يهدي الزعيم ابن أخيه دكانا بمناسبة إنجابه مولودا جديدا، فيرفض أخو الزعيم قبول الهدية ويأمره بردها للزعيم. ترفض أم زيدو نقل الأثاث اليوم وتصمم على عمل شئ آخر، فتصر أم ميسر وتلح أن ينقلوا الأثاث اليوم حتى تجد ما كلفتها فخرية بالبحث عنه. تشتكي ابنة عاصم بك أن ابنها يريد الزواج مرة أخرى حتى ينجب، فيحذر عاصم بك أبو محفوظ من زواج ابنه على ابنته. وفي نفس الوقت تطلب ملك من حماتها غرفة آخرى من البيت لأن أولادها أصبحوا كبارا والغرفة لا تسع زوجها وأولادها. وبعدها يفاتح صبحي أبيه في موضوع تقسيم البيت ويرفض أبوه. فتقول ملك لصبحي إن زوجة أخوه مروة هي السبب في الرفض، فيذهب لغرفتها ويضربها، ثم يعلم أخوه عزمي أنه ضرب زوجته، فيذهب ويتعارك معه أيضاً. فيعلم أبوهما بالأمر ويضرب عزمي ويطرده من البيت، ما يضطر عزمي إلى عمل محضر ضد أخيه صبحي وحبسه. ثم يعلم أبو مروة بالأمر فيطلب طلاق ابنته من عزمي. وفي نفس الوقت يطلب أبو سلمى طلاق ابنته من طاهر. يذهب صبحي لينام عند عبود، الذي يلعب أكثر في أفكاره ويشيطه من أخيه. وعندما يحاول طاهر الخروج من بيته يكتشف أنه محبوس وأن باب البيت مقفول بالجنزير.