سِل الزمانُ لما الحبيب بعيد
هجر المكانُ والغريب قريب
احسنت ظني بالحبيبُ حبيب
وسهام الحبُ تخطي و تصيب
العيب فينا آم للشوق لهيب
زهد الحب آم ما لنا نصيب
يا من تعلون الشعر سحرا
لي سَئُولاً فهل من مجيب
يامن تفتون الحب أمرا
سقمي (...)
سيدتي إليكِ النداء الأخير
وَقد علمت أن الوصول
إليكِ مستحيل
وكَما بدأنا طريق الألف ميل
وأصبحت لَحظات العمر منا تطير
وقد جنا حُبنا الصبر الجميل
فلآ تلوم الصبر فقد كمّل
وما عادة العزيمة أن تحتمل
أو يصيبنا بعد علمٍ جهل
أو (...)
رؤية سياسية
عندما قامت ثورة 25 يناير نجد شباب 25 يناير لم يحظوا بإي مكانه لهم
فى هذه الثورة , رغم هم أول من قاموا بها وأشعلوا نيرانها التي حرقت الفاسدين
وجلبت لنا نور الحرية والكرامة الانسانية . هم أول من أتهموا بآنهم قلة منسده وإنهم (...)
تدللي .... وتسطعي .. يا صغيرتي
في كل مكان
غردي كبلبلاً يعزفُ أجمل الألحان
فاليوم لكياني ........ أنسان
فتدللي وتسطعي .... في كل مكان
أرسمِ من جيدي لوحةٍ بكل الألوان
وتنقلي كفراشةِ بين الأزهار والريحان
قلبي لكِ هو (...)
يحل للرجل كل شئٍ
شئً فئ شئٍٍ
وتطاب لهُ نفسه
في كل شئٍ
ويتنازل عن كل مطالبهُ
من أجل شئٍ
فالمال نعمة يقدرها
في سيبل شئٍ
والبنون زينةٍ لهُ إن
ترك شئٍ
ويكرث كل حياته في
حب شئٍ
ويبيع كل عمرهِ إن
كره شئٍ
وما عجبت (...)
ولا تتجاهلِ جنون قولى الحائر
ولا تحاسبينِ على جرأة كلماتي
دعيني اعبّر بلا قيود ... بلا حدود
فدعينى اليوم أقول ما بداخلى
دعيني أقول ( أحبك ) بلا خجل
دعيني أصرخها وإن كانت بلا أمل
دعينى أفرحهَا
دعيني أبكيهَا
ولكِ أن تصدقيها ... (...)
الغريب عندما قامت الثورة كان هناك من يؤيدونها والأخرين ضد هذه الثورة
كنا نعلم هذا جيداً حتي سقوط النظام , ولكن بعد أن سقط النظام وأصبح كل من لهُ علاقة أو مصلحة بالنظام يتلاشي
وربما أصبح يتسلق مع الأخرين موجة الثورة والأخرين يدعون أنهم أبطال (...)
جاء رجل حكيم إلي زوج
لديه أسرة من زوجة وولدين
وقال لهُ يا ولدي " انتبه لبيتك ولحالك ولأولادك ربما من سفرك بالأيام والشهور " لم تدرك حال بيتك "
قال الرجل " ما تريد أن تقول أيها العجوز "
يا ولدي ربما في سفرك لم تعطي لزوجتك حقها " وقد فاح (...)
يا نفسُ لما تبكي
علي هجر الأحباب
فأن مأواكِ الأخير
التراب
يا نفسُ ما استطعت
أن أداويكِ
وما استطعت أن أجاريكِ
العيب فيكِ آم في الجسد
الذي يحتويكِ
يا نفسُ رويداً لما العتاب
فالغدر من الذئابُ
ليس فيه لعاب
أم أنتي (...)