أعربت «الجبهة الوطنية لاستكمال الثورة» عن ارتياحها إلى قرارات رئيس الجمهورية الأخيرة، الخاصة بإقالة القيادات الأمنية، مضيفة أنها استقبلتها بالأمل في أن تتلوها قرارات، تدل على أن الإدارة السياسية للبلاد، في يد السلطة المنتخبة من الشعب. وأضافت الجبهة، أنه: "لما كان داعي إقامة الجبهة هو حماية إرادة الشعب المستقلة من قوى الثورة المضادة، والدفاع عن حق الشعب المصري، في حكم نفسه بنفسه، وأن تكون كل السلطة للمنتخبين، فإنها تشارك وتدعو الشعب المصري أن يشارك في دعم القرارات التي اتخذها رئيسه، وتصب في مصلحة مسيرة الثورة."