قانون سكسكة.. واللجنة المضحكة.. والتى للرياضة باذن الله مفككة.. ويقولون أنتم من العالم المشككة.. ماشى.. لأننا لسنا قطيعًا أو حواشى.. وياخراشى.. فكله ليس بالماشى.. وطاهر كرسى.. على أى بر لم يرس.. وهذا بالعربى واللاوندى والفارسى.. وتقول: ما انجازاتك وحكاياتك يقول: اللائحة وأنا وحدى الجهة المانحة.. فأى قانون مجنون لايحدد سلطات ويقيد سلطات الوزير.. والذى يحّول الوزراء لفتوات.. فيكون القانون.. قانون القبضايات.. وسلامات.. وحلقاتك برجالاتك.. وفرق على مولد ستنا اللجنة المغات.. وقال كما يقولون أنا الوزير رضى الله عنى وارضانى أضع هذا القانون.. وأطبقه من النيل والفيل للفرات، وإن كان عاجبكم.. لأننى بهذا القانون حتى وأنا مغمض العينين شايفكم.. فأى قانون هذا الذى يعطى ولو رائحة سلطة على الجمعيات الأهلية التى هى اللجنة الأوليمبية والاتحادات الرياضية والتى أساسها فى مصر الأندية الرياضية.. يبقي شغل قبضايات.. ويصبح القانون هو التوت والنبوت.. وقانون اللى يفوت يموت.. فأنا الفتوة وكلى قوة.. وإذا لم تخضع أخدك على سهوة.. وأنا.. أنا أهوى وعلى فكرة كل ما فعلته هذه اللجنة الكروية، والمحدودة الفكر وألف شكر.. كلامها غير سارى.. لأنها معروضة على البرلمان.. يا أبو كرسى.. وسيبونى أقول اللى فى نفسى.. حتى لو اعتبرتونى مجنون وفنان.. حتى لو طاهر كرسى، مع أن محمد كرسى فى مكانه الطبيعى الآن.. ولهذا أنا غير قلقان.. لأن طاهر كرسى جاء ليحارب الفساد.. أى فساد مع أن الغازية فى مسرحية عمنا وأستاذنا المرحوم جليل البندراى اسمها وداد.. لأن هذا الذى قال: أعمل لوائح على مزاجى.. ولا أحد يملك احتجاجى.. وأقول: أى نادى أو أى شخص بينى وبينه ماصنع الحداد.. يا أولاد.. أفرده وأتنيه وأعمله بوجوديه.. وعليكم أن تقولوا للى: قطعنى حتت أنا ملك ايديك.. واعملنى سمك وإرمينى فى الزيت وليس فى الزيد.. والذى لا يقول سمعا وطاعة.. يكون خارجًا على الجماعة.. فأنا كلامى على رقاب العباد.. أحقق به الأمجاد.. وهو نفس منطق اللى ما يتهوش.. ويارب حوش عنا حوش.. لأن الذى يعترض يصبح عدوًا.. وفى اللعبة مالوش.. وعلى العموم هو فاعل خير وقاصد كريم..والله بهذا السر العليم.. والمغات عندى جاهزة ورب العزة والذى لا يخضع ولكلامى لا يسمع.. وجب أن يركع ويخضع.. وإلا اتهمته بأنه حرامى.. ويادنيا ياغرامى وأعطى نفسه سلطات النيابة العمومية.. وفى أغلب الأحيان يلبسها للأجهزة الرقابية.. مع أن هناك فرقًا بين الجرائم المالية والملاحظات.. فالملاحظات قابلة للرد وتفاهات.. والذى يقول غير ذلك أقول لع: أبوك السقامات.. ممدوح عباس.. أهدر المال العام من الراس للساس.. والأهلى حرامى وللميزانيات التى اعتمدتها الجمعيات العمومية الرامى.. وفى الآخر ومن باب المساخر.. وأنا لست بالمهاجر ولا المسافر أتهم كل من له صفة دولية ورمزا عالميا كحسن مصطفى.. وآه ياقفا.. بل ووقع تحت طائلة أمره بالمعروف ونهيه عن المنكر هانى أبو ريدة بل وزميله فى الوزارة خالد عبد العزيز.. فيا رئيس الوزراء هذا الهراء الوزارى لمن يغيظ.. فإذا كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك.. فما رأيك فى هذا الوزير الغليظ.. الذى لا يستطيع أن يمسك لسانه.. مع أن المثل يقول: لسانك حصانك إن صنته صانك وإن هنته هانك..وأستطيع أن أقول له إن خالد عبد العزيز يا وزير الرياضة يالذيذ.. وزير ورانا حجم انجازاته على الأرض.. وهذا عليك فرض .. فنشاطه الشبابى على العين والراس.. حتى إنه لعب ماكان عليك أن تلعبه فأقام دورى مراكز الشباب فى كرة القدم.. وافتتح بطولة مراكز الشباب فى المصارعة.. وتتباهى بشعر بنت اختها القرعة.. فهو سد النقص.. الذى أنت سبب فيه.. ويعمل على توسيع قاعدة الممارسة.. وأقول لرئيس الجمهورية المستشار الجليل عدلى منصور.. عليك أن تعالج هذا المعوج من الأمور.. وتضم لخالد عبد العزيز هذه الوزارة الوهمية، والتى أعطت نفسها بلائحة مزاجية سلطات إلهية، ويحدد ويقيد نشاط الهيئات الرياضية.. وهذه هى المهزلة الأبدية.. ياعنيه.. وعلى رئيس الوزارة حازم الببلاوى أن يمنع هذه البلاوى!