شهدت عدد من مدن وقرى محافظة كفر الشيخ، وعدد من المدارس، زراعة الأشجار وزيادة المساحات الخضراء، وضمن المبادرة الرئاسية "زراعة 100 مليون شجرة" والتي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، لزراعة الطرق والشوارع والمؤسسات الحكومية بأشجار (...)
ماذا يعنى محو(مسرح) لإقامة (جراج)؟!.. حكاية قديمة متكررة، منذ حريق الأوبرا الخديوية (1971) وإقامة جراج متعدد الطوابق، أصبح يسمى (جراج الأوبرا)!
المشكلة ليست هدم المسرح العائم (مسرح فاطمة رشدي) أو التفكير فى إزالته، لبناء جراج متعدد الطوابق!..المشكلة (...)
▪ ماذا لو اتسعت الحرب؟
- تتسع المقاومة.
▪ ماذا لو تخلى عنك الجميع؟
- أحارب وحدي.. قوتى الحق وجيشى الوحيد.
▪ مر عام على الإبادة؟
- مر عام على الطوفان.. ولم يعد العالم كما كان قبل.
▪ «طوفان الأقصي» 7 أكتوبر.. يوم للاحتفال أم يوم للتأسي؟
365 يوما.. (...)
الجدل الدائر حول إعادة يحيى الفخرانى تقديم شخصية «الملك لير» للمرة الثالثة على المسرح.. لا يعنى الاعتراض على إعادة تقديم الأعمال الفنية مرة أخرى.. ولا التحفظ على «الريبورتوار» أو إعادة تقديم المسرحيات الكلاسيكية بنفس صورها السابقة (نصا وإخراجًا).. (...)
ليس من بداية لنهار اليوم دون هذين الخبرين....
قبل ساعات نفت وكالة «تسنيم» الإخبارية الإيرانية الأنباء عن اغتيال حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله.. مؤكدة عدم وجوده فى مقر الحزب بالضاحية الجنوبية ببيروت، وقت الغارة الإسرائيلية بطائرات -إف35- (...)
يحدث أن نحمل حقائبنا ونغادر غاضبين.. ويحدث أن نعود، أو يجب أن نعود.. لأن جدران البيت تاريخ وذاكرة وذكريات.. ولأن كثيرًا من القراء صاروا مقيمين.. صاروا أهلاً ورفاقًا.
نهار جديد بعد شهرين من الغياب، وتوقف عمودى اليومى «نهار» (لا أحد أوقفنى، ولا أحد (...)
عقدت الدكتورة عبلة الألفى نائب وزير الصحة لشئون السكان وتنمية الأسرة ، لقاء بمشاركة أكثر من 45 سيدة بفرع المجلس القومي للسكان بمحافظة سوهاج ، وذلك في إطار الجولة التي قامت بها بالمحافظة ضمن فعاليات، المرحلة الأولى من حملة المرور الميداني في جميع (...)
لا يغادرنى أبدا مشهد طفل رفح، يجرى باكيا، هاربا من محرقة المخيم( وحياة ربى خايف.. وحياة ربى خايف)!!.....ولا حول ولا قوة إلا بالله... أنزل سكينتك ورحمتك وعدلك عليه، وعلى كل أهالى غزة ورفح..ليس سواك ياالله.
صحيح العالم كله يتضامن.. طلاب الجامعات.. (...)
من أجمل ماحدث بعد فوز الأهلى على الترجى التونسي، وحصوله على كأس أندية أفريقيا... ذلك(التحفيل)والسخرية التى قدمها جمهور الأهلي،حول خبيرة الأبراج والعرافة اللبنانية «ليلى عبد اللطيف»والتى تنبأت قبل المباراة بعدم قدرة فريق الأهلى على هز شباك الترجي، (...)
هل حقًا إسرائيل (أوهى من بيت العنكبوت) كما وصفها الرئيس الإيرانى «إبراهيم رئيسى» قبل أيام من رحيله.. مؤكدًا أن ما قام به الفلسطينيون، أوصل إسرائيل إلى العجز!!..
ما ينهار ينهار فى إسرائيل يومًا بعد يوم.. رغم اجتياحهم غزة، وحرب الإبادة غير المسبوقة، (...)
ليذهب «الفيتو» الأمريكى إلى جهنم... لا يهم كثيرًا رفضه عضوية فلسطين فى الأمم المتحدة، رغم تصويت 143 دولة بالموافقة!!... لا معنى للفيتو الأمريكى، وفلسطين تعيد صياغة سرديتها، تولد من جديد من رماد احتراقها، وتزلزل العالم بأكمله.. من أستراليا حتى (...)
بالتأكيد ليست مصادرة على عمل لم يصدر بعد... ولا هى مصادرة على طموح أصحابه ورغبتهم فى التحدى والمغامرة... لكن سؤال النجاح مشروع، والخطوة الأولى بحاجة الى الدقة والجدية والاختيار، وامتلاك الأدوات والمقومات والإمكانات.. وهو ما لا يتحقق تمامًا مع (...)
