أعلن الصحفى أحمد عبود، عضو رابطة صحفيين من أجل الشرعية، رفض الرابطة أن يكونوا بلا ضمير كما رفض تحويل صناديق الانتخابات إلى صناديق قمامة. وأوضح عبود أننا نعانى من الملاحقة الأمنية ولا نستطيع إظهار الحقيقة إلا من خلال المنصات ونمتلك الكثير من الوثائق والمستندات التى تدل على اجتماع عدد كبير من الإعلاميين المضللين مع المتطرفين للمساعدة على الانقلاب العسكرى المخطط له بفندق الفور سيزون. وأعلن عبود من على منصة النهضة عن انشقاق 85 صحفيا من مختلف الجرائد بسبب التعتيم الإعلامى وانضام العديد من الصحفيين العرب تضامنا معها، مضيفًا أن نقابتنا مليئة بالفلول ويتحكم فيها العلمانيون. الجدير بالذكر أن من كون تلك الرابطة هو الصحفى رامى جان.