يذهب زيدو لمنع عبود من قتل طاهر، ويستمر البري في إقناع عبود بأخذ ثأره من طاهر بطريقة يستغربها صبحي. عندما ذهب أبو صبحي لفك حبس ابنه عزمي، يفاجئه جوهر بأن صبحي اتهم عزمي بسرقته أيضاً وأن عزمي اعترف بذلك. فيطلب الشيخ مقابلة صبحي ليفهمه خطورة ما يفعله، ويقنعه بأن يتنازل عن المحضر وهو سيقنع أبوه أن يشتري له بيتا. ثم يقنعه البري ألا يتنازل حتى يستلم البيت. تتكلم ابنة عاصم بك مع زوجها وتطلب منه ألا يتزوج بغيرها حتى تخلص الوصفة، فيعطيها مهلة 60 يوما حتى تحمل. وفي نفس الوقت يحث عاصم بك أبو محفوظ على طلاق ابنته سلمى من طاهر، ويقول لزوجته أنه سيثأر من كل من آجر بحبسه. وتذهب أم محفوظ لأم طاهر وتفاتحها في موضوع الطلاق، ولكن يرفض طاهر. يذهب البري عند بيت نرجس وأم معز ويضع وردة على باب نرجس، فتفهم نرجس أن زيدو هو من وضه الوردة لها.