ضباب يزحف على سماء المحافظات، تحذير عاجل من الأرصاد بشأن الشبورة المائية    ضباب وشبورة كثيفة.. «الأرصاد» تحذر من الساعات المقبلة    قرار قضائي جديد بشأن المتهم بسرقة سيدة بالعجوزة    جدول مباريات اليوم حول العالم: مواجهات قوية في أوروبا وإفريقيا    البث المباشر لمباراة ليفربول ونوتنجهام فورست في الدوري الإنجليزي    بعد تصديق الرئيس.. تعديلات قانون الإجراءات الجنائية نقلة حقيقية في ملف حقوق الإنسان    أسعار الدواجن والكتاكيت والبيض في السوق المصرية    إدارة الطيران الأمريكية تحذر الطيارين من مخاطر التحليق فوق فنزويلا    «يوميات ونيس».. العمل الذي صنع ذاكرة جيل ورسّخ قيم الأسرة في الدراما المصرية    برنامج «دولة التلاوة» يعيد لمة العيلة المصرية على شاشة واحدة    فلسطين.. جيش الاحتلال يقتحم حي الضاحية في نابلس شمال الضفة الغربية    مباراة العار، اشتباكات بين متظاهرين لدعم غزة والشرطة الإيطالية خلال لقاء فيرتوس ومكابي تل أبيب (فيديو)    بيسكوف: مستوى اتصالات التسوية بين موسكو وواشنطن لم يحدد بعد    رئيس المدينة اكتشفه بالصدفة، هبوط أرضي مفاجئ أمام مستشفى ميت سلسيل بالدقهلية (صور)    ماذا حدث في ليلة ختام مهرجان القاهرة السينمائي؟.. التفاصيل الكاملة    المرأة العاملة| اختيارها يحمي الأسرة أم يرهقها؟.. استشاري أسري يوضح    صافي الأرباح يقفز 33%| بنك البركة – مصر يثبت قوته المالية    من 18 إلى 54 ألفًا.. زيادة تعجيزية تهدد مصدر رزق مزارعي بهادة بالقليوبية    محمد موسى يهاجم الجولاني: سيطرتك بلا دور.. والسيادة السورية تنهار    أبرزها وظائف بالمترو براتب 8000 جنيه.. «العمل» توفر 100 فرصة للشباب    محمد التاجي: لولا تدخل السيسي ل"طبل" الجميع للانتخابات وينتهي الأمر دون كشف التجاوزات    حدد الموعد، رئيس الاتحاد الفرنسي يتحدث عن اقتراب زيدان لتدريب منتخب الديوك    «دولة التلاوة» تعيد الحياة لصوت أول قارئة للقرآن بالإذاعة المصرية    تطورات مثيرة في قضية سرقة عصام صاصا للحن أغنية شيرين    التوقعات السامة| خبيرة أسرية توضح كيف تحول الزواج لعبء على المرأة    استشارية: خروج المرأة للعمل لا يعفي الرجل من مسؤولية الإنفاق أبدًا    عضو "الشؤون الإسلامية" يوضح حكم التعامل مع الدجالين والمشعوذين    مداهمة مفاجئة تكشف الإهمال.. جمعية زراعية مغلقة وقرارات حاسمة من وكيل الوزارة    محلل سياسي عن لقاء السيسي ورئيس كوريا: مصر مركز جذب جديد للاستثمارات    شيكو بانزا يوضح سبب تأخر عودته للزمالك    الصورة الأولى لعروس المنوفية التي لقيت مصرعها داخل سيارة سيارة الزفاف    اتحاد الكرة يعلن حكام مباريات الأحد في الدوري الممتاز    مصطفى حجاج يكشف حقيقة الخلاف بينه وبين هاني محروس    مارسيليا يتصدر الدوري الفرنسي مؤقتا بفوز ساحق على نيس    ترامب: نعمل مع لبنان لتحقيق السلام في الشرق الأوسط ونمارس ضغوطًا لنزع سلاح حماس    الجيزة: تعريفة ثابتة للسيارة بديلة التوك توك ولون موحد لكل حى ومدينة    محلل أداء الأهلى السابق: الفريق استقبل أهدافا