فى ظل احتدام الأزمات وارتفاع الأسعار وانخفاض القيمة المادية للجنيه الناس بقت (وحشة خالص) فأصبح كل إنسان يتابع أخاه، وكم يكسب وكم يربح وأصبحت وسائل الإعلام (المُغرِضة) الشريرة تتابع كل من يجتهد ويعمل ويكسب بالأخبار المغرضة والإشاعات والمستندات (...)
ليس على الشعب أن يخاف الحكومة بل على الحكومات أن تخاف شعوبها.. كانت تلك الجملة تتردد فى رأسى وأنا أسير فى المسيرات التى تُطالب بإسقاط النظام، وتأملت الوجوه من حولى واستوقفنى ذلك الاختلاط العشوائى بين وجوه النساء، فتلك الأرستقراطية التى تضع على وجهها (...)
فى ظل الأوضاع الراهنة أصبح من السهل أن تبكى الناس ويكفى أن تسرد عليهم ما يحدث فى مصر ليبكون ولكن من الصعب أن تضحكهم وأصبح لا يضحكنا سوى شر البلية ومن هنا يأتى دور الأدب والفن الساخر وتناول الأدب العربى السخرية منذ زمن بعيد ويكفينا الجاحظ وبشار بن (...)
* الفيلم ينتمي الي سينما الوعظ الاخلاقي.. والتي عادت للظهور مع فيلم كباريه وتلاه تاكيدا عليها في الفرح واستمرت مع منتجها السبكي ثم بدأ المقلدون لنجاحات تلك الأفلام التجارية فأصبحنا نمتلك تيارا جديدا لسينما الوعظ * الفيلم ما هو الا مجرد صدي من بعيد (...)
هناك جو عام مسموم يزكيه الصراع الدائم علي السلطة وفزع انصار النظام السابق من سير الامور بشكلها الطبيعي بعد قيام ثورة 25 يناير واقالة النظام السابق مما يؤكد صحة ما كان يحاك من تآمر يقوده امن النظام السابق ويشعل به نيران الفتنة ويغذيها ولا يخفي علي (...)
الحياة ما بين انهيار الشيوعية وقيام الحرب في«البوسنة والهرسك» و تحول الكتلة الشيوعية إلي منطقه الرأسمالية وسيطرة رأس المال علي تصرفات الأشخاص كبوادر لقيام الحرب الأهلية في منطقه البلقان بين الجوعي والرأسماليين من هنا كان فيلم «السيرك الكولومبي» حيث (...)
(في نهاية الأيام العشرة من شهر محرم طلب الجيش الأموي من الحسين بن علي أن يستسلم، لكنه لم يستجب، واستطاع رجال يزيد الأربعة آلاف أن يقضوا علي الجماعة الصغيرة، وسقط الحسين مصاباً بعدة ضربات، وكان لذلك نتائج لا تحصي في تاريخ الدولة الاسلامية من (...)
ومعلم واحد الحاج طلبة (سعيد طرابيك)وكبير صيادين واحد (محمود ياسين) و تاجر مخدرات واحد (فتوح احمد) وخمارة يملكها (لطفي لبيب) و بيت دعارة تديره (هاله فاخر) و ثلاثة أصدقاء مصطفي (أحمد عزمي) ابن كبير الصيادين وصاحبه حامد (فتحي عبد الوهاب) وثالثهم (...)