ظللها و أنا و اللهفة بصحبة دنان القلب نراقص بعضنا... بإستدراج من قصرها بعيد أجمل الهنيهات و كانت الأخيرة حضن تراص بين الجسد و الخيال بدأ بتراكمات الحلكة هركلة الجفون و النجوم و يهاء وتحضير لإحتفال أنت في الطريق إلي و انا من ينتظرك محبوبتي و رموش الفجر تداعب الليل لأضمك إلى صدري فلا عناوين لرحيلك و لا الظل يقوى على ترك الدفء و رحيق لا يشفيه ظل يتوق إلى ضرج عطر النوارس و لوح الكواكب في عشق السماء مكمن سعادتك و أهازيج ما قل قوله و حلى معناه تتراقص ثنايانا و تورق حنايانا عودي حبيبتي ليستلقي نبضك على حرائر مروجي و عند إغفاءة العواصف ساصعدك أعلى أبراج عشق غير معهود فهل ستعودي؟ د.خالد بنات / برلين