كثيرة بسبب طريقة لعب ريبيرو    مسئول إسرائيلى: سنحصل على الشرعية لنزع سلاح حماس إذا لم ينجح الأمريكيون    أهم الأخبار العالمية والعربية حتى منتصف الليل.. ترامب: ممدانى رجل عقلانى جدا ونتفق فى الغاية وهو ليس جهاديا.. طوارئ فى فرنسا استعدادا لحرب محتملة مع روسيا.. وزيلينسكى عن الخطة الأمريكية للسلام: نواجه لحظة حاسمة    أخبار × 24 ساعة.. السياحة: 1.5 مليون سائح ألمانى زاروا مصر منذ بداية 2025    إعدام كميات كبيرة من الأغذية والمشروبات غير الصالحة بالمنوفية    أحمد حسن يكشف أسباب عدم ضم حجازى والسعيد للمنتخب الثانى بكأس العرب    محمد أبو سعدة ل العاشرة: تجميل الطريق الدائري يرتقى بجودة حياة السكان    صلاح بيصار ل العاشرة: أحمد مرسي علامة كبرى في الفن والأدب السريالي    اكتشاف عجز 44 طن سكر داخل مضرب بكفر الشيخ.. وضبط أمين المخازن    رمضان صبحي أمام المحكمة في قضية التزوير| اليوم    بسبب ركن سيارة.. قرار هام في مشاجرة أكتوبر    11727 مستفيدًا في أسبوع سلامة الدواء بالمنوفية    نصر عبده: إعادة الانتخابات تصحح الصورة الدولية.. ومصر تأتي ببرلمان يريده الشعب    رئيس جامعة المنيا يناقش إعداد الخطة الاستراتيجية للجامعة 2026–2030    جعجع: لبنان يعيش لحظة خطيرة والبلاد تقف على مفترق طرق    عالم بالأوقاف: الإمام الحسين هو النور المكتمل بين الإمامة والنبوة    البابا تواضروس الثاني يلتقي مقرري اللجان المجمعية    شوقي علام حول التعاملات البنكية: الفتوى الصحيحة تبدأ بفهم الواقع قبل الحكم    كيف يؤثر تناول السكر على مرضى السكري وما الكمية المسموح بها؟    «الزراعة» تواصل حملاتها لحماية الثروة الداجنة    جامعة بنها ومؤسسة حياة كريمة ينظمان قافلة بيطرية بمنشاة القناطر    الجالية المصرية بالأردن تدلي بأصواتها في المرحلة الثانية لانتخابات النواب    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



شخصيات الأسبوع - نبيلة حمانى وميمى قدرى
نشر في شموس يوم 17 - 10 - 2014

هذا الأسبوع، تم اختيار شخصيتين رائعتين ونجمتين متألقتين بدلاً من شخصية واحدة، حيث تم الاتفاق، على ترشيح الشخصيتين معا، ليكونا شخصية هذا الأسبوع، والشخصيتان هما:
1-الشاعرة المغربية نبيلة حماني
2-الشاعرة المصرية عزة فتحي سلو والملقبة بميمي قدري
شخصية هذا الأسبوع
الشاعرة والكاتبة المغربية نبيلة حماني
الكاتب والباحث الدكتور احمد محمود القاسم
الشاعرة والكاتبة المغربية نبيلة حماني، إنسانة مبدعة وخلاقة، بدأت تكتب منذ طفولتها الأولى، تعشق الكتابة والقراءة، ترأس الكثير من الملتقيات والمنتديات الأدبية، تؤمن بأن الإنسان، إرادة وعزيمة، فهو يحمل بداخله طاقة جبارة. تسعى الشاعرة والكاتبة نبيلة، لأن تربي الأجيال، على قيم التسامح، والتضامن، والتعاون والتشارك والحوار. تعشق اللغة العربية، وتسعى لأن تعلمها وتحببها، وتدرك أنها مستهدفة..وأنها بحر لا ينضب، وسامية ومقدسة، القوة بالنسبة لها هي هدوء واقتناع، وتروَّي، وفكر، وقدرة على الإقناع والتأثير في الآخر، وذكاء أيضاً.
