإثنين، وقفة احتجاجية ضد إدارة مصنع "إيميكو".
وقال عامل إن سبب الإدارة فصلتهم بشكل تعسفي، وقررت الاستغناء عن العمالة؛ توفيرًا للنفقات.
وأضاف: «العمال لحد النهاردة مقبضوش مرتبات الشهرين اللي فاتوا و خدوا 30% من (...)
في غمرة انشغال وزير التعليم الجديد الدكتور الهلالي الشربيني بالاحتفال بمنصبه الجديد، نسي أن يغلق صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، فصارت "خواطره"، وأقواله المأثورة، مثار حديث مواقع التواصل احتفاءً بوزير التعليم، الذي لا يعرف الفارق (...)
أثار خبر ترشح سما المصري، الفنانة الاستعراضية، بحسب ماتحب وصف به طبيعة عملها، عن دائرة الجمالية في انتخابات البرلمان 2015، حالة من الانقسام في دوائر الناخبين في الجمالية و المنشية، فالدائرة التي يصفها أصحابها بدائرة الأزهر و الحسين، يصعب على بعضها (...)
خروف العيد، الذكرى الباقية من ماض بعيد، ما زالت بقاياه عالقة في ذهن الرجل الستيني، شاهدة على علاقته بعيد الأضحى، حين كان طفلًا صغيرًا يصحبه أبوه لشراء الخروف، حتى اختلفت الأيدي فصارت يده هى الأعلي ويد ولده الصغير هي الدنيا، واليوم لأول مرة تتشابك (...)
لم تكن لافتة "منفذ القوات المسلحة" التى احتمى بها بعض تجار الماشية منقذا من الحملات التموينية أو كما يعتبرونها "هجمات" التموين، ولم ينجح وجود ذلك الشاب ذي الزى الميري، فى منع مرور سيارات فرق التفتيش التموينية.
فجأة وبلا مقدمات توقفت السيارة أمام (...)
على مدى سنوات، تُسال دماء كثيرة تسال على أرض الوطن، الجناة فيها عناصر إرهابية، اعتادوا على استهداف قوات الأمن "شرطتها وجيشها" على بؤر معينة، توجد فيها هذه العناصر، إلى أنَّ "مساء الأحد" شهد إسالة دماء من نوع آخر.
الدماء سالت هذه المرة من عظام (...)
الجمالية الدائرة الأهم في وسط القاهرة، وصاحبة الباع الطويل في الصراعات الانتخابية، منذ كانت دائرة لوزراء الحزب الوطني المنحل، من أمال سليمان و حتى إبراهيم سليمان، الدائرة التي اشتعلت بالمنافسة لسنوات طويلة، لم تهدأ في انتخابات ما بعد الثورة، بل زادت (...)
المشهد ما زال عالقًا في أذهان الجميع، الكل يتذكر ذلك الشاب الأسمر الذي تسلّق عمارة السفارة، وجهه المنحوت، وجسده النحيل، مازالا قادرين على الإتيان في ذهن المارين أسفل العمارة التي احتلتها يومًا ما "السفارة الاسرائيلية"، عشرون طابقًا، استطاع أحمد (...)
أسباب كثير أدَّت إلى تنظيم الوقفات الاحتجاجية ما بعد ثورة 25 يناير، سواء كانت لمطالب فئوية، أو احتجاجات نوعية، كذلك تعددت أماكنها من مجلس الوزراء أو رئاسة الجمهورية أو الميادين الكبرى، لكنها في كل أحوالها لم تكن يومًا "رحلة سعيدة".
"يدعو نادي (...)
انتهت احتفالات قناة السويس الجديدة، وفرح المصريون بهذا الإنجاز الكبير، وطالب عديد بتخليد اسم كل مَن شارك فيه، سواء مَن أنجزه على أرض الواقع، أو مَن أعدّ للاحتفال، لم يتوارَ أحد عن الأنظار، إلا هو، مفضّلا البقاء خلف التمثال الذى صنعه قبل الافتتاح (...)
وقت طويل مضى على آخر عملية ترميم شهدتها مدارس الجمالية، والتى تم معظمها بجهود ذاتية، ومساعدات من الجمعيات الأهلية، وفى الألفية الثانية ما زال تلاميذ الجمالية فى انتظار «فصل» لا تتفتت جدرانه مع كل طابور صباحى، و«دكة» خشبية تصلح للجلوس عليها، أو شربة (...)
انتهت احتفالات قناة السويس الجديدة، وفرح المصريون بهذا الإنجاز الكبير، وطالب عديد بتخليد اسم كل مَن شارك فيه، سواء مَن أنجزه على أرض الواقع، أو مَن أعدّ للاحتفال، لم يتوارَ أحد عن الأنظار، إلا هو، مفضّلا البقاء خلف التمثال الذى صنعه قبل الافتتاح (...)
ليس أقصى على النفس من أوجاعها، إلا مواجهة الموت بلا داعٍ يذكر، ودونما إنذار مسبق، فلا حيلة تستطيع بها مواجهة شبح الموت القادم بلا استئذان، يقف كل صباح على مدخل مستشفى «الخانكة للأمراض النفسية»، ليختار ضحيته الجديدة، ضحية لا تهم أحدًا، صارت منذ زمن (...)
الساعة الرابعة صباحا، السكون يعم الميدان الذى لم يعد ممتلئا كما كان نهاره الصاخب. خيام أغلقت على أصحابها تحاول عبثا النوم، وشفاة ما زالت تتلو أذكار الصباح خشية النوم وحذر الموت القريب، فقد بات الجميع ليلتهم وهم يعرفون أنه اليوم الأخير، ربما لم تعلن (...)
متابعة درجات الحرارة في نشرات الأخبار، صارت عادة يومية لأغلب المصريون، متلهفين لسماع أنباء جديدة عن الموجة الحارة، نبأ واحد ينتظرونه، لكنه لا يأتي أبدا، "انكسار درجات الحرارة".
"درجة الحرارة ستصل لأقصي معدلاتها يوم الجمعة لتصل في الشمس إلى 55 بينما (...)
كانت رغبة شقيقه الأصغر فى الالتحاق بالكلية الحربية سببًا فى أن يكتشف أن حال قيده العائلى فى سجل مدنى «بنى سويف» لم يختلف كثيرًا عن حال أسرة رمضان السكرى فى المسرحية الكوميدية «العيال كبرت»، فلم يجد أفضل من المشهد الكوميدى ليونس شلبى، ليصف به ما فوجئ (...)
منزل ديليسبس شاهد على التاريخ.. وقصر الخديو تحوّل إلى استراحة مميش
تصوير: محمد عبدالوهاب السهيتى
لا يعرف التاريخ سوى قناة واحدة للسويس، ما زالت الأولى تحمل دماء 120 ألف مصرى، كانت دماؤهم قربانا لوصل البحر الأحمر بالمتوسط، يتكرر التاريخ اليوم، مختصرا (...)