سادت حالة من الاستياء العارم لدي مواطني بني سويف بسبب الحادث الارهابي الغاشم الذي استهدفت مديرية امن الدقهلية وراح ضحيته العشرات من خيرة شباب الوطن مابين قتيل وجريح وطالب الاهالي بادراج هذه الجماعة المحظورة ضمن قائمة المنظمات الارهابية مع الاستمرار في محاربة هؤلاء الارهابيين في مختلف انحاء مصر في البداية يقول ابراهيم نبيل المحامي ان هذا الحادث الاليم الذي راح ضحيته العشرات من اشقاءنا في جهاز الشرطة العظيم يدل علي أن خفافيش الظلام ما زالوا يصرون على تخريب الوطن، ووقف مسيرة الاستقرار وخارطة الطريق التى تقودها قواتنا المسلحة الباسلة وشرطتها وفى الخلف من ورائهم شعب مصر العظيم لذا فاننا نطالب المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية والفريق اول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع بالضرب بيد من حديد علي يد هؤلاء الارهابيين القتلة ويضيف الدكتور جمال عبد المطلب استاذ علم الاجتماع بجامعة بني سويف ان هذا الحادث هو عمل إجرامي شنيع لا تكفي الكلمات للتعبير عن رفضه وإدانته والغضب منه لذا فاننا نطالب المسئولين بسرعة ادراج هذه الجماعة المحظورة واعضائها علي قائمة المنظمات الارهابية كما نطالبهم بالاستمرار علي خارطة الطريق والشعب من ورائهم وان الله سيخذل هؤلاء الاهابيين وسيجعل كيدهم في نحرهم وطالب احمد حسن "موظف بوزارة العدل " بسرعة التحقيق فى الواقعة وضبط مرتكبيها مستنكرا غياب دور الدوائر القضائية المخصصة للقضايا المتعلقة بالإرهاب التي أعلن عنها رئيس الوزراء وانتقد ما وصفه بتراخي الدولة في إتخاذ القرارات في هذه الظروف الإستثنائية مطالبا الحكومة بإصدار قرار سريع وفوري بإدراج جماعة الإخوان على قائمة المنظمات الإرهابية فالتأخير في إصدار هذا القرار تقصير من الحكومة في مواجهة ما وصفه ب''الإرهاب'' مما يكبد الدولة خسائر في الأرواح والممتلكات يوم بعد يوم وفي نفس السياق سادت حالة من الاستياء لدي القوي السياسية ببني سويف والمتمثله في حزب الوفد وحزب المصريين الاحرار وحزب الدستور وحركة تمرد هذا الحادث الاليم الذي استهدف ابناء مصر الاوفياء واصدرت بيانا استنكرت فيه هذا الحادث جاء فيه ان ا ننا ندين هذا العمل إلارهابي الآثم الذي يستهدف تقويض الاستقرار في مصر وناشدت وزارة الداخلية بسرعة التحقيقات وتقديم الفاعل إلى المحاكمة في أقرب وقت ومحاربة ما أسمته بالإرهاب الغاشم واكدوا خلال هذا البيان انهم مستمرون خلف المسئولين بالدولة وقياداتهم الحزبية نحو دعم خارطة الطريق، والتصويت بنعم على الدستور كرد فعل عملى على هؤلاء الإرهابيين، سادت حالة من الاستياء العارم لدي مواطني بني سويف بسبب الحادث الارهابي الغاشم الذي استهدفت مديرية امن الدقهلية وراح ضحيته العشرات من خيرة شباب الوطن مابين قتيل وجريح وطالب الاهالي بادراج هذه الجماعة المحظورة ضمن قائمة المنظمات الارهابية مع الاستمرار في محاربة هؤلاء الارهابيين في مختلف انحاء مصر في البداية يقول ابراهيم نبيل المحامي ان هذا الحادث الاليم الذي راح ضحيته العشرات من اشقاءنا في جهاز الشرطة العظيم يدل علي أن خفافيش الظلام ما زالوا يصرون على تخريب الوطن، ووقف مسيرة الاستقرار وخارطة الطريق التى تقودها قواتنا المسلحة الباسلة وشرطتها وفى الخلف من ورائهم شعب مصر العظيم لذا فاننا نطالب المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية والفريق اول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع بالضرب بيد من حديد علي يد هؤلاء الارهابيين القتلة ويضيف الدكتور جمال عبد المطلب استاذ علم الاجتماع بجامعة بني سويف ان هذا الحادث هو عمل إجرامي شنيع لا تكفي الكلمات للتعبير عن رفضه وإدانته والغضب منه لذا فاننا نطالب المسئولين بسرعة ادراج هذه الجماعة المحظورة واعضائها علي قائمة المنظمات الارهابية كما نطالبهم بالاستمرار علي خارطة الطريق والشعب من ورائهم وان الله سيخذل هؤلاء الاهابيين وسيجعل كيدهم في نحرهم وطالب احمد حسن "موظف بوزارة العدل " بسرعة التحقيق فى الواقعة وضبط مرتكبيها مستنكرا غياب دور الدوائر القضائية المخصصة للقضايا المتعلقة بالإرهاب التي أعلن عنها رئيس الوزراء وانتقد ما وصفه بتراخي الدولة في إتخاذ القرارات في هذه الظروف الإستثنائية مطالبا الحكومة بإصدار قرار سريع وفوري بإدراج جماعة الإخوان على قائمة المنظمات الإرهابية فالتأخير في إصدار هذا القرار تقصير من الحكومة في مواجهة ما وصفه ب''الإرهاب'' مما يكبد الدولة خسائر في الأرواح والممتلكات يوم بعد يوم وفي نفس السياق سادت حالة من الاستياء لدي القوي السياسية ببني سويف والمتمثله في حزب الوفد وحزب المصريين الاحرار وحزب الدستور وحركة تمرد هذا الحادث الاليم الذي استهدف ابناء مصر الاوفياء واصدرت بيانا استنكرت فيه هذا الحادث جاء فيه ان ا ننا ندين هذا العمل إلارهابي الآثم الذي يستهدف تقويض الاستقرار في مصر وناشدت وزارة الداخلية بسرعة التحقيقات وتقديم الفاعل إلى المحاكمة في أقرب وقت ومحاربة ما أسمته بالإرهاب الغاشم واكدوا خلال هذا البيان انهم مستمرون خلف المسئولين بالدولة وقياداتهم الحزبية نحو دعم خارطة الطريق، والتصويت بنعم على الدستور كرد فعل عملى على هؤلاء الإرهابيين،