«مستقبل وطن».. أمانة الشباب تناقش الملفات التنظيمية والحزبية مع قيادات المحافظات    تفاصيل حفل توزيع جوائز "صور القاهرة التي التقطها المصورون الأتراك" في السفارة التركية بالقاهرة    200 يوم.. قرار عاجل من التعليم لصرف مكافأة امتحانات صفوف النقل والشهادة الإعدادية 2025 (مستند)    سعر الذهب اليوم الإثنين 28 أبريل محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير    فيتنام: زيارة رئيس الوزراء الياباني تفتح مرحلة جديدة في الشراكة الشاملة بين البلدين    محافظ الدقهلية في جولة ليلية:يتفقد مساكن الجلاء ويؤكد على الانتهاء من تشغيل المصاعد وتوصيل الغاز ومستوى النظافة    شارك صحافة من وإلى المواطن    رسميا بعد التحرك الجديد.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 28 أبريل 2025    لن نكشف تفاصيل ما فعلناه أو ما سنفعله، الجيش الأمريكي: ضرب 800 هدف حوثي منذ بدء العملية العسكرية    الإمارت ترحب بتوقيع إعلان المبادئ بين الكونغو الديمقراطية ورواندا    استشهاد 14 فلسطينيًا جراء قصف الاحتلال مقهى ومنزلًا وسط وجنوب قطاع غزة    رئيس الشاباك: إفادة نتنياهو المليئة بالمغالطات هدفها إخراج الأمور عن سياقها وتغيير الواقع    'الفجر' تنعى والد الزميلة يارا أحمد    خدم المدينة أكثر من الحكومة، مطالب بتدشين تمثال لمحمد صلاح في ليفربول    في أقل من 15 يومًا | "المتحدة للرياضة" تنجح في تنظيم افتتاح مبهر لبطولة أمم إفريقيا    وزير الرياضة وأبو ريدة يهنئان المنتخب الوطني تحت 20 عامًا بالفوز على جنوب أفريقيا    مواعيد أهم مباريات اليوم الإثنين 28- 4- 2025 في جميع البطولات والقنوات الناقلة    جوميز يرد على أنباء مفاوضات الأهلي: تركيزي بالكامل مع الفتح السعودي    «بدون إذن كولر».. إعلامي يكشف مفاجأة بشأن مشاركة أفشة أمام صن داونز    مأساة في كفر الشيخ| مريض نفسي يطعن والدته حتى الموت    اليوم| استكمال محاكمة نقيب المعلمين بتهمة تقاضي رشوة    بالصور| السيطرة على حريق مخلفات وحشائش بمحطة السكة الحديد بطنطا    بالصور.. السفير التركي يكرم الفائز بأجمل صورة لمعالم القاهرة بحضور 100 مصور تركي    بعد بلال سرور.. تامر حسين يعلن استقالته من جمعية المؤلفين والملحنين المصرية    حالة من الحساسية الزائدة والقلق.. حظ برج القوس اليوم 28 أبريل    امنح نفسك فرصة.. نصائح وحظ برج الدلو اليوم 28 أبريل    أول ظهور لبطل فيلم «الساحر» بعد اعتزاله منذ 2003.. تغير شكله تماما    حقيقة انتشار الجدري المائي بين تلاميذ المدارس.. مستشار الرئيس للصحة يكشف (فيديو)    نيابة أمن الدولة تخلي سبيل أحمد طنطاوي في قضيتي تحريض على التظاهر والإرهاب    إحالة أوراق متهم بقتل تاجر مسن بالشرقية إلى المفتي    إنقاذ طفلة من الغرق في مجرى مائي بالفيوم    إنفوجراف| أرقام استثنائية تزين مسيرة صلاح بعد لقب البريميرليج الثاني في ليفربول    رياضة ½ الليل| فوز فرعوني.. صلاح بطل.. صفقة للأهلي.. أزمة جديدة.. مرموش بالنهائي    دمار وهلع ونزوح كثيف ..قصف صهيونى عنيف على الضاحية الجنوبية لبيروت    نتنياهو يواصل عدوانه على غزة: إقامة دولة فلسطينية هي فكرة "عبثية"    أهم أخبار العالم والعرب حتى منتصف الليل.. غارات أمريكية تستهدف مديرية بصنعاء وأخرى بعمران.. استشهاد 9 فلسطينيين في قصف للاحتلال على خان يونس ومدينة غزة.. نتنياهو: 7 أكتوبر أعظم فشل استخباراتى فى تاريخ إسرائيل    29 مايو، موعد عرض فيلم ريستارت بجميع دور العرض داخل مصر وخارجها    الملحن مدين يشارك ليلى أحمد زاهر وهشام جمال فرحتهما بحفل زفافهما    خبير لإكسترا نيوز: صندوق النقد الدولى خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد الأمريكى    «عبث فكري يهدد العقول».. سعاد صالح ترد على سعد الدين الهلالي بسبب المواريث (فيديو)    اليوم| جنايات الزقازيق تستكمل محاكمة المتهم بقتل شقيقه ونجليه بالشرقية    نائب «القومي للمرأة» تستعرض المحاور الاستراتيجية لتمكين المرأة المصرية 2023    محافظ القليوبية يبحث مع رئيس شركة جنوب الدلتا للكهرباء دعم وتطوير البنية التحتية    خطوات استخراج رقم جلوس الثانوية العامة 2025 من مواقع الوزارة بالتفصيل    البترول: 3 فئات لتكلفة توصيل الغاز الطبيعي للمنازل.. وإحداها تُدفَع كاملة    نجاح فريق طبي في استئصال طحال متضخم يزن 2 كجم من مريضة بمستشفى أسيوط العام    حقوق عين شمس تستضيف مؤتمر "صياغة العقود وآثارها على التحكيم" مايو المقبل    "بيت الزكاة والصدقات": وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم للقرى الأكثر احتياجًا بأسوان    علي جمعة: تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم أمرٌ إلهي.. وما عظّمنا محمدًا إلا بأمر من الله    تكريم وقسم وكلمة الخريجين.. «طب بنها» تحتفل بتخريج الدفعة السابعة والثلاثين (صور)    صحة الدقهلية تناقش بروتوكول التحويل للحالات الطارئة بين مستشفيات المحافظة    الإفتاء تحسم الجدل حول مسألة سفر المرأة للحج بدون محرم    ماذا يحدث للجسم عند تناول تفاحة خضراء يوميًا؟    هيئة كبار العلماء السعودية: من حج بدون تصريح «آثم»    كارثة صحية أم توفير.. معايير إعادة استخدام زيت الطهي    سعر الحديد اليوم الأحد 27 -4-2025.. الطن ب40 ألف جنيه    خلال جلسة اليوم .. المحكمة التأديبية تقرر وقف طبيبة كفر الدوار عن العمل 6 أشهر وخصم نصف المرتب    البابا تواضروس يصلي قداس «أحد توما» في كنيسة أبو سيفين ببولندا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الباقي من الزمن ساعات علي.. الانتخابات ماذا يدور في رؤوس المرشحين لاتحاد الكتاب؟ (2)
گرامة الگاتب قبل كل شيء نگون.. أو..لا نگون
نشر في أخبار الأدب يوم 23 - 03 - 2013

تواصل "أخبار الأدب" طرح ملامح برامج المبدعين المرشحين لعضوية مجلس إدارة اتحاد الكتاب التي ستجري يوم الجمعة القادم.. والذين يبلغ عددهم 69 مرشحاً، تختار الجمعية العمومية 15 مرشحاً منهم للإدارة الجديدة..
دورهم رائد
يقول الكاتب محمد سلماوي رئيس اتحاد الكتاب السابق عاشت مصر ، وتعيش ، أجواء ثورة شعبية مجيدة ، نظر العالم إليها بالاحترام والتبجيل الذي تستحقه ، كونها ثورة سلمية راقية رفعت شعارات وطنية كبري ، وقد بشر الأدباء والمثقفون بتلك الثورة من خلال كتاباتهم وأشعارهم طوال أربعين عاما ، تلك التي صنعت تراكما ساهم في حالة الغضب الشعبي ، الذي أدي إلي انفجار ثوري نبيل ، شارك فيه الشعب بكل فئاته وطوائفه ، كما شارك فيه الأدباء والكتاب الذين يمثلون طليعة الشعب .
وما اطمح إليه رفعة الاتحاد وأعضائه في ظل المتغيرات التي نعيشها، ولذا أتطلع إلي مجلس يليق بمكانة اتحاد الكتاب ليكون أعضاؤه في مكانة أدبية ومادية يستحقونها ، وذلك نابع من إيماننا بأن الدول لا تتقدم إلا بفكر مثقفيها وكتابها، هؤلاء الذين يستحقون أن نسهر علي راحتهم، ونوفر لهم سبل الراحة والعيش الكريم. وأتطلع في ظل الأجواء الثورية التي نعيشها، إلي أن يشهد الاتحاد طفرة كبري علي الأصعدة كافة ، الثقافية والمادية والاجتماعية ، وفق معطيات جديدة أوجدتها ثورة 25 يناير ، لتكون بداية الطريق نحو مستقبل مشرق للاتحاد يمكن أدباء وكتاب مصر من الاضطلاع بدورهم الرائد في المجتمع ،والذي لا غني عنه في فترة التحول التاريخي ، التي تمر بها البلاد في الوقت الحالي .
