برلمان مفيش فايدة!    جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.. صرح أكاديمي متكامل ورؤية تعليمية عالمية    وكيل التعليم بالجيزة يستبعد مدير مدرسة خلال جولة مفاجئة في الهرم والعمرانية    مدبولي: تحريك أسعار المحروقات مرة واحدة قرار أفضل لصالح الدولة    3 قرارات جديدة من الرقابة المالية (التفاصيل)    رئيس الوزراء يوضح سبب رفع أسعار الوقود والاستشارة التي طلبها من المتخصصون    إطلاق نار أمام مبنى البرلمان الصربي والشرطة تعتقل المنفذ    محافظ شمال سيناء: معبر رفح البري مفتوح ولم يتم إغلاقه مطلقاً    قبول استقالة المدرب العام لمنتخب الملاكمة    طاقم تحكيم مغربي يصل القاهرة لإدارة مباراة الزمالك وديكيداها    نقل جثمان سيدة السادات المقتولة على يد طليقها إلى الطب الشرعي بالمنوفية    حكم قضائي في نيجيريا بزواج اثنين من مشاهير "تيك توك" بعد نشرهما فيديو منافيا للآداب    عبد الستار سليم يُعيد تراث الصعيد إلى الواجهة في معرض الأقصر للكتاب    من خام الذهب والفضة.. الحكومة: إصدار عملات تذكارية احتفالا بافتتاح المتحف المصري الكبير    المؤتمر السنوي لمركز الكبد بدماص يناقش جديد مناظير الجهاز الهضمي وأورام البنكرياس    أفضل 5 وجبات خفيفة صحية لا ترفع السكر في الدم    «القابضة للصناعات الكيماوية» تحقق 8.6 مليار جنيه صادرات خلال 2024-2025    شاهد غرفة ملابس الأهلي قبل مباراة الاتحاد السكندري في الدوري    رفض طعن برشلونة على طرد فليك وغيابه عن الكلاسيكو أمام ريال مدريد    "التربية السليمة للأطفال وحقوق الطفل وذوى الإعاقة " فى ندوة بالشرقية    "الزراعة" تنفذ أكثر من 2800 ندوة توعوية استعدادًا للحملة القومية للتحصين    حملات مُكبرة لإزالة التعديات وأعمال البناء المخالف بأحياء الإسكندرية    فئات ممنوعة من أداء مناسك الحج    حملات مرورية مكثفة بمنطقة المساكن والجامعة بقنا بعد شكوى الطلاب والأهالى    زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب قبالة مدينة كوشيرو اليابانية    بوتين يطلع عبر الفيديو على تدريبات للقوات النووية الاستراتيجية    النجم التركي كان أورجانجي أوغلو: أتطلع لزيارة الجمهور في منازلهم بمصر    محمد عبده يقبل يد المايسترو هاني فرحات : "ونكيد العوازل بقي "    نائب الرئيس الأمريكى: نأمل أن تمضى خطة ترامب قدما وأن يتحقق السلام فى غزة    أحمد الشناوي يصارع ثنائي المغرب على جائزة أفضل حارس في أفريقيا    مصر تستضيف مؤتمر تسليم وتسلم قيادة افريكسم بنك    505 جهة وشركة تتعاقد بمنظومة التأمين الصحى الشامل على مستوى الجمهورية    الأورومتوسطي: لم ينجُ أحد بغزة من الإبادة.. وإسرائيل قتلت وأصابت واعتقلت 12% من سكان القطاع    «الرعاية الصحية» : تقنية حديثة لعلاج دوالي الساقين دون جراحة بمستشفى السلام التخصصي ببورسعيد    القبض على المتهم بقتل طليقته أمام مدرسة في مدينة السادات بالمنوفية    «مصر» ضمن المرشحين لجائزة أفضل منتخب إفريقي في 2025    حسام حسن ويوريشيتش ضمن قائمة المرشحين لجائزة أفضل مدرب في إفريقيا 2025    لبنى عبد الله: أمير عبد الحميد رحب بالاستمرار في الأهلى من موقع الرجل الثالث    "الأونروا": يجب فتح جميع المعابر إلى غزة مع ضرورة أن تكون المساعدات غير مقيدة    اكتشافات بترولية جديدة بالصحراء الغربية    الأقصر تتحرك لدعم موسم سياحي استثنائي.. لقاء موسع بمشاركة خبراء ومختصين    بيحبوا يكسروا الروتين.. 