- عادل حمودة: بعد انتهاء عرض حلقات برنامجه الوثائقي الممتع «كل رجال الرئيس» لم يعد للتليفزيون أي فائدة للاحتفاظ به أو ببقائه في البيت ضمن عفش الشقة خاصة ولم يعد له بعد ذلك أي فائدة مرجوة وهو ما جعلني أذهب بالجهاز الذي أنا في غني عنه إلي شارع عبدالعزيز طالبا من التجار هناك استبداله بشيء ذي أهمية أجدي وأنفع.. ب«ثلاجة» مثلا أو «بوتاجاز» أو «غسالة صحون»!.. - عمرو مصطفي ال«مقتسبار» علي وزن ال «موسيقار» الذي يلجأ دائماً لاقتباس الألحان الأجنبية.. حتة من موسيقي «الفاِلس» وحتة من «البوجي بوجي» مع فاصل من «التانجو» و الموسيقي السيمفونية زائد عدة جمل ذات طابع شرقي يضع عليها فيما بعد اسمه مدعياً أنها من تأليفه .. علي هذا الأساس تبدو ألحانه دائماً أشبه بفطيرة ال«بيتزا» خليط من الجبن والزيتون والبيض واللبن والزبد وسمك التونة أو السلامون.. ألحان «تنفخ» الودن!.. - آيتن عامر: جمهورها لا يهمه أن يعرف أين «تقف» في الصف بالنسبة لممثلات جيلها بقدر ما يهمه أن يعرف متي «تقعد»!.. - شوري «اسمه كده» وصناعته علي حد علمي «مخرج» لفيلم «شارع الهرم» قرر السفر أخيراً إلي أوروبا ل«إخراج» نفسه من جمهورية مصر العربية بعد ما ناله من هجوم واستهزاء علي فيلمه هذا!.. - أحمد مكي: في الجزء الثاني من «الكبير أوي» نجح في إعادة الكوميديا إلي مجاريها علي وزن عادت المياه إلي مجاريها التي «انقطعت» في الجزء الأول!.. - صديقة للممثلة «بسمة» سألتها عن المكان الذي ذهبت إليه لتقضي أيام العيد؟!.. فأجابتها قائلة: «سيدي عمر الحمزاوي».. ومن هنا عرفت الصديقة أن هناك سيدي ثاني غير «سيدي عبدالرحمن»!.. - سعد الصغير: في استطاعته بضجيج غنائه أن يمحو حاسة السمع لدي أي مستمع في ظرف عشر دقائق.. وقد أدلي لنا بهذه الشهادة د.هشام هجرس طبيب أذن وحنجرة و«أنف» كبير.. كبير في المقام لا ال«أنف»!.. - صابرين: تستحق بالفعل لقب صاحبة السمو الملكي.. سمو الأداء الرفيع في «وادي الملوك»!.. - عندما تغني سميرة سعيد لا أهتم بما تعبر عنه بحنجرتها وإنما أنصت إلي ما تعبر عنه بصدرها!.. الشعب مُعجب بتلعيب الصدر!.. - شريف مدكور: مذيع وكوميديان من الدرجة العاشرة!.. رأفة بالمذكور مش عاوز أطلع أكثر من كده.. عاوز تطلع أنت اطلع براحتك!.. - أميرة العايدي: ممثلة حاصلة علي شهادة «تطعيم» ضد الكاميرا!.. - عمرو محمود ياسين: كل ما يفتخر به في حواراته الصحفية أنه نجل الممثل الكبير محمود ياسين.. دون أن يعي معني الحكمة التي تقول إن الفتي من يقول ها أنا ذا!.. - طلعت زكريا: حتي ينال شرف العفو ورفع اسمه من القائمة السوداء لابد من إبداء الندم علي قيامه ببطولة فيلم «طباخ الريس» ومحاولة تقديم فيلم جديد باسم «طباخ حركة 6 أبريل» أو «سفرجي الجمعية الوطنية للتغيير» أو «خدام» ائتلافات شباب الثورة!.. - عايدة