أعتبر الدكتور محمد يسري إبراهيم، أمين عام الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح، أن زيادة عدد الموظفين والعاملين بالدولة بمثابة علامة ضعف ومرض لها، متسائلا: ماذا يفعل 46000 موظف وموظفة في مبنى ماسبيرو؟.
وقال ابراهيم عبر صفحتة الشخصية على موقع "الفيس بوك": " تضخم أعداد العاملين في أجهزة الدولة علامة ضعف لاقوة ومؤشر مرض لاصحة وهو برهان على انتمائنا وللأسف إلى العالم النامي!! 46000 موظف وموظفة في ماسبيرو! ترى ماذا يفعلون؟! وهل يتسع لهم المبنى جميعا؟".