يلخص الدكتور يسري العزب برنامجه مجلس ادارة أقوي للعمل الدءوب لما فيه خيرٌ للنقابة وأعضائها في كل المجالات الثقافية والاجتماعية والصحية وغيرها ، كما أطالب دائما بتنشيط العمل الثقافي بالاتحاد الذي يدفع كل المؤسسات الثقافية علي المزيد من أنشطتها في هذا المجال.
لا أوزع برنامجا انتخابيا ولا دعاية خاصة واعتمد علي محبة الزملاء في كل مكان وأتمني أن نصل إلي مجلس إدارة اقوي مما كان عليه المجلس في الدورة السابقة .
حقوق مهدرة
يقول الشاعر بهاء الدين رمضان ( سوهاج ) رشحت نفسي من أجل نقابة حقيقية للكتاب تليق بكتاب مصر ومكانتهم ، نقابة تبحث عن حقوقهم المهدرة ، نقابة قوية ومؤثرة في الحياة العامة ، أيضا من حق الكاتب عيشة كريمة من خلال تفرغ يليق به يشارك الاتحاد وزارة الثقافة في منحه مع زيادة العدد ، أيضا البحث عن منافذ نشر لا تهدر كرامة الكتاب ولا تستغلهم وكنت تقدمت بمشروعات عدة للاتحاد تخص هذا الشأن ، وكان من ضمنها مطبعة خاصة بالاتحاد أيضا من حق الكتاب مدينة سكنية تليق بهم ، وكان هذا المشروع في طريقه للتحقق قبل الثورة وسأعمل جاهدا علي إعادته من حق الكتاب معاش يليق بهم وتأمين صحي شامل ، ولكن كي يتحقق كل هذا لابد من مورد ، ومورد ثابت لا يعتمد علي الدولة حتي نحقق الاستقلالية ، وللاتحاد موارده الخاصة التي لا يستطيع تحصيلها، هذه الموارد مذكورة في قانون الاتحاد ، وهي موارد ليست هينة ويجب المطالبة بها ، بل رفع قضايا في حالة رفض سدادها ، وعلي ذكر قانون الاتحاد يجب التقدم بمشروع قانون جيد يليق باتحاد كتاب مصر بعد الثورة .زيادة ميزانية الفروع والعمل علي تطوير أدائها وبالتأكيد الطموحات كثيرة وتحتاج لتضافر الجهود.
جميع الكتاب
أما الشاعرة مني ماهر فتقول أملي في اتحاد جديد يستطيع أن يحتوي جميع كتاب مصر المبدعين ، أتمني أن تعود للكاتب المصري مكانته الكبيرة ، فالكاتب قيمة كبيرة وثروة يجب تقديرها ، اتحاد قادر علي تحقيق الأمان للكاتب حتي يتفرغ للإبداع ، اتحاد قادر علي تسخير كل إمكانياته من أجل المبدع ، اتحاد قادر علي أن يكون المركز المشع والقدوة لكل الكتاب الجدد الموجودين علي الساحة
اتحاد القرار
ويطالب أحمد السرساوي بإنشاء لجنة أو شعبة أو عقد لقاء شهري ويبقي اسمه ( مع اتحاد القراء ) وسيكون جسر تواصل مع القراء ويكون له أثر كبير في الارتقاء بدور الكاتب فنياً واجتماعياً اتحاد القراء اسم موجود في المنصورة أصلاً علي يد الكاتب والقارئ الكبير محمد عبد المنعم عطا الله... وهو يشبه الألتراس بالنسبة للكتاب.
كما أطالب بإنشاء شعبة للأجناس الجديدة، وطبعاً أبرزها الآن القصة الشاعرة... والشعبة سوف تلقي اهتماما كبيرا من النقاد ومن المبدعين وخصوصا الشباب .
