الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء: عدد سكان مصر يبلغ 108 ملايين نسمة    رد ساخر من البيت الأبيض بعد تقارير عن العثور على وثائق حساسة تخص قمة ألاسكا    محمد مهران بنضم لأبطال مسلسل "بنج كلي"    وكيل صحه الأقصر يتفقد وحدة الكرنك القديم الصحية لمتابعة سير العمل    إلزام المؤسسات التعليمية بقبول 5% من ذوى الإعاقة في المنظومة.. اعرف التفاصيل    مرصد الأزهر: تعليم المرأة في الإسلام فريضة شرعية والجماعات المتطرفة تحرمه بقراءات مغلوطة    رئيس شئون القران بالأوقاف: مسابقة دولة التلاوة رحلة لاكتشاف جيل جديد من القراء    رئيس المجلس الوطني الفلسطيني: إدخال الخيام في هذا التوقيت مؤامرة ومقدمة للتهجير وغزة تواجه نكبات متتالية    الأنبا ثيئودوسيوس يترأس القداس الإلهي بكنيسة العذراء مريم بفيصل    رئيسة القومي للمرأة تهنئ المستشار محمد الشناوي بتوليه رئاسة هيئة النيابة الإدارية    الأمم المتحدة: مقتل 1760 من الباحثين عن المساعدات    إنفانتينو عن واقعة ليفربول وبورنموث: لا مكان للعنصرية في كرة القدم    ميدو: الزمالك أفضل دفاعياً من الأهلي وبيراميدز    على خطى بالمر.. هل يندم مانشستر سيتي وجوارديولا على رحيل جيمس ماكاتي؟    أزمة الراتب.. سر توقف صفقة انتقال سانشو لصفوف روما    رئيس هيئة قناة السويس يوجه بصرف مليون جنيه دعما عاجلا لنادى الإسماعيلى    مصر تحصد ذهبية التتابع المختلط بختام بطولة العالم للخماسي الحديث تحت 15 عامًا    مصرع وإصابة 7 أشخاص في حادث تصادم بطريق بنها – كفر شكر    انخفاض طفيف فى درجات الحرارة بكفر الشيخ اليوم الأحد 17 أغسطس 2025    الداخلية تكشف ملابسات تداول منشور تضمن مشاجرة بين شخصين خلافا على انتظار سيارتيهما بمطروح    عاجل| قرار وزاري جديد بشأن عدادات المياه المنزلي والتجاري    أمن قنا يكثف جهوده لضبط مطلقي النيران داخل سوق أبودياب    وزيرة التخطيط تناقش تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة بين مصر وهيئة «جايكا»    الخارجية الروسية تتوقع فوز خالد العناني مرشح مصر في سباق اليونيسكو    انطلاق العرض المسرحي «هاملت» على مسرح 23 يوليو بالمحلة    25 باحثا يتناولون تجربة نادي حافظ الشعرية بالدراسة والتحليل في مؤتمر أدبي بالفيوم    أحمد سعد يغني مع شقيقة عمرو «أخويا» في حفله بمهرجان مراسي «ليالي مراسي»    التعليم العالي: انطلاق أولى فعاليات التدريب لطلاب مبادرة كن مستعدا بجامعات مصر    شئون البيئة بالشرقية: التفتيش على 63 منشآة غذائية وصناعية وتحرير محاضر للمخالفين    136 مجلسا فقهيا لمناقشة خطورة سرقة الكهرباء بمطروح    محافظ كفر الشيخ يدشن مبادرة لزراعة الأشجار المثمرة ضمن مبادرة 100 مليون شجرة    «يوم أو 2».. هل الشعور بألم العضلات بعد التمرين دليل على شيء مفرح؟    