ساد الهرج والمرج وزارة الآثار.. الكل يجري في كل اتجاه.. وجريت عارفاً اتجاهي والابتسامة تبدو على وجهي عريضة وفتحت باب مكتب الوزير ووجهي تكسوه حمرة النشوة والانتصار قائلاً:
- لقد عثرنا عليها يا سيدي، أبلغونا الآن هاتفياً أنه تم العثور على (...)
معك إعدادية أو ابتدائية؟.. أو ربنا كرمك بنادٍ مظبط الإدارات التعليمية ووزارة التربية والتعليم وحصل لك على شهادة معهد تعاون دون أن تحضر أو حتى تمتحن؟ أو حصلت على أي بكالوريوس بنجوميتك وبتظبيط المراقبين؟ .. لعبت واعتزلت؟ وكنت كابتن نص لبة أو حتى لبة (...)
"وحاولت جيوش تحالف ثلاثي بين الإنجليز والفرنسيين (الأنجلوسكسون) والإسرائيليين الدخول لمصر واحتلالها، من بوابة مدينة بورسعيد الباسلة، فأسقط العدو مظلاته ولكن شعب بورسعيد الباسل كان لهم بالمرصاد، فانتظرهم الأهالي بالأواني والعصي واستطاعوا إعادتهم إلى (...)
حاااااااااااااسب.. طراخ
الدراجة البخارية التي تجر خلفها تروسيكل عليه ماكينة رش الحشرات تقطع الإشارة في أحد أرقى أحياء القاهرة "الرحاب".. والنتيجة اصطدمت الدراجة البخارية بالسيارة القادمة من الاتجاه المعاكس.. التلفيات بسيطة ولكن نزل سائق السيارة (...)
أعترف أنا الموقع أدناه وبكامل إرادتي أنني كنت مخطئا بشأن الشعب المصري الشقيق وحقه في الديموقراطية، وأقر دون توجيه أو توجه، دون انتماء لأي تيار فني أو سياسي أو حتى كروي أننا شعب لا يصلح نهائيا لمسألة الصندوق والانتخابات، وأن سياسة الباراشوت (...)
امتحان مادة الرياضة لسنة 2013
منطقة "نادي الزمالك" التعليمية
النصوص:
"وقال مرتضى منصور في مؤتمر صحفي السبت: "حاولت إجراء مداخلة مع برنامج مساء الأنوار الذي يقدمه مدحت شلبي للتحذير من هذه الكارثة، إلا أن المعد رفض دخولي على الهواء".
وأوضح: "المعد (...)
هم لا يعيشون في الأوهام، لا يدعون المثالية الزائفة أو التدين الكاذب، الأروبيون يختلفون فيما يفكرون عن تفكيرنا، ليسوا أفضل ولا أسوأ ولكنهم مختلفون، حتى لو حمل البعض منهم دين الإسلام، فهم تربوا على غير ما تربينا عليه، ويعيشون غير ما نعيشه.
هم في (...)
يقولون الدوي في الودان أفضل من السحر، هل فكرت يوما في معنى المثل، هل تعمقت في التفكير فيه؟ سأشرحه لك ببساطه أرجوك لا تعتبرها إهانه هو مجرد تشبيه..
تخيل أحدهم نائما، وأنا (كعامل في مجال الإعلام) أجلس جوار أذنه أهمس بلا توقف طوال ساعات نومه (أنت حمار (...)
كيف تتعلم التحليل الكروي دون معلم في 10 خطوات؟! فاضي؟ لا شغل لك؟! تحب أن تأكل عيشا و"بغاشة"!.. بتفهم أي حاجة في أي حتة؟! تحب الكرة وتتابعها دعك من انتظار الوظيفة الميري أم ملاليم، عندنا الحل وبملايين، انتظر معنا معايا للنهاية وسنعطيك الوصفة السحرية! (...)
ههههههه وخخخخخخخخ.. جتكم القرف! في ثقافتنا العربية وتحديدا المصرية، يبدأ المكان راقيا متحضرا بقلة قليلة من "الناس النضيفة" ثم رويدا رويدا يتحول إلى صفيحة زبالة.. بولاق.. منطقة في قلب القاهرة، سميت في الماضي بهذا الاسم "بو لاك" أي البحيرة الجميلة (...)
الثامنة صباحا بتوقيت القاهرة.. تبا للزحام والضوضاء، الشمس تسطع من بداية النهار وطقس به لسعة برودة محببة، لماذا صحيت في هذا التوقيت المبكر؟ لأنني لم أنم حتى أصحو.. عادي أعاني من فراغ مبالغ فيه.. فلأجلس على المقهى أدرك اصطباحة قبل بدء يومي..
قهوة سادة (...)
قال محمود عزب، مستشار شيخ الأزهر، إن مجلس جامعة الأزهر قد وافق خلال اجتماعه ظهر اليوم على الاستقالة التي تقدم بها أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر، على أن يستمر قائما بأعمال رئيس الجامعة لحين إجراء انتخابات في فترة أقصاها 15 يومًا من اليوم.
كما قرر (...)
يتعامل البعض أن بيننا (الإعلام) وبين أحمد حسام ميدو عداوة، أو أن انتقادنا للاعب هو كراهية له، أو حتى عدم محبة، ولكن حقيقة الأمر أن العكس تماما هو الصحيح، ورغم أننا قسونا عليه أوقات كثيرة ووصفنا صفات قد يعتبرها مهينة، ولكن ذلك كان لأن ميدو ليس نجما (...)