صوت قوي
يقول محمد الدسوقي ( جنوب سيناء ) انتخابات التجديد النصفي لمجلس إدارة اتحاد الكتاب ، مختلفة هذه المرة ، فهناك أسماء غير مكررة ولها وزنها ورغم التشابه بين البرامج التي يقدمونها إلا أنها كلها متميزة ولهذا أود في حالة نجاح البعض أن يتبنوا هذه الآراء والآليات لتحقيقها ، وهو ما سأفعله في حالة دخولي ، فقد مضي العهد الذي يتنافس فيه بعض الأعضاء للحصول علي امتيازات دون غيرهم ، ولم ولن تكون نقابتنا مجرد نقابة ورقية لتسوية الميزانيات والحضور والغياب ، لن نكون ديكورا ، لقد آن الأوان أن يكون اتحاد كتاب مصر له من القوة بحيث يؤثر في المجتمع المصري ، ويؤثر في القرار السياسي ، فلسنا أقل من نقابة الصحفيين - الاتحاد يحتاج إلي أعضاء من نوع مختلف ، فلا يصح أن يكون كتّاب مصر نكرات في مجتمعاتهم ، الاتحاد في حاجة لأن تكون له قوته ذاتية وصوته القوي الذي يسمعه الناس والسلطة بحيث يتعاظم دوره ليصبح متماهيا مع ما يعيشه الوطن في ظروفه العصيبة التي نحياها
إلا.. النشر
ويري الشاعر محمد نظمي محمد عبد المعبود ( الإسكندرية ) إعادة النظر في معاشات الكتاب بما يتلاءم مع إمكانيات اتحاد الكتاب. وتفعيل وتنشيط جمعية الإسكان بما يخدم الأعضاء. وإيجاد حل عادل لأزمة النشر وأنا علي استعداد للتبرع بمبلغ من المال لتحريك برنامج النشر. وعلاج الأعضاء وأسرهم وإيجاد الوسيلة المناسبة لخدمة أعضاء الاتحاد مع اعتبار هذا البند مهما جداً للأعضاء. والمطالبة بتخفيض أجرة المواصلات علي اختلافها من مركبات تابعة للدولة أتوبيس قطار طائرة .... إلخ.
تخفيض سنوات الاشتراك في المعاش لما بعد الستين من عشر سنوات إلي عامين علماً بأن كل هذه مطالب للأعضاء وسوف أطالب بها..
جوهر التغيير
ويطرح الشاعر سعيد عبد المقصود (البحيرة ) رغبته الأكيدة في تغيير ربما لا يعتمد علي طرح برنامج يتحدث عن حقوق مكتسبة لكتاب مصر بقدر ما يطرح علي الكتاب مشروعاً لإعادة صياغة مفهوم جديد لجملة اتحاد كتاب مصر تنبني هذه الصياغة علي دور فاعل لهذا الاتحاد علي المستوي القومي إذ هو في الأصل اتحاد الكتاب المعبرين عن شعب مصر . برغبة أكيدة ومسئولية تخص كل عضو بهذا الاتحاد أياً كان موقعه الوظيفي أو الجغرافي لنبني صورة تليق بنا نحن صنّاع الأحلام ولسان المواجع ونبض الفرح لهذا الشعب .. حتي نستطيع الفخر بما ننتمي له ويتأكد لنا ما نتحدث عنه من قدْر وقدرة حينها لن يستطيع أحد أياً كان وزنه شخصنة الاتحاد فيُعَامل رئيسه أو قل نقيبه بقدر النقابة التي ينتمي لها لا بشخصه كثيرة هي الطموحات القابلة للتحقيق ما إن يتحقق لنا وجود فاعل يشهد به أهل الشهادة من خُلصاء هذا الوطن حينها تنعكس الصورة الخارجية علي وضع الاتحاد الداخلي لتسقط لغة المانح والممنوح بين أعضائه أياً كان تصنيفهم ولن تقاس حقوق العضو داخله بمدي قُربة ممَن منحه صوته لينجز له حقوقه
حينها نتحدث عن المساواة بين الأعضاء بشكل حقيقي حتي في تصنيف كتاباتهم وحينها لن يدمج شعر العامية مثلا مع الدراسات الشعبية فشعبة النقد بها أولي ولتكن شعبة الشعر أدق تعبير عن كتابه دون تصنيف ويتم العمل علي إقرار لجنة للحريات بالاتحاد فنحن أولي بها وبتبنيها ... قد يكون طرحي غريباً علي البعض لكنها الحقيقة التي أتمني أن أشارك في صنعها كواحد من جيل شاب يسعي لتغيير حقيقي ويتمني ان يشارك فيه
لأن التغيير في هذا الاتحاد أكبر من مفهوم الرعاية الذي هو حق لكل أعضائه فإما اتحاد يليق بكتاب هذا الشعب أو لا اتحاد ، هذا جوهر التغيير الذي يحتاجه هذا الاتحاد من وجهة نظري ككاتب مصري يعتز بانتمائه له .