مدير تعليم القليوبية يكرم أوائل الدبلومات الفنية على مستوى الجمهورية    مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي يعلن تفاصيل مسابقة "أبو الحسن سلام" للبحث العلمي    مصرع 3 عناصر إجرامية في تبادل إطلاق نار مع الشرطة بأسيوط    حزب الجبهة الوطنية: تلقينا أكثر من 170 طلب ترشح لانتخابات مجلس النواب    إعلام فلسطيني: مستوطنون إسرائيليون يقتحمون بلدة أم صفا شمال غربي رام الله    المفتي يوضح حكم النية عند الاغتسال من الجنابة    وزير التعليم العالي يبحث تعزيز التعاون مع الإمارات ويتابع تنفيذ فرع جامعة الإسكندرية بأبوظبي    وزير الصناعة والنقل يتفقد معهد التبين للدراسات المعدنية التابع لوزارة الصناعة    930 ألف خدمة طبية بمبادرة 100 يوم صحة في بني سويف    الصحة: 30 مليون خدمة طبية للمواطنين خلال النصف الأول من 2025    مركز تميز إكلينيكي لجراحات القلب.. "السبكي" يطلق مبادرة لاستعادة "العقول المهاجرة"    صحفي فلسطيني: أم أنس الشريف تمر بحالة صحية عصيبة منذ استشهاد ابنها    إصلاح الإعلام    ما الذى فقدناه برحيل «صنع الله»؟!    7 بطاركة واجهوا بطش الرومان وقادوا الكنيسة المصرية ضد تيار الوثنية    حظك اليوم وتوقعات الأبراج    "يغنيان".. 5 صور لإمام عاشور ومروان عطية في السيارة    قوات الاحتلال تُضرم النار في منزل غربي جنين    «ميلعبش أساسي».. خالد الغندور يهاجم نجم الزمالك    موعد إجازة المولد النبوي الشريف 2025 بحسب أجندة رئاسة الجمهورية    هيئة الأركان الإيرانية تحذر الولايات المتحدة وإسرائيل: أي مغامرة جديدة ستقابل برد أعنف وأشد    راحة للاعبي الزمالك بعد التعادل مع المقاولون واستئناف التدريبات الاثنين    سعر الأرز والسكر والسلع الأساسية في الأسواق اليوم الأحد 17 أغسطس 2025    الأونروا: معظم أطفال غزة معرضون للموت إذا لم يتلقوا العلاج فورًا    عيار 21 الآن بعد الانخفاض الجديد.. سعر الذهب اليوم الأحد 17 أغسطس محليًا وعالميًا (تفاصيل)    أخبار 24 ساعة.. إطلاق البرنامج المجانى لتدريب وتأهيل سائقى الشاحنات والأتوبيسات    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



شخصيات الأسبوع - نبيلة حمانى وميمى قدرى
نشر في شموس يوم 17 - 10 - 2014

هذا الأسبوع، تم اختيار شخصيتين رائعتين ونجمتين متألقتين بدلاً من شخصية واحدة، حيث تم الاتفاق، على ترشيح الشخصيتين معا، ليكونا شخصية هذا الأسبوع، والشخصيتان هما:
1-الشاعرة المغربية نبيلة حماني
2-الشاعرة المصرية عزة فتحي سلو والملقبة بميمي قدري
شخصية هذا الأسبوع
الشاعرة والكاتبة المغربية نبيلة حماني
الكاتب والباحث الدكتور احمد محمود القاسم
الشاعرة والكاتبة المغربية نبيلة حماني، إنسانة مبدعة وخلاقة، بدأت تكتب منذ طفولتها الأولى، تعشق الكتابة والقراءة، ترأس الكثير من الملتقيات والمنتديات الأدبية، تؤمن بأن الإنسان، إرادة وعزيمة، فهو يحمل بداخله طاقة جبارة. تسعى الشاعرة والكاتبة نبيلة، لأن تربي الأجيال، على قيم التسامح، والتضامن، والتعاون والتشارك والحوار. تعشق اللغة العربية، وتسعى لأن تعلمها وتحببها، وتدرك أنها مستهدفة..وأنها بحر لا ينضب، وسامية ومقدسة، القوة بالنسبة لها هي هدوء واقتناع، وتروَّي، وفكر، وقدرة على الإقناع والتأثير في الآخر، وذكاء أيضاً.
