نعم أنا أشك ولهذا أنا زملكاوى منتظر...
من بعيد يأتى فيخطفك بما فعله وبما عليه، ثم تدقق مرة أخرى إلى ذلك المحيط الأبيض الذى ملأ تلك المدينة بالقرب من البحر المتوسط، ينخلع عنك رداء الواقع وترى الأمور بشكل آخر، هل هى الأحلام أم أنها الفرحة؟ الفرحة التى (...)
كأنها تصرخ في البرية ساخطة يحركها عنفوان الثائر ويلازمها جسارة المتمرد رغم أن المشهد يحدث في بيتٍ أشبه بقصر تحوطه الأشجار ويلامس أطرافه بركة للسباحة وتلمح في الطرقات الخدم والحشم وتبعات بيوت الأغنياء.
أندهش وأتصور أنني جالس داخل أوراق روايةٍ أو (...)
أظن أن كتاب فن "اللامبالاة "لمارك مانسون الذى شغلنا به محمد صلاح، كان حاضرًا في أجواء موقعة "موسكو". فهذه النصائح التي امتلأت بها صفحات الكتاب المرشد، لم تنقطع عن أذهان كتيبة "تيتش" التي جمعت الاسم والروح معا، فصار الكل واحدا، الكل "تيتش"، "تيتش" (...)
إنها نسمات يوم الحسم، تحاوط تلك الوجوه العابسة التي بدت مستغرقة في التفكير أو التدبير لتلامس أحلام صناع الشيكولاتة، هناك في بلاد الروس، ليس هناك "فلاميون" وليس هناك "والونيون"، نحن واحد، لسان واحد، وقلب واحد، إنه قلب هازارد ورفاقه، قلب فتى "لا (...)
قال وزير التموين والتجارة الداخلية، الدكتور علي المصيلحي، إن الأجهزة الرقابية تواصلت معه قبل إعلان قضية الرشوة، المتهم فيها رئيس الشركة القابضة للأغذية وعدد من العاملين في ديوان عام الوزارة.
وأوضح الوزير، أثناء إفطار الأسرة المصرية اليوم الثلاثاء، (...)
أكد وزير التموين والتجارة الداخلية، الدكتور علي المصيلحي، على ضرورة وجود عاملي الإفصاح والشفافية في جولات تشكيل الحكومة الحالية برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي.
وقال الوزير، أثناء إفطار الأسرة المصرية اليوم الثلاثاء، إنه لا ضرر من الإفصاح عند تشكيل (...)
قال وزير التموين والتجارة الداخلية، الدكتور علي المصيلحي، عن تفاصيل لقائه الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الحكومة المكلف: "اسألوا الصحافة".
وأَضاف الوزير، أثناء إفطار الأسرة المصرية اليوم الثلاثاء، أن الأخبار في هذا الشأن عند الصحافة، مشيرًا إلى أن (...)
قال وزير التموين والتجارة الداخلية، الدكتور علي المصيلحي، إنه لم يشاهد من دراما رمضان سوى مسلسل "طايع" لارتباطه بموعد السحور لديه.
وأضاف الوزير، أثناء إفطار الأسرة المصرية اليوم الثلاثاء: "تعجبت أثناء مشاهدتي من اللامنطقية التي تحكم بعض المشاهد، (...)
لا أعرفهم ولا حتى استطيع أن أميز اسمائهم أو وجودهم، فهم لايمثلون لى شيئا سوى الهزيمة، لا يمنحونك سوى قدر كبير من اللامبالاة والبلاهة، حالة الغربة تجتاحنى فلا هذا الفريق هو الذي أحببناه ولا تلك الفانلة ما انتمينا إليها..!
قدرنا دوما كان خسارة (...)
لا أعرفهم ولا حتى استطيع أن أميز اسمائهم أو وجودهم، فهم لايمثلون لى شيئا سوى الهزيمة، لا يمنحونك سوى قدر كبير من اللامبالاة والبلاهة، حالة الغربة تجتاحنى فلا هذا الفريق هو الذي أحببناه ولا تلك الفانلة ما انتمينا إليها..!
قدرنا دوما كان خسارة (...)
كنت مدريديا قبل سنوات ، فالعشق للون الأبيض لم يكن اختيارا ، زملكاوى يجب أن تشجع الريال حتى تصادف نغمة الفوز مع " الميرينجى " التى تفتقدها محليا ، لسنوات ظللت على عهدى القديم ، ملكيا ، حتى جاء " ليونيل ميسى " فدفعنى بلا ارادة الى قميص " البلوجرانا "، (...)
إذا كنت زملكاوياً سترى ما فعله حسام وإبراهيم حسن خطيئة يجب أن تعاقبهما عليها جماهير الأبيض، وإذا كنت أهلاوياً ستكون سعيداً نكايةً فى المنافس التقليدى وليس لرفع الفانلة الحمراء، والعواطف هنا تحكم وتتحكم، دون أن نلتفت لرداءة المشهد برمته.
تحولت منصات (...)
اختار أن يكون تلك الروح الهائمة المعذبة ، لا يستطيع التفريق بين النهايات الحزينة لأنها تشابهت كثيرا ، فذلك البؤس الذى افضى اليه التراجع ، صار لغة لحياته مع تلك الفانلة البيضاء التى تلطخت من وجهة نظره بالكثير من الخيانات ، خيانة ادارة ، خيانة لاعبين (...)
