زيلينسكي: نواجه نقصا في عدد القوات.. والغرب يخشى هزيمة روسية أو أوكرانية    زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار صاروخ جديد: تعزيز الحرب النووية    مباراة الأهلي والترجي اليوم في نهائي دوري أبطال إفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة    الأرصاد توجه رسالة عاجلة للمواطنين: احذروا التعرض للشمس    لبلبة تهنئ عادل إمام بعيد ميلاده: الدنيا دمها ثقيل من غيرك    عاجل - "تعالى شوف وصل كام".. مفاجأة بشأن سعر الريال السعودي أمام الجنيه اليوم في البنوك    كاسترو يعلق على ضياع الفوز أمام الهلال    اختفاء عضو مجلس نواب ليبي بعد اقتحام منزله في بنغازي    موعد انتهاء امتحانات الشهادة الإعدادية الترم الثاني محافظة الإسماعيلية 2024 وإعلان النتيجة    أنباء عن حادث على بعد 76 ميلا بحريا شمال غربي الحديدة باليمن    حكايات| «نعمت علوي».. مصرية أحبها «ريلكه» ورسمها «بيكمان»    خالد أبو بكر: لو طلع قرار "العدل الدولية" ضد إسرائيل مين هينفذه؟    رقص ماجد المصري وتامر حسني في زفاف ريم سامي | فيديو    طبيب حالات حرجة: لا مانع من التبرع بالأعضاء مثل القرنية والكلية وفصوص الكبد    ننشر التشكيل الجديد لمجلس إدارة نادي قضاة مجلس الدولة    حماية المستهلك يشن حملات مكبرة على الأسواق والمحال التجارية والمخابز السياحية    رابط مفعل.. خطوات التقديم لمسابقة ال18 ألف معلم الجديدة وآخر موعد للتسجيل    الأرصاد: طقس الغد شديد الحرارة نهارا معتدل ليلا على أغلب الأنحاء    حلاق الإسماعيلية: كاميرات المراقبة جابت لي حقي    تدخل لفض مشاجرة داخل «بلايستيشن».. مصرع طالب طعنًا ب«مطواه» في قنا    ملف يلا كورة.. رحيل النني.. تذاكر إضافية لمباراة الترجي والأهلي.. وقائمة الزمالك    الأول منذ 8 أعوام.. نهائي مصري في بطولة العالم للإسكواش لمنافسات السيدات    فانتازي يلا كورة.. هل تستمر هدايا ديكلان رايس في الجولة الأخيرة؟    أحمد السقا يرقص مع ريم سامي في حفل زفافها (فيديو)    مفتي الجمهورية: يمكن دفع أموال الزكاة لمشروع حياة كريمة.. وبند الاستحقاق متوفر    التشكيل المتوقع للأهلي أمام الترجي في نهائي أفريقيا    سعر العنب والموز والفاكهة بالأسواق في مطلع الأسبوع السبت 18 مايو 2024    مصطفى الفقي يفتح النار على «تكوين»: «العناصر الموجودة ليس عليها إجماع» (فيديو)    عيار 21 يعود لسابق عهده.. أسعار الذهب اليوم السبت 18 مايو بالصاغة بعد الارتفاع الكبير    لبنان: غارة إسرائيلية تستهدف بلدة الخيام جنوبي البلاد    عمرو أديب عن الزعيم: «مجاش ولا هيجي زي عادل إمام»    بعد عرض الصلح من عصام صاصا.. أزهري يوضح رأي الدين في «الدية» وقيمتها (فيديو)    قبل عيد الأضحى 2024.. تعرف على الشروط التي تصح بها الأضحية ووقتها الشرعي    موعد إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 في محافظة البحيرة.. بدء التصحيح    هل مريضة الرفرفة الأذينية تستطيع الزواج؟ حسام موافي يجيب    مؤسس طب الحالات الحرجة: هجرة الأطباء للخارج أمر مقلق (فيديو)    تعرف على موعد اجازة عيد الاضحى المبارك 2024 وكم باقى على اول ايام العيد    نحو دوري أبطال أوروبا؟ فوت ميركاتو: موناكو وجالاتا سراي يستهدفان محمد عبد المنعم    طرق التخفيف من آلام الظهر الشديدة أثناء الحمل    البابا تواضروس يلتقي عددًا من طلبة وخريجي الجامعة الألمانية    «البوابة» تكشف قائمة العلماء الفلسطينيين الذين اغتالتهم إسرائيل مؤخرًا    إبراشية إرموبوليس بطنطا تحتفل بعيد القديس جيورجيوس    سعر اليورو اليوم مقابل الجنيه المصري في مختلف البنوك    «الغرب وفلسطين والعالم».. مؤتمر دولي في إسطنبول    حظك اليوم برج العقرب السبت 18-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    هاني شاكر يستعد لطرح أغنية "يا ويل حالي"    الاحتلال يحاول فرض واقع جديد.. والمقاومة تستعد لحرب استنزاف طويلة الأمد    أكثر من 1300 جنيه تراجعا في سعر الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم السبت 18 مايو 2024    دار الإفتاء توضح حكم الرقية بالقرأن الكريم    خبير اقتصادي: إعادة هيكلة الاقتصاد في 2016 لضمان وصول الدعم لمستحقيه    ماسك يزيل اسم نطاق تويتر دوت كوم من ملفات تعريف تطبيق إكس ويحوله إلى إكس دوت كوم    أستاذ علم الاجتماع تطالب بغلق تطبيقات الألعاب المفتوحة    ب الأسماء.. التشكيل الجديد لمجلس إدارة نادي مجلس الدولة بعد إعلان نتيجة الانتخابات    دراسة: استخدامك للهاتف أثناء القيادة يُشير إلى أنك قد تكون مريضًا نفسيًا (تفاصيل)    انطلاق قوافل دعوية للواعظات بمساجد الإسماعيلية    حدث بالفن| طلاق جوري بكر وحفل زفاف ريم سامي وفنانة تتعرض للتحرش    فيديو.. المفتي: حب الوطن متأصل عن النبي وأمر ثابت في النفس بالفطرة    دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة للرزق.. «اللهم ارزقنا حلالا طيبا»    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جذور الحقارات البشرية فى الأجناس القديمة - 4: على أرض فلسطين ولدت ملائكة تموت عشقا فى المحبوب
نشر في مصر الجديدة يوم 18 - 04 - 2013

لماذا تخفي المخابرات المصرية ما تملكه من أدلة تاريخية حاسمة علي أن الفلسطينيين هم سكان الأرض "المحتلة" الأصليين ؟؟؟








تبعا لما تدعيه المخابرات المصرية فقد نشأ إنسان إرم فى مدينة إرم الأردنية قبل حوالى ستين مليون عام ونشأ عن طفرة حدثت فى إنسان سيناء أول إنسان عاقل نشأ على سطح الأرض (والذى نشأ بدوره عن طفرة فى قرود الهومو نيندرثالينسيز) وكان إنسان إرم هو أول سلالة تحدث نتيجة طفرة فى إنسان سيناء العاقل وحدثت بعد حوالى مليون عام واحد فقط من نشأة إنسان سيناء (تبعا لتقدير المخابرات التى قامت بتصوير أعماق الأرض وإستنتجت ذلك من توالى الطبقات الرسوبية بتقدير مطر كل ستة أشهر ثم جفاف)
إنسان إرم مبتكر الحياة النباتية والخصوصية
وبحسب معلومات مخابراتية فإن إنسان إرم تميز بما يلى :-
شكلا كان فى طول تسعة أمتار تقريبا وفى عرض متر تقريبا ولونه كان أبيض محمر وعيونه سوداء وشعره أسود خشن ويتميز ببشرة تغطيها الحبوب بسبب إنتشار الغدد العرقية التى تنتج عرق يهيج بشرته، ومن حيث نشاطه الهرمونى فقد تميز بغدد صماء وذات قنوات ضخمة وبالتالى فقد تميز بسمات نفسية هى الضيق الشديد من الآخرين والرغبة فى العيش وحيدا والشعور بالغربة الشديدة والبخل الشديد وحب الكسل وحب البحث عن الطعام السهل الحصول عليه وتخزينه حتى لا يضطر للقيام بمزيد من رحلات جلب الطعام التى لا طائل منها وإلى جوار