حذر الدكتور أحمد مصطفى، رئيس الشركة القابضة للقطن والغزل والنسيج والملابس، من وجود مؤامرة دولية ضد شركات الغزل والنسيج المصرية.
وقال «مصطفى»، في حوار مع الوفد «شركات دولية في مقدمتها شركات هندية وباكستانية وصينية تستهدف تدمير الشركات المصرية، حتى (...)
بعيدا عن رقابة إدارات المرور , والطرق والكبارى والأحياء شوارع مصر أصبحت إدارتها وملكيتها مستباحة دون سند ملكية , أوعقود شراء». لحساب الملاك الجدد «عقبال أملتك ربنا يدينا ويديهم» مافيا السياس «منادى السيارات».
فلا يوجد شارع, أو حارة, أو «زنقة» على (...)
«التاريخ لايكذب ولا يتجمل.. حيث الوقائع والحقائق فى الحفظ والصون – هكذا – هو المفهوم. طبقا للثابت والموثق بكتب التاريخ، والمسجل بالنقل عبر الشهود.
ويعد شعار العمل واجب.. العمل حق.. العمل شرف، موروثا تاريخيا محفوظا على جدران المعابد، وقيمة أصيلة (...)
«لم يعد لها اختيار.. محاصرة.. فى مرمى النيران، معرضة للإفلاس مصر أو الحبس، تحت رحمة العم «سام» ولا مفر.
وبما أننى أحد ضحايا الأم الرؤم، ليس عليّ ملام فى الإلحاح على تجديد طلب إعادة فتح التحقيق مع رئيس الحكومة الأسبق، ووزير البترول الأسبق سامح فهمى (...)
«المتناقضات فى الزراعة المصرية حدث ولا حرج. فكل شئ متاح ومباح، حتى منتجات بير السلم غير المطابقة للمواصفات تتداول بحرية «عينى عينك» عادى جدا. وتسجيلها والتصريح بصلاحيتها، لا يحتاج سوى استيفاء الشكل القانونى – ولو – على الورق فقط. من خلال كتابة أسماء (...)
«بما أننا نعيش ظرفاً استثنائياً، وفى سباق مع الزمن، فالعدو - هو - الملعب المتاح، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. وبما أن الأمر لا يسلم، والوقت لا يسعف، والأحوال - على غير ما يرام - لا مكان لسياسة التجريب، أو الصواب والخطأ.
وبحكم الأمر الواقع، لابد من البحث (...)
«يقتل القتيل ويمشي في جنازته» - هذا - المثل ينطلق شكلاً ومضموناً على المفاوض الإثيوبي، فهو يخوض مفاوضات ماراثونية مع مصر والسودان حول سد النهضة، وفي نفس الوقت يواصل بناء السد - على رغم - عدم الاتفاق، ويقف بالمرصاد ضد اعتراضات مصر أكثر الأطراف (...)
«قبل فوات الأوان .. نعيد ونزيد للمرة الألف .. مصر فى خطر . كارثة طبيعية ستحل بالدلتا .. أجود وأخصب الأراضى مهددة بالغرق .. مصيرها الفناء خلال مدة زمنية لا تتجاوز ال 60 سنة على أكثر تقدير – هذه – ليست هلاوس . ولكن تنبؤات خبراء المناخ وعلماء الجيلوجيا (...)
«آلو الإدارة العامة: حالة المرور اليوم – كالعادة – على غير مايرام.. اختناقات فى جميع المحاور الرئيسية.. تكدس السيارات فوق مطالع ومنازل الكبارى، وشلل مرورى فى جميع الشوارع والميادين. «الله يطمنك» علم، وجارى فتح محاور بديلة لتسيير الحركة».
لا جديد فى (...)
«جواب نهائى.. الماضى لن يعود.. انتهى وطويت صفحته. والظرف الآن مهيئ لأن يصبح قطاع النقل البحرى مارداً لا يهده ريح، والدجاجة التى تبيض ذهباً.
ويبدو النجاح على المحك، للحاق بقطار السباق. للعودة من جديد لعرش المنظمة الدولية للملاحة البحرية (imo)، التى (...)
«فى لغة الأرقام لا مجال للأخذ والرد. حيث العواطف مرفوعة من الخدمة, واختصار المسافات والقول الفصل فى عالم الاقتصاد والتجارة.
وفى حساب الأرقام أوزان الدول بقطاع النقل البحرى معلومة.. وتصنيفها محجوز فى خريطة الملاحة الدولية»، وعلى «كعكة» التجارة (...)
«حقيقة تاريخية.. مصر تبرعت لإنقاذ بلجيكا من الجوع, وأيضا للصليب الأحمر البريطانى عندما كانت بريطانيا إمبراطورية عظمى - فقط - للعلم.
وفتحت مستشفياتها لاستقبال جرحى دول الحلفاء، وكان الجندى المصرى رقما صعبا فى الحرب العالمية الأولى، وسببا فى الغلبة (...)
«قد يصادفك الحظ مرة، ويفتح لك ذراعيه بفرصة العمر» وإنت وشطارتك «يا تنجح فى استغلالها، وتشد عليها بالنواجز، يا تتركها تفلت من بين يديك وتضيع، فتكون بإهمالك الخاسر خسرانا مبينا، وقد يتصادف أن تأتى الفرصة مجددا «تحدث مرة فى المليون» - وفى الغالب - (...)
