قرد الأورانج أوتان والد البشر (البشر ورثوا ميولهم الوحشية عن قردة الأورانجوتان لكنهم تمتعوا بمستوى من الوحشية يزيد عن مائتى ضعف ما تمتعت به قردة الأورانج، إبتكر أول بشرى عاقل البيوت والشواء وإستخدام النار والرسم على الآجر والتخزين ومحبة من يمارس الجنس معهم وهجرهم فى أول فرصة بعد العثور على الأجمل منهم، وتناول لحومهم بعد الهجر،) تدعى المخابرات المصرية أن مالديها من معلومات حول أصول الجنس البشرى تشير لأن أصول البشر العاقلين هى قرد إنسان الغاب أو الأورانجوتان (Orangutan) حيث يبدو أن إحدى إناث (أو أكثر) من الأورانجوتان قد تعرضت لسيل كثيف من الآشعة أدى لتغيرها جينيا وعندما تم لها التناسل مع ذكر أورانجوتان عادى أنجبت الأفراد الأول من الجنس البشرى العاقل (وقد أطلقت عليهم فيما قبل تسمية إنسان سيناء لأنهم نشأوا فى منطقة سيناء المصرية). ورغم أن الأورانجوتان ليس أكثر أنواع القردة التى تواجدت على الأرض ذكاء فأكثرها ذكاء هو قرد النياندرتال المسمى بإنسان النياندرتال ومع ذلك فتجارب إستيلاد الكائنات الشبيهة بالإنسان والتى عاشت وقت ظهوره فى شبه جزيرة سيناء لأول مرة ثم محاولة إحداث طفرات فيها عبر تعريضها لأشعة ولمواد كيميائية سامة لم يؤدى سوى لنتيجة واحدة وهى عدم إمكان نشوء الإنسان العاقل إلا عن أنثى قرد أورانجوتان حدثت بها طفرة نتيجة تعرضها لكم موجى ضخم بعد تناسلها مع ذكر أورانجوتان عادى ويعتقد العلماء العاملين للمخابرات الغربية ممن قاموا بهذه التجارب اللاأخلاقية أن الأنثى الأولى التى تمت فيها الطفرة قد تزاوجت مع أكثر من ذكر من فصيلتها ليس بهم طفرات لتنجب حوالى تسعين إنسان عاقل من سلالة إنسان سيناء تميزوا كلهم بنسبة ذكاء متقاربة وبصفات متقاربة شكلا ولكن بإختلاف جينى يظهر أن والدهم ليس واحد، وهم يرجحون ذلك بسبب ما ظهر من تصوير لباطن الأرض وعمقها من وجود حوالى تسعين فرد فقط من إنسان سيناء على عمق حوالى ستين كيلومتر فى منطقة فى سيناء (تقترب من شرم الشيخ) وقد تم الحصول على عينات منهم بإستخدام الموجات فوق البنفسيجية وتم إستيلادهم معمليا جميعا (ويقال أنهم على قيد الحياة حاليا ويعيشون فى معامل المخابرات الأمريكية فى حالة فقدان دائم للوعى هدفها التحكم بهم) وقد كان هؤلاء التسعين كما تدعى المخابرات المصرية ستين ذكر وثلاثين أنثى وقد تم تجريب تلقيح أنثى قرد الأورانجوتان التى تبين أنها الأم الأولى للبشرية (حيث تم العثور على بقايا منها مطمورة فى نفس المنطقة وتم إستيلادها معمليا أيضا) بنطف من أبنائها الذكور البشريين ووجد أن الجنين عند ذلك يكون ذكر من ذكور الأورانجوتان ولكن له ميزة الحجم الضخم حيث يصل طوله لستة أمتار وعرضه لمترين وهو يسقط من الرحم بسببه حجمه الضخم بعد ست شهور ولكن يمكنه البقاء حيا وقد أحتفظت المخابرات الأمريكية بهؤلاء الأفراد من الأورانجوتان وقامت بوضعهم فيما بعد فى حديقة الحيوانات القومية وهم يتميزون بمستوى ذكاء يزيد عن مستوى ذكاء قرد الأورانجوتان (وفى تصورى يمكنهم بعد التزاوج مع جنس إنسان سيناء مئات المرات ربما إنجاب بشر حيث ستتراكم الجينات البشرية وتزداد فى الأجيال الناتجة عن التزاوج وحتى تصل لبشرى كامل من إنسان سيناء وأتصوربأن الطفرة الأولى لم تحدث لأنثى واحدة من إناث