كثر الكلام عن تجديد بعض شوارع العاصمة عمان الذي تنفذه امانة عمان في وسط العاصمة تحديدا، واعتبره البعض نوعا من الترف والبذخ والاسراف في وقت تحتاج البلاد الى كل فلس لإزالة المديونية المتراكمة عبر السنين ، فقبل الانتقال الى البنى الفوقية التجميلية التي (...)
لقد استُبيحت مسامعنا واستُخفت عقولنا وانتُهكت مشاعرنا وخُدشت مواطنتنا واستُغلت وطنيتنا وتُعدي على وطننا ,كما انه تم الجور على الوطن تسويقا, سياحة ,سمعة ,قبولا لدى المجتمعات الخارجية سلبا بأسم الوطنية الغنائية التضليلية, المشوهة, الفارغة,التائهة, (...)
الإهمال هو الانشغال بالغير عن الأصل، والهميل هو الذي لا فائدة فيه لزوال وقته وهو الذي لا يغني عن الأصيل,والمهمل من الأشياء الرخص قيمتها, ففي حياة الأمة دروس وعبر من الإهمال والتخلي عن الواجب تقاعسا واستخفافا ,غرورا, إهمالا, او لا مبالاة, ففي معركة (...)
جعفر عايد المعايطة
إن الحقائق اليومية في العراق تؤشر، للأسف، على دخول مسلسل الإرهاب والتخريب والجريمة المنظمة في سياق نوعي جديد, يشبه مخططا دقيقا وموجها ليس فقط ضد قوات الاحتلال ، كما هو شائع, بل ضد الوحدة الوطنية العراقية بأكملها، مستهدفا مقومات (...)
في أحد دروس اللغة العربية في أحد الصفوف المليئة بالأسى والدموع المغموسة بالذل والاستكانة والحزن والمسكوبة في نهر الانتصارات الخالد للأمة العربية, طلب المدرس من أحد التلاميذ أن يعرب عبارة (عشق المسلم أرض فلسطين) وقف الطالب متنهدًا حزيناً متأوها (...)
جعفر عايد المعايطة
أرسل هولاكو رسالة للشعب المصري وهو زاحف بجيشه باتجاهها بعد استيلائه على سورية وفلسطين، قائلا: "نحن لا نرحم من بكى، ولا نرقّ لمن شكر، فعليكم بالهرب، وعلينا الطلب، فما لكم من سيوفنا خلاص، ولا من مهابتنا مناص، فخيولنا سوابق، (...)
أتذكرين أماه.. كيف كان ليلي وصبحي
وكيف كان شعيري وقمحي
أتذكرين كيف كان سقياي سحا مدحي
و كيف كان عرس أختي وفرحي
أتذكرين اماه الخبز والتنور
نقيق الضفادع وصوت الهر والسنور
هل تذكرين الحصيدة والغمور
وصوت الحمام فجرا وتسبيح (...)
يا ابن القضية دوما أسير
خلف الحديد أنت االمُغير
هذا مصيرك نعم المصير
أرفع رأسك أعلي القيود
عزيزُ النفسٍ ضاق الوجود
جدك جدي أصل الجدود
وطنك وطني فوق الحدود
فكري محرر جسدي سجين
أنفي رأسي لأرضي رهين
نسلي سامي ليست (...)
جعفر عايد المعايطه
"شولوميت كوهين كشك" أو "شولا كوهين" عميلة يهودية سابقة للموساد في لبنان، وهي أم لضابط إسرائيلي "ديفيد كيشك" في القيادة العسكرية الإسرائيلية, ما زالت تعيش إلى الآن في أقدم الأحياء اليهودية في القدس، في (ميا شيريم) وهي مستوطنة (...)
مقالات القراء للمرة السبعين على التوالي التي يقوم وزراء خارجية أمريكا بزيارة المنطقة تكرارًا مطابقًا لما سبق ومعهود لما مر ومألوف لما انخرق, وهو نفس اللحن منذ عهد اليهودي ترومان الكسنجري الذي قدم الوعد السرابي لمئات المرات، إلا أنه وبتصريح أوباما (...)