رماني حظي العثر، أن أشاهد مباراة منتخب مصر أمام زيمبابوي بصوت مدحت شلبي، على قناة مودرن، شاهدت المباراة وسمعت التعليق رغما عني، فاكتشفت حقيقة غاية في الأهمية، حقيقة لا جدال فيها، ارحل يا برادلي...
لا الزمان زمانك يا برادلي ولا المكان مكانك، جئت (...)
يقول المثل الشعبي: "متجيش في ذراع القرد وتشمها".. نعم.. لم تكن "ذراع"؟!.. مشوها "ذراع القرد" المهم.. هذا المثل يعبر عن الذي يترك الدنيا وما فيها، ويذهب للقرد، بل ويترك القرد كله، ويذهب لذراعه ويقول "إيييييف".. وهنا تنطبق القاعدة المصرية الخالدة.. (...)
بعد أن حارب أهل اليونان ضد الفينيقيين والفرس تهالكت موارد الدولة البشرية، والاقتصادية، واتجه اليونانيون نحو العلم باعتباره أساس التقدم والرقي، ولكن وجدوا أزمة كبيرة تمثلت في قلة عدد المعلمين بعد وفاة العديد منهم في الحرب، فاندفع عدد من الناس لامتهان (...)
عندما كنت صغيرا كنت أشاهد روائع الفن المصري آنذاك، مهمة في تل أبيب، و48 ساعة في إسرائيل وامرأة هزت عرش مصر، والإرهاب، وملف سامية شعراوي، وغيرها من الأفلام والمسلسلات.. وكنت أسأل نفسي أسئلة اعتقدتها ساذجا.. وأن إجابتها منطقية.. لذا لم أوجهها لأحد.. (...)
أهلا بك عزيزي القارئ هذا العنوان عكس ما أؤمن وما يصدقه كل المصريين.. فالنجم المصري هو أحد أفضل اللاعبين في تاريخ مصر، ويمكن العالم العربي لعبا وخلقا.. ولكن كان عنوان للترافيك.. ما هو الترافيك؟!
الترافيك.. كلة بسيطة الحروف أصلها أعجمي ومعناها زحمة (...)
أهلا بك عزيزي القارئ هذا العنوان عكس ما أؤمن وما يصدقه كل المصريين.. فالنجم المصري هو أحد أفضل اللاعبين في تاريخ مصر، ويمكن العالم العربي لعبا وخلقا.. ولكن كان عنوان للترافيك.. ما هو الترافيك؟!
الترافيك.. كلة بسيطة الحروف أصلها أعجمي ومعناها زحمة (...)
استقبال حار، ورود، حب وود وخطابات جميلة وتصريحات إدارية من نوعية "تحقق الحلم" و"نقلة نوعية" و"اللامحدود"، وفي اليوم الثاني، هجوم عنيف، هتاف وغضب.. ثم رحيل.. هذا هو السيناريو المعتاد والمحفوظ للاعب الأجنبي في الدوري الإماراتي، وأسباب التحول دائما (...)
مازلت منتظرا ومتربصا ومتوجسا، انتظارا لانطلاق الدوري، لا الواقع أنني منتظر ومتربص لإعلان الإلغاء رسميا الذي سيكون في صيغة تأجيله (مسميات ليس إلا)، لست مقتنعا أن الدوري المصري سيعود، أو ربما لست مؤهلا وغيري كثيرين لعودة النشاط الكروي في مصر.. هل تشعر (...)
لم يكن أفلاطون في أسوأ كوابيسه يتخيل أن نموذج المدينة الفاضلة التي دعا أو حلم بها، سيتحول في مصر إلى المدينة الفاسدة.. المدينة "اللي فاضلة"، نعم نحن دائما سباقون مطورون، ومبتكرون ولكن في الفساد طورنا وجوًدنا، فأبدعنا..
في كل المجالات وكل النواحي، في (...)
إنت مش ابني.. إنت لقيط.. وجدناك رضيعا تبكي على باب الجامع، وفي روايات أخرى اكتشفناك تبكي في صفيحة القمامة.. عزيزي الشاب أو الشابة صديقي الكهل صديقتي الشابة.. أخي المراهق أختي الشابة أيضا.. هل قيلت لك تلك الكلمات وأنت صغير على سبيل الدعابة (...)
ابنتي ما تزال لم تصل للثالثة من عمرها، كل مرة ترتكب خطأ نعنفها وأحيانا نعاقبها (عقاب لا يتجاوز الخصام) وتظل تعتذر (سوري يا بابا، وسوري يا ماما ومش هاعمل كدة تاني)، هل ترتدع؟ لا.. تكرر نفس فعلتها مجددا بنفس الكيفية، ولكن مرة في الخفاء ومرة جهارا (...)
عزيزي النجم المشهور المحبوب، أخي العزيز، لن أشكرك ولن أمدحك فلا جدوى، ولكنني مضطر أن أهجوك وأسبك، وأكيل لك الاتهامات، نعم سأفعل وسامحني فأنا مضطر لذلك ولا بديل أمامي سوى أن أفعل هذا.. لماذا؟!
هل تجرات وسألت لماذا؟ ظننتك تعرف وتدرك، ظننتك ستعذرني (...)