4 أبراج لا تخشى المخاطرة وتحب انتهاز الفرص    تراجع ظاهرة السحابة السوداء بالشرقية    انتخاب رئيسة جديدة للاتحاد العالمي للكنائس المصلحة    تأهل كلية الاستزراع المائي بالعريش لجائزة مصر للتميز الحكومي    إحالة أوراق سائق للمفتي بعد اتهامه بقتل مزارع وتزعُّم عصابة للإتجار بالمخدرات في القليوبية    نائب وزير الصحة يتفقد جاهزية الخدمات الطبية والطوارئ بميناء رفح البري    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاربعاء 22-10-2025 في محافظة الأقصر    الصحة وصندوق مكافحة الإدمان يفتتحان قسما جديدا للحجز الإلزامي بمستشفى إمبابة    منال عوض: نسعى لحل مشاكل المواطنين والتواجد المستمر على أرض الواقع    موعد مباراة بايرن ميونخ وكلوب بروج فى دوري الأبطال والقنوات الناقلة    دبلوماسي روسي سابق: النزاع مع أوكرانيا قائم على خلافات جوهرية    مفتي الجمهورية: الله تولى بنفسه منصب الإفتاء وجعله من وظائف النبوة    حكم القيام بإثبات الحضور للزميل الغائب عن العمل.. الإفتاء تجيب    سماء الفرج    موعد شهر رمضان المبارك 1447 هجريًا والأيام المتبقية    حين يتأخر الجواب: لماذا لا يُستجاب الدعاء أحيانًا؟    احتفال وطني بذكرى أكتوبر في كلية الحقوق جامعة المنصورة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



بالأدلة.. الاختفاء القسري كذبة الإخوان الإرهابية للتستر على عناصرهم المنضمين ل داعش وفيديوهات التنظيم تفضحهم.. صور

مخطط ممنهج للتنظيم الدولى للاخوان الارهابى في اخفاء عناصره والترويج لهم اعلاميا انهم مختفون قسريا واستخدام وسائل ومنصات إعلامية ومنظمات حقوقية ولجان الكترونية على مواقع التواصل الاجتماعى تابعة لهم يتهمون من خلالها الدولة المصرية بإخفاء واعتقال وتعذيب ابنائهم على غير الحقيقة.
لم تكتف جماعة الاخوان الارهابية فى تضليل المواطنين باكاذيبهم بل لجأوا الى منظمات دولية مشبوهه لبث تقارير باطلة لاستخدامها ضد مصر على مدار السنوات والشهور الماضية انكشف تدليسهم وأكاذيبهم التى اعتادوا على ترويجها على انها حقيقية.
صدى البلد اعد فى التقرير التالى كافة التفاصيل حول كذب وتدليس الجماعة الإرهابية واتهامها زورا لمصر، بل والتحريض المستمر ضد البلاد ، من منابر إعلامية كاذبة.
- الضلعي.. "أبو مصعب المصري"
محمد مجدي الضلعي أبن محافظة كفر الشيخ، الطالب بكلية الهندسة جامعة القاهرة، قصته خرجت من أفواه عناصر الجماعة عام 2015، حين أدعوا اختفائه قسريا، بل وأعلن والده ان نجله محمد خرج ولم يعد وأتهمت الجماعة الاجهزة الامنية باختفائه قسريا، الا انه سرعان ما أفتضح الكذب والتدليس، حين خرج مقطع فيديو صادر عن تنظيم داعش الإرهابي يظهر فيه محمد الضلعي أو باسمه الجديد الداعشي "ابو مصعب المصري"، ويتبنى الفكر الجهادي والتكفيري بل ويفتى بقتل المصلين داخل مساجد الصوفية.
تعاطف المصريين مع هذه عناصر التنظيم قبل افتضاح أمورهم، اعتمدت دائما على ثغرة كانت ومازالت تستخدمها أجهزة وأبواق التنظيم الدولى للإخوان كذراع، فكانت الفكرة دائما تصدير ان المختفين مهندسين او اطباء متفوقين ملهمش فى حاجة وغيرها من الادعاءات كستار لتغطية جرائمهم الارهابية وتخرج لجانهم الالكترونية تردد "محمد متفوقا دراسيا، ولأنه يصلى ويقرأ قرأن خطفوه"، إلا ان المقربين له كشفوا تفاصيل حياتية غير معلومة، بأنه يتبى فكرا سلفيا جهاديا، بل وأنه أحد العناصر الناشطة في تنظيم الاخوان الارهابى فى مصر، وكانت المفاجأة بأن المذكور لديه رؤية لتجريم الاختلاط او تدريس السيدات للطلاب داخل الجامعات.