حلم كل مرشح
أما الكاتب عبد الواحد محمد ( المنصورة ) لا مراء أن التجديد في رسالة اتحاد كتاب مصر حلم كل مرشح لأنه هو الضمانة للخروج من دائرة مغلقة إلي دائرة أرحب وأوسع لان حلم كل كاتب مصري أن يري التكريم المادي له ولأسرته علي سنوات الكفاح وبصفتي مرشحا لعضوية اتحاد كتاب مصر للمرة الأول وفي حالة نجاحي مع زملائي المرشحين سوف اعمل علي استبدال المعاش الشهري ببدل تمثيل شهري أسوة بنقابة الصحفيين كما تشمل مظلة العلاج الطبي العديد من المتغيرات التي تتفق مع حاضر اللحظة الراهنة والرغبة في إنشاء مدينة الكتاب والأدباء لتكون شاهدة علي دور الكاتب المصري أساس العملية
الثقافية والإبداعية في المجتمع ونأمل أن نري مصر الإبداع تنهض من كبوتها التي أراها مؤقتة حتي تسترد دورها الريادي الثقافي في المنطقة ويقول الشاعر أحمد تمساح (قنا) الاهتمام بكل الأعضاء علي مستوي محافظات جمهورية مصر العربية من أسوان إلي الإسكندرية صحياً وثقافياً وعلمياً .
العمل علي مساعدة الأعضاء في نشر أعمالهم سواء في الاتحاد أو في الهيئة العامة للكتاب ووضع بروتوكول مع الهيئة العامة للكتاب والهيئة العامة لقصور الثقافة والهيئات العربية .
التعاون التام والفعال بين الفروع علي مستوي الجمهورية وعمل مسابقات ثقافية تبين المواهب المصرية . والعمل علي حصول كل عضو علي قطعة ارض في القاهرة ومساعدته في البناء وكذلك عمل مقر دائم لأدباء الأقاليم في القاهرة لأنهم يعانون كل العناء سواء في الانتظار أو في السكن في داخل الفنادق المستغلة . تمثيل مصر في الخارج من كل فروع الأقاليم من الإسكندرية إلي أسوان وليس لأعضاء مجلس الإدارة فقط ومن حق أدباء مصر علي الاتحاد أن يسهل لهم إجراءات السفر إلي الخارج وبخاصة الدول العربية والأوربية . زيادة المعاش لكل عضو اتحاد إلي 300 جنيه شهرياً .
تنقية العضوية
يقول الشاعر عبد الناصر حافظ دويدار لا يوجد لديّ تصوّر عام للاتحاد ، وليس عندي مشاريع كبري للاستهلاك الانتخابي ولا أطمع في تأييد أي شخص ليس شبهي ولا يوجد لديه نخوة الإبداع وموهبة حقيقية تستحق أن ينتمي إلي هذا الصرح العظيم لهذا أنا لا أتحدث في شئون تعتمد علي درايتي ومعرفتي بميزانيه الاتحاد ...ليس من المعقول أن أطلق عصافير خيالي واركب فرس طموحي لأبعد من الممكن والمتاح الذي أراه أمامي أنا لا أشكك لحظة واحدة في محبة الجميع ولا بانتمائهم ولكن.
هل هذا اتحاد كتاب مصر؟ هل روح يوسف إدريس وجمال حمدان وأمل دنقل وصلاح عبد الصبور وجاهين وعبد الرحيم منصور ونجيب محفوظ ترقد في سلام وأمان؟ هل يتساوي مصوّر في الأفراح مع عبد الرحمن الشرقاوي؟ وهل يتساوي واحد لياقته البدنية وجلده السميك في اللف علي الأفراح والندوات الواقعة في ربوع مصر لتقديم نفسه علي أنه مكتشف المواهب ومفجر ثوره الإبداع دليل علي أحقيته بعضويه اتحاد معقوله؟ هل لا يوجد في مصر غير هؤلاء الأسماء العظيمة المحترمة والتي أراها منذ طفولتي حتي الآن وأنا داخل علي منعطف الكهولة؟ وهل اختزلنا هذا المكان العبقري العظيم في بدل سفر.... وترضية..... والدخول في لجان الكل يعلم عنها ما تفعله؟ هل الثورة المصرية ضلت الطريق وتاهت في بولاق أبو العلا(وكالة البلح) وعجزت عن طلوع سلالم الكوبري خطوتين لشارع حسن صبري في الزمالك؟ عندي سؤال واجعني ومنكد عليّ عيشتي لماذا نطالب الآخر بالتنحي وتفعيل قيّم الحق والخير والجمال ونحن نمارس أبشع أنواع التسلط والفساد وكراهية أنفسنا وتدمير ابسط قواعد الإنسانية... لماذا لا يعتزل الفشلة؟ لماذا تحكمنا ذاكرة الفئران؟ إجمالاً.
