دخول مصرنا.. إلي عصر المنصات.. يعني الكثير من الحكايات.. فهي خطوة مهمة جدا.. لحفظ كنوزنا الفنية بأنواعها سينما - دراما تليفزيونية - أفلام وثائقية.. وتعني أيضا ان المتفرج يستطيع أن يشاهد وقت ما يحب وبالطريقة التي يحب والعمل الذي يريد.
الأهم اننا (...)
في كل عام يتحدثون في ذكري رحيل العندليب عن حياته ومرضه وزواجه وثروته وفقره ومعاناته والأيام الأخيرة قبل رحيله.. وبعد 42 عاماً.. ماذا تبقي من عبدالحليم حافظ.. ولماذا استمرت مدرسته مفتوحة رغم وقتنا هذا.. لكي تتحقق المقولة الشهيرة كم من الاموات وهم (...)
بكي نقيب الممثلين تأثراً بكلمات أم أحد الشهداء عندما أصرت ان تري ابنها في الكفن الأبيض وهي تستعيد صورته لحظة ميلاده في "اللفة" وما بين دخول الحياة.. والخروج منها.. يكتب قصة هي واحدة من مئات بل آلاف القصص الشامخة العظيمة التي سطرها أبطالنا من الشهداء (...)
عرفته السينما فنانا دمث الخلق يسعي إلي أهدافه ملتزما طريقه الخاص عازفا عن السهر وشرب الخمور متفرغا لعمله وبيته حتي ان البعض اتهمه بالتزمت والرجعية معتبرين ان الاستقامة والفن عدوان لدودان لأنها تغلق أبواب الحرية في وجه الفنان.. فهل تصدق بعد ذلك ان (...)
عندما يفخر الفنان في اغنية بانه "مافيا" اي سوابق وحرامي وقاتل وبلطجي.. وقد صنع الاغنية خصيصاً لكي يقول فيها كلمته.. مع ان الغناء ليست لعبته.. ولم تكن المرة الاولي التي يطل علينا فيها حضرته في شكل تقليعة بشخصية مقلداً وأتعس ما في الفن الامريكي واقلهم (...)
أثار مصطلح السينما النظيفة الكثير من الجدل.. وصل إلي حد السخرية ظنا من البعض ان الفيلم النظيف هو الذي يتم كنسه ومسحه قبل التصوير.
واختلفت الآراء حول صاحب المصطلح وأول من اطلقه.. والسبب وراء ذلك والهدف منه؟
الطائفة التي ترفع شعار "حرية الإبداع" حتي (...)
هذا الفيلم شاهدته عشرات المرات فلماذا تراه بنفس الحماس واللهفة؟.. وكانت اجابته: لا أعرف.. لكني أحبه وأشعر بالحنين إلي اسماعيل ياسين وزمنه؟ وفيه سر غامض لا أعرفه!!
هذا هو رأي المتفرج الذي يكاد يحفظ أفلام "سمعة" عن ظهر قلب ولا يمكن أن يغير المحطة.. (...)
شهادتي لهم مجروحة.. لكن ماذا يمثل هذا الجرح مقارنة بالجرح الدرامي المؤلم الذي نعيشه ونستطيع أن نكشفه بسهولة عن أسماء أبرز المؤلفين المبدعين في ميدان الدراما التليفزيونية بعد أجيال الكبار.. وبسهولة تستطيع أن ترصد أهم هذه الأسماء وعلي رأسها عبدالرحيم (...)
في ذكري ميلاده "18 نوفمبر 1949" او ذكري وفاته "27 مارس 2005".. يطرح السؤال نفسه وبقوة والذي أثار ضجة هائلة وقد طرحته في حياة أحمد زكي.. عندما قلت انه رئيس جمهورية التمثيل الأول وامبراطور التشخيص والتقمص عبر تاريخنا الفني كله.. ويتفوق في ذلك علي (...)