من الظواهر السلبية التي نعانيها ولكن يبدو أننا استسلمنا لها بل وتعودنا عليها هي افتقادنا لرؤية الأخضر من حولنا بعد أن حاصرتنا المباني الأسمنتية من كل جانب، ولكن في الشهر الكريم كن مبادراً وخذ الخطوة الأولي وشجع جيرانك وأهل منطقتك علي زراعة الأماكن الخالية من حولك وتناوبوا بينكم علي العناية بهذه الأشجار وأيضا علم أولادك قيمة هذا الكائن الحي وأهمية الحفاظ عليه وكذلك خطر اختفائه فما تزرعه اليوم تحصده الأجيال القادمة في الغد.