إبتكاره للتخزين فقد إبتكر عدم القتل إلا عند الضرورة حيث إعتمد فى طعامه على الخضروات وكان لا يتناول اللحوم إلا نادرا وفقط لو أتيح له العثور على حيوان ميت أو بقاياه وحتى لو كانت بقاياه متعفنة ( ويدعى العلماء أن تناوله الكثير من الطعام العفن ربما كان وراء طفرة حدثت فى بعض أفراده حيث تحولوا لإنسان يهوه) وكان لا يصطاد سوى الزواحف الضخمة سهلة الصيد بسبب غبائها الشديد (من أباء البرص) وكان لذلك ذو علاقة طيبة بالحيتان المفترسة والتى كانت تحبه بسبب ملاسة جسده وعدم إنتشار الشعر عليه وكانت تميزه ككائن طيب وتعتبره صديقها وقد كانت الحيتان من أباء الحوت الأزرق تتحلى بذكاء يساوى ضعف ذكاء إنسان إرم جيد الذكاء والذى يملك متوسط ذكاء يساوى واحد على عشرة من متوسط ذكاء الفلسطينى المعاصر أى ما يساوى أضعاف ذكاء الأوربى المعاصر (وهذه التقديرات نتجت عن عمليات الإستيلاد المخابراتية السرية لهذه الأنواع المنقرضة) ولم يكن إنسان إرم ودودا كأبائه من إنسان سيناء لكنه كان شديد الشعور بالغربة ولديه رغبة شديدة فى العيش وحيدا ولذا لم يعش فى جماعات وكذلك لم يعش ذكوره مع إناثه لكنه عاش فى بيوت بناها بحيث تشبه الكوخ الطينى المعاصر الذى تبنيه بعض قبائل أفريقيا وكان طول الواحد من أواخه (والتى تم تصوير بقاياها فى أعماق الأرض) يصل لحوالى 14 متر ارتفاعا و3 أمتار طولا ومتر عرضا وكانت مخروطية الشكل وتتكون من حجرة واحدة فيها رف يستخدم للتخزين ويوجد أعلاها وهى تستخدم للنوم والراحة لأيام عقب كل عملية جمع للطعام وكان إنسان إرم يقوم كل فترة بتفريغ محتويات كهفه الضيق هذا من البراز والمواد التى جمعها لتناولها وتحللت بعد تعفنها ويقوم برحلة جديدة لملئه بالطعام وتميز إنسان إرم بأنه كان يتناول ما يساوى ستة كيلو جرامات من الطعام الرخو كالفاكهة والخضروات كل يوم تقريبا أو ثلاث كيلوجرامات من اللحوم النيئة التى كان يحبها عفنة قليلا حيث يعتبر أول من إبتكر تناول المواد المتعفنة (كالفسيخ والجبن الأزرق لكنه مع ذلك إقتصر فى طعامه على اللحوم المتعفنة وليس الأسماك المتعفنة) وبذلك تكون نشأة إنسان إرم خطوة من الخطوات تجاه نشأة إنسان يمكنه إنشاء حضارة وهذا لما تميز به إنسان إرم من صرف القليل من الوقت فى عمليات جلب الطعام وتناوله وإخراجه (وهى عملية كانت تستغرق كل وقت إنسان سيناء تقريبا ولم تترك له عملا بعدها سوى القليل من الوقت لممارسة الجنس والحفر على الآجر واللذان كان ولعا بهما) وكان إنسان إرم قليل الحركة والتنقل لكنه كان صاحب إرادة جبارة حيث وقد كان إبتكر إستخادم الحيتان لوسيلة للتنقل حيث حملته على ظهرها أثناء تنزهاتها بين شاطئ فلسطين وشاطئ نابولى (ربما) وبعد حوالى تسعة عشرة مليون عام على بداية صداقته التى كونها مع الحيتان (؟) تمكن من إستخدامها كوسيلة إنتقال لنقله لأوربا وقد إستمر على قيد الحياة فى أوربا لتسعة ملايين عام حيث قام إنسان إرم وكما تظهر عمليات تصوير أعماق باطن الأرض وكذلك عمليات إستيلاد السلالات المنقرضة معمليا بالتزاوج بعد وصوله لأوربا مع الأجناس الثلاث التى إنتشرت فى أوربا وقتها وهى قرد النياندرتال وإنسان أسفى المقرن ومع ناتج تزاوجهما وهو إنسان إنجلترا وقد تمكن إنسان إرم بفضل إرادته القوية وميله للإنفراد والعيش وحيدا من الحفاظ على