الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي: مستعدون للعمل مع مصر في قضايا الشرق الأوسط وأوكرانيا والسودان وليبيا    بحضور مرشحى الحزب.. "العدل" يختتم استعداداته لانتخابات النواب    «طفولتها حقها».. حملة قومية لمواجهة زواج الأطفال    وزيرة التضامن تفتتح حضانة «برايت ستارز» بمدينة حدائق العاصمة الإدارية    «عبدالعاطي» في «ديبلوكاست»: حلمت بقيادة الخارجية المصرية منذ طفولتي    بعد انتهاء فترة الطعون.. الهيئة الوطنية للانتخابات تعلن أسماء المرشحين غدا    إستمرار وقف تأسيس وترخيص نشاطي التمويل الإستهلاكي و المشروعات متناهية الصغر    «الرقابة المالية» تقر ضوابط تعزيز الأمن السيبراني لمزاولة الأنشطة المالية غير المصرفية    محافظ أسيوط: خطة متكاملة لتطوير الخدمات ودعم الاستثمار وتحسين بيئة العمل    وزير البترول: اكتشافات جديدة في الصحراء الغربية والدلتا تضيف 5 آلاف برميل بترول يومياً    الجالية الفلسطينية في الاتحاد الأوروبي ترحب بزيارة الرئيس السيسي إلى بروكسل    نتنياهو يعقد اجتماعًا مع نائب الرئيس الأمريكي في القدس    حكم تاريخي مرتقب من محكمة العدل الدولية بشأن حصار غزة    نائب ترامب: واشنطن تعمل على ضمان ألا تشكل حماس تهديدا مرة أخرى    جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 25 فلسطينيا في الضفة الغربية    شاحنات الوقود والمواد الغذائية تتجه إلى كرم أبو سالم والعوجة    دبلوماسي روسي سابق: النزاع مع أوكرانيا قائم على خلافات جوهرية    موعد مباراة تشيلسي وأياكس أمستردام في دوري الأبطال والقنوات الناقلة    تاريخ مواجهات ريال مدريد ويوفنتوس.. صدامات نارية بين عملاقي أوروبا    موعد مباراة بايرن ميونخ وكلوب بروج فى دوري الأبطال والقنوات الناقلة    جوائز كاف - مصر ومنتخبي المغرب ضمن المرشحين لجائزة أفضل منتخب في إفريقيا    جوائز كاف - بيراميدز ينافس صنداونز على أفضل ناد.. وغياب الأهلي والزمالك    جوارديولا: برناردو سيلفا مثل ميسي    تعرف على حالة الطقس في الإمارات اليوم الأربعاء    ضبط صانعة محتوى بالإسكندرية لنشرها مقاطع خادشة للحياء على مواقع التواصل    بني سويف تعلن بدء تلقي طلبات أعضاء الجمعيات الأهلية لأداء فريضة الحج 1447    خلال 24 ساعة.. ضبط قضايا اتجار في العملات الأجنبية بقيمة ما يزيد على 11 مليون جنيه    القبض على شبكة تستغل تطبيق مساج لتسهيل الأعمال المنافية للآداب بالقاهرة    حملات مرورية .. رفع 34 سيارة ودراجة نارية متهالكة    جريمة بالذكاء الاصطناعي.. ماذا حدث في الدقهلية؟    4 آلاف سائح شاهدوا ظاهرة تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني بأبو سمبل    رئيس الوزراء يستعرض أبرز أنشطة قطاعات وزارة الثقافة خلال الفترة الأخيرة    مفتي الجمهورية: الله تولى بنفسه منصب الإفتاء وجعله من وظائف النبوة    وزير الأوقاف يهنئ القارئ الشيخ الطاروطي لاختياره أفضل شخصية قرآنية بموسكو    اتحاد الناشرين: المتحف المصري الكبير بوابة حضارية جديدة للدولة المصرية    «رويترز»: متحف اللوفر يفتح أبوابه للمرة الأولى بعد عملية السرقة    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاربعاء 22-10-2025 في محافظة الأقصر    رئيس جامعة أسيوط يرأس اجتماع لجنة متابعة مشروع مستشفى الأورام الجامعي الجديد    هيئة الرعاية الصحية تطلق أول ورشة لتطبيق تقنية الصمغ الطبي لعلاج دوالي الساقين في بورسعيد    نائب وزير الصحة يتفقد مستشفى العريش وعيادات التأمين الصحي    «اللبّ السوري» كنز غذائي متكامل.. تعرف على الفوائد الصحية    مجلس الكنائس العالمي يشارك في احتفال الكنيسة المصلحة بمرور 150 عامًا على تأسيسها    حكم القيام بإثبات الحضور للزميل الغائب عن العمل.. الإفتاء تجيب    وزير المالية يؤكد ضرورة تفعيل أدوات التمويل الدولية المبتكرة والميسرة    بحضور المتحدث الرسمي للخارجية.. مناقشة "السياسة الخارجية والأزمات الإقليمية" بجامعة بنى سويف    حبس الطالب المتهم بقتل زميله بمفك فى الرأس فى الدقهلية 4 أيام    حسن موسى يكشف سبب استبعاد بعض الأعضاء من التصويت ويوضح مستجدات ملعب الزمالك    تعليم المنوفية تكشف حقيقة غلق مدرسة الشهيد بيومي بالباجور بسبب حالات الجدري المائي "خاص"    حين يتأخر الجواب: لماذا لا يُستجاب الدعاء أحيانًا؟    فياريال ضد مان سيتى.. هالاند يقترب من معادلة رقمه القياسى    استقرار وانخفاض طفيف في أسعار الحديد بأسواق المنيا اليوم الاربعاء 22أكتوبر 2025    احتفال وطني بذكرى أكتوبر في كلية الحقوق جامعة المنصورة    سماء الفرج    موعد شهر رمضان المبارك 1447 هجريًا والأيام المتبقية    سعر الذهب اليوم الأربعاء 22-10-2025 بعد انخفاضه في الصاغة.. وعيار 21 الآن بالمصنعية    مهرجان القاهرة الدولي لموسيقى الجاز يهدي دورته ال17 ل زياد الرحباني    باريس سان جيرمان يكتسح ليفركوزن بسباعية في دوري الأبطال    رومانسي وحساس.. 4 أبراج بتحب بكل جوارحها    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