فيديو مدته 25 دقيقة فضح ادعاء الاختفاء القسري له حيث خرج الضلعى عبر المقطع المسجل يحمل شعار داعش يردد عبارات تحريضية وتكفيرية ويروج لنشر الفوضى فى مصر، وحرض خلال الفيديو على مهاجمة مساجد تابعة للطريقة الصوفية وكان على رأسها "مسجد الروضة" بشمال سيناء، و"زاوية سعود" بالشرقية، و"زاوية العرب" بالاسماعيلية، وكلفت فتواه الارهابية حياة قرابة الثلاثمائة شهيد داخل مسجد الروضة أثناء أداء صلاة الجمعة.
البراء .. من المنصورة ل جبهة النصرة
البراء حسن الجمل .. ابن الثمانية عشر عام، ونجل القيادى السابق بالجماعة الارهابية حسن الجمل، واحد من ابناء مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية، طالب بالصف الثاني الثانوي الذى قالت اسرته انه تم اعتقاله عقب ثورة 30 يونيو وادعت الارهابية اختفائه بسبب ان والده كادر من كوادر الجماعة وان أفراد مسلحون بزي مدني قاموا باعتقاله واختفائه قسريا.
لكن سرعان ما افتضحت الاكاذيب حين قُتل البراء في صفوف جبهة النصرة الارهابية بدولة سوريا وخرجت صورته امام الجميع بالزي الداعشي، لتتضح الحقائق بأن البراء قد هرب إلى السودان ومنها إلى دولة تركيا، حتى أصبح واحدا من مقاتلى تنظيم داعش الارهابى فى سوريا لبراعته فى القتال ان المختفى العنصر الارهابي متعددة، و اكد المقربون منه انه يميل للعنف منذ صغره و ظهرت عليه علامات تشدد وتبنى الفكر الجهادي والتكفيري بل وافكار الانتقام وحمل السلاح في وجه الدولة.
- ثروت درويش.. "جثة صحراوي الفيوم"
الحالة الثالثة كانت ل ثروت سامح السيد أحمد والذى ادعت عناصر الارهابية اختفائه قسريا من قبل الاجهزة الامنية الا انهم عثرو على جثته بطريق القاهرة - الفيوم الصحراوي لكن وزارة الداخلية كشفت الاكاذيب، حين تم كشف لغز وغموض العثور على جثة لأحد الأشخاص بالعقد الثالث من العمر مجردًا من ملابسه بطريق القاهرة - الفيوم، وبها آثار لسحجات وكدمات متفرقة، وتبين ان الجثة لشاب يدعى ثروت سامح السيد أحمد، في بدايات العقد الثالث من عمره، وانه دائم التردد على منطقة المقابر بطريق الفيوم الصحراوي بالجيزة لتعاطى المواد المخدرة، ومن خلال شهود الرؤية أكدوا قيام 6 أشخاص يستقلون سيارة نقل تحمل أرقام (ف ن أ 9927) بترك المجنى عليه فى حالة إعياء شديدة بمكان العثور عليه، وبمواجهتهم أقروا بأنه حال قيامهم بالتردد على منطقة المقابر بطريق القاهرة الفيوم بدائرة قسم ثالث أكتوبر بالجيزة لشراء المواد المخدرة من بعض الأشخاص "محددين" بالمنطقة، طلبوا منهم إلقاء المجنى عليه والذى كان على قيد الحياة فى حالة إعياء شديد "مجرد من ملابسه" وبه أثار ضرب، بالطريق الصحراوى بالقرب من إحدى نقاط الإسعاف على الطريق، حيث تركوه بمحل العثور عليه، وباستكمال الفحص أضاف الثانى بأنه حال تواجده والخامس بمنطقة المقابر شاهدا شخصين "محددين" بالمنطقة يتعديان بالضرب بسوط على المجنى عليه وتجريده من ملابسه.. وطلبا منهم أن يصطحبوه بسيارتهم إلى أقرب نقطة إسعاف عقب أن ساءت حالته.. حيث أقلوه بصندوق السيارة وتركوه حيًا فى المكان المعثور عليه.