نفسه من الإنقراض سريعا نتيجة توحش أبنائه ممن أنجبهم من قرد النياندرتال والذين تحلوا بوحشية شديدة ورغبة عارمة فى القتل بلا مبرر حيث زاد لديهم بشكل ضخم إفراز غدد التوحش الموجودة فى قرن آمون مما حولهم لوحوش شديدة الإفتراس قامت بالقضاء على أسلافها من قردة النياندرتال وإخوتها من إنسان إنجلترا خلال ما يقرب من عشرة ملايين عام ، ولم يخلص أوربا منهم سوى أحفاد جنس بنى سويف الذين كانوا قد تزاوجو مع جماعات منهم وجماعات من باقى التشكيلة السكانية فى أوربا (إنسان إرم ، قرد النياندرتال، إنسان آسفى) وأنجبوا إنسان أوربا الحديث الذى قضى على أبناء إرم ممن كونوا إنسان أوربا القديم شديد الوحشية.
إنسان يهوه مبتكر الجيتو والخوف المرضى من الآخرين
متوجس يحلم بالإنغماس فى التمتع باللذائذ لكنه يقلق من ممارسة المتع
قبل حوالى ثلاثين مليون عام أى بعد حوالى تسعة وعشرين مليون عام من نشأة إنسان إرم (كما تدغى المخابرات المصرية) حدثت طفرة فى أبناء جنس إرم نتج عنها نشأة إنسان يهوه وقد كان إنسان يهوه يشبه إنسان إرم فى نسبة الذكاء لكنه كان ذو وجه مشوه يبدو معه شديد البلاهة وكان شديد الشبه بأجناس من القردة قليلة الذكاء بسبب قصره النسبى حيث كان طوله يصل كحد أقصى لمترين وعرضه يصل لمتر، وقد عرضه طوله المساوى لطول القردة وبشرته المغطاة بالشعر الأسود الكثيف وعيونه الزائغة وأنفه الأفطس الذى يعلوه الشعر لحملات من هجوم باقى القردة عليه متصورين أنه أقل ذكاء منهم وبسبب ذكائه الموروث عن إرم كان يتمكن من النصر فى معاركه والحصول على الصيد الوفير ممن يتصدون له لصيده وقد أدى هذا التغير فى حياته لإعتماده على تناول اللحوم كطعام رغم كراهيته للصيد بسبب كونه عمل شاق ومحبته للكسل والإستلقاء لساعات طويلة بلا عمل فى بيوته التى بناها منخفضة الإرتفاع بحيث كانت بإرتفاع ثلاث أمتار وعرض ست أمتار وطول ست أمتار وكان بها رف لتخزين الطعام وقد تميز إنسان يهوه ومنه إنحدرت القبائل اليهودية التى كانت تشبهه فى بعض سلوكه النفسى وقد تميز بمحبة للحياة وحيدا لكنه تميز أيضا بخوف مرضى شديد من الآخرين وبقلق شديد من كل ما يحيط به (بسبب إفراز ضخم لغدة الفأر التى كان يملكها فى قرن آمون وهى غدة تفرز مواد كالتى يزيد إفرازها فى الفئران وتؤدى للشعور بالتوجس الشديد والتخوف من أى صوت والهروب لدى سماع أى صوت وقد كشفت الأبحاث الحديثة فى الدماغ عن وجود عدد ضخم من الغدد فى قرن آمون بالمخ منها الغدة التى أطلقت عليها تسمية غدة الفأر وهى فى مجملها مسئولة عن 60% من سلوك البشر والحيوانات) وبسبب زيادة هذه المواد فى جسده فضل أن يعيش فى جماعات تتحرك سويا للصيد وجمع الثمار وتهرب سويا عائدة لمحميتها التى كانوا يبنونها بعيدة ومخفية جيدا داخل دغل أو مجموعة من الأشجار غير المأهولة بالحيوانات وكان كلما تم كشف محميتهم يهجرونها جميعا ويبحثون عن مكان جديد غير مأهول ليقيموا به محمية جديدة يبنونها سويا بالتدريج وحتى يصبح لكل فرد فيهم بيته المنفرد والذى يمكنه الإنفراد فيه بنفسه بعيدا عن باقى الجماعة وكانت بيوت المحميات يفصل كل بيت فيها عن البيت المجاور له مساحة تقدر تقريبا بمترين عرضا (على الأقل) وست أمتار طولا وحتى يتحقق لساكنه الخصوصية وكانت البيوت تبنى فى صفوف تتكون من ستة صفوف عرضا