كذبة الاختفاء القسرى فزاعة هيومن رايتس ضد مصر .. كيف تحولت المنظمة لشركة علاقات عامة للإخوان بتمويل قطرى
نشر في صدى البلد يوم 27 - 03 - 2020

وجدت جماعة الاخوان الارهابية ضالتها فى منظمة هيومن رايتس ووتش صاحبة التقارير الكاذبة والمفبركة ضد مصر ومؤسساتها فى بث السموم والاكاذيب حتى فقد المنظمة مصداقيتها وتحولت لشركة علاقات عامة لقطر بعد حصولها على تمويل و دعم من أجل مهاجمة دول عربية مثل مصر وتزوير تقارير تتحدث عن مزاعم اختفاء قسرى أو انتهاكات مزعومة لحقوق الإنسان.
استخدمت المنظمة المشبوهة تقارير مفبركة صادرة من اعضاء الجماعة الارهابية ادعت فيها وجود اختفاء قسرى فى مصر على خلاف الحقيقة واستخدام منابر اعلامية تابعة لهم لتظليل الراى العام وتبين أن كافة التقارير التي بثتها المنظمة كاذبة .
فى التقرير التالى كافة التفاصيل حول كذب وتدليس الجماعة الإرهابية واتهامها زورا لمصر، بل والتحريض المستمر ضد البلاد ، من منابر إعلامية كاذبة.
الضلعي.. "أبو مصعب المصري"
محمد مجدي الضلعي أبن محافظة كفر الشيخ، الطالب بكلية الهندسة جامعة القاهرة، قصته خرجت من أفواه عناصر الجماعة عام 2015، حين أدعوا اختفائه قسريا، بل وأعلن والده ان نجله محمد خرج ولم يعد وأتهمت الجماعة الاجهزة الامنية باختفائه قسريا، الا انه سرعان ما أفتضح الكذب والتدليس، حين خرج مقطع فيديو صادر عن تنظيم داعش الإرهابي يظهر فيه محمد الضلعي أو باسمه الجديد الداعشي "ابو مصعب المصري"، ويتبنى الفكر الجهادي والتكفيري بل ويفتى بقتل المصلين داخل مساجد الصوفية.
تعاطف المصريين مع عناصر التنظيم قبل افتضاح أمورهم، اعتمد دائما على ثغرة كانت ومازالت تستخدمها أجهزة وأبواق التنظيم الدولى للإخوان كذراع، فكانت الفكرة دائما تصدير ان المختفين مهندسون او اطباء متفوقون" ملهمش فى حاجة" وغيرها من الادعاءات كستار لتغطية جرائمهم الارهابية وتخرج لجانهم الالكترونية تردد "محمد متفوقا دراسيا، ولأنه يصلى ويقرأ قرأن خطفوه"، إلا ان المقربين له كشفوا تفاصيل حياتية غير معلومة، بأنه يتبى فكرا سلفيا جهاديا، بل وأنه أحد العناصر الناشطة في تنظيم الاخوان الارهابى فى مصر، وكانت المفاجأة بأن المذكور لديه رؤية لتجريم الاختلاط او تدريس السيدات للطلاب داخل الجامعات.