لابد من إعادة فحص أسماء من ليس لهم علاقة بالإبداع والأذرع الثلاثية الانتخابية وتنقية الاتحاد من كل من ليس له علاقة بالأدب والتحقيق مع من أدخلهم وتحويلهم إلي أماكن أخري تستوعب موهبتهم معايير النشر ما هي؟ والكشف عن آخر إصدارات لمن؟ ومعرفه مصير الكتب التي شرفت الاتحاد منذ ربع قرن أين ذهبت (يا رب ما تكونش المجاري دمرتهم) معايير اختيار اللجان؟ وما هدفها؟ وخاصة لجان الفحص أنا تحت إيدي عضوة تم نجاحها بامتياز مع مرتبة الشرف عن كتاب قام بتقديمه لها عبقري من جيل أمل دنقل لا يزال يبتسم ابتسامة المنتصر الشاب ولا يكتب شعرا منذ ربع قرن ، كيف يتم عمل ندوة بواسطة ناقد عبقري لواحدة ليست عضواً ونحن نشاهد المشهد من خلف زجاج حوض السمك الملون؟ يا شرفاء الموهوبين اتحدوا ... لا أريد النجاح بمفردي النجاح الفردي استمرار للفساد الجماعي ولا أريد صوتاً واحداً ليس شبهي مجموعه .
يتساءل الكاتب أنيس الدغيدي ..مَنْ هم الكُتَّاب؟! الكُتَّاب في كل عصرٍ ومصر هم:حملة مشاعل الفِكْر وقناديل المعرفة ومصابيح التقدم وسُرُج المستقبل لينيروا ظلام الأمم الحالك ويخلصوا مساجين النفس والهوي والضجر بأنوار الأمل والسعادة والخيال والجمال حين يتجولوا في باسق الثمار ووارف الظلال وغنَّاء الكروم من أجل ذلك العالَم الرحيب.
والكتَّاب ..هم أولائك الذين يخوضون مجاهل المستقبل ومغاليق الغد ليحطموا متاريس المبهم ويُنهضوا العالَم من كوابيس الوهم وكواليس الفشل .. ويحلِّقوا بالعباد عالياً في شاهق سماء الأمل وسامي آفاق السؤدد ليطاولوا الثُريا حين يخرجونهم من ظلام الرؤية إلي مدارج الوهج ومدارك النور وسُبل السلام والحب والرقي. فهل أنتم أنفسكم لقيتم هذا الرقي؟! وتنعمتم بالسؤدد وحلّقتم فوق شُهُب النجاح وأنوار الحياة الاجتماعية الكريمة.. حين حصلتم علي حقوقكم ك كُتَّاب أفنوا العُمر والشباب احتراماً للبحث والقلم وملكات التفكير ومداد التحبير؟! لم يحدث هذا .. بالقطع!! ومردُّه .. ليس لقصورٍ في موهبتكم لاسمح الله- ولا لوهن في جهدكم لا قدَّر الله ولكن لمناخ خامل وجوٍ إبداعي مُثلجٍ ورؤية إدارية تدير الحياة الفكرية في مصر بنخبُطٍ وفقدان ذاكرة بلا هدي أو سراجِ منير.
مستشفي للكتاب
يقول د حسام الزمبيلي علي المدي البعيد (الإستراتيجي): تبني مشروع إنشاء مستشفي اتحاد كتاب مصر (وهو مشروع طموح بعيد المدي ) وهو تخطيط علي المستوي الاستراتيجي ، يبدأ بالحصول علي الأرض ثم عمل التصاميم والبحث عن مصادر للتمويل .علي المدي القريب: التعاقد مع العديد من المراكز الطبية بأسعار خاصة لأعضاء الاتحاد والاهتمام بإيجاد مصادر تمويل جديدة للجوائز الأدبية عن طريق رجال الأعمال والمؤسسات المحلية والدولية وإنشاء مجموعة جديدة من الجوائز في مجالات الأدب المختلفة ،إنشاء لجنة بالاتحاد لأدب الخيال العلمي وعقد مؤتمر سنوي حول أدب الخيال العلمي وإنشاء جائزة له .كذلك الاهتمام بتقوية العلاقات بين اتحاد كتاب مصر وكافة اتحادات كتاب العالم وذلك طرقاً لدروب لم تكن معروفة أو مطروقة في العلاقات بين اتحاد كتاب مصر وكافة الجهات الثقافية العالمية. وعقد دورات تنمية بشرية بصفة دورية لأعضاء الاتحاد بهدف دعم التنمية الذاتية لأعضاء الاتحاد
النهوض بالثقافة