وستة طولا وكانت فتحات البيوت الموجودة فى آخر المحمية توجد فى الداخل حتى يمكن لسكانها الهروب لبيت مجاور إذا هاجمهم كائن غريب ولم يكن أفراد جنس يهوه يتناولون لحوم بعضهم بعضا لكنهم كانوا يتناولون لحوم باقى البشر وكانوا يخزنون الطعام ويسمحون لبعضهم بعضا بإقتحام بيوتهم لتناول ما يوجد بها من طعام وسرقته دون ضغائن، حيث كان يربط بينهم خوف كل منهم من الآخر وطمع كل منهم فى ممتلكات الآخر والرغبة فى الإعتماد عليه فى مهاجمة الغرباء، وبذلك يكون إنسان يهوه هو مبتكر مفهوم أنا وأخويا على بن عمى وأنا وبن عمى على الغريب، وكانت سمات إنسان يهوه النفسية شديدة التعقيد بسبب خوفه المرضى الجنونى فقد كان شرسا بطبعه لكنه راغبا فى الوحدة والإبتعاد عن الصراعات ومع ذلك محبا للنصر ونتائجه حيث يتوفر نتيجة له صيد من اللحم وقد تميز بالطمع ولم تكن لديه طبيعة أبائه من إرم الميالين للتخلى عن اللذائذ والمتع للحفاظ على خصوصيتهم، بل كان شديد الطمع ولديه سلوك يمكن تسميته بسرقة اللذائذ السريعة بسبب إفراز غدة الفأر والتى كانت تجعل منه شخص شديد التوجس ميال للهرب دون وجود ما يهدده وهو ما لم يتح لها إمكانية الإنغماس فى التمتع بما يرغب من تناول مفرط للحوم والقيام برحلات صيد يصطاد فيها الكثير من الفرائس، ومن التمتع بالجنس لساعات كما كانت تؤهله طبيعته الهرمونية ونلاحظ الأثر الموروث لهذه السمات الهرمونية لدى بعض اليهود المعاصرين حيث يميلون لمحبة المتع ولكنهم يتوجسون من الإنغماس فيها ويشعرون أن هذا الإنغماس هو نذير شؤم وقد يتسبب فى أن ينسى المرء القيام بشئ مهم، وتميز إنسان يهوه أيضا بمستوى عالى من إفراز غدة الحمامة وهى إحدى الغدد التى تم الكشف عن وجودها بقرن آمون وهى تدفع المرء للشعور بالذنب المفرط لأحداث لم يشارك فيها أو تنتج بسببه، وكان يتمتع أيضا بإفراز عالى لغدة الأب وهى غدة أخرى توجد بقرن آمون وهى تدفع المرء للرغبة فى مشاركة أبنائه له ما يملكه ولكن مع الكثير من اللوم لهم ضيقا من حصولهم على جزء من ممتلكاته وتضيقهم بذلك عليه، كذلك كان يتمتع بمستوى عالى من إفراز غدة الأم وهذا هو السبب فى سماح أفراده لبعضهم بعضا بإقتحام أى منهم لبيوت الآخرين وأخذ ما فيها، وكذلك للشعور بالشفقة على الصغار والضعفاء ومحاولة مساعدتهم ولكن مع قليل من الضيق، وكذلك فقد كان لديهم زيادة ضخمة جدا فى إفراز غدة القطة وهى غدة توجد على باطن قرن آمون وإفرازاتها تؤدى للشعور بالرغبة فى القفز والهرب بعيدا عن كل الأشخاص المحيطين بك والرغبة فى إلتهام الأعداء وأكل كل من يكرهك أو يعوقك عن الهروب وأكل الضعفاء وأكل الأشياء والكائنات والأشخاص الصغار من نفس جنسك وكل شيئ يعجبك وتراه جميلا (إفرازاتها هى السبب فى الرغبة فى عض الأطفال والنساء بسبب أنهم صغار ويتمتعون بالظرف وهو شعور يوجد لدى معظم سكان أوربا) وكذلك كان يتمتع بزيادة مفرطة فى إفرازات غدة الإخوة وهى توجد على سطح قرن آمون وتؤدى إفرازاتها للرغبة فى قتل كل من هم من غير جنسى أو من غير قبيلتى أو من غير أسرتى والتعلق الشديد بالأخوه الذكور وكراهية مسئولية الأخوات النساء ومساعدتهن مع ذلك والشعور أن مساعدة الإخوه واجب لابد منه لكنه قيد صعب تحمله وهى غدة نشطة جدا لدى الأسود والذئاب ولذا يعيشون فى قطيع رغم توحشهم الشديد.
