أكد الجماعة الإسلامية، أن أعضاءها كان لهم دوراً بارزا في إحتواء المشاكل والمناوشات التي نشبت بين أهالي قرية بنى أحمد بالمنيا "المسلمين"و"المسيحيين". وأضافت الجماعة الإسلامية انها ترفض إستختم العنف ضد الأباط حتى وإن كانوا مخالفين لهم في بعض الأراء والإتجاهات والأنتماءات السياسية.