استنكرت، مها الخطيب، وزيرة السياحة الأردنية السابقة، الأربعاء 4 فبراير، الفعل الإجرامي الذي قام به تنظيم داعش الإرهابي، وقيامه بحرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة، معلنا أن ذلك الأمر لم يفل من عزيمة الأردنيين بل على العكس جعلتهم يصفون صفا واحدا لمكافحة هذا التنظيم. وقالت وزيرة السياحة الأردنية السابقة، في تصريحات خاصة ل"بوابة أخبار اليوم"، من عمان، إن القيادة الأردن ردت ثلاثة ردود حاسمة - تحت الحساب - لا تقبل اللبس والتأويل جاءت فور ارتكاب التنظيم الإرهابي "داعش" جريمته الجبانة بحق شهيدنا الطيار البطل معاذ الكساسبة، في وقت تخبئ فيه الأيام القادمة مفاجآت لن تكون بحسبان مجرمي داعش، وفيها "شفاء الصدور" للأردنيين الذين توحدوا على قلب رجل واحد. وعن الرد الأول، تقول مها الخطيب: إن "الجريمة التي يندى لها جبين الإنسانية بأسلوبها الجبان، والتي بثها التنظيم الإرهابي بطريقة هوليودية، ظنا منه أنها ستحدث صدمة تخلط الأوراق في صفوف الأردنيين، كان الرد الأول لها وعليها تلقائيا أن اصطف الأردنيون كما الجنود صفا واحدا، وتوحدوا وتلاحموا وبدت مواقع التواصل الاجتماعي وردود أفعال المواطنين كأنها رد فعل واحد من رجل واحد، فتجلت اللحمة الوطنية في أبهى صورها، وبدلا من مخطط التنظيم الإرهابي الرامي إلى إحداث فتن داخلية، أضحى الأردن قلعة صلبة بل وأطفأ الله كيد الداعشيين في نحورهم بأن متّن جبهتنا الداخلية كما لم تكن يوما في تاريخ الأردن ". أما الرد الثاني، فتضيف: أنه "جاء من رفاق سلاح الشهيد البطل، وإخوانه الطيارون صقور سلاحنا الجوي الملكي الباسل، الذين أبوا أن تغفى عيونهم ليلتها إلا وقد حلقوا فوق أوكار فئران داعش في الرقة، ودكوا معاقل التنظيم الإرهابي بصواريخهم، وأدوا تحية عسكرية إلى رفيقهم الشهيد البطل معاذ الكساسبة، معاهدينه أنهم على طريق الشهادة خلفه سائرون وأن موعدهم معه بإذن الله في الجنة ". وعن الرد الثالث، تتابع مها الخطيب: أنه: "رد أشفى صدور الأردنيين وأذهب بعضا من غيظ قلوبهم بإعدام الإرهابية ساجدة الريشاوي والإرهابي زياد الكربولي أتباع التنظيم الإرهابي مع ساعات فجر الأربعاء 4 فبراير، كرد فوري حاسم وفتح حساب يليه حسابات لاحقة لم ولن تخطر على بال أحد من تنظيم الإرهاب الداعشي، بل إن الأيام القادمة حبلى بمفاجآت يجب أن يترقبها كل فرد من تنظيم داعش الإرهابي، ستزلزل الأرض من تحت أقدامهم، ولن يعرفوا أين ومتى وكيف سيكون الانتقام والرد، إلا أن يترقبوا ما سيكون فيه "شفاء الصدور" للأردنيين، والرعب لا شيء غير الرعب والخوف في قلوب كل فرد من تنظيم داعش" . وشددت الوزيرة السابقة، على أن الأردن، دولة، وقيادة، وشعبا، وجيشا، وأجهزة أمنية، ومؤسسات ليست نزهة لمن فكر يوما العبث معها. واختتمت وزيرة السياحة الأردنية السابقة، تصريحاتها، بالتأكيد على أن الأردنيون الذين حاول التنظيم الإرهابي خاسئا معتقدا أنه يمكنه اللعب على وتر فرقتهم، بقتله جنديا أردنيا واحدا باتوا ثمانية ملايين جندي يتمنون لقاء الأرض التي تحت أقدام داعش ليزلزلوها أيما