يصوغ أفكاره على مساحة حلمه، يشعر بأنه مسئول عمن حوله، يرغب فى التضحية طوال الوقت، يرى أنه مبتعث برسالة مثل رسالات السماوات، ينشغل بالسعي إلى الإصلاح، ينغرس فى أرضه بوصفه مخلصا "من الخلاص"، يعيش مثل القديسين يريد أن يأتي للناس بكل شيء فى سبيل الحياة (...)
عندما استحوذت مؤسسات في الدولة على وسائل إعلام اعتقدنا أن الأولوية ستكون لقنوات أخبار تصبح صوتا لمصر في المنطقة، وبعد شهور من التجربة غير المسبوقة في الملكية بالطبع، لم نجد أخبارا ولم تمتلك مصر قناة إخبارية حقيقية، ففي ظل المقاطعة التي تقودها مصر مع (...)
أضع راحتى على خدى وأتأمل كيف يتحرك؟ كيف يطوع الكرة هكذا؟ كيف يمرر؟ كيف يصنع المعنى على البساط الأخضر؟ هل تلبسه شيطان؟ لماذا اختلف عن الآخرين؟ لماذا أغوتنى مهاراته فصار عندى المثال منذ الطفولة حتى لحظة كتابة السطور رغم أن العين أدركت لاعبين كثيرين (...)
قبل قرنين من الزمان وقعت معركة «ووترلو» أى عام 1815، وقتها انتظر البريطانيون 3 أيام حتى يأتيهم خبر انتصار الدوق «ويلنجتون»، فقد كانت المسافة حتى لندن 198 ميلا، بمعيار الماضى كان ذلك زمان نشر الأخبار، واليوم لا يختلف ذلك الزمان كثيرا فى الصحف (...)
فى ظل إلحاح اللحظة أكتب مرة أخرى عن أزمة مجتمع وليس مهنة فحسب، فالخَطب جلل، والنصيحة واجبة، وسكاكين الغباء مزَّقت الواقع وفرضت التخلف.. فإليكم ما أرى: إذا كنت من المارقين الذين يتابعون الأخبار عبر كافة وسائل الإعلام، بما فيها الغربية، فإنك وأنت (...)
قد لا يهتم بسطورى التالية سوى الصحفيين، رغم أن الأمر فى صميم حياة المصريين، فغياب الرقيب الشعبى أو تغييبه بعد ثورتين هو بمثابة انتحار يُدفع إليه الجميع، سلطة ومؤسسات ورأياً عاماً، فالصحف التى لا ترى سوى بعين سلطتها ليست إلا صحافة معلّبة تفتقد (...)
يزن كلماته بميزان الحكمة، يفكر لكى لا يكون جارحاً، يظن أن الفائدة من الكلمات هى أن تبنى، لا تهدم، لا يهتم بالأشخاص، فقط يبحث عن الأفكار، لا ينظر فيمن قال بل ينظر فيما قيل، لا يسعى إلى السجال بل يتعجل النقاش كمن يسرع إلى ساحة يونانية قديمة على رأسها (...)
يزن كلماته بميزان الحكمة، يفكر لكى لا يكون جارحاً، يظن أن الفائدة من الكلمات هى أن تبنى، لا تهدم، لا يهتم بالأشخاص، فقط يبحث عن الأفكار، لا ينظر فيمن قال بل ينظر فيما قيل، لا يسعى إلى السجال بل يتعجل النقاش كمن يسرع إلى ساحة يونانية قديمة على رأسها (...)
يزن كلماته بميزان الحكمة، يفكر لكى لا يكون جارحاً، يظن أن الفائدة من الكلمات هى أن تبنى، لا تهدم، لا يهتم بالأشخاص، فقط يبحث عن الأفكار، لا ينظر فيمن قال بل ينظر فيما قيل، لا يسعى إلى السجال بل يتعجل النقاش كمن يسرع إلى ساحة يونانية قديمة على رأسها (...)
يزن كلماته بميزان الحكمة، يفكر لكى لا يكون جارحاً، يظن أن الفائدة من الكلمات هى أن تبنى، لا تهدم، لا يهتم بالأشخاص، فقط يبحث عن الأفكار، لا ينظر فيمن قال بل ينظر فيما قيل، لا يسعى إلى السجال بل يتعجل النقاش كمن يسرع إلى ساحة يونانية قديمة على رأسها (...)
يزن كلماته بميزان الحكمة، يفكر لكى لا يكون جارحاً، يظن أن الفائدة من الكلمات هى أن تبنى، لا تهدم، لا يهتم بالأشخاص، فقط يبحث عن الأفكار، لا ينظر فيمن قال بل ينظر فيما قيل، لا يسعى إلى السجال بل يتعجل النقاش كمن يسرع إلى ساحة يونانية قديمة على رأسها (...)
«والله المهنة بقت هلس وأى شغلانة تانى أشرف منها».. قالها وهو يقلّب مخزون السفالة من شتائم الشارع ويستدعى ما لا يحب أى لسان عف أن يسمعه من شخص مهما كان، «إزاى يعملوا كده.. إزاى المسألة وصلت للمستوى ده.. هوه فى كده فى الدنيا» بدا كسيل هادر يملؤه الغضب (...)