الأورانجوتان كما يعتقد علماء المخابرات فرغم أنها منحتها القدرة على الحياة لما يزيد عن ألفى عام وهو عمر يمكنها فيه إنجاب أربعة آلاف طفل إلا أننى أعتقد أن هناك أكثر من فرد تعرضوا لهذه الطفرة معا وكون الأشعة لباطن الأرض لم تجد سوى أنثى واحدة متغيرة نتيجة الطفرة إلا أن هذا لا يعنى أن الطفرة لم تحدث سوى لواحدة حيث قد تكون الإناث الأخريات قد تعرضن للإفتراس من قبل الديناصورات أو الحيوانات الضخمة الأخرى التى كانت تفترس وتتغذى على القردة حينها) وقد وجد أنه لو تعرض ذكر من الأورانجوتان لكم من الآشعة كالتى أمكن لها أن تحدث الطفرة فى القردة والدة البشر(وسوف أسمى الطفرة المحدثة لتغير القردة الأنثى من أورانجوتان لوالدة البشر بطفرة الإنسان العاقل) عند ذلك يتحول مباشرة لقرد من نوعية النياندرتال ويمكنه إذا تزاوج مع أورانجوتان عادية أن ينجب قردة من نوعه (إنسان النياندرتال) بعد فترة من التزاوج وتراكم الجينات. و هذه هى خريطة نشوء الأجناس الأولى للبشر العاقلين (وذلك بعد تصحيحى) لها وهى:- 1- قردة أورانجوتان أنثى + أشعة (موجات ) = قردة من الأورانجوتان ذات طفرة تمكنها من ولادة إنسان سيناء عند تزاوجها مع ذكور من نفس نوعها أو ذكور من قرد نياندرتال (وسوف أطلق عليها اسم والدة البشر) ولكن بعد فترة من التزاوج بينهم بحيث يمكن مع تعاقب التناسل تكثيف التغيرات الجينية التى تؤدى لولادة إنسان سيناء. 2- قرد من الأورانجوتان ذكر + نفس الأشعة (موجات) = قرد نياندرتال 3- تزاوج القردة الأم مع أبنائها من إنسان سيناء = إنسان سيناء أكثر ذكاء 4- تزاوج أفراد من أبناء القردة الأم الأولى للبشرية معا = إنسان سيناء أكثر ذكاء وتشابها مع الشكل النهائى لجنسه (إنسان عاقل) 5- تزاوج أفراد من إنسان سيناء بعد ثباتهم على الشكل النهائى له معا يمكن مع طفرة أن ينتج إنسان عاد. 6- تزاوج أفراد من إنسان عاد بعد ثباته على شكله النهائى مع أفراد من إنسان سيناء بعد ثباته على شكله النهائى يمكن مع طفرة أن يؤدى لإنجاب إنسان لوط. هذه كانت تشكيلة الأجناس البشرية والقردة التى ولدت معمليا فى محاولة لتقصى أصول البشر ومعرفتها وقد وجدت بقايا من كل هذه الأنواع فى سيناء فى أعماق الأرض وعلى بعد حوالى 60 كيلو متر عمقا حيث ربما عاشت جميعا معا قبل ستين مليون عام ولم يعثر سوى على بقايا لأنثى واحدة من نوعية والدة البشر وكذلك لم يعثر على بقايا من إنسان لوط وإنسان عاد فى سيناء ولكن وجدت لهم بقايا تعود لفترة زمانية متقاربة فى مناطق بشبه جزيرة العرب حيث يبدو أنهم قد تجمعوا كقبائل من نوع واحد (أو أكثر) وهاجروا لشبه جزيرة العرب وعاشت كل جماعة منهم منفصلة عن الأخرى بسبب شراسة جنس إنسان لوط، وقد كانت الأجناس الثلاث الأولى من البشر العاقلين وهى إنسان سيناء وإنسان لوط وإنسان عاد تتمتع بذكاء متفوق بالنسبة لقرود الأورانجوتان وكذلك ببنية فائقة المتانة والقوة وبحجم هائل بالنسبة لهذه القردة وكانت كلها من آكلى لحوم البشر وقد نبغ فيهم إنسان سيناء الذى يعتبر بداية البشرية حيث أنه الأقدم ظهورا ذلك أنه بينما هاجرت كل قبائل إنسان عاد وإنسان لوط على ما يبدو من سيناء وسكنت الربع الخالى فى السعودية فقد بقى إنسان سيناء فى موضع نشأته وفيه إبتكر بناء البيوت وإستخدام النار