فيديو مدته 25 دقيقة فضح ادعاء الاختفاء القسري له حيث خرج الضلعى عبر المقطع المسجل يحمل شعار داعش يردد عبارات تحريضية وتكفيرية ويروج لنشر الفوضى فى مصر، وحرض خلال الفيديو على مهاجمة مساجد تابعة للطريقة الصوفية وكان على رأسها "مسجد الروضة" بشمال سيناء، و"زاوية سعود" بالشرقية، و"زاوية العرب" بالاسماعيلية، وكلفت فتواه الارهابية حياة قرابة الثلاثمائة شهيد داخل مسجد الروضة أثناء أداء صلاة الجمعة.
البراء .. من المنصورة ل جبهة النصرة
البراء حسن الجمل .. ابن الثمانية عشر عاما، ونجل القيادى السابق بالجماعة الارهابية حسن الجمل، واحد من ابناء مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية، طالب بالصف الثاني الثانوي الذى قالت اسرته انه تم اعتقاله عقب ثورة 30 يونيو وادعت الارهابية اختفائه بسبب ان والده كادر من كوادر الجماعة وان أفراد مسلحون بزي مدني قاموا باعتقاله واختفائه قسريا.

لكن سرعان ما افتضحت الاكاذيب حين قُتل البراء في صفوف جبهة النصرة الارهابية بدولة سوريا وخرجت صورته امام الجميع بالزي الداعشي، لتتضح الحقائق بأن البراء قد هرب إلى السودان ومنها إلى دولة تركيا، حتى أصبح واحدا من مقاتلى تنظيم داعش الارهابى فى سوريا لبراعته فى القتال ان المختفى العنصر الارهابي متعددة، و اكد المقربون منه انه يميل للعنف منذ صغره و ظهرت عليه علامات تشدد وتبنى الفكر الجهادي والتكفيري بل وافكار الانتقام وحمل السلاح في وجه الدولة
.
ثروت درويش.. "جثة صحراوي الفيوم"
الحالة الثالثة كانت ل ثروت سامح السيد أحمد والذى ادعت عناصر الارهابية اختفاءه قسريا من قبل الاجهزة الامنية الا انهم عثرو على جثته بطريق القاهرة - الفيوم الصحراوي لكن وزارة الداخلية كشفت الاكاذيب، حين تم كشف لغز وغموض العثور على جثة لأحد الأشخاص بالعقد الثالث من العمر مجردًا من ملابسه بطريق القاهرة - الفيوم، وبها آثار لسحجات وكدمات متفرقة، وتبين ان الجثة لشاب يدعى ثروت سامح السيد أحمد، في بدايات العقد الثالث من عمره، وانه دائم التردد على منطقة المقابر بطريق الفيوم الصحراوي بالجيزة لتعاطى المواد المخدرة، ومن خلال شهود الرؤية أكدوا قيام 6 أشخاص يستقلون سيارة نقل تحمل أرقام (ف ن أ 9927) بترك المجنى عليه فى حالة إعياء شديدة بمكان العثور عليه، وبمواجهتهم أقروا بأنه حال قيامهم بالتردد على منطقة المقابر بطريق القاهرة الفيوم بدائرة قسم ثالث أكتوبر بالجيزة لشراء المواد المخدرة من بعض الأشخاص "محددين" بالمنطقة، طلبوا منهم إلقاء المجنى عليه والذى كان على قيد الحياة فى حالة إعياء شديد "مجرد من ملابسه" وبه أثار ضرب، بالطريق الصحراوى بالقرب من إحدى نقاط الإسعاف على الطريق، حيث تركوه بمحل العثور عليه، وباستكمال الفحص أضاف الثانى بأنه حال تواجده والخامس بمنطقة المقابر شاهدا شخصين "محددين" بالمنطقة يتعديان بالضرب بسوط على المجنى عليه وتجريده من ملابسه.. وطلبا منهم أن يصطحبوه بسيارتهم إلى أقرب نقطة إسعاف عقب أن ساءت حالته.. حيث أقلوه بصندوق السيارة وتركوه حيًا فى المكان المعثور عليه.
عمر الديب.. "اعلان البيعة"
عمر الديب نجل القيادى الاخوانى الدكتور ابراهيم الديب، من بين الشخصيات التى استقطبتها تنظيم داعش الارهابى، وقامو باغراءه بدولة الخلافة ؛ سافر الشاب الى سوريا للانضمام لتنظيم داعش الارهابى، وتلقى التدريبات على استخدام السلاح واعداد العبوات المتفجرة تمهيدا لعودته لمصر لتنفيذ عمليات عدائية ضد قوات الجيش والشرطة .