الشاعرة والكاتبة نبيلة تتمتع بالذكاء الحاد، كما أنها متفهمة، وواعية اجتماعياً وفكريًا، فهي عميقة الثقافة، وواسعة الاطلاع، شخصيتها جادة، وخلاقة وإبداعية في كتاباتها، تعشق اللغة والقراءة والكتابة كثيراً، يمكنك القول بأنها تكتب بقلم ماسي ومداد ذهبي، تؤمن بأن الكرامة والعدالة والتضامن والحرية والتسامح والديمقراطية، هي سبل للتعايش والنماء والتقدم، فهي تحمل فكراً إنسانياً راقياً جداً
تقول الشاعرة والكاتبة والإعلامية نبيلة حماني، أنا مغربية الجنسية والإقامة، أقطن بمدينة فاس، العاصمة العلمية للمغرب، ورمز التاريخ والأصالة، متزوجة، حاصلة على الإجازة في اللغة العربية وآدابها، من جامعة سيدي محمد بن عبد الله فاس، أعمل أستاذة للتعليم الثانوي، في مادة اللغة العربية، اهوى القراءة والكتابة والسفر، إضافة إلى أنني\" رئيسة لمعهد صروح للثقافة والإبداع\"،' \"ورئيسة للمكتب الجهوي لمركز حقوق الناس جهة فاس بولمان \" كما أنني عضوة بعدة جمعيات وطنية وعربية، على سبيل المثال أشغل منصب الناطق الرسمي لوكالة مؤسسة عرار الدولية. وأنا \" رئيسة لمعهد صروح للثقافة والابداع \" \"ورئيسة المكتب الجهوي لمركز حقوق الناس جهة فاس بولمان\" وعضو وكالة عرار وعضو رابطة كاتبات المغرب، وعضو في عدة جمعيات تهتم بالإبداع والثقافة داخل الوطن وخارجه.
تتابع الشاعرة نبيلة وتقول:أومن أن الإنسان، إرادة وعزيمة، فهو يحمل بداخله طاقة جبارة، إما أن نخرجها ونستغلها في الجوانب الإيجابية للحياة الفردية، والجماعية، فنصل إلى مرافئ النجاح، ونصون المبادئ والقيم، ونحقق الخير والنماء، وإما أن نعيش على الهامش، ونتجه اتجاهات سلبية قد لا تعبر عنا، فننساق وراء دوافع وهواجس لا نعتقدها، ولكننا نؤخذ إليها أخذاً..أومن بان الإنسان فاعل في مجتمعه، ومؤثر فيه، بما يملك من أفكار وقيم وسلوكيات..كما أومن بأن الكرامة والعدالة والتضامن والحرية والتسامح والديمقراطية، هي سبل للتعايش والنماء والتقدم..كما أن الحق والواجب والالتزام بالمسؤوليات داخل المجتمع الصغير والكبير، سبل للأمن والأمان، وإشاعة المحبة والتسامح والحوار بين الناس جميعاً، أومن أيضا أن الإبداع سبيل للحياة، بل سبيل لحيوات متعددة داخل حياة واحدة كما انه سبيل لنشر القيم والمبادئ والتعبير عن الذات الإنسانية، بمختلف مشاعرها وأحاسيسها ورغباتها وخلجاتها الكامنة فيها، 'الإبداع سمو ورفعة وجمال مادي ومعنوي..وتعمق في دواخل الإنسان، التي لا تنكشف إلا من خلاله..سواء كان الأمر يتعلق بالذات المبدعة أو غيرها..الإبداع رقي وتواصل وتكامل..وهو لا يكتسب وجوده الفعلي والحقيقي، إلا من خلال تفاعل الآخرين، ومشاركتهم وقراءتهم، ونقدهم لهذا الإنتاج، وإضافتهم وتحليلاتهم..التي تكشف عن خبايا النص، ومشاربه المختلفة، والمتعددة، من خلال التأويل والتحليل، والقراءات المتعددة.
