زرع قوقعة جاءت ابنتي أماني إلي الدنيا فاقدة لحاسة السمع. فبدأت رحلة علاجها بعد شهور من ولادتها واشتريت لها أكثر من نوع من السماعات الطبية لكنها لم تجد في حالتها.. انتهي الأطباء إلي حاجتها لإجراء عملية زرع قوقعة. وكانت صدمة كبيرة عندما علمت أن تكاليفها تتعدي مائة ألف جنيه ولا يساهم التأمين الصحي سوي بجزء من نفقاتها.. سعيت للحصول علي مساهمة التأمين الصحي ولكني فشلت في الوقت الذي تقل نسب نجاح العملية كلما تقدمت ابنتي في السن. أناشد د.محمد مصطفي حامد وزير الصحة إجراء العملية المقررة لابنتي علي نفقة الدولة. حيث إنني ليس لي وظيفة ثانية ولا دخل منتظم. ويستحيل علي تدبير تكاليفها. رأفت محمد أحمد الدقهلية لن أستدين بعد اليوم حرمت من نعمة البصر. ولكن عوضني الله عنها بزوجة مخلصة وثلاثة أبناء صاروا النور الذي يضيء حياتي. ولكن المشكلة أنني لا أقدر علي توفير حياة كريمة لهم. حيث أعمل ضمن النسبة المخصصة للمعاقين في المعهد القومي للقياس. وكل مرتبي 500 جنيه. تراكمت الديون لأفي باحتياجاتهم حتي بلغت 6 آلاف جنيه.. أمهلني أصحابها كثيراً حتي نفد صبرهم وصاروا يطاردونني ليلاً ونهاراً. فهل أجد من يسد عني هذا الدين؟!.. وعهد عليّ أمام الله ألا أستدين مرة أخري مهما ضاقت بي الظروف حتي لا أجد نفسي في هذا الموقف مرة أخري. أحمد عبدالفتاح محمود ما بعد الزرع قطعت رحلة مضنية مع الغسيل الكلوي أنهكتني تماماً وأصبت بانسداد في الأوردة التي تجري من خلالها عملية الغسيل. فأصبحت في أمس الحاجة لإجراء عملية زرع كلي.. باعت أسرتي كل ما تملك واستدانت من كل معارفنا ودبرت لي نفقات العملية وتمت بنجاح والحمد لله ولكن ظهرت لي مشكلة جديدة. لم أضعها في حسابي. حيث اكتشفت أنني في حاجة لعشرة أنواع من الأدوية تكلفتها تصل إلي 3 آلاف جنيه للحفاظ علي الكلي المزروعة. لم نقدر علي تدبير ولو جزء منها. مضي شهران فقط علي العملية ولم أتمكن من شراء العلاج وبدأت مرحلة الخطر الذي يهددني برفض الكلي والعودة لدوامة الغسيل. أستغيث بأهل الخير مساعدتي علي نفقات العلاج قبل فوات الأوان. أحمد فؤاد عزب وحدي مع المرض وصلت نسبة عجزي إلي 95% حيث أعاني من قصور بالشرايين التاجية وجلطات متكررة بالقلب. فأصبحت لا أقدر علي بذل أقل مجهود. حصلت علي كارنيه معاق وحاولت من خلاله الحصول علي رخصة فاترينة. ولكني فشلت فلجأت لأكثر من جمعية خيرية لمساعدتي في عمل أي مشروع فعرضوا عليّ الحصول علي قرض حسن. ولكني رفضته لأني أعلم أنني لن أقدر علي السداد وسأدخل في دوامة لا طاقة لي بها. ما أرجوه هو أن يصل صوتي إلي د.علي عبدالرحمن محافظ الجيزة لمنحي رخصة فاترينة ومنحة لا ترد من فاعل خير لإقامته وشراء أقل بضاعة ممكن بها أن أعيش من دخلها وأتفق علي علاجي فأنا وحيد لا أهل ولا ولد. جلال محمد حسن الجيزة متبرع كبد مطلوب متبرع بفص كبد لإنقاذ حياة شاب في الرابعة والثلاثين. حيث تدهورت حالته لدرجة دخوله في غيبوبة كبدية طويلة. فصيلة الدم المطلوبة "O" ولمن يرغب في التبرع بمقابل الاتصال بوالده سامي سيد. علي رقم 01224269773 ثقلت همومي طوقتني الهموم من كل جانب. ولم تدعني ألتقط أنفاسي. حيث رحل زوجي وتركني في بداية الطريق مع طفلي المعاقين اللذين يعانيان من شلل أطفال بالساقين مع ضمور بالعضلات.. استعنت بالله وخرجت للعمل سعياً عليهما وتحملت ما يفوق طاقتي للجمع بين عملي وبين رعاية طفليّ اللذين يعتمدان عليّ في كل أمورهما. منذ حوالي عام بدأت أعاني من أعراض مرضية كثيرة ليثبت لي في النهاية أنني أعاني من سرطان الدم.. بدأت العلاج الكيماوي الذي أنهكني وأقعدني عن العمل ليصبح كل دخلنا معاش الضمان الذي لا يكفينا سوي الأيام الأولي من الشهر. وأضطر للجوء للاستدانة. ولكني لا أعلم إلي متي؟! .. أناشد أهل الخير القادرين الوقوف معي بعد أن خارت قواي. ونفد صبري. وفي عنقي طفلان معاقان. ويتيمان ليس لهما غيري. سميرة عبدالرحمن قطب