هل يتم قريبا إعلان ولادة سوبرمان الملائكى أو كوباتشى مصر 69 عن طريق علم نفس المهندسين جينيا ..والكائنات الغريبة شبه الفضائية (إحنا يعنى)؟؟؟
كتبت فيما سبق معلومات حول تغيرات جينية وهندسة جينية حدثت للبشر خلال ما يقرب من مائة وخمسون عاما ، وقد تجمعت لدى معلومات حول التكوين النفسى للمصريين والعرب والسمات التى صاروا يتسمون بها نتيجة تدخل المخابرات الغربية والإقليمية لهندسة المواطنين جينيا وإدخال جينات وكروموسومات وأجزاء من كروموسومات كاملة فى تكوينهم الجينى من كائنات أخرى بعضها حيوانات وبعضها طيور وبعضها حشرات وبعضها نباتات وبعضها أجناس من البشر عاشوا قديما منذ ملايين السنين. هناك ستمائة صفة رئيسية صار العرب يتسمون بها نفسيا نتيجة التغيرات الجينية التى حدثت فيهم على موجات والتى أدت لتوازن هرمونى مختلف ولذلك فإن :- 1- كل العرب ممن ولدوا بعد عام 1962 تعرضوا لما سمى بالإصابة بكوباتشى 62 وهو فيروس أنفلونزا تم تطويره بضم كروموسومات من ستمائة كائن وشخص يلتحم بالجنين البشرى ويقتله ثم ينمو مكونا جنين يموت فى الشهر الثالث (وقد سمى بكوباتشى) وينمو من جديد مكونا جنين له صفات مشتركة بين البشر والصفات الموجودة على الفيروس جينيا وقد أدى كوباتشى 1962 لما يلى: تحلى من ولدوا نتيجة عن إصابة الجنين البشرى الذى كانت الأم تحمل به بفيروس وموته وتكون جنين جديد بعيون سوداء جميلة لوزية الشكل ولامعة وشعر أسود ناعم (شعر مغولى مرفوع أو ما سمى بنموذج عبد المنعم حسن) ولون أبيض خمرى (ما سمى بنموذج عطيات حسن) وطبيعة ميالة للتحدث والتفاهم والسلام وعدم الدخول فى مشاكل (ما سمى بنموذج اسماعيل/ أستيرا حسن) وبطبيعة ميالة لمحبة التهرب من المسئوليات والإبتعاد عن المشاكل بمغادرة البيوت لفترات طويلة والإقامة لدى فرد من الأسرة أو صديق وبطبيعة متساهلة أخلاقيا لا تحب الإلتزام بالعرف والتقاليد ولطبيعة غير ميالة للعمل المثابر المستمر لفترات وتميل للهو والعلاقات الجسدية السريعة وعدم الإلتزام بالزواج وتربية الأطفال والرغبة فى الخروج خارج المنزل لساعات طويلة خلال الليل حتى مع الإرتباط بالعمل صباحا وحتى مع الزواج من زوجة محبة أو زوج محب وحتى مع إنجاب أطفال !! وميل لترك العمل فى الظهيرة للتريض قليلا ثم العودة له وميل للعمل ليلا بدلا من النهار وميل لمحبة نساء الرجال الآخرين ومحاولة إقامة علاقات معهم رغم تجريب ذلك أخلاقيا (وكل هذه السمات الأخلاقية نتجت عن دس كروموسومات من إنسان سيناء وإنسان لوط وإنسان عاد فى هذا الكوباتشى) وقد حد من هذه الصفات النفسية السيئة فى مصر والجزائر والمغرب مزج كوباتشى 62 بصفات أخرى من مصريين فيما سمى بكوباتشى عبد المنعم حسن 62 وهو ما أدى لتميز الأجيال التى ولدت فى هذه البلاد التى إنتشر فيها كوباتشى "62 حلمى/ عبد المنعم" بإرتفاع نسب ذكائهم وتميزهم بالإلتزام الخلقى الصارم والشعور بالواجب والمسئولية رغم إنتشار مشاعر الرغبة فى الهروب لفترة للراحة بين الحين والآخر والرغبة فى الخروج ليلا لقضاء سهرة مع الأصدقاء بعيد عن الزوج أو الزوجة أو الرغبة فى قضاء الليل لدى صديق أو صديقة أو بعض الأقارب لتغير روتين الحياة مع إصطحاب الأسرة خاصة للنساء، ولم يختلف هؤلاء ممن ولدوا نتيجة كوباتشى 62 "62 حلمى/ عبد المنعم" فى هذه البلاد فى صفاتهم النفسية عن من سبوقهم من البشر الطبيعين الملتزمين أخلاقيا فى مصر والمغرب