- عمر الديب.. "اعلان البيعة"
عمر الديب نجل القيادى الاخوانى الدكتور ابراهيم الديب، من بين الشخصيات التى استقطبتها تنظيم داعش الارهابى، وقامو باغراءه بدولة الخلافة ؛ سافر الشاب الى سوريا للانضمام لتنظيم داعش الارهابى، وتلقى التدريبات على استخدام السلاح واعداد العبوات المتفجرة تمهيدا لعودته لمصر لتنفيذ عمليات عدائية ضد قوات الجيش والشرطة .
بداية قصته بسفره الى سوريا لإعلان البيعة للتنظيم الارهابى والانضمام إلى صفوفه من أجل ما وصفه ب نصرة الحق و بعد عامين على فض اعتصام رابعة المسلح عاد عمر لتشكيل خلية إرهابية.
وادعت قنوات الاخوان الارهابية التى تبث من الخارج ان عمر تم القبض عليه فى مصر اثناء زيارة والده وانه اختفى قسريا ظهر عمر فى تسجيل فيديو على مواقع التواصل الاجتماعى من داخل سيناء وهو يحمل السلاح فى يده ويرتدى زى عسكرى خاص بالتنظيم الارهابى ، وقام بتوجيه التحية والشكر ل"ابو بكر البغدادى " زعيم تنظيم داعش الارهابى ، معترفا بقيامه بالعديد من العمليات الارهابية ضد قوات الجيش والشرطة المصرية
- حمزة هشام.. "طرده والده فاحتضنه داعش"
حمزة هشام حسين ابراهيم نجل الاخوانى هشام حسين ؛ والده اتهم قوات الامن باعتقاله واختفائه قسريا وروجت له قنوات تعمل لصالح الجماعة الارهابية.
ولكن حقيقة قصة حمزة بدأت أثناء تعرفه على فتاة جامعية وطلب أن يرتبط بها ورفض والد الفتاة نظرا لمستواه الاجتماعي ونشاط والده الديني مما أصاب الابن بحالة نفسية سيئة دفعته للصدام مع إخوته والاشتباك اللفظي مع والديه الذي اعتدى عليه وطرده من البيت .
وبعد فض اعتصام رابعة المسلح سافر حمزة هشام حسين إبراهيم، والتحق بالجماعات الارهابية فى سيناء وتدرب على استخدام السلاح والتحق باحدى الجماعات الارهابية التى كلفت من قبل قيادات الجماعة بالخارج بعمل سلسلة من العمليات العدائية داخل الدولة والتى كان يتزعمها الارهابى عمر الديب وعثر على جثه حمزة خلال مداهمة الشرطة المصرية للوكر الارهابى بمنطقة ارض اللواء .
- زبيدة.. "هاربة للزواج"
واقعة غريبة كانت مسار جدل طوال الفترة الماضية حين ادعت سيدة تدعى ام زبيده اختفاء ابنتها ، وذاعت هيئة الاذاعة البريطانية بى بى سى تقرير معها ادعت قيام قوات الامن باعتقال نجلتها والتعدى عليها واغتصابها ، وعقب بث تلك الحلقة روجت وسائل الاعلام الموالية لجماعة الاخوان الارهابية لتلك القصة بشكل كبير مدعيه قيام الامن المصري بإرتكاب عمليات اختفاء قسرى لمعارضيه.
لكن المفاجأة حين ظهرت الفتاة على احدى القنوات المصرية وكذبت ادعاءات والدتها باختفائها قسريا ، نافية تماما كل ما ورد على لسان والدتها فى التقرير المذاع ، وقالت زبيده انها على خلاف مع والدتها التى لا تعلم عنها شيئا وانها تركت المنزل وتزوجت منذ عام من اخوانى يعمل مدرب كره قدم تعرفت عليه فى اعتصام رابعة المسلح وانجبت منه طفلا وتقيم معه بمنطقة فيصل، مؤكده انه ليس لديها اى مشاكل مع الامن ولم يتم القبض عليها.
الغندور من حكم كرة الى ارهابى
محمود الغندور المكني " أبو دجانة المصري" أدعت منابر الجماعة الارهابية إختفائه قسريًا في عام 2014 ليظهر في صفوف عناصر تنظيم داعش الإرهابي عام 2015 ويلقي مصرعه بتنفيذ عملية إنتحارية بمدينة الرمادي العراقية.