ويقول الكاتب والمخرج منصور عبد الخالق شاهين نحن في حاجه إلي رؤية جديدة في الفكر والتنوير من أجل الارتقاء بفكر أبناء مصر نحن مطالبون بأن نقدم رؤية في الإدارة ورؤية النهوض بالثقافة وزيادة موارد الاتحاد من اجل زيادة المعاشات وعلاج طبي بشكل لا يضع الكاتب في موقف حرج وكان لي الشرف أن أساعد في المجلس السابق بزيادة الموارد دون ان يطلب مني ودون الحصول علي أية منفعة شخصية لي نظير ذلك فقد جلبت لصندوق الاتحاد مبلغ 375 ألف جنيه عندما كان أمين الصندوق الزميل رفقي بدوي وأيضا في ظل المجلس الحالي وبمعرفة حسام مدير الاتحاد واليوم عندما طالبني زملائي بالترشيح تقدمت حتي أساعد في زيادة تنمية الموارد والارتقاء بالعمل في مجلس الاتحاد بأمانة إذا وفقني الله وحتي إذ لم يحالفني الحظ فسوف أقف بجانب زملائي من أجل رفعة الاتحاد وخدمة زملائي بأمانة ومهنية وفق الله الجميع لما فيه خير الاتحاد وخير مصر
تاريخ ومواقف
يقول الكاتب فاروق عبدالله: الإنسان ليس سوي تاريخ و مواقف. وكل ما أرجوه من زملائي أعضاء اتحاد الكتاب، أن تحسنوا الاختيار. فالمرحلة الراهنة دقيقة وخطيرة، وتاريخية في مصير الكتاب والحريات إما أن نكون ، أو لا نكون علينا أن نناضل بشدة للحفاظ علي ما اكتسبناه من حريات و حقوق وتحتم علينا أداء ما علينا تجاهها من واجبات،،،
بين الشخصي والموضوعي
وتقول الكاتبة ثريا عبد البديع معروف إن العمل بالنقابات ومنها اتحاد الكتاب هو عمل عام أي تطوعي،يهدف إلي خدمة أهل المهنة من النواحي الخدمية والمهنية أيضا، ومن المفترض أن يقوم مجلس إدارة اتحاد الكتاب بكل الوسائل التي تحقق هذه الأهداف وأهمها الارتقاء بالمستوي الخدمي للأعضاء بكل جوانبه الصحية والسكنية وغيره والارتفاع بمستوي مهنة الكتابة ..والتي نعمل بها جميعا والنظر في آليات لتحقيق هدا الهدف الاسمي أي اعتبار مشروع الكاتب الشخصي هو مشروع الاتحاد، وهذا لان الاتحاد يعبر عنهم ويعبر كذلك عن المجتمع اتحاد كتاب مصر هو المؤسسة غير الحكومية أي الحرة والتي من المفترض أن تقود حركة الثقافة ويصح أن تكون نموذجا معبرا عن ضمير الأمة تقودها حينا ووقودها حينا آخري. ولابد أن يكون هذا مبدأ يحركنا في هذه المرحلة المهمة من تاريخ مصر وكذا جميع المرشحين الدين سيتولون مسؤولية إدارة الاتحاد لتكوين مجلس متفاهم يهدف لاهداف واحدة بعيدا عن الانقسامات التي تهدر طاقات البشر ولا طائل من ورائها و العمل العام جزء من تكويني وأشارك به في المؤسسات الأهلية مند عام 1993 وأود لو أني استطعت خدمة أهل مهنتي وآمل أن تعطي لي الفرصة لهذا من أهم مشاريعي أو أفكاري التي سأسعي لتحقيقها مع الزملاء هي عمل دورات تدريبية لفن كتابة السيناريو ودورات للكمبيوتر واللغة العربية والانجليزية وهي دورات ترفع من مهارات الكتاب وتفتح أمامهم أفاقا جديدة للكتابة الدرامية وكذا الترجمة كما يصح له تجويد وتطوير وسائله توسط الاتحاد بين الجامعات الأهلية والحكومية وبين الكتاب ليقوم الكتاب بالتدريس في الجامعات وفق مناهجها وكل بقدراته ومعايير مناسبة وتعاقدات مناسبة وهذا يوفر التواصل مع مجتمع الشباب فلا ينفصل الأدب والأدباء عن المجتمع. عمل لجنة للتعليم للمشاركة في وضع النصوص المناسبة وإمداد وزارات التعليم بكفاءات الأدباء المهتمين ومن لهم القدرة والخبرة في هذا لمواكبة ما يحدث من تغيير في مصر الآن هذا وفي كل الأحوال أرجو أن يوفق كل صاحب فكر وصاحب رؤية في تحقيق أهدافه ونسمح له ونتعاون معه وأرجو أن توفق الجمعية العمومية في اختياراتها أتمني النجاح لكل المخلصين والذين يقدرون قيمة الكلمة في صناعة وعي وضمير الأمة.