عبدالعزيز منحها الكثير من المخرجين لقب الممثلة المتخصصة.. خصصوها في القيام بأدوار الأخذ بالثأر واللطم علي القتيل!.. - «أنا بضيع يا وديع».. فيلم تتخاطف الجماهير تذاكر الخروج منه بشكل لم يسبق له نظير بعد ثلاث دقائق من بداية عرضه بالضبط.. الضبط علي ساعتي!.. - د. محمد العدل: بالنسبة لي كان في مقام الدكتور ال«نفساني» عندما جلست أشاهد أولي حلقات مسلسل «الشوارع الخلفية» بعد أن استطاع ساعتها أن يفتح «نفسي» بالفرجة والاستمتاع بمتابعة باقي الحلقات.. وكانت «نفسي» من قبل مسدودة علي الآخر!.. بمعني أن الشفاء واعتدال المزاج وفتح النفس كان علي يديه!.. - سليمان عيد وشهرته «زلبطة» للأسف فارقته خفة الظل في كل أدواره الأخيرة التي قدمها في مسلسلات رمضان.. فارقته كشعر رأسه الذي اختفي تماماً!.. - هاني رمزي: العيب الكوميدي الوحيد في المغفور له «عريس ديليفري»!.. - عايدة رياض: في طريقة أدائها للأدوار التي تسند إليها لا تقنعني البتة.. إنها تذكرني دائما بالساعة التي أضعها في معصم يدي.. علي الدوام.. بتأخر وتركن!.. - فيفي عبده: راقصة كانت تهز وسطها منذ أربعين عاماً ويزيد ثم توقف وسطها عن الحركة بحكم «التخن» فاتجهت ل«كيد النسا»!.. - سمير غانم: التاريخ عندما يعود بظهره إلي الخلف!.. - بين الجمهور وبين الكوميديانة إيمان السيد شيء من الامتعاض أو قل عدم الاستلطاف.. وإذا حاولنا أن نعرف السبب من أي واحد منهم لقال لك.. دا لله في لله!.. - اختلفت آراء خبراء الزينة وبعض الحلاقين في نوع «الزيت» الذي يضعه عبدالباسط حمودة لتلميع شعر رأسه حتي يبدو بهذا اللمعان المدهش!.. بعضهم قال إنه «زيت تموين» وبعضهم قال «زيت طعمية» والأرجح ما اعترف لي به تليفونياً فرد أمن شاهد المذكور يتسلل سراً في الليل إلي مخزن «زيت» عنابر السكة الحديد لكي «يتمرغ» برأسه داخله!.. توفيراً للنفقات!.. - المذيع عبدالرحمن يوسف: «الرغي» عليكم ورحمة الله وبركاته أولاً.. أما بعد ف«السكوت من ذهب» كما يقولون فانصت إلي ما يقوله الضيف دون مقاطعته حتي تنعم بالإعجاب والمشاهدة.. خليك «حلو»!.. - أحمد رزق: اختفي فجأة بعد تسع حلقات تم عرضها من مسلسل قام ببطولته اسمه «شبرا. تي. في» ولم نعد نسمع عنه من بعدها إلا من خبر نشر في صفحة الوفيات مقرونا بعبارة التوديع الشهيرة «البقاء» لله.. في المسلسل طبعاً وليس في أخونا أحمد رزق!.. - إيمي سمير غانم: من الأفضل لها أن تكتفي بلقب ابنة سمير غانم من أن تزج بنفسها في مجال الكوميديا الذي ليس لها فيه بالمرة!.. - رانيا يوسف: كانت مرشحة للقيام بدور «كاريوكا» قبل أن يسند فيما بعد إلي وفاء عامر، ولكنها رفضته لأن الأجر كما عرض عليها جاءها بما لا تشتهي رانيا!.. - ماجد المصري: نجم مسلسل «آدم» الذي سرق الكاميرا من الجميع بمن فيهم تامر حسني!.. ليس هذا رأيي بل رأيه هو!..