إذا ما سئلت، عن القوة أو الضعف في شخصيتي، فإني أقول، إن ذلك يتعلق بمفهومي للقوة، ذلك أنها بالنسبة لي هدوء واقتناع، وتروي، وفكر وقدرة على الإقناع والتأثير في الآخر، وذكاء أيضاً، فأنا هادئة الطبع، أحب الإنصات أكثر، لكني إن اتخذت قراراً بعد روية وتفكير، فإني لا أتردد فيه، ولا أتراجع.. أحب الإنسان المتواضع، الذي يهب من نفسه للآخرين، والذي يدرك بأن الحياة تشارك وتعاون، وصبر وإخاء وتعامل إنساني..أومن بالإنسان، بغض النظر عن أي شيء آخر، ..التعلم المستمر أساسي لبناء شخصية الفرد..أدرك أني في بداية الطريق، وأسعى للتطور، وأطمح للأفضل دائماً، سواء تعلق الأمر بالعمل الجمعوي، أم الإنتاج الأدبي، أو مسيرتي العملية والتربوية..أسعى لأن أربي الأجيال على قيم التسامح، والتضامن، والتعاون والتشارك والحوار. أعشق اللغة العربية وأسعى لأن اعلمها وأحبها، وأدرك أنها مستهدفة..أدرك أنها بحر لا ينضب، وأنها سامية مقدسة، وأنها لغة الأدب والعلم والمستقبل، وأنه على عاتقنا نصرتها.
وتقول الصديقة الرائعة نبيلة عن المرأة، بأن المرأة هي إنسان قبل أي شيء آخر، وقد خلق الإنسان حراً، بغض النظر عن جنسه، والطبيعة منحت المرأة فكراً وكياناً، يجعلها حرة، شاء من شاء وأبى من أبى، لأنها لا تقل إنسانية عن غيرها..والحرية هي مبدأ أساسي من مبادئ حقوق الإنسان، المتفق عليها عالمياً، وكوني حقوقية أقول إن المرأة إنسان حر، يمتلك مقومات الإنسان التي تجعله كذلك..لذلك، حرية المرأة الحقيقية، تكمن في استقلاليتها الاقتصادية، والسياسية، والفكرية...الأمر الذي يجعلها تحقق الذات والوجود، وتسمو بكل إمكانياتها.
وتقول الشاعرة المغربية المتألقة نبيلة حماني، بأنها مع الديمقراطية كونها مبدأ أساسي من المبادئ التي يجب أن تطبق في المجتمع، من أجل تحقيق السلم والأمن والأمان والعدالة الاجتماعية، والكرامة، وحرية التعبير..وتحقيق الذات، والنهوض بالفكر، فالتعبير عن الرأي والرأي المخالف، أمر ضروري لخلق الحوار، وتلاقح الأفكار، والرقي بالفكر الإنساني، والتعبير عن الوجود الحقيقي، شرط الالتزام بمبادئ التعايش، والتسامح، والتضامن، والتشارك، ومن اجل تجاوز المعيقات، والأحقاد المؤدية إلى التطاحن، والتناحر، والحروب، وكل ما يعيد الشعوب إلى الخلف، ويدمر كيانها، فالتشدد ورفض الآخر، والسعي للمصلحة الخاصة، هو ما دمر الشعوب، وأدى إلى التشتت والخراب.