والجزائر سوى فى هذا الميل للتغير من أجواء العمل والبيت وكسرها بين الحين والآخر (كل يوم مرة أو على الأقل كل أسبوع مرة) مع عدم إدانة شديدة للمنحلين أخلاقيا أو ما يمكن أن نسميه تفهم للفسوق والتحلل الأخلاقى مع كراهية لممارسته، وتميزو بحب السياحة والتجول والرغبة فى مشاهدة الآثار، وقد جرب كوباتشى 62 المنحل أخلاقيا والذى إنتشر فى باقى الدول العربية والأفريقية فى عدة مناطق فى الدول الثلاث التى تم تطبيق كوباتشى "62 المعدل عبد المنعم" فيها أى فى مصر والمغرب والجزائر بحيث نتج عنه ولادة ربع مليون مواطن فى مصر ومائتى ألف فى الجزائر ومليون فى المغرب وولد هؤلاء بين أعوام 1962 و1990قبل تعديله أخلاقيا، وتركزت ولادتهم فى مصر فى سوهاج والقاهرة والجيزة والبحيرة وأسيوط وبنى سويف. 2- وقد شاع إستخدام كوباتشى 62 عبد المنعم المعدل أخلاقيا من جانب المخابرات الغربية لتطعيم سكان بلادهم به حيث وجد أنه يزيد الجانب الأخلاقى بقوة وكذلك الإقبال على العمل ويزيد الذكاء بشدة وبعد نشر كوباتشى 62 فيروسيا فى الدول العربية "مما أدى لولادة أشخاص لهم نفس الميول النفسية ونفس الكروموسومات فى كل مكان فى العالم على مدى سبع سنوات" ثم قامت المخابرات الغربية عام 1969 بتحويل جنين مصرى لكوباتشى جديد هو كوباتشى 69 والذى أصيب بفيروسه كل الأجنة ممن ولدوا بعد ديسمبر 1969 وحتى ثمانى شهور قادمة عدى ما يقرب من ربع مليون تم إصابتهم بكوباتشى 62 المنحل أخلاقيا (فى محاولة من المخابرات الغربية للإبقاء على عدد كاف من المنحلين أخلاقيا فى مصر حتى يتم مساعدتهم فيما بعد ومستقبلا على تولى المناصب الهامة فى مصر وبذلك تهدر فرص مصر فى النهضة والنمو وقد تركزت ولادة هؤلاء فى مصر بعد عام 1969 فى محافظات قنا وأسيوط وأسوان والمنيا والجيزة وبنى سويف) وكوباتاتشى 69 مصر حوى صفات من ستين حيوان ونبات وحشرة وزاحف وأجناس عاشت قديما علاوة على صفات من فطر البنسلين والكوليرا وفيروس الأنفلونزا وصفات من ست أشخاص من المصريين لضبط الصفات الأخلاقية وزيادة الذكاء وكوباتشى 69 (أو ما سمى مخابراتيا بكوباتشى الملائكة) أدى لإتسام كل المصريين ممن ولدوا بعد ديسمبر 1969 بصفات هى:- - من حيث الشكل يتسمون جميعا بشعور ملونة وعيون ملونة وبشرة شديدة البياض طبيعيا وطول يصل من مترين حتى 170 للرجال ومن 170 للرجال حتى 158 للإناث ونحافة ملحوظة مع جسد جيد التكوين مكتنز للنساء ومفرود عضلى لرجال وبشرة شديدة الصفاء ورائعة فى نعومتها لا تصاب بالشيخوخة ولا الهرم وبعيون لوزية تشبه عيون النمور والقطط فى شدة لمعانها وبأسنان تنمو عندما تخلع أو تسقط أو تكسر نتيجة التسوس أو أى سبب آخر(ويمكن إخفاء هذه الصفات عبر إصابة فيروسية) - الميل للعزلة ومحبة الوحدة وعدم الإختلاط مع رغبة فى تقديم المساعدة والتضحية بالذات من أجل الوطن والآخرين والإقدام بلا تردد على مساعدة الآخرين ومحبة الكائنات الضعيفة والأطفال وحتى النباتات والطيور والحشرات والقلق عند الإضطرار لقتل الحشرات وغير ذلك من الآفات تقدير مبالغ فيه لمشاعر الآخرين والتحمل فوق الطاقة من أجل الآخرين، الرقة الشديدة والشاعرية ومحبة الطبيعة بكل تنوعاتها بشكل جنونى يساوى حتى ما يمكن أن يتولد بين الأزواج من محبة والإرتباط بالطبيعة والأماكن والبشر والعاطفية الشديدة فى التعامل تجاه كل شيئ. - التعلق الشديد برؤية المشاهد الرقيقة كالأشجار والقمر