للشى وإرتداء الملابس من جلود الحيوانات وريشها وأحيانا من حمل الحيوان كله فى خدعة لتضليل الحيوانات المفترسة، وتميز برقة مكنته من التميز فى الرسم والحفر على الفخار الذى إبتكره خصيصا ليرسم عليه وعلى الصخور وقد إبتكر نوع من الحبر ليساعده فى الرسم كان مكون من برازه ونبات النيله الأسود. ورغم ذكاء هذه الأجناس الأولى التى كونت البشرية ونتجت على أراضى سيناء فقد إفتقرت لمستوى مناسب من المشاعر الإنسانية وذلك لما ورثته عن أسلافها من قردة الأورانجوتال القديمة حيث ورثت ثلاث عشر غدة على وفى داخل وباطن قرن آمون (الذى تضخم لديها بالطفرة كباقى أجزاء دماغها الذى تضاعف كل جزء فيه ست مرات على الأقل عن نظيره فى أمها والدة البشر والتى تضاعف حجم دماغها تسع مرات على الأقل عن نظرائها من جنسها نتيجة لتعرضها للموجات التى أحدثت فيها الطفرة) وهذه الغدد التى ورثها البشر الأولون من هذه الأجناس الثلاث وكانت فى حجم ستين مرة تقريبا لمثيلتها فى قردة الأورانجوتان ومائتى مرة تقريبا من حجم مثيلاتها فى أدمغة أحفادهم من سكان أوربا المحدثين وبالتالى كانت تفرز مائتى ضعف إفرازاتها فى المعاصرين ممن تتواجد فى أدمغتهم هى :- غدة النمس وغدة الكلب وغدة الفراشة وغدة القط وغدة الفأر وغدة الأوزة وغدة البطة (وهى غدد مازالت تتواجد فى أدمغة معظم سكان أوربا والأمريكتين ذوى الأصل الأوربى) وغدة النملة وغدة النحلة وغدة الأسد وغدة النمر وغدة القط وغدة الصرصار (وهى غدد مازالت تتواجد فى أدمغة سكان أوربا بحجم صغير نسبيا وبحجم أقل منه فى أدمغة باقى سكان العالم كلهم عدى المصريين الذين يتمتعون بأدمغة لا تحتوى هذه الغدد الثلاث عشر كلها وهذا سبب طبيعتهم السلمية الهادئة والتى تميل لتحمل الأعباء النفسية والتسامح) وهذه الغدد تؤدى لتمتع من تتواجد فيهم بطبيعة وحشية تميل للهجوم وتتساهل أخلاقيا مع القتل والخيانة ولا تؤدى لمشاعر الإنتماء ويقل معها محبة الأبناء والأخوة من نفس الجنس وتزيد مع إفرازتها النفعية. وخلاصة القول هى أن الأجناس البشرية الأولى وكما بينت تجارب الإستيلاد تظهر تحليهم بميول شرسة سادية لا تلتفت لتعذيب الآخرين ولا تعتبر تناول لحوم نفس الجنس جريمة وقد كانوا فى الإجمال أميل فى الطبائع للوحوش آكلة اللحوم هذا رغم تميزهم بنوع من الرحمة والمنطقية فى تفكيرهم قلل من وحشيتهم قليلا وخصوصا فى جنسى إنسان سيناء وإنسان عاد فقد كان إنسان سيناء يتميز بحب رفيقته (زوجته) ويحب جمع الكثير من الحبيبات أو الأحباء ويمكنه هجرهم فى أول فرصة بعد العثور على الأجمل منهم (وتناول لحومهم بعد الهجر) وقد إبتكر تخزين الطعام والنوم لساعات كسولا لا يفعل إلا تناول الطعام والتبرز والرسم وممارسة الجنس وكان إنسان عاد يتميز بحب أبنائه وأحب إنجاب الكثير من الأطفال ورعايتهم، بينما تميزت ذكور إنسان لوط بميل لتمزيق شريكاتهم فى الجنس وتميز ذكوره ونسائه بسادية ومازوخية شديدة جدا وكان بالإمكان أن تقضى طبائعه على الجنس البشرى لولا تميزه بدرجة من القناعة (فى ممارساته الوحشية) وبرغبة فى الإنفراد والعيش وحيدا بعيدا عن باقى الكائنات. ويختلف هؤلاء البشر الأوائل عن أبائهم من قردة الأورانجوتان فى جوانب الحياة الإجتماعية حيث تمتعت قرود الأورانجوتان بالتعامل فيما بينها بود مع