تصوير: مصطفى الديب - بلال أحمد أطلق معهد البحوث والدراسات الاستراتيجية بجامعة الفيوم، بعمادة الدكتور عدلي سعداوي، مساء اليوم، "دراسة العلاقات المصرية الأفريقية - مسار وتحديات"، وذلك بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة. وطرح المؤتمر جلسات نقاشية حول كيفية العمل الجماعي الأفريقي، والتعاون على المستوى الثنائي، ودور مصر في المرحلة القادمة، وأهم ما يمكن التركيز عليه، والربط بين خطط التنمية المصرية وخطة 2063 الأفريقية، والتحديات التي تواجه حركة مصر في أفريقيا وكيفية التغلب عليها. وتضمن المؤتمر عدة جلسات وحلقات نقاشية مفتوحة؛ حيث تعرض الجلسة الأولى الكلمة الافتتاحية ونتائج الدراسة، وذلك بحضور الدكتور علي سعداوي عميد المعهد، والدكتور أحمد جابر شديد رئيس الجامعة، والدكتور مصطفى الفقي رئيس فريق إعداد الدراسة، والدكتورة أماني الطويل محرر الدراسة، وعدد من السفراء والمفكرين. وناقشت الجلسة الثانية "ماذا بعد رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي"، والتي أدارها الدكتور مصطفى الفقي، حول المحاور الآتية: 1- العمل الجامعي الأفريقي كيف يكون. 2- التعاون على المستوى الثنائي. 3- دور مصر في المرحلة القادمة وأهم ما يمكن التركيز عليه. 4- الربط بين خطط التنمية المصرية وخطة 2036 الأفريقية. 5- التحديات التي تواجه حركة مصر في أفريقيا وكيف يمكن التغلب عليها. لمتابعة تفاصيل المؤتمر، إضغط هنا: عدلي سعداوي: هروب إثيوبيا من اجتماع الولاياتالمتحدة بمثابة "خوف" من أزمة سد النهضة رئيس جامعة الفيوم: علينا دراسة النتائج التي حصلنا عليها بعد رئاسة الاتحاد الأفريقي مصطفى الفقي: مصادر المياه في أفريقيا مهددة بالوقوع في أيادي إرهابية.. وهذا هو الحل أماني الطويل: التعنت الإثيوبي بشأن ملف سد النهضة لن يدوم