لا يخفى على أحدًا الإرهاب الذي ضرب مصر والمنطقة العربية بأسرها، في الآونة الأخيرة، وعلى إثره قررت العديد من الدول العربية والخليجية، قطع العلاقات مع قطر. وكان المؤتمر الصحفي المشترك، لوزراء خارجية الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، بالمنامة العديد من الرسائل لحل الأزمة القطرية، جاء أبرزها التشديد على تنفيذ المطالب ال13من قبل الدوحة من أجل الحوار معها، فضلاً عن عدم تسييس موسم الحج واستغلال الأزمة. وفي أعقاب ذلك المؤتمر، توالت ردود الأفعال عبر منصات التواصل الاجتماعي، والتي تكشف تورط "تميم" أمير قطر، في العديد من الجرائم في المنطقة العربية. وقال الإعلامي الإماراتي خالد بن ضحى، إن تميم قاتل للشعوب هو من أمر بتهجير وقتل الاخوه السورين وهو من يدعم داعش لقتل المسلمين في العراق وهو من دعم الاخوان لقتل اخوتنا في مصر. وفي وقت سابق، كشف منصور المهندي، عضو مجلس إدارة قطر للإعلام القطري السابق، والمعارض لسياسات "تميم"، النقاب عن تورط قطر في استهداف الأقباط في مصر عقب سقوط نظام الإخوان ورئيسهم المعزول محمد مرسي. وقال "المهندي" في سلسلة تغريدات له عبر موقع التدوين المصغر "تويتر"، إن تفجير كنيسة مارجرجس بمصر في إبريل 2017 كان بتخطيط ودعم من الاستخبارات القطرية. وتابع: "الحكومة القطرية تمول جماعة الإخوان المسلمين في كل دول العالم لتخريب دولهم فتكون قطر الوحيدة سالمة ليكون لها ثقلها العالمي". وشدد "المهندي"، على أن هدف الحكومة القطرية من زعزعة أمن جمهورية مصر هو تأجيج الشقاق بين المسلمين والأقباط وتصوير السيسي بأنه غير قادر على السيطرة. وأكد المعارض القطري، أن الهجوم على حافلة تقل الأقباط والذي تم في آخر جمعة قبل شهر رمضان كان بتخطيط ودعم من الاستخبارات القطرية وكنت ضمن لجنة التخطيط. واستطرد: "كل الكنائس التي تم تفجيرها في مصر كانت الاستخبارات القطرية خلفها وأقول ذلك كوني كنت أعمل مع العذبة والخالدي لصالح الاستخبارات". ووجه تحذيرًا للمنظومة الأمنية في مصر وقال: "تحذير من زميلي في الاستخبارات: على الجيش المصري تكثيف الجهود في تأمين المناطق السياحية هناك خطة إرهابية وعلى شرطة السياحة في فنادق مصر عدم مجاملة السياح في التفتيش". لا يخفى على أحدًا الإرهاب الذي ضرب مصر والمنطقة العربية بأسرها، في الآونة الأخيرة، وعلى إثره قررت العديد من الدول العربية والخليجية، قطع العلاقات مع قطر. وكان المؤتمر الصحفي المشترك، لوزراء خارجية الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، بالمنامة العديد من الرسائل لحل الأزمة القطرية، جاء أبرزها التشديد على تنفيذ المطالب ال13من قبل الدوحة من أجل الحوار معها، فضلاً عن عدم تسييس موسم الحج واستغلال الأزمة. وفي أعقاب ذلك المؤتمر، توالت ردود الأفعال عبر منصات التواصل الاجتماعي، والتي تكشف تورط "تميم" أمير قطر، في العديد من الجرائم في المنطقة العربية. وقال الإعلامي الإماراتي خالد بن ضحى، إن تميم قاتل للشعوب هو من أمر بتهجير وقتل الاخوه السورين وهو من يدعم داعش لقتل المسلمين في العراق وهو من دعم الاخوان لقتل اخوتنا في مصر. وفي وقت سابق، كشف منصور المهندي، عضو مجلس إدارة قطر للإعلام القطري السابق، والمعارض لسياسات "تميم"، النقاب عن تورط قطر في استهداف الأقباط في مصر عقب سقوط نظام الإخوان ورئيسهم المعزول محمد مرسي. وقال "المهندي" في سلسلة تغريدات له عبر موقع التدوين المصغر "تويتر"، إن تفجير كنيسة مارجرجس بمصر في إبريل 2017 كان بتخطيط ودعم من الاستخبارات القطرية. وتابع: "الحكومة القطرية تمول جماعة الإخوان المسلمين في كل دول العالم لتخريب دولهم فتكون قطر الوحيدة سالمة ليكون لها ثقلها العالمي". وشدد "المهندي"، على أن هدف الحكومة القطرية من زعزعة أمن جمهورية مصر هو تأجيج الشقاق بين المسلمين والأقباط وتصوير السيسي بأنه غير قادر على السيطرة. وأكد المعارض القطري، أن الهجوم على حافلة تقل الأقباط والذي تم في آخر جمعة قبل شهر رمضان كان بتخطيط ودعم من الاستخبارات القطرية وكنت ضمن لجنة التخطيط. واستطرد: "كل الكنائس التي تم تفجيرها في مصر كانت الاستخبارات القطرية خلفها وأقول ذلك كوني كنت أعمل مع العذبة والخالدي لصالح الاستخبارات". ووجه تحذيرًا للمنظومة الأمنية في مصر وقال: "تحذير من زميلي في الاستخبارات: على الجيش المصري تكثيف الجهود في تأمين المناطق السياحية هناك خطة إرهابية وعلى شرطة السياحة في فنادق مصر عدم مجاملة السياح في التفتيش".