بداية قصته بسفره الى سوريا لإعلان البيعة للتنظيم الارهابى والانضمام إلى صفوفه من أجل ما وصفه ب نصرة الحق و بعد عامين على فض اعتصام رابعة المسلح عاد عمر لتشكيل خلية إرهابية.

وادعت قنوات الاخوان الارهابية التى تبث من الخارج ان عمر تم القبض عليه فى مصر اثناء زيارة والده وانه اختفى قسريا ظهر عمر فى تسجيل فيديو على مواقع التواصل الاجتماعى من داخل سيناء وهو يحمل السلاح فى يده ويرتدى زى عسكرى خاص بالتنظيم الارهابى ، وقام بتوجيه التحية والشكر ل"ابو بكر البغدادى " زعيم تنظيم داعش الارهابى ، معترفا بقيامه بالعديد من العمليات الارهابية ضد قوات الجيش والشرطة المصرية

- حمزة هشام.. "طرده والده فاحتضنه داعش"

حمزة هشام حسين ابراهيم نجل الاخوانى هشام حسين ؛ والده اتهم قوات الامن باعتقاله واختفائه قسريا وروجت له قنوات تعمل لصالح الجماعة الارهابية.

ولكن حقيقة قصة حمزة بدأت أثناء تعرفه على فتاة جامعية وطلب أن يرتبط بها ورفض والد الفتاة نظرا لمستواه الاجتماعي ونشاط والده الديني مما أصاب الابن بحالة نفسية سيئة دفعته للصدام مع إخوته والاشتباك اللفظي مع والديه الذي اعتدى عليه وطرده من البيت .


وبعد فض اعتصام رابعة المسلح سافر حمزة هشام حسين إبراهيم، والتحق بالجماعات الارهابية فى سيناء وتدرب على استخدام السلاح والتحق باحدى الجماعات الارهابية التى كلفت من قبل قيادات الجماعة بالخارج بعمل سلسلة من العمليات العدائية داخل الدولة والتى كان يتزعمها الارهابى عمر الديب وعثر على جثه حمزة خلال مداهمة الشرطة المصرية للوكر الارهابى بمنطقة ارض اللواء .

- زبيدة.. "هاربة للزواج"

واقعة غريبة كانت مثار جدل طوال الفترة الماضية حين ادعت سيدة تدعى ام زبيده اختفاء ابنتها ، وذاعت هيئة الاذاعة البريطانية بى بى سى تقرير معها ادعت قيام قوات الامن باعتقال نجلتها والتعدى عليها واغتصابها ، وعقب بث تلك الحلقة روجت وسائل الاعلام الموالية لجماعة الاخوان الارهابية لتلك القصة بشكل كبير مدعيه قيام الامن المصري بإرتكاب عمليات اختفاء قسرى لمعارضيه.

لكن المفاجأة حين ظهرت الفتاة على احدى القنوات المصرية وكذبت ادعاءات والدتها باختفائها قسريا ، نافية تماما كل ما ورد على لسان والدتها فى التقرير المذاع ، وقالت زبيده انها على خلاف مع والدتها التى لا تعلم عنها شيئا وانها تركت المنزل وتزوجت منذ عام من اخوانى يعمل مدرب كره قدم تعرفت عليه فى اعتصام رابعة المسلح وانجبت منه طفلا وتقيم معه بمنطقة فيصل، مؤكده انه ليس لديها اى مشاكل مع الامن ولم يتم القبض عليها.

