كتبت تقول له فى لحظة هزمها الشوق:
«كنت قد قررت أن أنساك، قررت ذلك عن إرادة، أشركت عقلى لينخرس قلبى، أنا أعلم أن قلبى ضعيف أمامك، لا يكاد يراك أو يسمع صوتك أو حتى سيرتك حتى يدق ويدق ويكاد ينخلع من صدرى ويجرى ليعانقك، أعلم ذلك وأجزم أنى متأكدة من (...)
1 - اهتمام الرجل بالمرأة شىء هام يجلب لها الدفء هل تشاركنى الرأى؟
«إيناس الحلو- جامعة المنوفية»
• اهتمام الرجل بالمرأة نقطة فوز يضعها فى مرماها بذكاء، إهمال الرجل وأد بطىء لمشاعر أنثى يعتصر قلبها ألم الإحباط.
2 - الحياة تحتاج تنازلات، فما بالك (...)
• وقفت يوما أتزين لموعد بيننا، تذكرت أنك تهوى تسريحة معينة فنفذتها. لمحت أنك لا تميل للمساحيق الكثيرة فأنقصتها. طالعتنى نظرة إعجاب منك لفستان بعينه فارتديته. وفى الموعد المحدد كنت أختال به أمامك، ألم أقل لك أنى لوحة خضعت لريشتك فشكلها ذوقك!
• عندما (...)
أحب أن أكون امرأة، بمشاعر وأحاسيس امرأة بأفكار وهواجس امرأة بأحزان وغيرة امرأة!
قيمتى وكيانى ينبعثان من كونى امرأة لا شىء آخر !
إيمانى المطلق بأنوثتى يجعلنى أشعر أننى أساوى رجولة رجل، ولكنى لا أتصور نفسى رجلاً أو شبه رجل لا أطيق استرجال امرأة فى (...)
من صديقاتى ومعارفى اخترت خمسا منهن! كل واحدة «نمط» خاص. عالم خاص، دنيا خاصة .. وتعترف صديقاتى أنى أجيد لعبة «تحليل» الشخصيات. والبعض يعمل حسابا لعدساتى التى أوظفها في تحليل السلوك الإنساني ولا أعرف من أين أتقنت هذه اللعبة. وأنا أسميها لعبة، لأنها (...)
• قال لها: أنا أرى نفسى زوجا لائقًا لك
فلماذا تترددين؟
قالت: هذا - وحده - لا يكفي!
قال لها: أنا طبيب جراح مرموق، تتمنى أية امرأة أن أكون زوجا لها !
قالت: هذا - وحده - لا يكفى!
قال: أنا رجل كامل، قادر على الإنفاق على بيت، وأعرف مسئولية الزواج! (...)
بكل الحب أتلقى رسائلكم.. وهذه الرسالة عن: الحب! وصلتنى من شاب «ناضج» يسأل: هل هل هذا هو الحب؟!
وسبب السؤال أن الرسالة أصلاً جاءته من فتاة تَعَرَّف بها منذ وقت قريب وأثارت فكره بسلوكها.. ورسالتها! وأفتح أبواب المناقشة.. بعد قراءة هذه الرسالة:
«أريد (...)
• وقفت يومًا أتزين لموعد بيننا، تذكرت أنك تهوى تسريحة معينة فنفذتها، لمحت أنك لا تميل للمساحيق الكثيرة فأنقصتها، طالعتنى نظرة إعجاب منك لفستان بعينه فارتديته، وفى الموعد المحدد كنت أختال به أمامك، ألم أقل لك إنى لوحة خضعت لريشتك فشكلها ذوقك!
• عندما (...)
أحب أن أكون امرأة.. بمشاعر وأحاسيس امرأة بأفكار وهواجس امرأة.. بأحزان وغيرة امرأة!
قيمتى وكيانى ينبعثان من كونى امرأة لا شىء آخر!
إيمانى المطلق بأنوثتى يجعلنى أشعر أنى أساوى رجولة رجل، ولكنى لا أتصور نفسى رجلا أو شبه رجل.
لا أطيق استرجال المرأة فى (...)
1 - اهتمام الرجل بالمرأة شيء مهم يجلب لها الدفء هل تشاركنى الرأى؟
إيناس الحلو «جامعة المنوفية»
• اهتمام الرجل بالمرأة نقطة فوز يضعها فى مرماها بذكاء. إهمال الرجل وأد بطىء لمشاعر أنثى يعتصر قلبها ألم الإحباط. 2 - الحياة تحتاج تنازلات، فما بالك (...)
من طقوسى الشخصية أننى أفتح خطاباتى وبريدى بنفسى وليس لى سكرتيرة تقوم بهذا العمل. وخطابات القراء فيها تعليقات عما أكتب وأحيانًا أسئلة وتساؤلات وقد اخترت أسئلة بعينها لأجيب عليها، اخترتها لأنها تمس موضوعات عامة فى حياتنا.
سؤال: هل أنت ككاتبة تتفاءلين (...)
كل إنسان جديد ألقاه.. قارّة.. لم أكتشفها بعد!
قارّة، أمد إليها جسورى أو أنسفها فى لحظة! قد أبدو مزاجية، ولكنى أعترف أن داخلى مجموعة من الضوابط الروحية الصارمة! «مغرورة أنا»! ربما!
وكان راديو «مونت كارلو» يذيع الأخبار القصيرة المكثفة ويعلن أن «موجة (...)
