سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الحلقة (16) من "طاحون الشر": البري يشعل الفتنة بين أهالي الحارة ويقبض على زيدو وطاهر تذهب نرجس لزيارة أم زيدو، وتحتار هل تخبرها عن الوردة أم لا، وبعد الزيارة، تقول أم زيدو لابنها: بإذن الله نرجس ستكون من نصيبك.
يجن جنون أبو صبحي، عندما يعلم أن ابنه صبحي رفض التنازل عن المحضر، ويعلم أنهم سيخضعون زوجته للتحقيق. ويستمر عاصم بك والبري في تحريض صبحي ضد شقيقه عزمي، بدعوى أن والده كان دائماً ما يفضل عزمي على صبحي. وفي الوقت نفسه يسأل أبو عزمي مروة عن مال عزمي، ويأخذه حتى يخرجه من السجن. ويعرض على جوهر 5 "ذهبات" حتى يخرج ابنه عزمي من السجن. يطلب عاصم من أبو كاسل وأبو دعاس إشعال النار في بيت أبو طاهر، فيطلق طاهر النار عليهم، فيبلغون عاصم بك، ويأمر جوهر بتفتيش منزله ويقبضون عليه. ويُعتقد أن عبود هو من أشعل النيران، فيذهب زيدو ليتعارك مع عبود، ويذهبوا للزعيم ويقسم عبود على المصحف أنه لم يشعل النيران. وبعدها يقنع البري، عبود أن يشتكي زيدو في السجن لأنه تعارك معه، فيتم القبض على زيدو. تأخذ أم زيدة سلاحها وتذهب لبيت نرجس وأم معز حتى يرجع ابنها من السجن. ويذهب الزعيم لفك حبس زيدو فيرفض جوهر إطلاق سراحه حتى يأتي عبود ويتنازل. فتنصح فخرية، الزعيم بأن يطرد زيدو بعد ما يخرج من السجن، لأنه رد سجون ولا يؤتمن الآن، فيرفض الزعيم. يضع البري وردة أخرى أمام بيت نرجس، ويجدها معز، فتطلب سلوى من نرجس أن تقول لأم ميسر أن يمتنع عوض عن هذه الحركات.