قال مصطفى بدوي، منسق حركة صعيد مع الدولة المدنية، أن طرد السفير التركي قضى على جزء من المؤامرة على مصر. وقال بدوي إن السفارة التركية كانت تقوم بأعمال ضد الدولة المصرية، كما أن الدولة التركية نفسها استضافت مؤتمرًا للتنظيم الدولي لجماعة الإخوان المحظورة، وكان المؤتمر عبارة عن تنفيذ مؤامرة ضد مصر، خطط لها على الأراضي التركية. وقال بدوي إن محاولات بعض الدول للتآمر على مصر لن تفلح، وأكد بدوي أن مصر بدأت تتعافى وقرار اليوم هو بداية، للتعامل مع الأطراف الدولية، التي تساعد جماعة الإخوان.