الشاعرة والكاتبة نبيلة تتمتع بالذكاء الحاد، كما أنها متفهمة، وواعية اجتماعياً وفكريًا، فهي عميقة الثقافة، وواسعة الاطلاع، شخصيتها جادة، وخلاقة وإبداعية في كتاباتها، تعشق اللغة والقراءة والكتابة كثيراً، يمكنك القول بأنها تكتب بقلم ماسي ومداد ذهبي، تؤمن بأن الكرامة والعدالة والتضامن والحرية والتسامح والديمقراطية، هي سبل للتعايش والنماء والتقدم، فهي تحمل فكراً إنسانياً راقياً جداً
تقول الشاعرة والكاتبة والإعلامية نبيلة حماني، أنا مغربية الجنسية والإقامة، أقطن بمدينة فاس، العاصمة العلمية للمغرب، ورمز التاريخ والأصالة، متزوجة، حاصلة على الإجازة في اللغة العربية وآدابها، من جامعة سيدي محمد بن عبد الله فاس، أعمل أستاذة للتعليم الثانوي، في مادة اللغة العربية، اهوى القراءة والكتابة والسفر، إضافة إلى أنني\" رئيسة لمعهد صروح للثقافة والإبداع\"،' \"ورئيسة للمكتب الجهوي لمركز حقوق الناس جهة فاس بولمان \" كما أنني عضوة بعدة جمعيات وطنية وعربية، على سبيل المثال أشغل منصب الناطق الرسمي لوكالة مؤسسة عرار الدولية. وأنا \" رئيسة لمعهد صروح للثقافة والابداع \" \"ورئيسة المكتب الجهوي لمركز حقوق الناس جهة فاس بولمان\" وعضو وكالة عرار وعضو رابطة كاتبات المغرب، وعضو في عدة جمعيات تهتم بالإبداع والثقافة داخل الوطن وخارجه.
تتابع الشاعرة نبيلة وتقول:أومن أن الإنسان، إرادة وعزيمة، فهو يحمل بداخله طاقة جبارة، إما أن نخرجها ونستغلها في الجوانب الإيجابية للحياة الفردية، والجماعية، فنصل إلى مرافئ النجاح، ونصون المبادئ والقيم، ونحقق الخير والنماء، وإما أن نعيش على الهامش، ونتجه اتجاهات سلبية قد لا تعبر عنا، فننساق وراء دوافع وهواجس لا نعتقدها، ولكننا نؤخذ إليها أخذاً..أومن بان الإنسان فاعل في مجتمعه، ومؤثر فيه، بما يملك من أفكار وقيم وسلوكيات..كما أومن بأن الكرامة والعدالة والتضامن والحرية والتسامح والديمقراطية، هي سبل للتعايش والنماء والتقدم..كما أن الحق والواجب والالتزام بالمسؤوليات داخل المجتمع الصغير والكبير، سبل للأمن والأمان، وإشاعة المحبة والتسامح والحوار بين الناس جميعاً، أومن أيضا أن الإبداع سبيل للحياة، بل سبيل لحيوات متعددة داخل حياة واحدة كما انه سبيل لنشر القيم والمبادئ والتعبير عن الذات الإنسانية، بمختلف مشاعرها وأحاسيسها ورغباتها وخلجاتها الكامنة فيها، 'الإبداع سمو ورفعة وجمال مادي ومعنوي..وتعمق في دواخل الإنسان، التي لا تنكشف إلا من خلاله..سواء كان الأمر يتعلق بالذات المبدعة أو غيرها..الإبداع رقي وتواصل وتكامل..وهو لا يكتسب وجوده الفعلي والحقيقي، إلا من خلال تفاعل الآخرين، ومشاركتهم وقراءتهم، ونقدهم لهذا الإنتاج، وإضافتهم وتحليلاتهم..التي تكشف عن خبايا النص، ومشاربه المختلفة، والمتعددة، من خلال التأويل والتحليل، والقراءات المتعددة.