زلازل. استنكرت، مها الخطيب، وزيرة السياحة الأردنية السابقة، الأربعاء 4 فبراير، الفعل الإجرامي الذي قام به تنظيم داعش الإرهابي، وقيامه بحرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة، معلنا أن ذلك الأمر لم يفل من عزيمة الأردنيين بل على العكس جعلتهم يصفون صفا واحدا لمكافحة هذا التنظيم. وقالت وزيرة السياحة الأردنية السابقة، في تصريحات خاصة ل"بوابة أخبار اليوم"، من عمان، إن القيادة الأردن ردت ثلاثة ردود حاسمة - تحت الحساب - لا تقبل اللبس والتأويل جاءت فور ارتكاب التنظيم الإرهابي "داعش" جريمته الجبانة بحق شهيدنا الطيار البطل معاذ الكساسبة، في وقت تخبئ فيه الأيام القادمة مفاجآت لن تكون بحسبان مجرمي داعش، وفيها "شفاء الصدور" للأردنيين الذين توحدوا على قلب رجل واحد. وعن الرد الأول، تقول مها الخطيب: إن "الجريمة التي يندى لها جبين الإنسانية بأسلوبها الجبان، والتي بثها التنظيم الإرهابي بطريقة هوليودية، ظنا منه أنها ستحدث صدمة تخلط الأوراق في صفوف الأردنيين، كان الرد الأول لها وعليها تلقائيا أن اصطف الأردنيون كما الجنود صفا واحدا، وتوحدوا وتلاحموا وبدت مواقع التواصل الاجتماعي وردود أفعال المواطنين كأنها رد فعل واحد من رجل واحد، فتجلت اللحمة الوطنية في أبهى صورها، وبدلا من مخطط التنظيم الإرهابي الرامي إلى إحداث فتن داخلية، أضحى الأردن قلعة صلبة بل وأطفأ الله كيد الداعشيين في نحورهم بأن متّن جبهتنا الداخلية كما لم تكن يوما في تاريخ الأردن ". أما الرد الثاني، فتضيف: أنه "جاء من رفاق سلاح الشهيد البطل، وإخوانه الطيارون صقور سلاحنا الجوي الملكي الباسل، الذين أبوا أن تغفى عيونهم ليلتها إلا وقد حلقوا فوق أوكار فئران داعش في الرقة، ودكوا معاقل التنظيم الإرهابي بصواريخهم، وأدوا تحية عسكرية إلى رفيقهم الشهيد البطل معاذ الكساسبة، معاهدينه أنهم على طريق الشهادة خلفه سائرون وأن موعدهم معه بإذن الله في الجنة ". وعن الرد الثالث، تتابع مها الخطيب: أنه: "رد أشفى صدور الأردنيين وأذهب بعضا من غيظ قلوبهم بإعدام الإرهابية ساجدة الريشاوي والإرهابي زياد الكربولي أتباع التنظيم الإرهابي مع ساعات فجر الأربعاء 4 فبراير، كرد فوري حاسم وفتح حساب يليه حسابات لاحقة لم ولن تخطر على بال أحد من تنظيم الإرهاب الداعشي، بل إن الأيام القادمة حبلى بمفاجآت يجب أن يترقبها كل فرد من تنظيم داعش الإرهابي، ستزلزل الأرض من تحت أقدامهم، ولن يعرفوا أين ومتى وكيف سيكون الانتقام والرد، إلا أن يترقبوا ما سيكون فيه "شفاء الصدور" للأردنيين، والرعب لا شيء غير الرعب والخوف في قلوب كل فرد من تنظيم داعش" . وشددت الوزيرة السابقة، على أن الأردن، دولة، وقيادة، وشعبا، وجيشا، وأجهزة أمنية، ومؤسسات ليست نزهة لمن فكر يوما العبث معها. واختتمت وزيرة السياحة الأردنية السابقة، تصريحاتها، بالتأكيد على أن الأردنيون الذين حاول التنظيم الإرهابي خاسئا معتقدا أنه يمكنه اللعب على وتر فرقتهم، بقتله جنديا أردنيا واحدا باتوا ثمانية ملايين جندي يتمنون لقاء الأرض التي تحت أقدام داعش ليزلزلوها أيما زلازل.