هيئة اتحاد كتاب مصر
ويقول الشاعر الحسيني عبد العاطي ( كفر الزيات ) رشحت نفسي متمنيا أن يعكف مجلس الإدارة القادم علي صياغة قانون جديد من قوانين الدول يسمي قانون ( هيئة اتحاد كتاب مصر ) بحيث يتجاوز دوره نقابة للكتاب وإنما هيئة فاعلة منتجة للإبداع فاعلة منتجة للإبداع ، كما أن للدولة مسئولية دعمها من كافة النواحي وخاصة التمويل ويحدد المسئوليات والواجبات بين طرفين هي الاتحاد والدولة ويضع حقوقاً للأدباء خاصة حقوق الملكية الفكرية والنشر والتوزيع والترجمة والنشر الإعلامي والرعاية الصحية والاجتماعية المتكاملة خاص المعاش المناسب ، والأندية الاجتماعية ، وقرية ترفيهية ، وأرجو أن يقوم المجلس القادم بإعداد مشروع متكامل لتطوير الاتحاد ، ليصبح قادراً علي أداء دوره بطريقة عصرية مستفيدا من أفكار الأدباء اعضاء الجمعية العمومية المطروحة وهي أفكار كافية لجعل هذه المؤسسة من الكبريات بين مثيلاتها في العالم .
عناصر فاعلة
ويقول الكاتب حسن الجوخ أتمني أن تكون الجمعية العمومية لاتحاد الكتاب جمعية قوية حتي تنتخب لنا عناصر فاعلة ومؤثرة من الشخصيات التي تحظي باحترام وتقدير زملائهم ، وبذلك يتطور اتحادنا ويزدهر كنقابة ذات طبيعة خاصة ، وتصير قادرة علي تحقيق طموحات أعضائها وهي طموحات مشروعة وأدعو الله تعالي أن تعبر مصر هذه المرحلة الدقيقة الصعبة حتي يزدهر الإبداع الذي كان ولا يزال قائد مسيرة التطور في جميع العصور وكل الأجيال .
إيقاظ الوعي
ويقول الكاتب الصحفي مصطفي القاضي لقد حاولنا جاهدين أن نعلي من كرامة الكاتب ، وتقديم كافة الخدمات والرعاية الصحية ، وكلي ثقة في اختيارات الجمعية العمومية واختياراتها لمجلس إدارة قادر علي مواجهة الظروف والمتغيرات التي يعيشها المجتمع المصري ، وما أحوجنا إلي عقول وكوادر ثقافية تدرك طبيعة العمل التطوعي ، تعطي وتبذل الجهد المطلوب في ظل حالة الروح الثورية التي نعيشها ومواجهة التيارات الفكرية المتشددة وعلي الكتاب مهمة كبري هي إيقاظ الوعي القومي .
يقول الشاعر محمد حسني توفيق لقد رشحت نفسي لعضوية مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر استكمالا لمسيرة الإصلاح التي بدأت بالفعل داخل الاتحاد رشحت نفسي للمشاركة في المزيد من الانجازات لصالح أدباء مصر الضمير الحقيقي لهذه الأمة .
يقول الشاعر عبده الزراع رشحت نفسي لعضوية مجلس اتحاد كتاب مصر.. من أجل اتحاد كتاب قوي يمثلكم.. فإن وجدتموني أهلا لثقتكم فامنحوني أصواتكم.. وإن لم أكن أهلا لها فامنعوني..
وتقول الأديبة صابرين الصباغ والله من حسن حظ الجمعية العمومية أن كل المتقدمين في منتهي الأخلاق والشرف والجد والإبداع .. ستكون عملية الاقتراع أسهل لسهولة الحصول علي أكثر من 15 ولو اختلفت الاختيارات ..
يقول الكاتب عثمان عمر الشال يتساءل شباب المبدعين (وهم كثر)غير المشتركون بهذا الاتحاد .. ماذا قدم الاتحاد للأعضاء المشتركين أنفسهم من الناحية الإبداعية ؟ .غير الرعاية التي تقوم بها أقل النقابات المهنية علي مستوي مصر , وأن الأغلبية الساحقة من هؤلاء الأعضاء مشتركون في نقابات أخري .المهم يا سادة الدعم الأدبي (المهني) للعضو بالاتحاد ومحاولة إصدار أعماله بعد الانضمام إليه تحت شعار وراية الاتحاد والقيام بتوزيعها بكل فروعه نظير مقابل مادي محدود وعقد ندوات نقدية تثري الحياة الثقافية أو اصدار نشرات نقدية حول كل ما يصدره الاتحاد .. مع تخصيص علي الأكثر 10٪ من العائد للمؤلف.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.