«فى زحمة الحياة والأحداث، قد تلتقى مصادفة، أو بحكم العمل فى مكتبك أو فى الشارع، أو فى لقاء عابر عند الأصدقاء، أو فى مؤتمر، أو فى زيارة لقريب، أو مريض أشخاصاً تألفهم لطيبتهم ومثاليتهم، وأحياناً بحكم «الكيميا» الإنسانية. وهناك من تنفر منهم لشطط (...)
دقت ساعة العمل.. حان النفير العام لمرحلة الجد والتغيير.. حلبة السباق فى وضع الاستعداد. لاوقت للمراوغة، أو المغامرة، أو التجريب المناخ مهيأ «لنسف الحمام القديم» والتخلص من البيروقراطية، والخروج من أسر عائلة عقبات وشقيقاتها معوقات وعقبات وعراقيل – (...)
من المجاهد «آصم ابن الماجد» إلى «أبدو مشتاق» الباب العالى «أردوجان» خليفة المسلمين, لا تلتفت «هلفك» نتابع موقف الدوحة, واتصالات تميم بغريمك عبدالله جولن عن كثب, وجارى التنسيق مع «ال ق رداوى» مفتى قطر والناتو لاتخاذ اللازم ضد «جولن» وحزب الشعب التركى (...)
علمت «الوفد» أن اجتماعًا سريًا عقد مساء الخميس الماضي عقب انتهاء احتفالية عيد الشرطة والذكري الثالثة لثورة يناير بأكاديمية الشرطة، بين الرئيس عدلي منصور والفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع بحضور محمد إبراهيم وزير الداخلية.
وقالت المصادر التي (...)
مصر هبة النيل.. قسم الوفاء عند أجدادنا الفراعنة من آلاف السنين, «وتيمة» الفأل الحسن، ووصف أعاد إطلاقه المؤرخ الإغريقى «هيرودوت»، حتى جاء شاعرنا محمود حسن إسماعيل ودق ناقوس الخطر «ظمآن والكأس فى يديه».
ومن يومها ونحن نقول –اللهم اجعله خير– وقد تحول (...)
فى بلاد الغرب.. بلاد «الإفرنجة», و«الوق الواق» التطرف الدينى صناعة عارضة.. وافدة.. ظاهرة استثنائية، وفى بلاد الحضارة الإسلامية, مهد الشرائع السماوية, والوحى, والوسطية, الإرهاب والتطرف الدينى صناعة أصيلة, لها ماركة مسجلة, وملكية فكرية, وبراءة اختراع, (...)
فى بلاد الغرب.. بلاد «الإفرنجة», و«الوق الواق» التطرف الدينى صناعة عارضة.. وافدة.. ظاهرة استثنائية، وفى بلاد الحضارة الإسلامية, مهد الشرائع السماوية, والوحى,
والوسطية, الإرهاب والتطرف الدينى صناعة أصيلة, لها ماركة مسجلة, وملكية فكرية, وبراءة اختراع, (...)
ومن أسوأ روايات التاريخ الإسلامى سواداً ظهور طائفة من الخوارج الشيعة المنتسبين للإسلام باسم «الحشاشين» وفى اللغة الإنجليزية تعنى فى ترجمة بعض المستشرقين (ASSASSIN) القتل خلسة
أو غدرًا، أو القاتل المحترف المأجور، ويرجع تسمية طائفة الحشاشين بهذا (...)
فى بلاد الغرب.. بلاد«الإفرنجة», و«الوق الواق» التطرف الدينى صناعة عارضة.. وافدة.. ظاهرة استثنائية.
وفى بلاد الحضارة الإسلامية, مهد الشرائع السماوية, والوحى, والوسطية, الإرهاب والتطرف الدينى صناعة أصيلة, لها ماركة مسجلة, وملكية فكرية, وبراءة اختراع, (...)
تقيم جامعة عين شمس مؤتمرا عن سد النهضة و تداعياته علي حصة مصر من مياه نهر النيل. يقام المؤتمر غدا الثلاثاء 18 يونيو في دار الضيافة جامعة عين شمس
ويبدأ الساعة الثانية عشر تحت رعاية دكتور حسين عيسي رئيس الجامعة و دكتور عبد الوهاب عزت نائب رئيس الجامعة (...)
سقطت الأقنعة, وانكشقت الوجوه, وبدأ اللعب على المكشوف، فمن كان فى الماضى القريب محظوراً, أصبح محظوظاً, ووصل إلى سدة الحكم, ومن كان يوصم بالتطرف يسكن غياهب الزنازين.. أصبح مطلق السراح يوزع صكوك الغفران، حتى الخلايا النائمة تنفست الصعداء, وبدأت تزحف (...)
يبدو أن حكومة هشام قنديل ليس لديها أي نية في الخلع, بعد أن قننت أوضاعها للبقاء طويلاً. رغم ضعفها وقلة حيلتها في مواجهة الأزمات. ومنها أزمة الانقطاع المتكرر للكهرباء. مما يؤكد أن الطريق للوصول إلي النهضة سيكون عبر أضواء الشموع.
ومع «أنيميا» فكر (...)