رغم أنني من المؤمنين جدا »بالتخصص« وتحديدا في دوائر »العلوم« التطبيقية أو الفلسفية أو العلوم الانسانية الأخري، لهذا وجب علي أن اعتذر في البداية الي علماء واساتذة الطب النفسي والعصبي بسبب عنوان هذا المقال الذي يقع في تخصصهم، لكنه مما يشفع لي، أن هذا (...)