فى ظل الأحداث الكارثية المتلاحقة فى قطاع غزة، واتساع نطاق الأعمال العدائية، مصحوبًا بزيادة متتالية لعدد الضحايا المدنيين وتفاقم الأزمة الإنسانية فى قطاع غزة، قررت «صباح الخير» أن تسأل «الذكاء الاصطناعى» عن الأحداث الجارية وتفسيره لها وكيف يراها وكيف (...)
الأرمن المصريون أو المصريون الأرمن كما يحبون أن يطلق عليهم هم جزء من النسيج المصرى لا يمكن فصلهم عنه، وهم من أكثر الجاليات التى اندمجت مع المجتمع المصرى فدرسوا وتعلموا.. وساهموا ثقافيًا وفنيًا واقتصاديًا فى شتى مناحى الحياة.
على مدار أربعة أجيال (...)
مرض صامت يولد داخل عش الزوجية، ويتوغل بخبث شديد حتى يتمكن من أواصر علاقة الرباط المقدس، فيستيقظ الزوجان ذات يوم على شعور باستحالة الاستمرار فى الزواج، ويكون الطلاق هو النتيجة.
إنها التراكمات النفسية التى تستهلك رصيد الحب والمودة بين الشريكين، حتى (...)
يمر أغلب الأطفال وتلاميذ المدارس بتجارب يتعرضون فيها لأشكال من العنف أو الأذى، من زملائهم وربما من المعلمين أنفسهم، بسبب شكلهم أو لونهم أو طريقة نطقهم للكلمات أو لأسباب أخرى، وإذا تكرر هذا الأذى من شخص أو عدة أشخاص وجها لوجه أو عبر الإنترنت، يسمى (...)
«تطوير التعليم» مفهوم تحول عند أولياء أمور الطلاب من الابتدائى إلى الثانوية العامة، إلى تخريب لميزانياتهم وتعديلات لا يجنون منها إلا تكبد المزيد من الأعباء بسبب تغييرالمناهج والزى المدرسى ومؤخرا فكرة تطبيق نظام «التابلت» فى المدارس للاستغناء عن (...)
القلق من نظام الثانوية العامة الجديد، يحاصر الطلاب وأولياء الأمور خاصة لمن يلتحقون بالصف الأول الثانوى بعد أيام، مع تطبيق نظام الدراسة والامتحانات عبر التابلت التعليمى، من خلال تقييم تراكمى لنحو 12 امتحانا خلال سنوات المرحلة الثانوية الثلاثة. 750 (...)
«ركز فى عربيتك، ركز فى طريقك، حافظ عليا كآنى من عيلتك، استرها علينا يا رب».
«بلاش تليفون وانت سايق ، احنا دايمًا بنمشى على اليمين، احنا ماشيين على عجلتين».
«خد بالك علينا..اعتبرنا أخواتك.. مش كل اللى راكب موتوسيكل يبقى حرامى أو صايع».
«أقل خبطة (...)
البداية لم تكن تبشر بخيرٍ
وسط مكان مزدحم يعج بالمارة وأمام أحد أكبر المراكز التجارية بالإسكندرية، ستجد نفسك أمام نسخة حقيقية من أسوأ كوابيسك «بيت الرعب».
ورغم تشابه المسميات إلا أن الفرق كبير بين بيت الرعب الذى كنا نتخيله منذ عشر سنوات أو أكثر، (...)
يوم ظهور نتيجة الثانوية العامة، هو يوم العيد عند آلاف الأسر المصرية التى أجلت الاحتفال بعيد الفطر بسبب الامتحانات، التى تزامن موعدها مع إجازة العيد، وأن تظل الأيام على وتيرتها السابقة حتى ينتهى العام الدراسى بأمان دون خلل بالنظام الذى بدأته الأسرة (...)
هوس فقدان الوزن قد يرغمك على اتباع نظام غذائى ورجيم قاسٍ يسبب مشاكل صحية عديدة لا حصر لها، حتى أصبحت فكرة الوصول إلى القوام المثالى حلمًا للجميع، خاصة مع انتشار مطاعم الوجبات السريعة وتطور الأطباق المبتكرة.. تلك المطاعم - تحوّلت إلى منوم مغناطيسى (...)
نقضى الكثير من الوقت على مواقع التواصل الاجتماعى، ما بين قراءة وتعليق على المنشورات للأصدقاء أو إبداء الإعجاب على صورة أو كلمات.. لكن كل ما ينشر على البروفايل الخاص بك من كلمات أو تغيير صورة لك، يحدد نوع شخصيتك، وله دلائل وتفسيرات نفسية، كما يؤكد د. (...)
لجأت الحكومة لزيادة أسعار تذاكر القطارات لمواجهة ماتعتبره عجزًا فى إيرادات السكة الحديد، وأصبح جيب المواطن الغلبان هو الحل السهل لزيادة إيرادات الحكومة، وهو ما يتوقع زيادته مع موافقة البرلمان على مشاركة القطاع الخاص فى مرفق السكة الحديد.
تؤكد (...)
النسبية
بقالى تلات أيام بأسمع أغانى أم كلثوم فى العشرينيات
بس فى العشرينيات
وكل ما تيجى قدامى غنوة من الأربعينايت ولا التلاتينيات، أفوتها باعتبارها أغنية «حديثة»
قوم إيه يا مؤمن
يطلع لى إعلان من اليوتيوب قبل الغنوة
الإعلان بيقول إيه: إن «جلجلى (...)