إضمار نوع من الضغينة ضد باقى القطيع لكن زيادة حجم دماغ البشر أدى لزيادة إفرازاتهم من الهرمونات التى أدت لظهور صفات أكثر وحشية لديهم بمئات المرات عن أسلافهم من القردة، وقد تميزت القردة أم البشرية بنفس المستوى الضخم من الشراسة وكذلك تميز قرد النياندرتال بمستوى يصل لنفس مستوى وحشية إنسان سيناء ووالدته وزادت الوحشية فى جنس إنسان لوط لستين ضعف مستواها لدى والديه وفى جنس إنسان عاد تساوت مع مثيلتها فى إنسان سيناء. وقد تميز الأورانجوتان بأن جسده يغطيه الشعر بينما تميزت الأجناس الأولى من البشر بعد مرحلة من التزاوج بإنحصار الشعر عن جسدها، وكذلك فقد تميز الأورانجوتان بجلد ذو لون مبيض إلى أحمر بينما تنوع لون جلد البشر الأوائل فكان لون بشرة جنس إنسان سيناء خمرى (فى لون السم سم) وكان لون جنس لوط (أسود مبقع بالأزرق) وكان لون إنسان عاد سمسمى أيضا. وقد ورث إنسان سيناء على أسلافه قردة الأورانجوتان الإختلاف الضخم بين حجم النساء والرجال ذلك أن حجم ووزن ذكر الأورانجوتان يزيد على حجم ووزن الأنثى بمعدل مرتين فالذكر يزن تقريبا 77 كجم (فى الأنواع المعاصرة وقد كان يزن مائة كيلو تقريبا فى الأنواع القديمة) وتزن الأنثى 37 كجم (فى الأنواع المعاصرة وقد كانت تزن الوزن نفسه تقريبا فى الأنواع القديمة) ويبلغ طوله حوالى متر فى الأنواع الحديثة وحوالى متر ونصف فى الأنواع الأقدم بينما يبلغ طول الأنثى حوالى نصف متر وكذلك فقد تميزت ذكور إنسان سيناء بطول ثلاث أمتار وعرض متر بينما تميزت نساؤه بطول مترين وعرض متر لكن هذه الصفة لم تنقل لإنسان لوط ولإنسان عاد حيث تماثلت الذكور والإناث فى الحجم تقريبا. وقد ورث إنسان سيناء وإنسان عاد وإنسان لوط عن أبائهم من قردة الأورانجوتان نظامهم الهرمونى الجنسى أيضا حيث تبين من تجارب إستيلاد أفراد منهم أنهم جميعا يصلون لسن البلوغ بين سن التاسعة أو الثامنة وهو سن قريب من سن البلوغ لدى الأورانجوتان وهو العاشرة وأتصور أن أجناس البشر الأولى الثلاث والتى كانت تقدم على أكل البشر والقردة من كل نوع قد تعلمت من قردة الأورانجوتان وغيرها من الحيوانات الأقل شراسة حماية الأطفال ورعايتها فرغم أن نظامهم الهرمونى لم يكن يحضهم على تقديم هذه الرعاية لأطفالهم بل على العكس ربما أى على إلتهامها كطعام سهل الحصول عليه إلا أن ذكائها قد مكنها من تعلم سلوك الكائنات الأقل وحشية منها والتى كانت ترعى صغارها وتوفر لها الرضاعة وكانت تضمها لقطيعها وتحرسها وتبعد عنها الأعداء حتى تصل لسن البلوغ وتصبح قادرة على حماية نفسها وغالبا فقد قلد أفراد الأجناس البشرية الثلاث هذا النظام الذى كان شائعا بين معظم الأجناس الحيوانية وحافظوا على ذريتهم من الإفتراس من جانبهم ومن جانب غيرهم من الحيوانات المفترسة وهم بسبب ذلك تمكنوا من التكاثر والبقاء، وبالتأكيد فقد أمكن لأجناس أخرى من القردة أن تقدم لأبناء البشر الغير معدين هرمونيا لرعاية الصغار نوع من الرعاية والحماية وقاموا بضمهم لقطعانهم. وكذلك أعتقد أن الجماعات الأولى من أفراد البشر من الأجناس الثلاث قد تجمعت تبعا للنوع فى جماعات ضمت كل جماعة منهم نوع من الأجناس الثلاثة على حدى تقليدا لما كانت القردة تقوم به وهو التجمع فى جماعات ضخمة تضم كل جنس أو سلالة متشابهة معا.