إنسان غزه المرح الودود محب السياحة ومبتكر العصائر
وتدعى المخابرات أن ما لديها من معلومات ناتج عن الإستيلاد لهذه الأجناس القديمة وكذلك ناتج عن تصوير باطن الأرض يشير لأنه قد حدثت طفرة فى إنسان يهوه ناتجة عن تعرض بعض أفراده لموجات مكثفة (حيث وجد أنه بتعريض بعض أفراد هذا الجنس البشرى لموجات كثيفة ينتج ذلك أفراد من جنس غزة) قد نشأ جنس إنسان غزة تبعا لما يظهره تصوير باطن الأرض منذ حوالى 20 مليون عام تقريبا وقد تمتع بتحسن فى إفرازاته الهرمونية كثيرا وكان يصل طول أفراده لستة أمتار (شبيها بأجداده) وعرض ستين سم وكان أفراده يتميزون بعيون لوزية الشكل بنية اللون ولون بشرة قمحى وجلد جميل لا يحوى أى شعر سوى فى الوجه والقدمين والظهر والرأس وكانت ملامح أفراده جميلة الشكل تشبه الإنسان الحديث وكانت يتميز بصفات نفسية ناتجة عن توازن نشاطه الهرمونى هى الدقة فى الإختيار والتحديد والرغبة فى العطاء والرغبة فى التجول ومشاهدة العجائب والرغبة فى إنجاب الكثير من الأبناء والرغبة فى الصيد من أجل المتعة ولساعات طويلة وتخزين الطعام بعد شيه ومحبة تناول اللحوم مشوية ومحبة تناول الخضروات معها وكذلك الفاكهة وشرب قدر كبير من الماء مع الطعام وتناول العصائر التى يبدو أنهم إبتكروها (قامت أجهزة المخابرات الغربية بتجارب على من ولدتهم من هذا الجنس والذين تحتفظ بهم فى أجواء بدائية تشبه بيئتهم الحقيقية - فى تصرف فى غاية القسوة والحقارة منها - لتختبر ردود أفعالهم وقد قام الكثير من أفراد هذا الجنس بعصر البرتقال تلقائيا دون أن يتم تعليمهم هذا وتناولوه) وكانوا يعيش فى جماعات كبيرة تصطاد معا وتقوم بعمليات التزاوج وتربية الأطفال معا ولا يخصص كل ذكر وأنثى للحياة معا بل يقوم الذكور بخطب ود الإناث الأجمل شكلا وكانوا إناث ورجال هذا الجنس يحبون الأشخاص ذوى الطول الأقصر والبشرة السوداء والشعر القصير والعيون السوداء ويقومون بالتزاوج سويا لمجرد زيادة عددهم لأنهم كانوا يفضلون التزاوج مع الآخرين وكانوا يقومون بمحاولة مصادقة الأجناس الأخرى من القردة ومحاولة ضمهم لجماعتهم للتزاوج معهم وقد أنجبوا منهم أفراد شبيهى الشكل بالقردة ولهم الكثير من صفاتها النفسية وقد تزاوجو أيضا مع إنسان بنى سويف الذى نشأ فى منطقة تقع أسفل محافظة بنى سويف ونتج عن هذا التزاوج إنسان فلسطين القديم.