إذا ما سئلت، عن القوة أو الضعف في شخصيتي، فإني أقول، إن ذلك يتعلق بمفهومي للقوة، ذلك أنها بالنسبة لي هدوء واقتناع، وتروي، وفكر وقدرة على الإقناع والتأثير في الآخر، وذكاء أيضاً، فأنا هادئة الطبع، أحب الإنصات أكثر، لكني إن اتخذت قراراً بعد روية وتفكير، فإني لا أتردد فيه، ولا أتراجع.. أحب الإنسان المتواضع، الذي يهب من نفسه للآخرين، والذي يدرك بأن الحياة تشارك وتعاون، وصبر وإخاء وتعامل إنساني..أومن بالإنسان، بغض النظر عن أي شيء آخر، ..التعلم المستمر أساسي لبناء شخصية الفرد..أدرك أني في بداية الطريق، وأسعى للتطور، وأطمح للأفضل دائماً، سواء تعلق الأمر بالعمل الجمعوي، أم الإنتاج الأدبي، أو مسيرتي العملية والتربوية..أسعى لأن أربي الأجيال على قيم التسامح، والتضامن، والتعاون والتشارك والحوار. أعشق اللغة العربية وأسعى لأن اعلمها وأحبها، وأدرك أنها مستهدفة..أدرك أنها بحر لا ينضب، وأنها سامية مقدسة، وأنها لغة الأدب والعلم والمستقبل، وأنه على عاتقنا نصرتها.
وتقول الصديقة الرائعة نبيلة عن المرأة، بأن المرأة هي إنسان قبل أي شيء آخر، وقد خلق الإنسان حراً، بغض النظر عن جنسه، والطبيعة منحت المرأة فكراً وكياناً، يجعلها حرة، شاء من شاء وأبى من أبى، لأنها لا تقل إنسانية عن غيرها..والحرية هي مبدأ أساسي من مبادئ حقوق الإنسان، المتفق عليها عالمياً، وكوني حقوقية أقول إن المرأة إنسان حر، يمتلك مقومات الإنسان التي تجعله كذلك..لذلك، حرية المرأة الحقيقية، تكمن في استقلاليتها الاقتصادية، والسياسية، والفكرية...الأمر الذي يجعلها تحقق الذات والوجود، وتسمو بكل إمكانياتها.
وتقول الشاعرة المغربية المتألقة نبيلة حماني، بأنها مع الديمقراطية كونها مبدأ أساسي من المبادئ التي يجب أن تطبق في المجتمع، من أجل تحقيق السلم والأمن والأمان والعدالة الاجتماعية، والكرامة، وحرية التعبير..وتحقيق الذات، والنهوض بالفكر، فالتعبير عن الرأي والرأي المخالف، أمر ضروري لخلق الحوار، وتلاقح الأفكار، والرقي بالفكر الإنساني، والتعبير عن الوجود الحقيقي، شرط الالتزام بمبادئ التعايش، والتسامح، والتضامن، والتشارك، ومن اجل تجاوز المعيقات، والأحقاد المؤدية إلى التطاحن، والتناحر، والحروب، وكل ما يعيد الشعوب إلى الخلف، ويدمر كيانها، فالتشدد ورفض الآخر، والسعي للمصلحة الخاصة، هو ما دمر الشعوب، وأدى إلى التشتت والخراب.
