مجدلاني: الإسرائيليون المختطفون أعطوا فرصه لتصعيد الهجوم على الفلسطينيين

أكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية د.أحمد مجدلاني أن الاحتلال الإسرائيلي وجد فرصة جديدة لتصعيد هجومه الشرس على أبناء شعب فلسطين وربما لتمرير دفعة استيطانية جديدة تحت ستار المستوطنين المختطفين.
ورأي المجدلاني - في تصريح إذاعي له صباح الاثنين 16 يونيو- أن عميلة خطف المستوطنين قد تكون جاءت هدية من السماء لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتخرجه من أزمته الداخلية والخارجية ولتزيد أيضا من حالة التصعيد سواء بالاستيطان أو بالاعتداءات التي يقوم بها جيش الاحتلال أو المستوطنين ضد الفلسطينيين.
وأشار إلي أن اليومين الماضيين قد شهدا تصعيدا غير مسبوق سواء في محافظة الخليل أو في سائر مناطق الضفة الغربية، مضيفا أن "هناك سيناريو يحاول إعادة ذات المشهد الذي جرى عام 2002 عندما تم اجتياح المحافظات الشمالية للضفة من جانب الاحتلال، إلا أن السيناريو هذه المرة مختلف ويأخذ تدرج وليس كما كان في السابق".
وذكر المجدلاني أن القيادة الفلسطينية أدانت هذا الهجوم والعدوان الهمجي غير المبرر على شعب فلسطين وحملت سلطات الاحتلال المسئولية كاملة عما يجري.
وأكد أن القيادة الفلسطينية تجرى اتصالات مكثفة مع جميع الأطراف الدولية المعنية مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والصين لوضعهم في هذه التصرفات الخطيرة والتي من الممكن أن تكون آثارها وتداعياتها كبيرة جدا على الأمن والاستقرار في المنطقة.
يذكر أن جميع محافظات الضفة الغربية تشهد منذ يومين حملة اعتداءات واعتقالات ومداهمات بذريعة البحث عن المستوطنين الثلاث المفقودين منذ مساء الخميس الماضي.
أكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية د.أحمد مجدلاني أن الاحتلال الإسرائيلي وجد فرصة جديدة لتصعيد هجومه الشرس على أبناء شعب فلسطين وربما لتمرير دفعة استيطانية جديدة تحت ستار المستوطنين المختطفين.
ورأي المجدلاني - في تصريح إذاعي له صباح الاثنين 16 يونيو- أن عميلة خطف المستوطنين قد تكون جاءت هدية من السماء لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتخرجه من أزمته الداخلية والخارجية ولتزيد أيضا من حالة التصعيد سواء بالاستيطان أو بالاعتداءات التي يقوم بها جيش الاحتلال أو المستوطنين ضد الفلسطينيين.
وأشار إلي أن اليومين الماضيين قد شهدا تصعيدا غير مسبوق سواء في محافظة الخليل أو في سائر مناطق الضفة الغربية، مضيفا أن "هناك سيناريو يحاول إعادة ذات المشهد الذي جرى عام 2002 عندما تم اجتياح المحافظات الشمالية للضفة من جانب الاحتلال، إلا أن السيناريو هذه المرة مختلف ويأخذ تدرج وليس كما كان في السابق".
وذكر المجدلاني أن القيادة الفلسطينية أدانت هذا الهجوم والعدوان الهمجي غير المبرر على شعب فلسطين وحملت سلطات الاحتلال المسئولية كاملة عما يجري.
وأكد أن القيادة الفلسطينية تجرى اتصالات مكثفة مع جميع الأطراف الدولية المعنية مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والصين لوضعهم في هذه التصرفات الخطيرة والتي من الممكن أن تكون آثارها وتداعياتها كبيرة جدا على الأمن والاستقرار في المنطقة.
يذكر أن جميع محافظات الضفة الغربية تشهد منذ يومين حملة اعتداءات واعتقالات ومداهمات بذريعة البحث عن المستوطنين الثلاث المفقودين منذ مساء الخميس الماضي.