تتابع الصديقة الرائعة نبيلة حماني فتقول: مذ عرفت نفسي، وحب الإبداع يسكنني، لأنه تسرب إلي من مشارب عديدة، أولها عشقي للحرف والإدمان عليه، ثم نخبة الأساتذة والمربين، الذين أدين لهم ما حييت، إضافة إلى تشجيع الوالدين، خاصة، الذين لمسوا بنفسي بذرة الإبداع، منذ البداية، فمنحوني التشجيع والرعاية، وخاصة عدم الاعتراض..فقد كنت من المتفوقات في الدراسة، وذلك منحني القدرة على الإصرار والقوة، كان الزواج في سن ثمانية عشر عاماً..لابد من السير في سبيلين، وبشكل متوازي، فهناك المسؤولية الأسرية، ثم المسؤولية العلمية المعرفية..حصلت على الإجازة في مادة اللغة العربية وآدابها من\" جامعة سيدي محمد بن عبد الله ظهر الهراز فاس\" ثم التحقت بالمركز التربوي الجهوي، لأتخرج أستاذة للمادة بمدينة مكناس. الكتابة والقراءة، هي عشق رافقني منذ البدايات، وكل وقتي تقريباً الفارغ لهما، لحظة الكتابة بالنسبة لي لحظة مقدسة مختلفة، ألج فيها معابد الكلمة، وأخشع في حمى الحرف المنصهر قصيداً، أهتم بالأدب على وجه الخصوص، بأصنافه المتعددة، ولكن الشعر يستهويني أكثر، اقرأ كل ما يقع بيدي من أصناف الأدب، وخاصة الشعر، سواء كان قديماً او حديثاً. فحلم الكتابة وعشقها، تملكني منذ الصغر، ورافقني في كل مراحل الحياة..كتبت الكثير من النصوص القصصية والشعرية، لكنها لم توثق، وأخذها الضياع والنسيان..فالكتابة بالنسبة لي وجود وتعبير عن خوالج النفس الكامنة، والمشتركة بين الناس جميعاً. واهتم بكتابة القصيدة بشكل خاص، فهي ذلك الرافد الذي يسع أحلامنا، ونطرح فيه همومنا وآلامنا..هي حياة خارج الحياة، هي الملاذ والملجأ الذي يحتوينا، وفي نفس الوقت تعلمنا، وتسير بنا إلى شط الأمان..هي من تربينا وتعلمنا وترسخ القيم بذواتنا..هي عالم من نور، إن ولجناه كنا مبصرين..بكل تأكيد، هي تمكننا من تحقيق طموحاتنا بأشكال مختلفة، وتعرفنا مدى جمالية الإبداع والارتقاء إليه. الشعر هو ذاك العالم الوضاء، الساطع اللامع، الذي أخذني إليه دونا عن غيره..شغفي به، لا يعادله شغف، لا شك ان بقية الأجناس الأدبية تشدني وتأخذني، ولي تجارب في كتابة القصة، لكني استرسلت إلى الشعر، وعشقت الإقامة بين رباه الأثيرة، ولحظة الكتابة هي خارج كل اللحظات..يمازحها العناء والنشوة..تختلط فيها مشاعر متباينة، لتمنحني ذاك الوليد المدلل، الذي أحيانا يكون أجمل مما تصورت، وأحيانا يخالف ما رغبت..وتبقى كل الكتابات، جزء مني ولا يمكنني التخلي عن أي جزء منها.
من الأسماء التي أحب أن أقرأ لها، هناك بدر شاكر السياب وصلاح عبد الصبور، وادونيس ومحمود درويش، ونزار قباني، وكل من يستهويني أدبه وشعره.