تتابع الصديقة الرائعة نبيلة حماني فتقول: مذ عرفت نفسي، وحب الإبداع يسكنني، لأنه تسرب إلي من مشارب عديدة، أولها عشقي للحرف والإدمان عليه، ثم نخبة الأساتذة والمربين، الذين أدين لهم ما حييت، إضافة إلى تشجيع الوالدين، خاصة، الذين لمسوا بنفسي بذرة الإبداع، منذ البداية، فمنحوني التشجيع والرعاية، وخاصة عدم الاعتراض..فقد كنت من المتفوقات في الدراسة، وذلك منحني القدرة على الإصرار والقوة، كان الزواج في سن ثمانية عشر عاماً..لابد من السير في سبيلين، وبشكل متوازي، فهناك المسؤولية الأسرية، ثم المسؤولية العلمية المعرفية..حصلت على الإجازة في مادة اللغة العربية وآدابها من\" جامعة سيدي محمد بن عبد الله ظهر الهراز فاس\" ثم التحقت بالمركز التربوي الجهوي، لأتخرج أستاذة للمادة بمدينة مكناس. الكتابة والقراءة، هي عشق رافقني منذ البدايات، وكل وقتي تقريباً الفارغ لهما، لحظة الكتابة بالنسبة لي لحظة مقدسة مختلفة، ألج فيها معابد الكلمة، وأخشع في حمى الحرف المنصهر قصيداً، أهتم بالأدب على وجه الخصوص، بأصنافه المتعددة، ولكن الشعر يستهويني أكثر، اقرأ كل ما يقع بيدي من أصناف الأدب، وخاصة الشعر، سواء كان قديماً او حديثاً. فحلم الكتابة وعشقها، تملكني منذ الصغر، ورافقني في كل مراحل الحياة..كتبت الكثير من النصوص القصصية والشعرية، لكنها لم توثق، وأخذها الضياع والنسيان..فالكتابة بالنسبة لي وجود وتعبير عن خوالج النفس الكامنة، والمشتركة بين الناس جميعاً. واهتم بكتابة القصيدة بشكل خاص، فهي ذلك الرافد الذي يسع أحلامنا، ونطرح فيه همومنا وآلامنا..هي حياة خارج الحياة، هي الملاذ والملجأ الذي يحتوينا، وفي نفس الوقت تعلمنا، وتسير بنا إلى شط الأمان..هي من تربينا وتعلمنا وترسخ القيم بذواتنا..هي عالم من نور، إن ولجناه كنا مبصرين..بكل تأكيد، هي تمكننا من تحقيق طموحاتنا بأشكال مختلفة، وتعرفنا مدى جمالية الإبداع والارتقاء إليه. الشعر هو ذاك العالم الوضاء، الساطع اللامع، الذي أخذني إليه دونا عن غيره..شغفي به، لا يعادله شغف، لا شك ان بقية الأجناس الأدبية تشدني وتأخذني، ولي تجارب في كتابة القصة، لكني استرسلت إلى الشعر، وعشقت الإقامة بين رباه الأثيرة، ولحظة الكتابة هي خارج كل اللحظات..يمازحها العناء والنشوة..تختلط فيها مشاعر متباينة، لتمنحني ذاك الوليد المدلل، الذي أحيانا يكون أجمل مما تصورت، وأحيانا يخالف ما رغبت..وتبقى كل الكتابات، جزء مني ولا يمكنني التخلي عن أي جزء منها.
من الأسماء التي أحب أن أقرأ لها، هناك بدر شاكر السياب وصلاح عبد الصبور، وادونيس ومحمود درويش، ونزار قباني، وكل من يستهويني أدبه وشعره.
