- هؤلاء قتلوا من شعب مصر أكثر مما قتلت اسرائيل يا عم المستشار. - الى الفقير الذي باع صوته: نحن نعذرك.. انت مو انت وانت جعان. - المواطن الذي سيصوت لشفيق لأنه يخاف من الجوافة سوف يفاجأ بأن شفيق يمتلك كل مزارع الجوافة في البلد. - من رضي عنه مكاحل المومو ساعدته اللجنة الشقية وأزالت من طريقه العوائق القانونية والأخلاقية. - هناك 5 ملايين ناخب زيادة عن استفتاء مارس 2011. هؤلاء تم تجنيسهم.. البعض للعمل في البرنامج النووي والباقون من البرازيل لأجل كأس العالم. - الأغبياء فرادي يمكن اهمالهم، أما الكتل الغبية فتدفع للبكاء بسبب اصرارها على ايذاء من يساعدها. - الامتحان القادم ليس خياراً بين الكفر والايمان، وانما بين الكفر والعصيان. - سيتم التحقيق في البلاغات المقدمة ضد شفيق بعد ان يصير رئيساً. وقتها سيكون السسبنس أعلى والاعلانات أكثر ونسبة المشاهدة أكثر كثافة. - اياك تقول للخسيس يا سيادة الرئيس أو تقول للبنص يا اكسلانس. - الدكتور عبدالله الأشعل يقبل منصب نائب الرئيس مقابل دعم مرسي بأصوات مؤيديه التمانتاشر. - من كان منكم بلا خطيئة.. يروح يلعب بعيد، ومن كان كثير الخطايا.. يلعب بعيد برضه. - لو كان قلبي معي ما اخترت غيركمُ (مبارك وشفيق وعمر سليمان) لكن الحمد لله قلبي ليس معي، لهذا سأختار غيركمُ. - انهم لن يكونوا مع الرصين ببلاش.. حتماً سيأخذون الثمن. - أفراد عصابة مبارك يستطيعون العيش بفلوسنا ملوكاً في الخارج ولا يفعلون، لأنهم لا يتصورون الحياة كمواطنين عاديين دون ان يجدوا من يضربوه بالجزمة. - لا تعتمدوا على شهادة كارتر في مدح الانتخابات أو في ادانتها لأن كارتر بوبي قديم، وهو من غنّي له نجم والشيخ امام: يا كارتر يا ندل. - مرشح بطعم الفول النابت وآخر بالسم الهاري. سأتنازل من أجل مصر وآكل فول نابت. - في ليلة أقل وساخة من هذه الليلة سوف تأتين الى خيمتي راكعة يا فيرجينيا وفي يدك البلوفر الدموي. - هيبة المؤخرات هي الهدف الأعلى الذي من أجله يريقون دماءً ويقتلون شباباً ويدفعون بمرشحين للرئاسة. - الفرق بين سيد درويش وسيد الجريمة ان الأول قال: أنا هويت وانتهيت والثاني قال: أنا قتلت واتقتلت. - لعن الله قوماً ولوا أمرهم شرزاً. - أترى حين أفقأ عينيك ثم أثبت برطوشتين مكانهما.. هل ترى؟ هي أشياء لا تشترى يا من منحت صوتك لفاقئ العيون. - كل من أحب سيد الأنطاع تعفن ضميره وماتت عيناه وذبلت انسانيته. - اللهم اني أشكو اليك سفالة الأعداء ونذالة الحلفاء وضعف ثقة الأحرار بالنصر. (من تويتات الأيام الفائتة) نقلا عن صحيفة الشرق الاوسط