أما من المغاربة، فأقرأ للشاعر الدكتور محمد السرغيني، والخمار الكنوني، ومليكة العاصمي، وأمينة المريني، وجمال بوطيب وغيرهم. بالنسبة للإصدارات، لي ديوان مطبوع، وهو تحت عنوان \"تيه بين عرصات زمن مغتال \"صدر في أواخر سنة 2011م وديوان ثاني هو قيد الطبع، وهو تحت عنوان \"احتراق في وريد الصمت \".. نشرت لي بعض المقالات والقصائد ببعض الجرائد المغربية، مثل جريدة مركز حقوق الناس، وهنا سأتطرق لظروف انعتاق أول قصيدة، وكانت تحت عنوان \"انزواء خلف ستائر الليل \" تلك القصيدة التي رأت النور على يد\" جريدة مركز حقوق الناس \"والتي كانت نقطة انطلاق أول شرارة لتتلوها العديد من القصائد.
أما بداية القصة مع الكلمة، فهي مذ عرفت نفسي، وأصبحت قادرة على جمع الحروف ..هي رغبة اكتشفتها في، مذ اكتشفت نفسي..وحافظت عليها بداخلي لأنها تسكنني ولا أتصور نفسي بدونها، بكل تأكيد، لازلت في بداية الطريق، وأدرك تماما انه أمامي الكثير من العمل، وبذل الجهد، لأصير إلى ما أسعى إليه، فطريق الإبداع، له بداية، لكن ليست له نهاية، وأتمنى دائما أن أسير للأفضل، بالنسبة للمشاريع الإبداعية هناك ديوان شعر هو قيد الطبع، تحت عنوان \"احتراق في وريد الصمت\"، وهناك ديوان ثالث لم احدد له العنوان بعد.هذه هي الشاعرة والكاتبة والإعلامية المغربية الرائعة نبيلة حماني، فكرا وعقلا وشخصية ووجودا ونشاطاً، فالف الف تحية لشاعرتنا وكاتبتنا المغربية الرائعة والراقية.
الكاتب والباحث الفلسطيني الدكتور احمد محمود القاسم
شخصية هذا الأسبوع:
الشاعرة المصرية عزة فتحي سلو والمشهورة بلقب ميمي قري
الكاتب والباحث الدكتور احمد محمود القاسم
ألأديبة المصرية، ميمي قدري، وهي من مدينة السنبلاوين، وهي سيدة مثقفة، وكاتبة وروائية وشاعرة، تتمتع بالصراحة، والحرية، وبالتعددية السياسية، وتحترم الرأي، والرأي الآخر، تحمل شهادة هندسة في ألآلات الزراعية، وشهادة ماجستير في تقنية الآلة الحديثة، نالت الكثير من الجوائز على كتاباتها الأدبية، وفازت بالعديد في المسابقات الأدبية في القصة القصيرة والروايات، وهي عضو في اتحاد كتاب مصر، وعضو بالنادي الادبي، وعضو بنقابة الفنانين، وعضو بأتيليه المنصورة. عضو اتحاد كتاب مصر، وعضو برابطة أدباء الشام، وعضو باتحاد الكتاب والمثقفين العرب، صدر لها ديوان عقد الياسمين عن دار الرمك ببيروت، وتم مناقشته في الإذاعة الثقافية التونسية، ومناقشته في مكتبة ببيروت، وتم صدور ديوان رنين الغياب، ومجموعة قصصية زهور في خيال الحب، عن أدب الجماهير تحت اشراف الأستاذ فؤاد حجازي، لها مجموعتين قصصتين عن أدب الجماهير،( زهور في خيال الحب) و(رحيل)، تم الإتفاق وإمضاء عقد ترجمة كل أعمالها على مدار العشر سنوات القادمة، مع دار نشر بالولايات المتحدة الأمريكية، وتم فعلاً البداية في العمل والترجمة، فازت بالمركز الأول على مستوى الجامعات المصرية في قصيدة النثر 1989م، وعن القصة القصيرة عام 1990م، حازت على درع التميز الإبداعي من مجلة بصريا ثا العراقية، وحازت على وسام التميز من مجلة عشتار، تم تكريمها من عدة مجلات عربية، وتم تكريمها في المهرجان الثامن الكلمة نغم تحت إشراف الدكتور محمد محفوظ، تم انتسابها إلى مجلة النور كسفيرة للأدب المصري، وترشيحها للدرع الذهبي من جهة مهرجان النور للإبداع العربي .. وسوف يُرسل الدرع خلال أسبوع مع بطاقة الهوية، (عضو عامل في نقابة الصحفيين العراقيين) يتمثل كعضو عامل في مركز النور أيضاً، فازت بالمركز الأول في مهرجان الأبداع العربي على مستوى الوطن العربي، وتم تسليمها الدرع الذهبي وشهادة موقعة من رئاسة المهرجان، تم اختيارها من جهة لجنة التحكيم كمبدعة للعرب، وتم تسليمها الدرع الذهبي الأول، الخاص بالمهرجان، وكانت وجهة نظر اللجنة أن ميمي قدري أبدعت أدبيا وأخلاقياً.