أما من المغاربة، فأقرأ للشاعر الدكتور محمد السرغيني، والخمار الكنوني، ومليكة العاصمي، وأمينة المريني، وجمال بوطيب وغيرهم. بالنسبة للإصدارات، لي ديوان مطبوع، وهو تحت عنوان \"تيه بين عرصات زمن مغتال \"صدر في أواخر سنة 2011م وديوان ثاني هو قيد الطبع، وهو تحت عنوان \"احتراق في وريد الصمت \".. نشرت لي بعض المقالات والقصائد ببعض الجرائد المغربية، مثل جريدة مركز حقوق الناس، وهنا سأتطرق لظروف انعتاق أول قصيدة، وكانت تحت عنوان \"انزواء خلف ستائر الليل \" تلك القصيدة التي رأت النور على يد\" جريدة مركز حقوق الناس \"والتي كانت نقطة انطلاق أول شرارة لتتلوها العديد من القصائد.
أما بداية القصة مع الكلمة، فهي مذ عرفت نفسي، وأصبحت قادرة على جمع الحروف ..هي رغبة اكتشفتها في، مذ اكتشفت نفسي..وحافظت عليها بداخلي لأنها تسكنني ولا أتصور نفسي بدونها، بكل تأكيد، لازلت في بداية الطريق، وأدرك تماما انه أمامي الكثير من العمل، وبذل الجهد، لأصير إلى ما أسعى إليه، فطريق الإبداع، له بداية، لكن ليست له نهاية، وأتمنى دائما أن أسير للأفضل، بالنسبة للمشاريع الإبداعية هناك ديوان شعر هو قيد الطبع، تحت عنوان \"احتراق في وريد الصمت\"، وهناك ديوان ثالث لم احدد له العنوان بعد.هذه هي الشاعرة والكاتبة والإعلامية المغربية الرائعة نبيلة حماني، فكرا وعقلا وشخصية ووجودا ونشاطاً، فالف الف تحية لشاعرتنا وكاتبتنا المغربية الرائعة والراقية.
الكاتب والباحث الفلسطيني الدكتور احمد محمود القاسم
شخصية هذا الأسبوع:
الشاعرة المصرية عزة فتحي سلو والمشهورة بلقب ميمي قري
الكاتب والباحث الدكتور احمد محمود القاسم
ألأديبة المصرية، ميمي قدري، وهي من مدينة السنبلاوين، وهي سيدة مثقفة، وكاتبة وروائية وشاعرة، تتمتع بالصراحة، والحرية، وبالتعددية السياسية، وتحترم الرأي، والرأي الآخر، تحمل شهادة هندسة في ألآلات الزراعية، وشهادة ماجستير في تقنية الآلة الحديثة، نالت الكثير من الجوائز على كتاباتها الأدبية، وفازت بالعديد في المسابقات الأدبية في القصة القصيرة والروايات، وهي عضو في اتحاد كتاب مصر، وعضو بالنادي الادبي، وعضو بنقابة الفنانين، وعضو بأتيليه المنصورة. عضو اتحاد كتاب مصر، وعضو برابطة أدباء الشام، وعضو باتحاد الكتاب والمثقفين العرب، صدر لها ديوان عقد الياسمين عن دار الرمك ببيروت، وتم مناقشته في الإذاعة الثقافية التونسية، ومناقشته في مكتبة ببيروت، وتم صدور ديوان رنين الغياب، ومجموعة قصصية زهور في خيال الحب، عن أدب الجماهير تحت اشراف الأستاذ فؤاد حجازي، لها مجموعتين قصصتين عن أدب الجماهير،( زهور في خيال الحب) و(رحيل)، تم الإتفاق وإمضاء عقد ترجمة كل أعمالها على مدار العشر سنوات القادمة، مع دار نشر بالولايات المتحدة الأمريكية، وتم فعلاً البداية في العمل والترجمة، فازت بالمركز الأول على مستوى الجامعات المصرية في قصيدة النثر 1989م، وعن القصة القصيرة عام 1990م، حازت على درع التميز الإبداعي من مجلة بصريا ثا العراقية، وحازت على وسام التميز من مجلة عشتار، تم تكريمها من عدة مجلات عربية، وتم تكريمها في المهرجان الثامن الكلمة نغم تحت إشراف الدكتور محمد محفوظ، تم انتسابها إلى مجلة النور كسفيرة للأدب المصري، وترشيحها للدرع الذهبي من جهة مهرجان النور للإبداع العربي .. وسوف يُرسل الدرع خلال أسبوع مع بطاقة الهوية، (عضو عامل في نقابة الصحفيين العراقيين) يتمثل كعضو عامل في مركز النور أيضاً، فازت بالمركز الأول في مهرجان الأبداع العربي على مستوى الوطن العربي، وتم تسليمها الدرع الذهبي وشهادة موقعة من رئاسة المهرجان، تم اختيارها من جهة لجنة التحكيم كمبدعة للعرب، وتم تسليمها الدرع الذهبي الأول، الخاص بالمهرجان، وكانت وجهة نظر اللجنة أن ميمي قدري أبدعت أدبيا وأخلاقياً.