الغندور من حكم كرة الى ارهابى

محمود الغندور المكني " أبو دجانة المصري" أدعت منابر الجماعة الارهابية إختفائه قسريًا في عام 2014 ليظهر في صفوف عناصر تنظيم داعش الإرهابي عام 2015 ويلقي مصرعه بتنفيذ عملية إنتحارية بمدينة الرمادي العراقية.

قصته بدأت فى عام 2013 سافر الغندور 24 سنة والذى كان يعمل حكما لكرة قدم بالدرجة الثانية إلى سوريا ضمن القوافل الإغاثة عبر تركيا وفور عودته ألقت أجهزة الأمن القبض عليه من منزله وحصل على إخلاء سبيل اختفى لعدة اشهر وبعدها ظهر فى عام 2015 بصحبة صديقه الارهابى اسلام يكن الذى اعلن انضمامه الى صفوف داعش بسوريا وتبين انه هرب الى تركيا وسافر الى سوريا ليتحول الشاب الرياضى الى ارهابى يدمر ويخرب ويقتل دون وعى باسم الدين .

ظهر الغندور فى عدد من الصور وهو يمسك باسلحة ويرفع علم داعش الارهابى وذلك عبر حسابه الشخصى على مواقع التواصل الاجتماعى .

اطلق الغندور على نفسه اسم أبو دجانة الغندور وأعلن عبر حسابه أنه فى طريقه لتنفيذ عملية انتحارية بالعراق وأن حسابه سيتم إغلاقه على شبكة تويتر بناء على رغبته واحتفت داعش وكان نص التغريدة كالتالى : الآن الأخ أبو دجانة المصرى فى طريقه لتنفيذ عملية بالرمادى نسأل الله أن يوفقه فادعوا له سيتم غلق الحساب بناء على رغبته"

اسلام يكن

أعلن الارهابى إسلام يكن انضمامه الى تنظيم داعش فى عام 2013 ونشر قصة انضمامه الى الجماعات الارهابية وان قصته بدأت فى الشهور الأولى لعام 2013 فى السنة الثالثة بكلية الحقوق بجامعة عين شمس أنه كان يذهب لجولات دعوية وان حياته كلها عبارة عن التدريب فى الجيم والدعوة والمسجد وحفظ القرآن وكان يفكر فى الجهاد والقتال وانه تلقى اتصال من احد اصدقائه انه مسافر سوريا وبعدها بدأ يفكر فى السفر لسوريا والجهاد وتقابل مع احد الاشخاص وطلب منه جواز السفر حتى يحصل على تأشيرة لتركيا وسافر بالفعل وبعدها الى سوريا وبعد عدة شهور اعلن الإرهابي انضمام صديقه محمود الغندور إلى صفوف داعش وقال يكن عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر أحب أوجه رسالة لكل الصحفيين وغيرهم اللي كانوا بيحاولوا يتواصلوا مع أقرب صديق ليا في مصر محمود الغندورهو معي الآن.
- هيومان رايتس.. منظمة حقوق الإرهاب
كشف النائب العام كذب منظمة هيومان رايتس فى بيان كامل تفاصيل كاملة عن 9 حالات ادعى التقرير اختفاءهم قسريا، وكان علي رأسهم شاب في نهاية العقد التاسع من عمره بإسم مستعار "خالد" ويعمل محاسب، وتم ضبطه بحي الحضرة نُسبت إليه تتعلق سيارات الشرطة عام 2014 في وسط الإسكندرية، وقد اتهامات بحرق والانضمام لجماعة الإخوان الإرهابية، وحالة ثانية بإسم مستعار "كريم" يبلغ من العمر ثماني عشرة سنة "طالب جامعي" مقيم بالبدرشين، وقد نسبت إليه اتهامات تتعلق بقتل أفراد الشرطة وتخريب أملاك الدولة والتظاهر والانضمام لجماعة إرهابية، وحالة ثالثة بإسم "عمر الشويخ" يبلغ من العمر ثلاثة وعشرين سنة "طالب بجامعة الأزهر"، وقد نسبت إليه اتهامات تتعلق بسرقة سلاح ناري مملوك لوزارة الداخلية إرهابية والانضمام لجماعة إرهابية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.