والنجوم والسماء وغير ذلك. - الرغبة فى البقاء لأيام دون رؤية أحد أو الكلام مع أحد. - الإصرار على إكمال أى عمل قد بدئه. - النضج المبكر وإكتمال قدرات التعلم بداية من الشهر الأول فى الحياة. - حجمه ضئيل رغم أنه يتناول الكثير من الطعام وطوله جيد ولا يزداد فى الوزن وينمو بسرعة مقارنة بالحجم الضئيل الذى ولد عليه ويكتمل نموه فى العشرين من عمره، وتستمر فترة تقلباته النفسية (المراهقة) لفترة طويلة جدا غير معروف مداها حتى الآن. - بإمكانه الإنجاب منذ سن الثالثة ذكورا وإناثا. - محبة العمل والإبتكار والإطلاع والتعلق الشديد بالأسرة والأصدقاء. إذن للأمهات لا تندهشى من غرابة إبنك أو بنتك فهما ربما قد ولدا نتيجة كوباتشى 69 ولهم صفات كائن شبه فضائى غريب حيث :- تبدأ مراهقتهما منذ ست سنوات وتستمر حتى سن غير معلوم ويميلون للوحدة والإنفراد يولدون بحجم قبضة اليد ويحتاجون للرضاعة بشكل مستمر ولمدة شهر على الأقل يلدون الأطفال من السرة أو من المهبل، لديهم حساسية شديدة تجاه كل فعل يجرح كرامتهم وتجاه كل قسوة عليهم ولو ضئيلة لا ينسون أبدا الإساءة ولا يحاسبون عليها أبدا ملامحهم شديدة الجمال والرقة وتركيبهم قوى ومتين يمكنهم الطفو فوق الماء والقفز بخفة لمسافة تسع أمتار يمكنهم الحياة لمليون عام ويكرهون كل مظاهر العنف تجاه الكائنات حتى الشجر والنباتات وغير ذلك، لو أجريت له تحليلا للشفرة الوراثية ستجد طول كروموسوماته عشرة أضعاف الطبيعى وبه ما يقرب من 7 كروموسومات ليست من والديه، وفجأة سيتحول شكله ليصبح أجمل بعشرات المرات وله لون شعر ولون بشرة ولون عيون أوربى، وسيكتسب القدرة للمواظبة على التعلم والاستذكار لأيام متواصلة بلا توقف ولا نوم. *** وللأطباء لا تفزع لو حدث وصادفتك حالات غريبة سجل كل الظواهر الغريبة لأن علم الطب سيتغير منذ الآن!! ولاحظ أنك قد تصادف فى مرضاك (من مصر ودول أوربا والأمريكتين والصين) ما يلى:- - ينمو ساق أو زراع أو حتى رأس بعدما يكون قد بتر من جديد ويكون فى قوة السابق ولا يعيبه سوى أنه يفقد كل ذكياته لو كان العضو المبتور هو الرأس. - يحضر لك مريض فتجد عظامه من عاج وجروحه لا تندمل إلا لو عرضت للهواء الطلق لتجف وكلما ضغطت على الجرح سال دمه تحلل دم كل مرضاك فتكتشف أنهم جميعا فصيلة دمائهم O سالب وبدمائهم خلايا وعضيات غريبة تشبه البنسلين والكوليرا وكلهم مصابون بفيروسات عديدة من نوعية الأنفلونزا لكنها لا تؤدى لأعراض. - تلدغ مريض لك عقربة أو أفعى سمها قوى جدا ولا يموت أو حتى يتضرر ودون أن يقوم أحد بإسعافه. - تلد سيدة أقل من 44 عام من منطقة السرة بدلا من المهبل وتلد طفلا فى حجم كف اليد حى ورقيق ومكتمل ولا يحتاج سوى للرضاعة حتى يستمر فى النمو. - يولد الطفل ميتا وبعد تركه لساعات فى المعمل يحيا من جديد. - يتم قيام بعض ممن تم دفنهم من القبر أحياء بعضهم محتفظ بذاكرته وبعضهم لا ويكونون فى العمر نفسه الذى ماتوا فيه. - تحاول تحليل براز أو بول شخص عمره أقل من 44 عام فتجد له رائعة عطرة ولا تتحلل مكوناته مكونة نشادر. - تتحدث مع طفل فى عمر عام تعلم الكلام مبكرا فتجده متفتحا ذهنيا ويقدر الأمور جيدا ويفهم أن هناك ضروريات وأشياء يجبر عليها البشر وغير ذلك. - تفتح بطن مريض فتجد بطنه يحتوى كبد فى عشرة أضعاف الحجم الطبيعى ويملئ منطقة الظهر وكلى صغيرة تتجدد كل سنتين ورئة فى حجم ضعف العادى ومعدة فى حجم ضعف العادى