فازت بجائزة نازك الملائكة عن القصة القصيرة جداً (عاشقة من وراء ستار)
تم تكريمها من قبل جمعية الشعراء والمفكرين والمبدعين، عن مجمل أعمالها، وتم تسليمها كأس الجمعية. تم تكريمها عن مجمل أعمالها من المركز الثقافي الإعلامي وتسليمها وسام التميز الإبداعي، تم تكريمها بعد اختيارها كأم مثالية من خلال صفحة جمعية الشعراء والمفكرين والمبدعين، تم اختيارها كأديبة من أديبات الشرق من خلال رابطة ألأديبات العربيات.
كتب عنها عدة كتاب ونقاد عرب منهم :
الناقد والأديب فالح الحجية/العراق
الناقد والشاعر الدكتور محمد حرب الرمحي/ الاردن
الناقد والشاعر احمد البياتي/العراق
الناقد والشاعر والقاص وجدان عبد العزيز / العراق
الناقد والشاعر علوان سلمان / العراق
الناقد والكاتب جاسم الرصيف / العراق
الدكتور جمال سلسع / فلسطين
الأديبة فاطمة أمزيل /المغرب
الشاعر ابراهيم رضوان / مصر
الشاعر والناقد محمود يونس / مصر
الناقد عاطف عزالدين / مصر
تم تصوير فيلم تسجيلي عن مسيرتها الأدبية، وتم دعوتها الى عدة مهرجانات دولية وعربية. تعمل::رئيسة تحرير مجلة النيل بريس السورية المصرية سابقا وكانت رئيسة تحرير مجلة رقيب نيوز الأردنية المصرية، وسفيرة للأدب المصري في مجلة أصوات الشمال الجزائرية، رئيسة مجلس إدارة مجلة ثقافية الأدبية مقرها ديترويت – الولايات المتحدة الأمريكية،سابقا كانت المشرف الثقافي في الميديا نيوز، تم ترجمة روايتين بالولايات الأمريكية. تنشر في العديد من المجلات الورقية والمواقع الالكترونية المتخصصة، نشرت في نصف الدنيا العديد من الاعمال والمقالات، تم نشر أحب قاتلي الثاني في الأهرام، تنشر في البينة الورقية العراقية،
تنشر في الوطن التعاوني المصري، تنشر في المصري اليوم، وتنشر في أصيلة الورقية المغربية، و تنشر في طنجة الورقية المغربية، وتنشر في الثقافة الجزائرية الورقية،و تنشر في القدس العربية الورقية، وتنشر في أنسام الورقية فلسطين، و تنشر في العديد من المجلات التركية والكردية، تنشر في فرح الخليجية، وتنشر في العراق اليوم، وشباب الأردن، وتنشر في شيحان الورقية، والدرب الورقية، تنشر في مصر اليوم، وأحرار العراق، وتنشر في العديد من المواقع الإلكترونية المتخصصة المميزة، النور، المثقف، التجديد، أصوات الشمال، رقيب، عمون نيوز
جراسا نيوز، شباب مصر، أدباء الشام، والكثير الكثير من هذه المواقع.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.