قصته بدأت فى عام 2013 سافر الغندور 24 سنة والذى كان يعمل حكما لكرة قدم بالدرجة الثانية إلى سوريا ضمن القوافل الإغاثة عبر تركيا وفور عودته ألقت أجهزة الأمن القبض عليه من منزله وحصل على إخلاء سبيل اختفى لعدة اشهر وبعدها ظهر فى عام 2015 بصحبة صديقه الارهابى اسلام يكن الذى اعلن انضمامه الى صفوف داعش بسوريا وتبين انه هرب الى تركيا وسافر الى سوريا ليتحول الشاب الرياضى الى ارهابى يدمر ويخرب ويقتل دون وعى باسم الدين .
ظهر الغندور فى عدد من الصور وهو يمسك باسحلة ويرفع علم داعش الارهابى وذلك عبر حسابه الشخصى على مواقع التواصل الاجتماعى .
اطلق الغندور على نفسه اسم أبو دجانة الغندور وأعلن عبر حسابه أنه فى طريقه لتنفيذ عملية انتحارية بالعراق وأن حسابه سيتم إغلاقه على شبكة تويتر بناء على رغبته واحتفت داعش وكان نص التغريدة كالتالى : الآن الأخ أبو دجانة المصرى فى طريقه لتنفيذ عملية بالرمادى نسأل الله أن يوفقه فادعوا له سيتم غلق الحساب بناء على رغبته"
اسلام يكن
أعلن الارهابى إسلام يكن انضمامه الى تنظيم داعش فى عام 2013 ونشر قصة انضمامه الى الجماعات الارهابية وان قصته بدأت فى الشهور الأولى لعام 2013 فى السنة الثالثة بكلية الحقوق بجامعة عين شمس أنه كان يذهب لجولات دعوية وان حياته كلها عبارة عن التدريب فى الجيم والدعوة والمسجد وحفظ القرآن وكان يفكر فى الجهاد والقتال وانه تلقى اتصال من احد اصدقائه انه مسافر سوريا وبعدها بدأ يفكر فى السفر لسوريا والجهاد وتقابل مع احد الاشخاص وطلب منه جواز السفر حتى يحصل على تأشيرة لتركيا وسافر بالفعل وبعدها الى سوريا وبعد عدة شهور اعلن الإرهابي انضمام صديقه محمود الغندور إلى صفوف داعش وقال يكن عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر أحب أوجه رسالة لكل الصحفيين وغيرهم اللي كانوا بيحاولوا يتواصلوا مع أقرب صديق ليا في مصر محمود الغندورهو معي الآن.
- هيومان رايتس.. منظمة حقوق الإرهاب
كشف النائب العام كذب منظمة هيومان رايتس فى بيان كامل تفاصيل كاملة عن 9 حالات ادعى التقرير اختفائهم قسريا، وكانت علي رأسهم شاب في نهاية العقد التاسع من عمره بإسم مستعار "خالد" ويعمل محاسب، وتم ضبطه بحي الحضرة نُسبت إليه تتعلق سيارات الشرطة عام 2014 في وسط الإسكندرية، وقد اتهامات بحرق والانضمام لجماعة الإخوان الإرهابية، وحالة ثانية بإسم مستعار "كريم" يبلغ من العمر ثماني عشرة سنة "طالب جامعي" مقيم بالبدرشين، وقد نسبت إليه اتهامات تتعلق بقتل أفراد الشرطة وتخريب أملاك الدولة والتظاهر والانضمام لجماعة إرهابية، وحالة ثالثة بإسم "عمر الشويخ" يبلغ من العمر ثلاثة وعشرين سنة "طالب بجامعة الأزهر"، وقد نسبت إليه اتهامات تتعلق بسرقة سلاح ناري مملوك لوزارة الداخلية إرهابية والانضمام لجماعة إرهابية.
