كثيراً ما نَشعُر بالضيق والالم وتعشق الآهات صوت الانفاس وما بين النفس والآخر منا من يسقط فريسة للغدر والقهر والظلم ومنا من يحول غدر الدنيا رماد ... صَبْاَر يا منَتْور ع الرِمال ودَايرْ ع التِلاَل يا مَزْرُوع في القُلوُب و محوِلهاَ درُوب و محمِلها جِبَال إنْ كاَن بَكْ مُر أنا كُلي مَرار وإنْ كان بَكْ شُوك أناَ قَايد نار بالحُضن يا رُوحِي لجل الزَاد بالحُضن و ذَود عِندي عِناد شُوكَكْ .. عَلي نَاري يحوِل غَدر الدُنيا رَماد [email protected] لمزيد من مقالات مى إسماعيل