فازت بجائزة نازك الملائكة عن القصة القصيرة جداً (عاشقة من وراء ستار)
تم تكريمها من قبل جمعية الشعراء والمفكرين والمبدعين، عن مجمل أعمالها، وتم تسليمها كأس الجمعية. تم تكريمها عن مجمل أعمالها من المركز الثقافي الإعلامي وتسليمها وسام التميز الإبداعي، تم تكريمها بعد اختيارها كأم مثالية من خلال صفحة جمعية الشعراء والمفكرين والمبدعين، تم اختيارها كأديبة من أديبات الشرق من خلال رابطة ألأديبات العربيات.
كتب عنها عدة كتاب ونقاد عرب منهم :
الناقد والأديب فالح الحجية/العراق
الناقد والشاعر الدكتور محمد حرب الرمحي/ الاردن
الناقد والشاعر احمد البياتي/العراق
الناقد والشاعر والقاص وجدان عبد العزيز / العراق
الناقد والشاعر علوان سلمان / العراق
الناقد والكاتب جاسم الرصيف / العراق
الدكتور جمال سلسع / فلسطين
الأديبة فاطمة أمزيل /المغرب
الشاعر ابراهيم رضوان / مصر
الشاعر والناقد محمود يونس / مصر
الناقد عاطف عزالدين / مصر
تم تصوير فيلم تسجيلي عن مسيرتها الأدبية، وتم دعوتها الى عدة مهرجانات دولية وعربية. تعمل::رئيسة تحرير مجلة النيل بريس السورية المصرية سابقا وكانت رئيسة تحرير مجلة رقيب نيوز الأردنية المصرية، وسفيرة للأدب المصري في مجلة أصوات الشمال الجزائرية، رئيسة مجلس إدارة مجلة ثقافية الأدبية مقرها ديترويت – الولايات المتحدة الأمريكية،سابقا كانت المشرف الثقافي في الميديا نيوز، تم ترجمة روايتين بالولايات الأمريكية. تنشر في العديد من المجلات الورقية والمواقع الالكترونية المتخصصة، نشرت في نصف الدنيا العديد من الاعمال والمقالات، تم نشر أحب قاتلي الثاني في الأهرام، تنشر في البينة الورقية العراقية،
تنشر في الوطن التعاوني المصري، تنشر في المصري اليوم، وتنشر في أصيلة الورقية المغربية، و تنشر في طنجة الورقية المغربية، وتنشر في الثقافة الجزائرية الورقية،و تنشر في القدس العربية الورقية، وتنشر في أنسام الورقية فلسطين، و تنشر في العديد من المجلات التركية والكردية، تنشر في فرح الخليجية، وتنشر في العراق اليوم، وشباب الأردن، وتنشر في شيحان الورقية، والدرب الورقية، تنشر في مصر اليوم، وأحرار العراق، وتنشر في العديد من المواقع الإلكترونية المتخصصة المميزة، النور، المثقف، التجديد، أصوات الشمال، رقيب، عمون نيوز
جراسا نيوز، شباب مصر، أدباء الشام، والكثير الكثير من هذه المواقع.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.