مراكز الدروس الخصوصية، لم تعد جدرانا وسبورة وطلابا ومعلماً، بل أصبحت مشروعات اقتصادية، لها إدارة وبها عاملون أساسيون ومساعدون، وأصحاب عمل وشركاء، ولمنتجاتها أسعار تخضع للعرض والطلب، ولكل مفاهيم السوق وأحكامه.
يقول «نجم» -اسم مستعار- وهو موظف (...)
الذهاب إلى السنتر التعليمى أصبح رحلة يومية أو شبه يومية للكثير من الأسر المصرية، وأصبح لهذا العالم يوميات وقصص وحكايات، لا يتشارك فيها الطلاب والمعلمون فقط، بل أولياء الأمور وأصحاب المراكز ومساعدوهم والعاملون معهم ..
كلهم اختاروا السنتر تاركين دروس (...)
وفقا لإحصائية صادرة من الجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء، فإن مصر أنفقت 1.2 مليار جنيه لاستيراد مواد تجميل خلال عام واحد وهو رقم يبدو ضخما بالمقارنة بالإنتاج المحلى للكثير من المصانع، أما مصانع بئر السلم فهى الأكثر رواجا لمنتجات التجميل، حيث تعتمد على (...)
نأسف أحيانا لوجود شخص فى حياتنا.. يوهمنا للحظة أنه الحضن الذى سيداوى جروحنا، ويشفى أوجاعنا بل ملجأنا فى عز الأزمات!!.. لكن مع الأسف يخذلنا رغم دوره الكبير فى تكوين وجداننا.. أتحدث عن «الآباء» الذين خذلوا أبناءهم، وكانوا مصدر تعاستهم ومنبع الخوف (...)
قرأت فى فنون كثيرة لإجادتها، فن الطهى، فن الحب، فن التعامل والإقناع، وفن الدفاع عن النفس. لكن كان غريبا أن أسمع أو بالأحرى أرى من يجيد فن قتل المشاعر. ربما تكون العبارة صادمة أو تثير بعض التساؤل، كيف يكون قتل المشاعر؟! ومن يتفنن فى هذا الفعل؟ (...)
«وقلتلك ميت مرة، أنا قلتلك ميت مرة، أنا لسه.. أنا لسه.. أنا لسه صغيرة.. أنا لسه صغيرة»!
أتذكر نفسى وأنا طفلة صغيرة تستمع إلى غناء ممثلتها المفضلة، سعاد حسنى، فى فيلمها «صغيرة على الحب» بانبهار شديد لا يتوقف فقط على استثنائية موهبة السندريلا، ولكن (...)
«أنتى لسه سنجل؟»
بقيت أسمع الجملة دى كتير قوى.. وكلما تقدم العمر كلما تسارع رتمها.. ورغم أنها تسبب لى نوعاً من السعادة و الحرية، لكنى اكتشفت مؤخرا أنها تزعج من حولى، خاصة المقربين لى.
وأحيانا يتحول السؤال إلى شفقة «أنتى لسه آنسة، معلش إن شاء الله (...)
لكل فعل رد فعل، فكلما مارس الرجل العنف ضد المرأة تجبرت وتسلطت عليه وأذلته، ما يعنى بتعريف المعجم العربى أنها قهرته!.. ولأننا لا نعرف من الذى بدأ تلك الممارسات، هل هو الرجل الذى بدأ العنف حينما تباهى وتفاخر بقوته الجسدية، فأخضع المرأة لرغباته وشهواته (...)
بات حلم السفر لأوروبا وأمريكا رغبة ملحة لدى فئة كبيرة من الشباب، فالحياة فى مصر من وجهة نظرهم «مش جايبة همها، والعيشة صعبة وحلم الترقى الوظيفى محال».. وأصبح أسهل الطرق إلى الهجرة هى الدراسة، ثم إيجاد فرصة عمل تمكنهم من الاستقرار والإقامة ومن ثم (...)
قول لى يا صاحبي
هو ف قصة الأرنب والسلحفاة
مين اللى كسب؟
- السلحفاة
• مظبوط، دا كان رأى الحمار
- ......
• استنى بس
ما تزعلش
مش قصدى أشتمك
هو إنت حمار؟
- لأ
• طيب
أنا بس عايز أقول لك
إنهم قالوا لنا حتة من الحكاية
وما قالوش بقيتها
لا قالوا أولها
ولا (...)
مَن مِنا لا يتمنى أن يدخل الجنة؟! .. معنا ستحجزين مقعدك فى الجنة من الدنيا، بخطوات بسيطة وسهلة.. ستضمنين مقعدك فى الفردوس، والطريقة تتلخص فى كلمتين: (جوّزى جوزك)!
هذا الإعلان حقيقى، وليس من نسج الخيال، فهناك مجموعة أطلقن على أنفسهن مصطلح «زوجات (...)
مرة كنت شغال فى قناة مودرن سبورت، وقرروا يعملوا تجربة جديدة إن المعلق يذيع من الهواء الطلق، ويبقى المعدين والضيوف حواليه كده..
كان ماتش الإسماعيلى والزمالك موسم 2007- 2008، والمعلق كان الراجل السكرة محمود بكر، وأنا كنت قاعد جنبه، وطول الماتش مش قادر (...)