ومتينة لا يمكن قطعها وأمعاء فى طول 6 أمتار ورفيعة جدا وأمعاء غليظة رفيعة وطولها مترين وزائدة دودية متضخمة وتعلو فتحة الشرج حيث توجد فى نهاية الأمعاء الغليظة وليس فى بدايتها وتجد قلبه صغير نسبيا لكنه مطاطى كأنه صنع من الكاوتش وتحاول تشريح أنسجته فلا تتمكن من قطع العضلات والشرايين ومع ذلك يبدو ملمسها لك ناعم وقطنى يشبه حرير الفوسكوس. - تقوم بإجراء أشعة على العظام فتظهر سوداء ولا تظهر شيئا وعند تصوير الشخص بالأشعة فوق البنفسجية تجد حوله هالة موجية تمتد لعشرة أمتار تظهر فيها موجات التفكير واضحة جدا حتى أنه يمكن لك وضع الأشعة فى جهاز تفسير موجات الدماغ فتقرأ بوضوح كل الأفكار التى كان يفكر فيها هذا الشخص، وعند تصويرك لجسده بالأشعة تحت الحمراء يتبين لك أنه يملك تركيب عظمى غريب حيث يملك عمودين فقريين يشبهان العمودين الفقريين للبشر ولكن مع تشابه بالنمور والقطط فالفقرات صغيرة ومتلاصقة ومرصوصة بشكل غريب وإن كان جميلا كأنها تكون سلسلة عظمية فى الظهر وتجد لدية عدة أحبال نخاعية داخل وخارج الفقرات مغطاة بالعضل القوى بحيث يبدو أن حلم التحول لسوبر مان يمكنه القفز والطير والسقوط من مئات الأدوار دون كسر عظامه قد تحقق. - تطلب من مريض خلع ملابسه للكشف عليه فتجد جلده كله قد إبيض وحبب نتيجة البرودة المفاجئة التى تعرض لها ثم يزول هذا العرض بعد دقائق. - يتغير فجأة ذكاء الشخص الذى كان يعانى من تراجع عقلى ليتبين أنه شديد العبقرية موهوب فى العلوم والإبتكار والإختراع. - يحاول المريض المصرى ممن فى أو تحت سن 44 عام تفهم ما تقول فيستمع لك بإنصات وإنتباه تام ثم يراجعك ويصحح لك موضحا لك أنك تقصد شيئا آخر غير ما قلته نتيجة إمتلاكه لقدرة غريبة تمكنه من قراءة أفكارك وفهمها أفضل منك. - تتحدث مع شخص من مرضاك ممن فى الرابعة والأربعين أو أقل فتفهم دون كلام ما يرغب فى نقله لك لأن موجات دماغه متضاعفة القوة ويمكن فهمها دون كلام من بعد كيلومتر. - تتملى النظر فى مريض ممن فى ال 44 أو أقل فتجده هادئ رغم الألم الفضيع الذى يشعر به. - تتحدث مع شاب فى الأربعين فتجده عازفا عن الزواج لأن خبراته الإنسانية ضئيلة ولا يعرف الجنس الآخر جيدا وهو مرعوب من الزواج بدون فترة خطوبة طويلة جدا لكى يتمكن من مصادقة من سيتزوجها. - تلاحظ أن هناك شباب متزوجين حديثا لا يغادرون البيت أبدا وهم شديدى التعلق ببعضهم بعضا وبمجرد ما أن تشغل أيهما فى عمل تجده يستغرق فيه ولا يتركه حتى يكمله ولو إستغرق هذا سنين بعيدا عن شريكه الذى يحبه. - تلاحظ أن الفتيات لا يوجد بأجسامهن غشاء بكارة ولا يحدث لهن طمث شهرى ومع ذلك فجهازهن التناسى مكتمل ويمكنهن الإنجاب. - تلاحظ زيادة عدد التوائم غير المتماثلة لتسع وأحيانا لعشرين وكلهم يولدون فى حجم قبضة اليد وبعد شهر واحد من بداية الحمل ويعيشون وينمون سريعا حتى أن حجمهم يشبه الأطفال عاديين بعد عام واحد. - تلاحظ أن لبن الأم لا يجف قبل ثلاث أعوام من بداية الحمل وأنه عند ضغط الحلمة لأى سبب يبدأ الثدى فى تكوين لبن حتى لدى الفتيات بعد الثالثة من العمر وأن الأم تفرز لبن يمكنه إطعام عشرين طفلا على الأقل وكلما تم إفراغه كلما إمتلأ الثدى به سريعا. - يفزع المريض ويقشعر بدنه إذا قرب منه سلك تليفون أو سلك كهرباء أو موبايل ويبتعد وكأن كهرباء قد صعقته و قرب منه أداة معدنية لم تستخدم ليوم بسبب ما فيها من كهرباء استاتيكية.