اوعدونى لتسمعونى لو غنيت ع الطبلة والمزمار وحكيت حكاية غريبة عجيبة حكاية بصمة عار حكاية شعب كل حياته كانت مرار فى مرار ورغم المر وضيق الرزق لكنه كان صبار ليلة طويل عمره ما يحلم يجى نهار يأكل العيش يلائى فى العيش عشرين مسمار وحبيب الشعب شال فى جيوبة كام مليار وعاش للشعب وعمره ما غلى فى الأسعار ولا شرد ناس من أكذوبة الاستثمار ودعم القطن وزراعته القيراط جاب ميت قنطار وم التعليم يا عينى يا ليل ابتكار بعد ابتكار ولا الصحة كل مواطن صحة عال فارس مغوار وبقول لكم أيه كان حواليه ألفين جزار ولا يعرفشى وعلشان كده التمسوا له الأعذار وياريت تدعوله بعد وفاته ما يشوف جسده غير النار