وتضمن التقرير 6 حالات أخرى، كان بينها حالة بإسم مستعار "مصطفى" ويعمل "محاميا" ومقيم بمحافظة الغربية، وقد نسبت إليه اتهامات تتعلق بالانضمام لجماعة إرهابية، وحالة أخرى باسم المستعار "عمار" وقد تم ضبطه من منزل والده بقرية المهاجرين، وقد نسبت إليه اتهامات تتعلق بحرق محكمة وأبراج كهرباء والانضمام لجماعة إرهابية، والحالات السادسة والسابعة والثامنة لطلاب بأسماء مستعارة "حسن" ويبلغ من العمر تسع عشرة سنة و"كمال" ويبلغ من العمر ثماني سنة وأحمد" ويبلغ من العمر سبع عشرة سنة، مقيمون جميعًا بمركز حوش عيسى عشرة "بمحافظة البحيرة، وقد تم ضبطهم في قضية عُرفت إعلاميًا "بخلية حوش عيسى" نُسبت إليهم فيها اتهامات تتعلق بالتظاهر وحرق سيارات الشرطة والانضمام لتنظيم الدولة الإسلامية، والحالة الأخيرة بإسم "عبد الرحمن محمد عبد الجليل" طالب بالمرحلة الثانوية، وقد نسبت إليه اتهامات تتعلق بزرع متفجرات داخل محكمة ومركز شرطة البدرشين.
وللوصول إلى حقيقة أسماء الحالات التي أشار إليها التقرير قامت النيابة العامه باتخاذ عدة إجراءات تبين من خلالها أن المعنيين بتلك الحالات يقطنون في خمس محافظات، حالة منهم بمحافظة القاهرة، وحالتان بمحافظة الجيزة، وحالتان بمحافظة الإسكندرية، وثلاث حالات بمحافظة البحيرة، وحالةً واحدة بمحافظة الغربية، وقد استعانت نيابة استئناف القاهرة بالمعلومات الواردة إليها من التفتيش القضائى بالنيابة العامة بشأن أسماء أعضاء النيابة المحققين المذكورين بالتقرير، وما اختصوا به من قضايا بدوائر نيابات استئناف القاهرة والإسكندرية وطنطا، ومطابقة ما ورد بتحقيقات تلك القضايا من معلومات خطاب ما ورد بتقرير تلك المنظمة عن الحالات المذكورة من حيث السن والمهنة وملابسات القبض وتاريخ العرض على النيابة العامة ونوعية القضايا المضبوطين على ذمتها، كما استعانت النيابة العامة في تحقيقها بما تم نشره وبثه عبر شبكة المعلومات الدولية ووسائل الإعلام من أخبار ووقائع تتعلق بتلك الحالات، ومن خلال تلك المعلومات توصلت نيابة استئناف القاهرة بتحقيقاتها إلى الأسماء الحقيقية لأصحاب الأسماء المستعارة الواردة بالتقرير والقضايا التي تمت إقامهم فيها.
وكشفت التحقيقات بعد سؤال من تم استدعاؤهم من تلك الحالات عدم صحة الوقائع المنشورة بتقرير منظمة هيومن رايتس واتش المنسوبة لبعض أعضاء النيابة العامة وضباط من الشرطة بجمهورية مصر العربية، حيث استمعت إلى أقوال كل منهم في حضرة محاميه وقد قطعوا جميعًا بعدم إجرائهم أى مقابلات مع من يعمل لدى أو لصالح تلك المنظمة، وكذا نفيهم تعرضهم لأي تعذيب أو تعد مما ورد بمان التقرير، وقد استبان من تحقيقات نيابة استئناف القاهرة فيما تضمنه التقرير من وقائع مزعومة أن أصحاب تلك الأسماء قد مُنحوا أثناء التحقيقات القضائية معهم وكافة الضمانات المقررة قانونًا، وأن أعضاء النيابة المحققين معهم قد أثبتوا خلو أي منهم من أية إصابات، وتم تمكين محاميهم من تقديم ما عن لهم من دفاع ودفوع أثبتت بالتحقيقات وخلت جميعها من أي دفاع يتعلق بأي تجاوزات تمت في حقهم، فضلًا عما لبت من تقرير مصلحة الطب الشرعي من عدم وجود آثار للتعذيب المدعى به بتقرير هيومن رايتس واتش هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى فقد أسفرت التحقيقات التي أجراها نيابة استئناف القاهرة على شبكة المعلومات الدولية ووسائل الإعلام عن أن ما تضمنه تقرير هيومن رايتس واتش قد استند إلى معلومات نُشرت بعض المواقع الإلكترونية دون التأكد من صحتها، وانتهت النيابة من خلال تحقيقاتها إلى ثبوت مخالفة ما تضمنه تقرير المنظمة للحقيقة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.