العديد من الشكاوى والوقائع السلبية، وتكرار حوادث التحرش والخطف من سائقى شركة سيارات (أوبر).. ومطالبة أعضاء البرلمان بوقف تراخيص أوبر وشركات النقل الأخرى، لحين ضبط إجراءات الأمان والضوابط الرقابية. ليست شركة أوبر وحدها، ولا شركات النقل الذكية الأخرى (...)
تعليق نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق (تونسي) على صفاقة مندوب إسرائيل فى الجمعية العمومية، وقيامه بتمزيق ميثاق الأمم المتحدة علنا..تعليق ركيك وهزيل وفاتر !!...
حتى يعلق المتحدث الرسمى بهدوء مؤسف (نحن لا نعلق على التصريحات (...)
أسباب كثيرة للفرح والاحتفاء بافتتاح مسرح ستديو ناصيبيان (مسرح الجيزويت).. أو إعادة افتتاحه بعد ترميمه، وبنائه من جديد، وإزالة كل آثار الحريق الذى التهمه تمامًا قبل عامين..
أول الفرح هو افتتاح المسرح نفسه (السبت 18 مايو).. فرحة إعادة البناء ومواصلة (...)
بدأت ندوة "نجيب محفوظ ملهما" في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب في دورته ال33 منذ قليل، بحضور الفنان التشكيلي محمد عبلة. وحول علاقة نجيب محفوظ بالفن قال الفنان التشكيلي محمد عبلة، إنه بدأ التركيز على حياة نجيب وكتابته بعدما حصل علي جائزة نوبل.
وقال محمد (...)
عادة لا تشغلنى الجوائز (الأدبية تحديدا).. لا تشغلنى نتائجها ومعاييرها.. الحسابات والمصالح والتاريخ والجغرافيا والذائقة الشخصية وكل شيء مباح!!.... لا تشغلنى الجوائز (موضوعيًا) وإن كانت بالتأكيد فرحة للفائزين بها.. هم أيضًا لهم أسبابهم (غير الموضوعية) (...)
تصاعد احتجاجات الجامعات الأمريكية تنديدا بحرب إبادة غزة، والمطالبة بوقف إطلاق النار والمذابح الإسرائيلية..احتجاجات جامعة «كولومبيا» تحديدا بالغة التأثير والدلالة....
جامعة كولومبيا المناصرة لقضايا الحريات والقضايا العربية، والمدافعة دائما عن القضية (...)
«انتقامنا سيكون فى ضحكات أطفالنا».. عبارة ساخرة أطلقها د.غسان أبو ستة فى حفل تنصيبه (قبل أيام) رئيسا فخريا لجامعة «جلاسجو» أقدم جامعات اسكتلندا... العبارة سبق أن قالها (بوبى ساندز) شهيد الإضراب عن الطعام فى أيرلندا 1981...
لكن المفارقة فى كلام (...)
بيان نقابة المهن التمثيلية بمنع الصحفيين والإعلاميين والمراسلين، من حضور عزاء الفنان صلاح السعدني(بناء على رغبة الأسرة) وقصر العزاء على الأقارب والزملاء!!...للأسف بيان هزيل جدا، يفتقد الى الكثير من الوعى والمسئولية...الوعى بدور ومهمة الصحافة (...)
ليس مجرد فنان موهوب ومهم، قدم الكثير من الأدوار الفنية...علامات فى تاريخ المسرح والسينما والتليفزيون..صلاح السعدنى جزء من تاريخنا الشخصى وذاكرتنا وأيامنا...
ملامحه تشبهنا تماما.. خفة ظل وبساطة.. جسارة وجدعنة.. وعى وثقافة.. مسئولية والتزام.. صاحب رأى (...)
يستحق دائما الشاب المصرى النابغ عمر عثمان (عبقرى الرياضيات) ثالث أصغر الحاصلين على الدكتوراة فى العالم... يستحق الحفاوة والزهو بإنجازه، وتأمل مشواره واستعادة دروس نبوغه الكثيرة.. أولها الاجتهاد...
(الاجتهاد هو العبقرية) عبارة أديسون، ودرس عمر عثمان (...)
المؤكد أن إيران لا تريد توسيع الحرب مع إسرائيل، ولا الإنجرار لحرب أقليمية أساسا (حروب الوكالة يمكنها أن تؤتى ثمارها)!!..ولا تريد إيران أيضا الصدام المباشر مع أمريكا...(لكن إسرائيل لابد أن تعاقب)...هذا ما قاله المرشد الأعلى الإيراني بعد القصف (...)
قبل ثلاثين عاما، كنت شديدة الإعجاب بكتاب حازم صاغية «الهوى دون أهله» (دار الجديد. بيروت 1992).. فتننى العنوان الجميل وجرأة كاتبه اللافتة.. دهشة التعرف المباشر، بثقافة الاختلاف وتحدى الثوابت!!
فى الكتاب وضع صاغية صورة أم كلثوم كمعادل لصورة عبد (...)
ليست من مهام الدراما الإجابة على الأسئلة، ولا تقديم حلول جاهزة للمشاكل التى تعرضها.. تلك قراءة ساذجة، حريصة على إرضاء متفرجيها الكسالى.. تفكر نيابة عنهم، وتتكلم نيابة عنهم، وتعمل وتقرر نيابة عنهم أيضا !!... أعمال من هذا النوع، تريح المشاهد (...)