كان سؤال ريم طالبة الفلسفة مفاجأة لم يتوقعها الأستاذ، إذ تساءلت ريم ذات العشرين ربيعا: هل حاجة الإنسان للجنس كحاجة الطعام والشراب وإذا كان كذلك، فلماذا نهمس به؟
تعالت ضحكات الأولاد والبنات وبعضهم أخفي وجهه خجلا بينما صاح الآخرون مؤيدين سؤال (...)
لا يحتاج الأمر إلى تفسير أنه أقرب إلى البديهات والذى يجمع بين ريم وأستاذها هو «الرغبة».. وتعالوا نحلل هذه الرغبة بهدوء وفهم.
الأستاذ متزوج ولا يعاني من أي كبت، فالأمر بالنسبة له مجرد مغامرة مع شابة صغيرة لم تجرب رعشة الجنس من قبل.
والأستاذ (...)
سحر الأستاذ ضيَّعها (5)
والإرهاب في البيت يولد الانفجار!
استشاط الأستاذ غضبا عندما رأي (الكتكوتة) كما كان يسميها جالسة مع شاب في مواجهة متعمدة لمكتبه فصرخ في وجهها: اطلعي بره يامنحلة!
لقد أرادت «الكتكوتة» أن تثير غيرة «الديك» المنتفش فتعمدت (...)
بالمناسبة أنا حزينة لمن انتقدونى على موقعى لأنى أقوم بتشويه شخصية ريم طالبة الجامعة. فأنا أقدم صورة - بتفاصيلها - لحالة ضياع ساهم فيها بيت غير مسئول وساهم فيها سحر شخصية أستاذ سلبها إرادتها هذا درس عميق لبناتنا حين يتصورن أن الزواج العرفى يضمن (...)
ريم طالبة الجامعة ذات العشرين ربيعا كانت تبحث عن شاطئ وهي تشعر أنها «غريقة» كانت مستمتعة بحنان أستاذها وتود لو تلقي بنفسها بين ذراعيه ولكنها تمالكت وكتمت مشاعرها ثم رفعت رأسها وصوبت عينيها في عيني الأستاذ وقالت له من بين خصلات شعرها التي أخفت (...)
ريم، طالبة الجامعة، دارسة الفلسفة «لخبط» حياتها أستاذ الفلسفة الشاب معاملته الحنونة، وهي تفتقد الحنان. احترامه لها، وهي تتعرض للإهانات في بيتها من إخوتها الصبيان. إصغاؤه لما تقول وهي لا يسمعها أحد، من هنا كان تفسيري لولع ريم به وأنا متأكدة أنه لو (...)
«ريم»، واحدة من ضحايا «الجواز العرفي» الذي بلا مستقبل بعد التورط فيه.
عمرها عشرون عاما ، جميلة ومتناسقة وجذابة وخصلات شعرها المتطاير فوق ظهرها جعلتها أخاذة وأكثر جاذبية. سحر جمالها الخلاب أستاذها في الجامعة . يعترف لها «لما بتدخلي المحاضرة (...)
جاءنى شاب مثقف اختار «فتاة طيبة متوسطة الجمال، لكن مقبولة تحب البيت، والأمومة بالنسبة لها حياتها والبيت عالمها الأوحد»، وهذه الصفات منسوبة إليه، وقد تمت الخطبة ولكنه فى حيرة، قرر أن يختار كاتبة معينة هى د. هالة مصطفى ليضع خبرته أمامها.
كان قد (...)
لست منحازة لبنات جنسى على طول الخط ولى مواقف ذاتية قد تقف مع الرجال ضد النساء لكنى حزينة عندما اكتشفت «انهيار» علاقات زوجية وعلاقات صداقة متينة تعرضت فى لحظات غضب وربما أوقات نميمة لهذا الانكسار والسبب «لسان» الست الذى يختبئ وراء الشفتين الجميلتين (...)
أتحداك أن تنشرى هذا الرد دون حذف كلمة
قارئ مفروس منكن
أى نوع من النساء أنت يا سيدتى؟
هل أنت الوديعة كالقطة، والمتنمرة إذا اقترب أحد من مصالحك، تتحولين 100 درجة، حيث تختفى الوداعة وتحل محلها الشراسة، فلا مكان للحوار فى قاموسك؟ هل أنت الدمثة (...)
تعال، ناقشني!
أي نوع من الرجال أنت؟ هل أنت «المستغرق المتيم» الذي يأخذه الحب بعيدا، فينسي أن هناك قضايا حياتية أولي بالاستغراق؟
هل أنت «مردد الشعارات» بأن المرأة يجب أن تنطلق وتعبر عن نفسها.. والحقيقة أنها عصفور كناريا مدلل عاجز عن التحليق (...)
ليست الحياة داخل صدفة أو محارة معناها الانسحاب من المجتمع ولكنها محاولة الابتعاد عن كل ألوان وفنون التلوث. وليس بالضرورة أن يكون التلوث صوتياً أو بيئياً. فالتلوث طال القيم والأخلاق وتاهت فى الطريق كلمات مثل: عيب وأختشى. وقد كنت فى وقت من الأوقات (...)
- كتبت له : أفتقد جنونك الذي يحرك ركود بحيرات عمري فأنا بحاجة إلي الجنون، يكسر ملل الأيام وتكرارها الممل!
- من دفاتر أيامها سجلت: «الفرق بين حبيبي الذي كان و.. زوجي، أن حبيبي كان يخاف علي ويقلق، أما زوجي فهو يراني قوية ولا يخاف ولا يقلق ولا يحس (...)