إنسان فلسطين مخترع الدعابات الساخرة والنكتة
ومبتكر المسرح وكل فنون الأداء
إنسان فلسطين كان يتمتع كما يقال بطول ستة أمتار وعرض وصل لمترين ولون قمحى مائل للبنى وعيون سوداء وشعر أسود لامع وفيما غير الحجم فقد تميزوا بملامح تشبه الإنسان المعاصر وخاصة سكان منطقة الشرق الأوسط وقد تميزو بسمات نفسية منها الرغبة فى الخصوصية والتفرد والإحتفاظ بزوجة واحدة طوال العمر ومحبة الأطفال ومحبة التحرك فى جماعات وكراهية الزواج من غير البشر ومحبة التزاوج مع ذوى البشرة السمراء ومحبة أفراد قبيلتهم وقد إبتكروا مفهوم الصداقة والذى تطور لديهم بسبب زيادة إفرازات ستين غدة تم الكشف عنهم حديثا وتوجد فى منطقة بقرن آمون فى الدماغ (وسوف أطلق عليها تسهيلا للفهم والدراسة منطقة الصداقة وعلى الغدد مجموعة غدد الصداقة وهى غدد عند زيادة إفرازتها حتى تصل للمعدل الذى يتحلى به الإنسان المعاصر وهو المعدل نفسه الذى تحلى به إنسان فلسطين تؤدى للشعور بمودة تجاه الأصدقاء والمعارف ومحاولة مساعدتهم وللشعور بالود تجاه البشر والكائنات الحية والشفقة عليها والرغبة فى تجنب قتلها والرغبة فى مساعدتها ومحاولة التضامن معها لحل كل ما يواجهها من صعاب وتزيد من شعور الإنسان بإنسانيته وبالرغبة فى تبادل المحبة مع غيره من الأفراد والكائنات (وقد زادت إفرازاتها فى تاريخ تطور السلالات البشرية القديمة كما تدعى المخابرات المصرية منذ حوالى ثلاثين مليون عام وذلك بنشأة حوالى مليون جنس نشأ معظمها فى مصر ومنها أجناس إنسان بنى سويف وإنسان الإسكندرية وإنسان الإسماعلية وإنسان السويس وإنسان الفيوم وإنسان كفر الزيات وغيرها ونشأ بعضها فى فلسطين ومنها أجناس إنسان يهوه وإنسان غزة وإنسان فلسطين القديم والد كل الفلسطينيين المعاصرين ثم إنسان حيفا وقد إنتشرت هذه الأجناس وتناسلت مع غيرها لتنشر نمطها من الإفراز الهرمونى وبذلك أصبح لدى كل البشر المعاصرين مشاعر صداقة وقد ميز هذه الأجناس التى نشأ أقدمها منذ خمسين مليون عام رغبتها العيش فى قطيع وجماعات) وقد تميز إنسان فلسطين القديم بمحبته للسخرية والفكاهة وكان بذلك مخترع النكتة والدعابات الساخرة وتميز أيضا بميل للهجرة الجماعية (كحال القبائل العربية والغجرية) ويعتقد أنه والد الغجر فى كل مكان حيث تميز بسمات ليونة فى الجسد ومحبة للألعاب الساخرة والمضحة وللعب مع الحيوانات وتعليمها الحيل ولتعليم نفسه التسلق وتقليد الحيوانات المضحة بهدف التسلية ويعتبر أيضا مبتكر العروض المسرحية بكل أشكالها من أكروبات ومسرحيات وغناء جماعى وفردى وحكى القصص وغير ذلك، وقد عاش أفراد هذا الجنس الراقى المشاعر فى منطقة فلسطين ثم هاجروا ليعمروا العراق وسوريا وكذلك تركيا وكل مناطق الأرمن والكثير من مناطق أوربا الشرقية وخاصة رومانيا، وقد إختلطوا بسكان أوربا وحسنوا من صفاتهم النفسية فى ناتج تزاوجهم معهم وقد تغير لونهم من القمحى للأبيض المحمر (لون الأرمن وغجر رومانيا المنحدرين منهم) نتيجة تزاوجهم مع جنس أوربا القديم والحديث وكانوا يحبون العيش منفردين فى قبائل وجماعات رحل بعيدا عن جنس أوربا القديم والحديث لإتقاء شر وحشيتهما، ويعتبرون هم سبب تميز ذكاء أبناء رومانيا وأوربا الشرقية وسبب تميزهم بخلق ودود محب لعشرة الآخرين، ومنهم إنحدرت كل الجماعات التى تعاقبت على سكن فلسطين عدا اليهود، وبذلك يعتبروا أحد العناصر السكانية الأساسية فى فلسطين فهم أبناء القبائل التى يرجع لها أصول اليهود وكذلك ففلسطين هى بلد نشأتهم منذ 25 مليون عام وهم ليسوا قبائل قدمت لفلسطين من كريت أو غيرها كما يدعى بعض العلماء – تري هل نجد معرفة أجهزة المخابرات بهذه الحقائق وإخفائها لمساعدة الصهاينة على إدعاء أنهم وحدهم سكان فلسطين غريبا ؟!!! -.
