الناقدة د.زينب العسال تكتب ..تانجو من نافذة بيروت انطولوجيا القصة القصيرة اللبنانية (3)
البريد الوارد
Z
ZUNA PRESS
إلى [email protected]، أنا
قبل ساعة واحدة
التفاصيل
الناقدة د.زينب العسال تكتب ..تانجو من نافذة بيروت انطولوجيا القصة القصيرة اللبنانية (...)
تثير رواية "اللون العاشق .. محمود سعيد" للشاعر أحمد فضل شبلول إشكالات عدة، أولاها النوع الروائى، فقد قدمها لنا المبدع على أنها رواية، وهذا يجعلنا نسأل أنفسنا: هل هى رواية؟ أو سيرة غيرية - حيث الحديث عن الفنان المصور الكبير "محمود سعيد" - أم سيرة (...)
محمد جبريل مع زوجته د. زينب العسال
أصحو من النوم علي صوته يغني لمطربته المفضلة فايزة أحمد، يحب أغنياتها الطويلة، أعرف أن جبريل يكتب إبداعًا، منذ لقائي الأول به كشف جبريل عن حبه وتعصبه الشديد لصوت فايزة.
الطرب هو المدخل السحرى لعالم محمد جبريل، يضبط (...)
أصحو من النوم على صوته يغنى لمطربته المفضلة فايزة أحمد، يحب أغنياتها الطويلة، أعرف أن جبريل يكتب إبداعًا، منذ لقائى الأول به كشف جبريل عن حبه وتعصبه الشديد لصوت فايزة.
الطرب هو المدخل السحرى لعالم محمد جبريل، يضبط الراديو على محطة «أم كلثوم» أو يشغل (...)
سمعت عن الثورات من أبي قبل دخولي المدرسة، كان أبي يحتفظ بصورة قديمة من ورق الجرائد لطفل أسمر صغير يحمله رجل علي كتفه، الطفل يلوح بيده، وبجواره مجموعة من الناس.
كانت الصورة لأبي، وكان المتظاهرون من قرية دماص، حيث كانت أخته الكبري تزف لأحد أبناء (...)
زينب فواز .. اسم لم يعد يذكره أحد ، زينب فواز العاملي الأديبة الشامية التي طرقت أبواباً غير مطروقة ، في زمن لم تكن المرأة يسمح لها بأن تخطو خطوة خارج بيتها .
زينب فواز الفتاة الفقيرة التي لازمت نساء آل أسعد ، وبخاصة السيدة فاطمة بنت أسعد الخليل (...)
تعرفت إلي نجيب محفوظ في السينما قبل أن تتيح لي الظروف أن أتعرف إليه شخصياً. شاهدت في سينما مصر بالزقازيق - حيث كنت أقيم - وبالقاهرة، عندما أنزل ضيفة علي جدي في بيته بالقلعة، أو وقت ما بين المحاضرات في كلية دار العلوم. لعل الصورة التي قدمها حسن (...)
لن نأتي بجديد عندما نقول إن مجلات الأطفال ظهرت مع إطلالة المشرق العربي علي الثقافة الغربية، وحتي نكون أكثر تحديداً، فإنه عندما عاد رفاعة الطهطاوي من فرنسا - بعد أن اطلع علي الأدب الفرنسي الموجه للأطفال - أصدر مجلة »روضة المدارس«.
كانت المجلة توزع (...)
لعله يمكن القول إن إبداع ليلي محمد صالح مثل واضح للكتابة النسوية التي تتمحور حول ما تعانيه المرأة، وعند ليلي لابد من أن نضيف ما تحلم به المرأة، وما تنبض به ذاتها من تفاؤل.صدر لليلي محمد صالح المجموعات التالية: جراح في العيون، لقاء في موسم الورد، عطر (...)
عندما تكتب المرأة نقدا أو إبداعا، فهي كتابات ذات مذاق خاص، ولون وشكل مختلف ليس لأنه أدب نسوي وإنما لأنه ذات طبيعة خاصة، فإذا كتبت عن الحب فهي الأعمق، وإذا كتبت عن مشاعرها فهي الأصدق وإذا كتبت عن الرجل فهي الأوقع، كتابات المرأة لها مواصفات ومعايير (...)
وصفه بعض النقاد بأنه حطم الحاجز التقليدي الصلد بين الكاتب والمحارب، ووصفه أرشيبالد مكليش بأنه «مقاتل خاض الحروب قبل ان يبلغ العشرين من عمره، وجعل منه نقاد آخرون ثلاثة في واحد: الإنسان، الكاتب، الأسطورة!
عاش حياته كلها علي خط الموت، ففي العاشرة من (...)