أكد مفتى الجمهورية السابق د.علي جمعة أن الاختلاف بين العلماء في الفقه الإسلامي رحمة بهذه الأمة ورأفة بالمؤمنين وليس نوعاً من الفوضى كما ينظر أليه البعض. وأوضح د.علي جمعة -في بيان له الجمعة 8 أغسطس، أن الله سبحانه وتعالى جعل معظم النصوص في الكتاب والسنة ظنية الدلالة على الأحكام الشرعية وجعل سبحانه تبنيات المجتهدين لأدوات الفهم مختلفة وقراءة المجتهدين للواقع مختلفة كذلك. وأشار إلى أن هذا يأتي بخلاف تغير الواقع نفسه فيتغير موضوع الفتوى، ويظن الجاهل أنه من باب التضارب ولكنه في الحقيقة من باب اختلاف الموضوع. أكد مفتى الجمهورية السابق د.علي جمعة أن الاختلاف بين العلماء في الفقه الإسلامي رحمة بهذه الأمة ورأفة بالمؤمنين وليس نوعاً من الفوضى كما ينظر أليه البعض. وأوضح د.علي جمعة -في بيان له الجمعة 8 أغسطس، أن الله سبحانه وتعالى جعل معظم النصوص في الكتاب والسنة ظنية الدلالة على الأحكام الشرعية وجعل سبحانه تبنيات المجتهدين لأدوات الفهم مختلفة وقراءة المجتهدين للواقع مختلفة كذلك. وأشار إلى أن هذا يأتي بخلاف تغير الواقع نفسه فيتغير موضوع الفتوى، ويظن الجاهل أنه من باب التضارب ولكنه في الحقيقة من باب اختلاف الموضوع.