إنسان حيفا مبتكر الإخلاص والعشق الجارف
منذ عشرين مليون عام تقريبا هاجرت مجموعة من إنسان كفر الزيات وهو جنس نشأ فى منطقة تقع أسفل إحدى قرى كفر الزيات فى مصر، هاجر من مصر لفلسطين والأردن وكان يتميز بطول يصل لمتر واحد وعرض يصل لمتر واحد وشعر ينمو فى جزء صغير من الجبهة ولا ينمو فى باقى الجسد وكان من صفاته النفسية الحذر الشديد ومحبة الجنس والرغبة فى التزاوج مع الأشخاص ذوى الحجم الضخم ويعتبر هو والد كل الأقزام فى أفريقيا وكان من صفاته أيضا حب الإستعراض والإدعاء والمكر بلا شراسة ولكن للدعابة ومن صفاته محبة الأطفال والتعلق بهم والرغبة فى العيش معهم ومحبة الأشخاص ذوى الروح الطيبة وحس الدعابة وغير الشرسين وقد تزاوج إنسان كفر الزيات مع إنسان فلسطين القديم ومع إنسان إرم ومع إنسان يهوه وكان يحتفظ بالأطفال الناتجين عن زواجه وغيرهم لو أمكن له معه ويقوم برعايتهم وضمهم لقبيلته ومن ناتج هذا التزاوج و خلال حوالى ثلاث ملايين عام نتج ما عرف بإنسان حيفا وهو والد مجاميع من الأرمن والأتراك ومن سكان الدول الأسيو أوربية كالبنغال وكازخستان وأفغانستان وغيرها وقد هاجر بعض من أبنائه لمناطق فى الصين وعمروها وهو والد سكان التبت وسكان بعض المناطق فى الهند ككشمير وكان يتميز نفسيا بمحبة البشر والرحمة والتودد للآخرين بما يحبون والعشق الجارف لشخص يهبه كل حياته ويرتبط به فى علاقة حب مجنونة وإذا مات أو تخلى عنه يتمنى الموت ويترك الطعام حتى يموت (وربما من سلالة بعض أفراده ولد قيس بن الملوح وغيره من عشاق العرب) إنسان حيفا الرومانسى الناعم وصل طول أفراده لمترين وعرضهم لستين سم وتحلوا بملامح ناعمة ولون أبيض خمرى أو محمر يتأثر بالشمس فيكتسب لون برونزى ناعم وكان لهم شعور ناعمة سوداء غزيرة وكثيفة تغطى الرأس وملامح وبنية وحجم يشبهوا جميعا سكان كازخستان وهو مبتكر كل أشكال ملاحم الحب الخصبة التى يموت فيها الحبيب بعد قصة حب طويلة وبعد تخلى حبيبه عنه، وقد تعلم من أجداده من جنس إنسان كفر الزيات بناء بيوت ترتفع لمترين فقط ويعلوها بيوت أخرى وكل بيت يتكون من ثلاث حجرات فى كل حجرة تعيش أسرة والبيت كله يطل على ممر يحتوى عدة بيوت أخرى (مكونا حارة).

إنسان فلسطين الأول - أبو الغجر


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.